ŷ������

لقد أوليتني شرفاً عظيماً حين وثقتِ بي ، ولعلكِ نسيتني الأن نسياناً تاماً ، فلا أدري كيف تجرأت أن أكتب إليكِ هذه الكلمة ، لكنني أحسسست برغبة لا تقاوم في أن اُذكرك بي كنت أنت الوحيدة التي أراها بخيالي ، إنني في حاجة ماسة إليك ، أنت ضرورة لازمة لي ، ليس هناك ما أطلبه منك ، ولا ما أرويه لك عني ، ولكن أقوي رغبة تجيش في نفسي هي أن أعلم أنك سعيدة ، فهل أنت سعيدة ؟ ذلك هو كل ما أردت أن أقوله لك

إن كثيراً من الناس يظهرون بمظهر باهر ، ويوهمون بأنهم مثال الفضيلة لأنهم يملكون الثراء ، وما أكثر الذين يملكون الثراء هذه الأيام ! ، ولكن ياليتنا نعرف الوسائل التي استعملوها للوصول إلي ذلك ، إنهم لا يتورعون عن شئ ، ولا يتحرجون من شئ !

تبدو البداية ممتعة