ŷ������

يأتي رمضان بروحانيته العالية وعاداته الجميلة في كل بلد اسلامي، ومعه عادة راسخة لا تتوافق مع سموه وتألقه !
ان تزدحم الشاشات والاوقات باعمال درامية محلية وعربية، ومنها التاريخي ومنها الاجتماعي، يعضها يجترئ على تجاوز المحرم اجتماعيا ما لا يجترئ على الاقتراب من المحرم سياسيا، ويعاني فراغا من البعد القيمي والخضاري.
إلى جوار اعمال اخرى تبدو اكثر جدية ومصداقية وسعيا في التغيير.ويظل سقف الحرية والمال عائقا اكبر امام النجاح

في كل مرة نقوم بعمل ما تجري سلسلة من النبضات الكهربائية عبر مسارات في المخ ، وكلما تكرر الفعل اصبح تحرك هذه النبضات اسهل وايسر ، حتى تأتي الوقت الذي تندفع فيه بطريقة عادية، وهنا تكون العادة قد رسمت .