ŷ

وقريبًا سيحل الظلام Quotes

Rate this book
Clear rating
وقريبًا سيحل الظلام وقريبًا سيحل الظلام by خالد أمين
273 ratings, 3.80 average rating, 53 reviews
وقريبًا سيحل الظلام Quotes Showing 1-25 of 25
“حكاية قصر سليمان" تلك حكاية عن شعورنا القديم الخام النقي، الذي اختبره أجدادنا في الصحراء وداخل الكهوف، وهم يسمعون الصيحات والعواء الهادر القادم من المجهول، تلك حكاية عن الخوف..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“ويمر أمام أعينها عدة مقاطع فيديو على "الإنستجرام" لفتاة ترقص مع ظلها، رجل وزوجته يتحدثان من غرفة النوم عن الطهي ويضحكان بافتعال، قطة تأكل وتقضي حاجتها، اثنان يأكلان ويمضغان بصوت عالٍ، ورجل يضع مياه مثلَّجة في سروال زوجته ممازحًا، ومشهد تمثيلي سيئ لشاب يرتدي حجابًا ويقلد ما تفعله الفتيات بطرق حديثهن وردود أفعالهن، يلي هذا فيديو لفتاة تشير في صمت كانها تتخاطب بالصم والبكم لمنتجات من الملابس وهي متبسمة قبل أن تتغير ملابسها تلقائيًّا، في حين التفاعلات تزداد بشدة إزاء تلك المقاطع..
- لا أصدق أنهم يجنون أموالًا من هذا الهراء، رأسي سينفجر.”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“احمر وجه جادو خجلًا قبل أن يطرب قائلًا : تريدين أن تدلليني باسم " مستر فالانتاين " لأني شديد الرومانسية ؟ حسنا موافق يا جميلتي ..
ثم نظر لوجه الجثة المتحللة بحب وأردف : لا يوجد زيف في المقابر، لا نفاق.. الحقيقة فحسب.. أليس كذلك؟ أنا لا أنتمي إلى أحد في الأعلى، لا أحد يحب الأشياء التي أحبها، ولا أحد يهتم بالتفاصيل التي أكترث لها، ولذا كان عليَّ أن أصنع سعادتي الخاصة، أن أتبع شغفي..
ظل جادو يتحدث مع الجثة ساعتين، وفي النهاية اعترف لها بحبه واحتضنها، قال لها إنه يريد أن يصبح "الإنفلونسر" الأكثر شهرة، وحكى لها عن طموحاته وأحلامه، وكيف أنه يُقدِّم محتوًى حقيقيًّا بخلاف المدعين”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“.. نظر جادو خلف الفتاة المبتسمة بلباقة إلى صورة شطيرة "برجر" مكتظة باللحم وجوارها طبق عملاق من البطاطا، وأشار إليه قائلًا: أريد واحدًا، حجم كبير، وأريد استبدال المياه الغازية بعصير..
- الحساب سيكون 98 جنيهًا و99 قرشًا.
- لماذا لا تقولون 99 جنيهًا؟ أو مائة؟ لماذا التسع وتسعون قرشًا؟
نظرت إليها فتاة، محافظة على ابتسامتها الآلية، لكن نظرتها حملت معنى: "لا تكن عميلًا متعبًا بالله عليك، لقد سمعنا تلك الأسئلة مائة ألف مرة من قبل، أنا أعمل هنا فحسب ولا أمتلك قصرًا ومسبحًا كأصحاب الشركة؛ لذا دعني أنهِ نوبة عملي في سلام".”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“، ذهب جادو ووقف أمام المبنى وهو يرى رجلًا، يصيح باكيًا بشيء ما قبل أن يجثو على ركبتيه، والقوم يتظاهرون بأنهم لا يرونه، نظر جادو إلى الرجل، وسمعه يصيح: لقد رفضوا إعطائي القرض لأني غير مؤهل، سوف أُسجَن، سأفقد أسرتي وبيتي وكل شيء.. أغيثوني.. أنا غير مؤهل.. رفع جادو عينيه ونظر إلى رجل يصوِّب هاتفه ويصوِّر الرجل الباكي، ثم أدار رأسه وتأمل باقي البشر وهم يبتعدون عن الرجل الباكي، الذي كان يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا رماديًّا مثل جادو، وللحظة تلاقت أعينهم، وصاح الرجل باكيًا: لقد فعلت كل شيء طلبوه مني، التزمت بوظيفتي وتملقت مديري ولم أخرق قوانين.. لم أفعل شيئًا خاطئًا، طيلة عمري وأنا ألتزم بكل القواعد.. ظل جادو ينظر إلى الرجل، الذي أدرك أن الوحيد الذي ينظر إليه حقًّا هو جادو، فقال بصوت منهك: لا تنسَني..
أومأ جادو برأسه للرجل، الذي ارتفعت عيناه في دهشة لتعاطف أحدهم معه، استدار جادو بعدها وواصل السير وسط الزحام، قبل أن يتوقف وينظر إلى لافتة إعلانية ضخمة بها فتاة شديدة الجمال، ترتدي ملابس جميلة وتشير إلى منتج إلكتروني ما، ظل جادو ينظر إلى الفتاة قبل أن يهمس: أنا أحبك..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“كانت رودينا تنظر إلى سليم وهو شارد قبل أن تغمغم بشيء ما لمْ يتبيّنه، انتبه إليها وسألها أن تعيد ما قالته هو قلق من احتمالية قرائتها لأفكاره، كلا، لقد كتب أنها لن تستطيع فعل هذا وهو يثق بقدرته..
- كنت أتساءل لو أنك لم تحجبني عن قراءة أفكارك، آه أنا لا أجيد التعبير عما أقول، كنت أتساءل عمَّ تفكر في تلك اللحظة ؟
نظر سليم إلى إدجار آلان بو وهو يواصل الرقص داخل عقله وحمدًا لله أنها غير قادرة على رؤية أفكاره”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“جزء مقال نُشر في جريدة إلكترونية بعنوان "الرعب والمجتمع":
حالة رعب، تلك هي الكلمة المناسبة، ليس ذعرًا ولا خوفًا بل حالة رعب تجوب المجتمع المصري، بعدما قرأ الجميع مذكرات جادو، وشعروا بالتفاصيل الخاصة بالقاتل نفسه، ولا تزال السلطات تُكثِّف جهودها للإيقاع بالرجل الذي فرض حظرًا غير رسمي على المواطنين، الآن ترى الجميع يعود إلى بيته في العاشرة، لا تخرج وحيدًا، وإلا أتاك جادو، وربما العائلات تقطن معًا الآن مكوِّنين لجانًا شعبية داخل المنازل، وهم يشعرون أن جادو بإمكانه الوجود في أي مكان، داخل خزانة ملابسهم أو أسفل فراشهم، الشيء الوحيد الأكيد، أن جادو هو الرجل الأكثر شرًّا في تاريخنا.. ولا بد من إيقافه.”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“انتبهوا جيدًا، أترون ذلك الرجل الجالس في الركن، الذي يدخِّن دون توقف، ويتشاجر مع زوجته في الهاتف، رودينا هلا قرأتِ أفكاره.
كانت تلك مرته الأولى بمخاطبتها باسمها الأول، أجفلت الفتاة قليلًا، ونظرت إلى الرجل، قبل أن تقول: هو يكره زوجته بحق، يضربها كثيرًا
ثم رفعت رودينا حاجبيها كأنها تتلقى معلومة جديدة وتغير تعبير وجهها بطريقة لفتت انتباه سليم قبل أن تتابع : هو لا يكره زوجته فحسب ، هو ويتمنى موتها، كما أنه متعدد العلاقات..
- هل تتوقعين أن يكون هذا الرجل رومانسيًّا؟
- مستحيل!
- انتبهوا إذًا!
وقف سليم، ذهب إلى الرجل، واقترض منه قداحته، وعاد إليهم..
جلس سليم، اعتدل، فتح مفكرته، وخط بها شيئًا ما، بعد دقائق وقف الرجل، وغنَّى بأعلى صوت وسط المقهى وأمام روَّاده: أنا أحب زوجتي.. أحبها حبًّا جمًّا، وسأعاملها دومًا كملكة”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“جزء من منشور على "الفيسبوك":
رحم الله كل ضحايا جادو، ركَّاب الأنفاق، والرضَّع، وعلا وأختها.. رحمكم الله.. ألا يوجد من يستطيع إيقاف هذا المسخ؟

جزء من التعليقات على المنشور:
"نحن بحاجة إلى شخص ما قادر على فهم شخصية هذا الشيطان واقتناصه، ألم تكن هناك تلك الحكايات عن الرجل الذي عضَّ التراب، هذا الرجل الذي يحيا بين الأنفاق ويصطاد القتلة انتقامًا لمقتل عائلته”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“يتابع أنور الفيديو، حيث تظهر ثلاجة منزله، يدي تمتد لتفتحها، رأس ابنته في الداخل..أترقب تعبير وجهه وردة فعله في أستمتاع ، لقد حصلت على مبتغاي في النهاية ..
يهز أنور حمدان رأسه في جنون وهو يصيح بشيء ما لم تتبينه أذناي جيدًا، لكني أعتقد أنها سبة ما ..
- آه لا تكن هكذا، لم أنشر هذا الفيديو بعد، قواعد الحصول على التفاعل كما تعلم، سأنشره غدًا في الثامنة، تخيل هذا، فيديو "ريلز" قصير من أربعين ثانية لرأس فتاة في ثلاجة ولسوف ينتشر مثل النار في الهشيم..
ظل يردد السُّبة مئات المرات وأنا أضحك بصوت ، ثم تركته في الغرفة وذهبت لألثم يد أمي النائمة وهمست في حب : ستكوني فخوره بأبنك ..
بعدها ذهبت وجلست قبالة التلفاز .. اه أين هي قناتي المفضلة ؟ .. ها هي ذي .. حان وقت مشاهدة بعض الرسوم المتحركة لأريح عقلي ، وضحكت ملأ شدقي بينما " توم " يطارد " جيري " بأصرار ..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“يتابع أنور الفيديو، حيث تظهر ثلاجة منزله، يدي تمتد لتفتحها، رأس ابنته في الداخل..أترقب تعبير وجهه وردة فعله في أستمتاع ، لقد حصلت على مبتغاي في النهاية ..
يهز أنور حمدان رأسه في جنون وهو يصيح بشيء ما لم تتبينه أذناي جيدًا، لكني أعتقد أنها سبة ما ..
- آه لا تكن هكذا، لم أنشر هذا الفيديو بعد، قواعد الحصول على التفاعل كما تعلم، سأنشره غدًا في الثامنة، تخيل هذا، فيديو "ريلز" قصير من أربعين ثانية لرأس فتاة في ثلاجة ولسوف ينتشر مثل النار في الهشيم..
ظل يردد السُّبة مئات المرات وأنا أضحك بصوت ، ثم تركته في الغرفة وذهبت لألثم يد أمي النائمة وهمست في حب : ستكوني فخوري بأبنك ..
بعدها ذهبت وجلست قبالة التلفاز .. اه أين هي قناتي المفضلة ؟ .. ها هي ذي .. حان وقت مشاهدة بعض الرسوم المتحركة لأريح عقلي ، وضحكت ملأ شدقي بينما " توم " يطارد " جيري " بأصرار ..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“رأت متشردًا عجوزًا يفيق من نومه، يرفع رأسه وينظر إليها بتوجس، تجاهلته رودينا، ولم ينسَب إلى عقلها شيء من أفكاره، لكنها شعرت بقليل من التوتر، هنا وجدته يجلس وراءها، ويده تقبض على ساقها، وهمس المتشرد: إياك.. إياك والذهاب إلى القصر.. حيث السياج والحديقة الخضراء والنهر من خلفه..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“كانت تقف بانتظار الحافلة التي ستُقلها إلى منزلها، ونظرت إلى لافتة إعلانية عليها صورة فتاة شابة تسوِّق لمنتج ما، كانت الفتاة تبتسم لكن أفكارها قالت لرودينا إنها حزينة وتُفكِّر في إنهاء حياتها، أحيانًا يحتفظ الجماد بأفكار الشخص وقد تعلمت رودينا أن تلقِّب هذا بأثر البصمات، ذات مرة التقطت كوبًا فانسابت إليها ذكريات صاحبة بالكامل، وأحيانًا في السينما تقرأ الأفكار الحقيقية للممثلين، كان هذا يفسد الفيلم بجدارة، ذات مرة قرأت أفكار فاتن حمامة الحقيقية في فيلم سيدة القصر، وفي مرة أخرى أدركت أن عبد الحليم كان يُفكِّر في سعاد حسني، في حين عماد حمدي يخبره أنه لقيط ويطرده من بيته في المشهد الشهير، وتعلمت رودينا أنها قادرة على معرفة الكثير من الأسرار لو أرادت، لكنها تشعر أنها لو مضت بهذا الطريق ستدفع ثمن المعرفة بسلامة عقلها”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“كانت رودينا في التاسعة والعشرين، سوداء الشعر، متوسطة الطول، تشبه بشدة رسومات اليونانيين عن فتيات الغجر شديدي الجاذبية والجمال، بإمكانك تمييز روحها المشاغبة عن طريق عينيها السوداوين فحسب..
وقفت رودينا على خشبة المسرح ورفعت يديها للسماء، وصاحت: أكون أو لا أكون.. تلك هي المعضلة..
كانت ترتدي فستانًا أبيض جذابًا، وتلوح بسيف تحمله بين يدها، يقترب الرجل المرتدي زيّ الشبح ويستند إلى شجرة في غابتهم أمام الجمهور، ويقول لها: اسمعيني يا هاملت، عليك مواجهة الحقيقة.
- تبًّا لتلك الفتاة الخرقاء ولأمثالها جميعًا، هاملت رجل، شكسبير رجل، لكنها تمتلك ساقين رائعين والحق يقال.. كما أنها حتى لا تستطيع حمل السيف..
نظرت رودينا إلى قائل العبارة، كان يجلس في صمت وهي قد قرأت أفكاره فحسب”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“حلمت بقصر غامض وعتيق، له سياج عملاق، قصر شديد الضخامة يطل على حديقة خضراء والنيل من خلفه، يطل على بلدة مهجورة يملؤها الضباب.. شعرت بانقباض رهيب وأنا أقف أمام القصر.. لم أشعر أني حلمت بالقصر، بل إنه هو من اقتحم حلمي..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
tags: رعب
“في ليلة ممطرة جلس سليم وحيدًا محاولًا أن يكتب مرة أخرى، فوجد نفسه يكتب ما تمناه، أن تعود له فتاته وتترك زوجها، وبعد ذلك بنصف ساعة وجدها تطرق بابه بملابس النوم وهي مُبلَّلة كالقطط من العاصفة، وتبدو كالمنوَّمة المغناطيسية.. حينئذ قال له إدجار آلان بو: لقد تحرر جزء من لا وعيك إبان غيبوبتك، وأكسبك تلك القدرة، قدرات العقل البشري لا حدود لها، وأنت الآن تمتلك موهبة خاصة، القدرة على تغيير الواقع بما تكتبه..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“فتح سليم عينيه وأغلقهما للمرة السابعة، تبًّا هو لا يرغب في الاستيقاظ لمواجهه يوم آخر، هذا شعوره الصباحي المعتاد، كان يستلقي على ظهره ويرمق السقف، صوت دقات الساعة يدوِّي داخل عقله، هو حقًّا لا يرغب في النهوض، حاول أن يعتدل في رقدته دون جدوى، وغمغم لصديق مخيلته الجالس جواره يدخِّن الغليون: لا تنظر إليَّ هكذا..
- أنا لم أفعل شيئًا.
- نظراتك تقول الكثير.
- أعتقد أن عليك مواجهة الحقيقة يا سليم.
- إني كاتب يحيا وحيدًا ويتحدث مع تجسيد للكاتب إدجار آلان بو في مخيلته.
- كلا، تلك حقيقة قديمة ولن تفيدنا في شيء الآن.”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“أسير على أطراف صوابعي، وأنسل إلى خزانة الثياب الضخمة والخاصة بالأختين..
قضيت يومًا كاملًا، أراقبهما، أسمع أحاديثهما، وأتراجع للخلف ليبتعلني الظلام كلما فتحوا الخزانة...
ثم أتت اللحظة المنتظرة، وضعت السماعات في أذني وبصوت خفيض استمعت لأغنية كل الفتيات تحبك، رائع هو حسام حسني.. كأنه كان يحدثني أنا عندما غنَّى تلك الكلمات”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“أين أنا الآن؟.. أنا أحدثكم من داخل خزانة ثياب علا، هي لا تعلم أني في غرفتها في تلك اللحظة، أنا حقًّا أحب علا، وهي تحبني أيضًا، هي فقط لا تعلم بوجودي بعد..”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“الجملة القادمة شديدة الابتذال لكن كل فنان بحاجة إلى تقدير ما لأعماله، تخيل لو أن أحدًا لم يرَ رسومات فان جوخ، أو لو أن بيتهوفن قد رفض مشاركة معزوفاته مع العالم.. لكننا لسنا في عصر بيتهوفن وجوخ، نحن في عصر المؤثرين على التواصل الاجتماعي والشبكة الإلكترونية، وأنا المؤثر رقم واحد الآن، بأكبر عدد متابعين.
" جادو”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“الصمود بعد النجاة هو خير سبيل للتعافي”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“من هو جادو ؟ وما هي النهاية الصادمة التي سيقشعر لها أبداننا ولن ننساها ابدًا ؟”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“دفع بهم جميعًا امام من حافة رصيف المحطة امام القطار القادم”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“وقفت في غرفتها وحيدة امام المرآه ولم تعلم انه يختبيء في خزانة ثيابها”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام
“دخلت شقتها وبحثت عن رفيقة سكنها ، وجدتها مولية ظهرها لها ، اقتربت منها لتكشتف انه رجل يرتدي شعر مستعار وفستان وهناك سكين في يده”
خالد أمين, وقريبًا سيحل الظلام