ŷ

عظمة أخرى لكلب القبيلة Quotes

Rate this book
Clear rating
عظمة أخرى لكلب القبيلة عظمة أخرى لكلب القبيلة by سركون بولص
397 ratings, 3.82 average rating, 106 reviews
عظمة أخرى لكلب القبيلة Quotes Showing 1-27 of 27
“وإذا ما صرخنا،
إذا ما أفصحنا عن أصواتنا الأخرى
فحتى الملائكة
ستخفي رؤوسها تحت أجنحتها الثقيلة
لئلا تسمع الصرخة.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“يمكنك أن ترمي بمفتاحك في البحر
طالما: لا القفل في الباب، لا الباب في البيت
و لا البيت هناك.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“شارة الانبعاث اليوميّ كفت عن الإضاءة
في آخر النفق، لم أعد صالحاً للإنجراف مع المناخات الزائلة

ربما كان هذا هو المعنى :
أن تتركَ المحطات خالية وراءك
أن تُغادر قبل أن تغادرك الاشياء
وأن تتعلم كيف تحيا، هكذا.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“كلّ ما نحلمُ به
ألا تعصفَ بنا هذه الأعاصير:
زاويةٌ ننامُ فيها، صفحةٌ بيضاء
حيثُ لا تكذبُ الكلمات

هذا ما صلّيتُ من أجله الليلة، ولم أعرف معنى صَلاتي”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“وعرفتُ أن الليالى
مذاقُ قطرةٍ من العسل، على اللسان تتلاشى.
أنّ الأشياء، دوماً، مُهدًّدةُ بالغياب
وأنني، ذات يومٍ، كنتُ هنا، في هذا المكان.
حيث لن أكون، أبداً، مرةً أخرى.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“لم نعد نحب ما كنا مولّهين به.
ما كان يسرّنا، كالرماد، على لساننا، يستقر.
.. لأنه الأمس.
نعانق ما كان، ولا نقشعرُّ عندما
نعرف أنه الماضي، تلك الجثة الأمينة.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“أنا قيلولة ذاتي، أنا ظهيرة أيامي.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“ما معنى الحِداد؟
الميت في تابوته لا يـُطالب بالبلاغة
الأيدي في فـَيء السطيحة تـَهشّ ذباب الصيف العنيد

وماذا يقول المرء عندما يموتُ في مكانه الآخر
الآخر الذي من أجله، إنما جئنا لنشرب قهوتنا المرة؟

على العتبة أحذية الندّاب، وجوه المعزين تـُزيّن الصالة
وأنت، أيها الميت، ترقدُ بكلّ بساطة
على ظهرك، وتختصر الكون.

كل ما أعرفه الآن: موكب السائرين في درب الحداد
ظلّك يطفر فوق سياج المظالم. وجهك يبدو في مرآة الهزيمة

هذا ما أعرفـُه: الموتُ هو الموت
وما من أحدٍ عاد من موته ليقول لنا شيئاً”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“يُحتمل أنني، رغم كل الظواهر، مجرّد رُقعة بشرية تتنقلُ فى جُغرافية الألوهة العاقر. أو بيدق رباني تُحركهُ يدُ مجهولة على رقعة الشطرنج.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“كل مانحلم به
ألا تعصف بنا الأعاصير:
زاوية ننامُ فيها، صفحةُ بيضاء حيث لاتكذب الكلمات.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“الفراشة التى تطير
مقيدة بخيط خفى إلى الجنة
كادت تمس ذقنى و أنا جالس فى الحديقة
أشرب قهوتى الأولى
نافضاً من رأسى كوابيس الليلة الماضية
متململاً فى الشمس..
رأيتها تعبر فوق سياج الخشب
كأنها حلم أو صلاة ، هى التى كانت
دودة قز بالأمس ، سجينة
فى شرنقتها الضيقة”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“لا مَهرَب: فالأرض ستربطنا إلى خصرها
ولن تترك لنا أن نُفلتََ، مثلَ أُمّ مفجوعة، حتى النهاية.
....
حبلُ السُرّة انقطع، وامتدّ حبلُ المراثي.
إنه الليل. نـَمْ، أيّها الشاعر. نـَم، أيّها الصديق.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“هناك بضعُ كلمات لا بُدَّ منها
ليستمرّ الكون، كلٌّ منها عالمٌ كاملُ الصّفات
كُلٌّ منها كوكب”
سركون بولص, Sargon Boulus, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“أنتظرُ الآن
إشارات׬
في الأوراق
تدل على الصائد
وأموتُ مراراً
وأنا واحد.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“بائعُ الفتاوى، وخردوات اللاهوت يعبرُ، أرجواني الثياب من دم القرابين في نسيج أحلامك الباذخة، ويقرع طبلته الملئية بالريح طوال الليل بين صدغيك، فنشوتهُ الكبرى: ألاتنام أو تستريح.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“أي إلهامٍٍٍٍِ يمكن لهُ اليومَ أن ياتيني محسوباً لا بالكلمات محسوباً، بنبضة هنا، بجُرحٍ هناك.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“مائدة, لكنها منصوبه لغيري
عالم, لكن ظله يسقط على دنياي
عاصفة في آخر الدنيا, وأنا...المعصوف”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“كل يوم من أيامنا، في هذه الأيام، جمعة حزينة”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“إفتح يديك . ضع قلبك فى المزاد . و اسمع القصة

اليومُ آت . لاحصرِ للعلامات
الشعبٌ يطلب خبرزاَ . كلّ رغيفٍ رايةٌ للحداد

التاريخ : فى حالة الهارب من مداهمة وشيكة
السباحُ ماهرٌ ، لكن التيارِ أقوى

الحزن فى مجراه العميق
يطفح حياَ على ضفاف الصلوات

بائع الفتاوى وخردوات اللاهوت
يعبرٌ ، أرجوانى الثياب من دم القرابين
فى نسيج احلامك الباذخة ويقرع طبلته المليئة بالريح
طوال ِ الليل بين صدغيك ، فنشوته الكبرى :
الا تنام او تستريح

العالم ظواهر مادية لها أسرارها
الاسرار خبيئة فى الكلمات لكنها لاتروى
سوى جزءا من القصة”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“أجلجل هذه المفاتيح لا لأنني سجان، بل لأنني
أنا من يفتح هذه الأبواب، ولا يعرف كيف يغلقها، وينام”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“هذا العالم حديقة أشواك”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“يومٌ للجهالة، لللاعرفان
لعرفان أنني لا أعرف شيئا، يومٌ ينقصه
حتى ظل اليقين، هذا اليوم المسمر في تقويم عمري
على شكل صليب لم يصلب عليه أحد.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“قريةٌ يصلُ إليها تو فو
دَسكرةٌ فيها نارٌ تكادُ تنطفئ
يَصلُ إليها عارفاً أن الكلمة
مثل حصانه النافق ، دون حَفنة من البَرسيم
قد لا تبقى مُزهرة بعدَ كلّ هذه النَكبات !”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“الصدى يعرفنا، آتيا من وراء العالم”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“الحياة على حافة زلزال


:أعيشُ على حافة شقِّ الزلازل المسمى
...أخدود القدّيس أندرياس
!يا لهُ من قديس
يتخاطَف، بين آونةٍ وأخرى
تحتَ أساساتِ بيتي
.فيرتَجُّ لهُ البيثُ

،بيتي
عبر خلفيّات الحديقة
.صغيرٌ، على وقْعِ تلّة الانحدارات نحو البحر
:ذاتَ يوم سأقولُ لأمواجه
سوف أطفو فيكَ على قُفَّتي أيها المحيط الهادي
وبضعة من كتُبي المفضلة
مَحمولةٌ على ظهري
!عائدًا من جديد إلى قصة الطوفان
أنا من يَشقى ليوحِّدَ الشقّين، في أحلامه
.بين الزلازلِ والسكينة

بعمودي الفقَريّ إن لزمَ الأمور، أُسندُ
انزياحةَ التشَقّق الأرضيّ الذي ستشاؤهُ الطبيعة
.أو تتهجّاهُ ألواح المصير

كنتُ أمشي، في الأماسي، وبيتي
يتكدّر من الأنباء
والتوقّعات
والتوجّسات والنذائر
تكاد حجارتهُ أن تشيخ في وجه الانهيارات المقبلة.
كنتُ أمشي لأنظرَ إلى
.المشهد التالي، وأشهدَ للغرابة

عندما جئتُ إلى هذا المكان
:كنتُ أحلم بأنّ كل شيء في انتظاري
.الطبيعة بكلّ بهائها، رفوفٌ عَلتْها كتُبي
.أسماء حيّة تجتاحني. ذلك المعنى الذي سأقولهُ، أنا وحدي”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“تعود كل مرة إلى الأرض لتنسى مذاق الجنة”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة
“يُحتمل.. يُحتمل ان آدم لم يُطرَد من الجنة ، وحوَّاء داست بقبقابها على رأس الثعبان.”
سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة