مناجاة أرواح Quotes

731 ratings, 3.79 average rating, 94 reviews
مناجاة أرواح Quotes
Showing 1-30 of 34
“* من حسنات الناس انهم لا يستطيعون إخفاء سيئاتهم طويلاً”
― مناجاة أرواح
― مناجاة أرواح
“* الكلام فى كل مكان
فإلى اين يذهب من يريد الهدوء والسكينة ؟
أيوجد فى هذا العالم طائفة من الخرسان لأنتمى إليها ؟
هل يرحمنى الله ويمنحنى موهبة الطرش فأحيا سعيداً فى جنة السكون الأبدي ؟
أليس على وجه الأرض البسيطة قرنة خالية من شقشقة اللسان وبلبلة الألسنة
حيث الكلام لا يباع ولا يشري ولا يعطى ولا يأخذ ؟”
― مناجاة أرواح
فإلى اين يذهب من يريد الهدوء والسكينة ؟
أيوجد فى هذا العالم طائفة من الخرسان لأنتمى إليها ؟
هل يرحمنى الله ويمنحنى موهبة الطرش فأحيا سعيداً فى جنة السكون الأبدي ؟
أليس على وجه الأرض البسيطة قرنة خالية من شقشقة اللسان وبلبلة الألسنة
حيث الكلام لا يباع ولا يشري ولا يعطى ولا يأخذ ؟”
― مناجاة أرواح
“* المدينة العظيمة هى التى لا تتدخل فى شؤونها سلطة أجنبية
هى التى يكون كل امرئ فيها تمثالاً للحرية والإخاء
وهى التى يتعلم الأولاد الاستقلال وعزة النفس فى مدارسها قبل كل العلوم
وهى التى تكون الصداقة فيها أمراً مقدساً والإخلاص محترماً كسرٍ من الأسرار الالهية .”
― مناجاة أرواح
هى التى يكون كل امرئ فيها تمثالاً للحرية والإخاء
وهى التى يتعلم الأولاد الاستقلال وعزة النفس فى مدارسها قبل كل العلوم
وهى التى تكون الصداقة فيها أمراً مقدساً والإخلاص محترماً كسرٍ من الأسرار الالهية .”
― مناجاة أرواح
“* وقد طالما سمعتك تقول متبجحاً "إننى أحب أن أعطى ، ولكن المستحقين فقط ! "
فهل نسيت يا صاح أن الأشجار فى بستانك لاتقول قولك ومثله القطعان فى مراعيك ؟
فهى تُعطي لكى تحيا ، لإنها إذا لم تعطه عرضت حياتها للتهلكة .”
― مناجاة أرواح
فهل نسيت يا صاح أن الأشجار فى بستانك لاتقول قولك ومثله القطعان فى مراعيك ؟
فهى تُعطي لكى تحيا ، لإنها إذا لم تعطه عرضت حياتها للتهلكة .”
― مناجاة أرواح
“* كان الأقدمون يقولون : ألا فاختر لنفسك الدنيا أو الآخرة
وانا أقول : لقد اخترت الاثنين الدنيا والآخرة لأنهما من صنع الله
والله يحب كل ما صنعت يداه القدسيتان .”
― مناجاة أرواح
وانا أقول : لقد اخترت الاثنين الدنيا والآخرة لأنهما من صنع الله
والله يحب كل ما صنعت يداه القدسيتان .”
― مناجاة أرواح
“ما أكرمك أيتها الأرض و ما أطول أناتك.
ما أشد حنانك على أبنائك المنصرفين عن حقيقتهم إلى أوهامهم, الضائعين بين ما بلغوا إليه وماقصروا عنه.
نحن نضج وأنت تضحكين !
نحن نذنب وأنت تكفرين !
نحن نجذف وأنت تباركين !
نحن ننجس وأنت تقدسين !”
― مناجاة أرواح
ما أشد حنانك على أبنائك المنصرفين عن حقيقتهم إلى أوهامهم, الضائعين بين ما بلغوا إليه وماقصروا عنه.
نحن نضج وأنت تضحكين !
نحن نذنب وأنت تكفرين !
نحن نجذف وأنت تباركين !
نحن ننجس وأنت تقدسين !”
― مناجاة أرواح
“للكابة اياد حريرية الملامس , قوية الأعصاب تقبض على القلوب و تؤلمها بالوحدة . فالوحدة حليفة الكابة كما أنها أليفة كل حركة روحية”
― مناجاة أرواح
― مناجاة أرواح
“عندما فهمت أسرار الحياة ، تشوقت إلى الموت ، لأنه أعمق أسرار الحياة.”
― مناجاة أرواح
― مناجاة أرواح
“قد حاكت السماء من ظلمة الليل رداء كثيفاً مبطناً بدخان المعامل وأنفاس الموت, وسترت به أضلع المدينة يا حبيبتي !”
― مناجاة أرواح
― مناجاة أرواح
“لقد مللت الكلام والمتكلمين !
لقد تعبت روحي من الكلام والمتكلمين !
لقد ضاعت فكرتي بين الكلام والمتكلمين !”
― مناجاة أرواح
لقد تعبت روحي من الكلام والمتكلمين !
لقد ضاعت فكرتي بين الكلام والمتكلمين !”
― مناجاة أرواح
“مرّت العصور إثر العصور، والإنسان بين قوتين مطلقتين: قوة تصعد بروحه إلى العلاء فيباركها، وقوة تهبط بجسده إلى الأرض فيلعنها؛ غير أنه لم يكن يدري معاني البركة، ولا معاني اللعنة، بل كان بينهما كشجرة بين صيف يكسوها، وشتاء يعرّيها، ولمّا بلغ الإنسان فجر المدنية، وهي الألفة البشرية، ظهرت العائلة، ثم القبيلة، فتفرقت الأعمال بتفرق الميول، وتباينت الصناعات بتباين المشارب والمنازع، فقام البعض من تلك القبيلة بحراثة الأرض، وآخرون ببناء المآوي، وغيرهم بنسج الملابس، وغيرهم بصهر المعادن.
في ذلك العهد البعيد، ظهرت الكهانة في الأرض، وكانت الحرفة الأولى التي ابتدعها الإنسان بدون حاجة حيوية، أو داعٍ طبيعي إليها.”
― مناجاة أرواح
في ذلك العهد البعيد، ظهرت الكهانة في الأرض، وكانت الحرفة الأولى التي ابتدعها الإنسان بدون حاجة حيوية، أو داعٍ طبيعي إليها.”
― مناجاة أرواح
“نحن نزرع راحاتك العظام والجماجم، وأنت تستنبتينها حورًا وصفصافًا! نحن نستودعك الجيف، وأنت تملئين بيادرنا بالأغمار، ومعاصرنا بالعناقيد! نحن نصبغ وجهك بالدم، وأنت تغسلين وجوهنا بالكوثر! نحن نتناول عناصرك لنصنع منها المدافع والقذائف، وأنت تتناولين عناصرنا وتكونين منها الورود والزنابق! ما أوسع صبرك أيتها الأرض، وما أكثر انعطافك! ما أنت أيتها الأرض، ومن أنت؟”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“رباه! إن هؤلاء الناس يقيسون فضائلهم بالمقاييس، ويزنون خطاياهم بالموازين، ولديهم سجلات وفهارس لما لا يحصى من التوافه والنقائص التي ليست بالخطايا فتعرف، ولا بالفضائل فتنصف.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“يا خيبتي، يا خيبة! يا وحدتي وانفرادي، إنك لأعز لدي من ألف انتصار، وأحلى على قلبي من كل أمجاد الأقطار.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“من يُشَنِّفه صوت الماضي، لا يستطيع مخاطبة المستقبل.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“والمرء إن لم تحبل به الكآبة ، ويتمخض به اليأس ، وتضعه المحبة في مهد الأحلام ، تظل حياته كصفحة خالية بيضاء في كتاب الكيان.”
― مناجاة أرواح
― مناجاة أرواح
“من الناس من يعطون قليلًا من الكثير الذي عندهم، وهم يعطونه لأجل الشهرة، ورغبتهم الخفية في الشهرة الباطلة تضيع الفائدة من عطاياهم، ومنهم من يملكون قليلًا ويعطونه بأسره! ومنهم المؤمنون بالحياة، ولسخاء الحياة هؤلاء لا تفرغ صناديقهم، وخزائنهم ممتلئة أبدًا، ومن الناس من يعطون بفرح، وفرحهم مكافأة لهم، ومنهم من يعطون بألم، وألمهم معمودية لهم! وهنالك الذين يعطون ولا يعرفون معنى للألم في عطائهم، ولا يتطلبون فرحًا، ولا يرغبون في إذاعة فضائلهم، هؤلاء يعطون مما عندهم كما يعطي الريحان عبير العطر في ذلك الوادي! بمثل أيدي هؤلاء يتكلم الله، ومن خلال عيونهم يبتسم على الأرض!”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“أَوَليس الخوف من الحاجة، هو الحاجة بعينها؟ أم ليس الظمأ الشديد للماء، عندما تكون بئر الظامي ملآنة، هو العطش الذي لا تُروى غُلَّتُه؟”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“إنك إذا أعطيت فإنما تعطي القليل من ثروتك، ولكن لا قيمة لما تعطيه ما لم يكن جزءًا من ذاتك؛”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“إن الإنسان متى جلس على عرش الملك، فقد صار عبدًا، ومتى أدرك الناس أعماق روحه، فقد طوى كتاب حياته،”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“وهنالك الذين يعطون ولا يعرفون معنى للألم في عطائهم، ولا يتطلبون فرحًا، ولا يرغبون في إذاعة فضائلهم، هؤلاء يعطون مما عندهم كما يعطي الريحان عبير العطر في ذلك الوادي!”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“والجاهل بين ظلمة ليله وظلمة نهاره، والراهبة بين أزهار إيمانها وأشواك وحشتها، والمومس بين أنياب ضعفها ومخالب حاجتها، والفقير بين مرارته وامتثاله، والغني بين مطامعه وادعائه، والشاعر بين ضباب أمسائه وشعاع أسحاره.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“أجل، هذا هو العالم الكامل الذي بلغ أوجه، عالم الغرائب والمعجزات، بل هو أنضج ثمرة في جنان الله وأسمى عالم بين عوالمه، ولكن لِمَ أنا ها هنا يا رب! لِمَ أنا ها هنا، وأنا ثمرة عجراء ٧ لم تنل بعد شهوتها من النماء، وعاصفة صماء هوجاء لا شرقًا تبتغي ولا غربًا، وذرة هائمة تائهة من كوكب محترق ثائر؟ لم أنا ها هنا؟ لم أنا ها هنا، يا إله النفوس الضائعة،”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“ما الدموع تلك التي تظهر متلمعة بأجفاننا، بل تلك التي تختبئ مستترة بقلوبنا.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“من حسنات الناس أنهم لا يستطيعون إخفاء سيئاتهم طويلًا.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“وهنالك الذين يعطون ولا يعرفون معنى للألم في عطائهم، ولا يتطلبون فرحًا، ولا يرغبون في إذاعة فضائلهم، هؤلاء يعطون مما عندهم كما يعطي الريحان عبير العطر في ذلك الوادي! بمثل أيدي هؤلاء يتكلم الله، ومن خلال عيونهم يبتسم على الأرض!”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“يا خيبتي، يا خيبة! يا وحدتي وانفرادي، إنك لأعز لدي من ألف انتصار، وأحلى على قلبي من كل أمجاد الأقطار. يا خيبتي، يا خيبة! يا معرفتي لنفسي واحتقاري لذاتي، بك أعرف أنني لا أزال فتيًّا سريع الخطى، فلا تغريني أكاليل الغار الذابلة الفانية، بك قد حظيت بوحدتي وانفرادي، وتذوقت لذة فراري واحتقاري.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“أليس على وجه البسيطة قُرْنَةٌ خالية من شقشقة اللسان وبلبلة الألسنة، حيث الكلام لا يباع ولا يشرى، ولا يعطى ولا يؤخذ؟”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“دخل ابن العباس على علي بن أبي طالب خارج الكوفة وهو يقطب نعله، فقال له: ما قيمة هذا النعل؟ فقال ابن العباس: لا قيمة له. فقال له علي: لهي أحب إليَّ من إمرتكم، إلا أن أقيم حقًّا أو أدفع باطلًا.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�
“قيل لبعض العرب: من سيدكم؟ قالوا: فلان. قيل: بِمَ سادكم؟ قالوا: احتجنا إلى علمه واستغنى عن دنيانا.”
― مناجا� أرواح�
― مناجا� أرواح�