ŷ������

“إن اللقاء ليس في أن نجتمع في مكانٍ واحد .. ولكن اللقاء هو أن ننفعل بشعور واحد! وشعوري الذي انفعلت به منذ سنواتٍ لم يتخل عني, ولم أتخل عنه في أية لحظة!”
― كامل الشناوي, ساعات

“تمهلي أيها الأيام .. لا تدفعيني في طريقك بهذه السرعة المجنونة! .. إنني لا أجري , ولا أمشي, ولكنّي أحفرُ بخطواتي , القبر الذي سيضمني, بعدما أتحول إلى رفات!”
― كامل الشناوي, ساعات

“إذا تخلى القلق عن فكري وقلبي , فلقد تخلت عني الحياة .. إن الموتى وحدهم هم الذين لا يقلقون!”
― كامل الشناوي, ساعات

“احتشم يا قلبي , فالحب طيش وشباب ,, وأنت طيش فقط!”
― كامل الشناوي, ساعات

“ لا تطارديني هكذا! .. إنني لا أراكِ , ولا ألتقي بكِ . فلماذا ترغمينني على أن أعيش معكِ دائمًا بالخيال والذكرى؟!”
― كامل الشناوي, ساعات

“إنني لا أكره الموت, ولكني أكره أن أتولى بنفسي قتل نفسي , وأضع جثماني في نعش أحمله على كتفي, وأمشي وراءه!
ما أقسى أن أكون الميت والجنازة والخطوة .. والطريق!”
― كامل الشناوي, ساعات

“ الحب جحيم يُطاق .. والتحرر من الحب جنةٌ لا تطاق!”
― كامل الشناوي, ساعات

“إن تعريف الحب يخدش قداسته!”
― كامل الشناوي, ساعات

“إن قمة الحب أن تتعذب فيه بعنادٍ وكبرياء!”
― كامل الشناوي, ساعات

“ظل طيلة حياته معها يلهث .. كان يلهث وراءها ليلقاها , فصار يلهث هربًا منها!”
― كامل الشناوي, ساعات

“منذ عشر سنواتٍ التقيتُ بها. وكانت كما هي اليوم .. في السادسة عشرة! إن الزمن لا يمر عليها ولكن يلتف حولها,يعانقها في حنانٍ , ويمسحُ ما يمكن أن يعلقَ بها من غُبارِ الأيام!”
― كامل الشناوي, ساعات

“كلما رأيتها تخيلت أن الله خلقها في هذه اللحظة..فهي دائما ناضرة ,جديدة ,متألقة ,كالشمس تتهيأ للإشراق”
― كامل الشناوي, ساعات

“إن الغدر جريمة عند من لا يغدرون ... وهو عند الغادرين قدرة على الخداع بذكاء”
― كامل الشناوي, ساعات

“يا لها من بلاهة، أن نطمئن على المريض وهو بين أيدى الأطباء ونخاف عليه إذا ما أصبح بين يدى الله !”
― كامل الشناوي, ساعات

“قالت لي: إن تليفونك يوقظني في وقت مبكر.
قلت: هل يضايقك رنين التليفون ؟
قال: يضايقني أن أصحو وأنا في حاجة إلى النوم.
قلت: إلعنيني ... فقديما قيل: الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها !”
― كامل الشناوي, ساعات

“إن نظراتك الغامضة تكاد تأكلني ... كُليني إذا شئت ... ولكني أكره أن تلتهمني العيون وأحب أن تلتهمني الشفاه !!”
― كامل الشناوي, ساعات

“وهكذا كانت وهكذا هي إلى اليوم وإلى غد ... عقلية متحركة كالمعرفة وملامح ثابتة كالحقيقة”
― كامل الشناوي, ساعات

“إن قلبي لا يطيق أن يتسكع في ضلوعه بلا عمل ولذلك فهو حريص على الا يعتزل الحب ... حتى لا يتعرض للبطالة !”
― كامل الشناوي, ساعات

“الصدق يعطينى صورة مستقيمة للجمال، والإغراء يعطينى صورة ملتوية ... لكن هذا الإلتواء يشدني من مشاعري ... ويلوينى معه !”
― كامل الشناوي, ساعات

“أهدى إليها ورداً في إحدى المناسبات، وبعد ساعات ... دق جرس التليفون وسمع صوتاً يقول: أشكرك ... لقد أسعدتني !
ليس هذا صوتها ... إنه صوت الورد !!”
― كامل الشناوي, ساعات

“سألتنى: هل هناك ما هو أشد غدراً من البحر ؟
وقلت: نعم ... بعض الرجال ... وكل النساء !”
― كامل الشناوي, ساعات

“وما هي الحياة ؟ إنها أهداف نلتقى بها في شوق أو ننتظرها في شوق !!”
― كامل الشناوي, ساعات

“لا توجد هواية يمارسها الناس بشغف ... مثل هواية إذاعة الأسرار !”
― كامل الشناوي, ساعات

“قالت: ما الفرق بين المغنية والغانية ؟
- المغنية تثير الشعور بالجمال ... والغانية تيتذل الجمال !”
― كامل الشناوي, ساعات

“قال: ألم يسئ إليك أصدقاؤك الذين تعتز بهم ؟
- الصداقة تغفر الإساءة”
― كامل الشناوي, ساعات

“أصبح النوم كالحب ... أريده ولا أقوى عليه !”
― كامل الشناوي, ساعات

“أنا لا أخاف الموت ولكني لا أسعى إليه”
― كامل الشناوي, ساعات

“سألتنى: ما بال ساقك معوجة ؟ هل أصابها كسر ؟
قلت: لا ولكن أصابتها عدوى من سلوك معوج !!
قالت لي في ثقة خبيثة: وما الذي يرغمك على معرفة أصحاب السلوك الأعوج ؟
قلت: الحب ... يا حبيبتي !”
― كامل الشناوي, ساعات

“الفرق بين الرديو والتليفزيون هو أن الراديو سيدة محجبة تخاطبك بلباقة، ولا تراها ...
أما التليفزيون فإنه سيدة تحررت من الحجاب وهى تتحدث إليك بلباقة ورشاقة، وإذا لم تقنعك لباقتها ... أقنعتك رشاقتها !”
― كامل الشناوي, ساعات

“الفن الواقعي، هو إعادة بناء الواقع بخيال شديد !!”
― كامل الشناوي, ساعات