الأخير أولاً Quotes

383 ratings, 3.81 average rating, 122 reviews
الأخير أولاً Quotes
Showing 1-29 of 29
“نعــوذ بأيامنــا
أنْ تُســيءَ
ونكْرمُ أحــلامَنا
أنْ تُســاءْ
لقد خَلـقَ الله أحداقَنــا
ونحــن الذين اخترعنــا البكاءْ!!”
― الأخير أولاً
أنْ تُســيءَ
ونكْرمُ أحــلامَنا
أنْ تُســاءْ
لقد خَلـقَ الله أحداقَنــا
ونحــن الذين اخترعنــا البكاءْ!!”
― الأخير أولاً
“مَا زلت من خَوْفي عليكِ
أخافني
وأخافُ أن يقسو
عليكِ حناني
عيناكِ يا قَمَري
اعتذاراتُ السَّمَا
عن كلِّ مَا عانيتُ
أو سأُعانِي
مَا كانَ مِنْكِ
وما يكونُ
غَفَرْت
عن أيِّ ذنْبٍ
-بَعد-
يعتذران&ܴ;
― الأخير أولاً
أخافني
وأخافُ أن يقسو
عليكِ حناني
عيناكِ يا قَمَري
اعتذاراتُ السَّمَا
عن كلِّ مَا عانيتُ
أو سأُعانِي
مَا كانَ مِنْكِ
وما يكونُ
غَفَرْت
عن أيِّ ذنْبٍ
-بَعد-
يعتذران&ܴ;
― الأخير أولاً
“لا ترفعوا بإسمِي
صليبَ عذابِكُمْ
في الأرضِ ما يكفي
مِن الصُلْبانِ
لو لَمْ يكنْ في الحبِّ
غفرانُ لنا
ما قالَ جبّارُ السما :
سبحاني .. !!”
― الأخير أولاً
صليبَ عذابِكُمْ
في الأرضِ ما يكفي
مِن الصُلْبانِ
لو لَمْ يكنْ في الحبِّ
غفرانُ لنا
ما قالَ جبّارُ السما :
سبحاني .. !!”
― الأخير أولاً
“سكنْتُ مدائنًا تغتالُ صوتِي
وتفترسُ الحقيقةَ بالرِّطَانِ
~
وما زالَ الفتى العربيُّ فيها
"غريبَ الوجهِ
واليد
واللسان&ܴ;
― الأخير أولاً
وتفترسُ الحقيقةَ بالرِّطَانِ
~
وما زالَ الفتى العربيُّ فيها
"غريبَ الوجهِ
واليد
واللسان&ܴ;
― الأخير أولاً
“يا يائسونَ
ويا خُطاةُ
تَقَدَّموا
أُلقي على أوزَارِكم
نيراني
لاَ ترفعوا بِاسْمِي
صليبَ عذابِكم
فِي الأرض مَا يكفي
من الصُّلبانِ
لو لم يكُن فِي الحبِّ
غُفرانٌ لنا
مَا قالَ جَبَّارُ السَّما:
سبحاني!&ܴ;
― الأخير أولاً
ويا خُطاةُ
تَقَدَّموا
أُلقي على أوزَارِكم
نيراني
لاَ ترفعوا بِاسْمِي
صليبَ عذابِكم
فِي الأرض مَا يكفي
من الصُّلبانِ
لو لم يكُن فِي الحبِّ
غُفرانٌ لنا
مَا قالَ جَبَّارُ السَّما:
سبحاني!&ܴ;
― الأخير أولاً
&ܴ;وأسأل:
مَا حالُ سُكَّانِهِ؟
تُخَشْخِشُ جدرانُهُ:
طيّبونْ
~
ـ فما بالُ شُبَّاكِهِم؟
ـ لاَ يُضيءُ
ـ وتلفازِهِم؟
ـ ضالِغٌ فِي السُّكُونْ
~
ـ وصُبَّارِ شُرفتِهِم؟
ـ خائفٌ
ـ وجُرْذانِ مَطبخهِمْ؟
ـ آمنونْ
~
ـ ولا فرَحٌ
فوقَ حَبلِ الغَسِيلِ
ولا ضَحِكَتْ لُقْمَةٌ
للصّحونْ
~
ـ وكلبهمُ ذابلٌ بالوَصيدِ
يئنّ
فيَرْكُلُهُ العابرونْ!”
― الأخير أولاً
مَا حالُ سُكَّانِهِ؟
تُخَشْخِشُ جدرانُهُ:
طيّبونْ
~
ـ فما بالُ شُبَّاكِهِم؟
ـ لاَ يُضيءُ
ـ وتلفازِهِم؟
ـ ضالِغٌ فِي السُّكُونْ
~
ـ وصُبَّارِ شُرفتِهِم؟
ـ خائفٌ
ـ وجُرْذانِ مَطبخهِمْ؟
ـ آمنونْ
~
ـ ولا فرَحٌ
فوقَ حَبلِ الغَسِيلِ
ولا ضَحِكَتْ لُقْمَةٌ
للصّحونْ
~
ـ وكلبهمُ ذابلٌ بالوَصيدِ
يئنّ
فيَرْكُلُهُ العابرونْ!”
― الأخير أولاً
“أليس الحب مجنوناً عظيماً ومسكونا بآلاف المعاني !
شقي من يعاني الحب منا، وأكثر شقوة من لا يعاني”
― الأخير أولاً
شقي من يعاني الحب منا، وأكثر شقوة من لا يعاني”
― الأخير أولاً