ŷ������

“اصنع ما تريد بصوت هادىء ...

غدا ً يتكلم عملك بصوت عال ِ .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحياناً

&�����ܴ�;اع�Ķ�ت�Ķ�ذار

لا تعتذر ...

فقد كسرت القبول الذى

كان يمكننى أن ألقاك به”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;ق�Ķ�ل���ĶĶ�ا

الكلمة الحلوة ...

تظل مكانها ... حتى بعد أن ترحل”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“الحياة اختيار ...

فلا تختر إلا ما كنت مقتنعا ً به .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحياناً

&�����ܴ�;وح�ĶĶ�دى

أصعب إحساس ... أن تجد نفسك

على جانب الطريق وحدك .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;أفك�Ķ�ارى

حمامات تحط بكتفى ...

فإذا لم أمد لها يدى بالحب ...

طارت وارتحلت بلا ذكرى .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;ان��ت��ظ��ار

رحلتى فى البحث مستمرة عمن أهدية مشاعرى ...

أخشى أن يأتينى من أنتظره ... وقد جفت أنهارها .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;رصي�ĶĶ�د

سألها ... لماذا لا تتواصلين معى ؟

فقالت : لم يكن عندى رصيد !

لم يدر وقتها

أى رصيد تقصد

رصيد الهاتف .. أم رصيد المشاعر ؟”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“جُــل أمنياتى

أن يحملك قلبى ..

ويصبح سكنك وترحالك .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;مع�ĶĶ�ادلة

لا إخلاص بغير الحب .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;أح�Ķ�لام�Ķ�ن�Ķ�ا

أحلامنا كأطفالنا ...

تحتاج منا إلى المساندة والحب ...

والتشجيع والدعم .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“على طبيعتى

معك أحس بأننى لست فى حاجة

إلى أن أتظاهر بالقوة .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“إلغاء العقل

أول ما علمتنى من دروس

أغمضى عينيك واتبعينى

هل سألت نفسك يوما ً ...

كيف سأبصر بعد أن تتركنى !”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;الآخ�ĶĶĶĶĶ�ر

تدعى أن الآخر مكمل لك

وفى كل أفعالك وأقوالك

كان الآخر هو آخر شىء فى تخيلك .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;خس�ĶĶ�ارة

أن يتأوه شريك العمر ...

وأن تقتل مكامن الإحساس فيه ...

ورفيقه فى رحلة الحياة إلى جواره ...

ولكنه منفصل عنه بإحساسه .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحياناً

“رسل الشوق

فتحت صندوق رسائلى ...

لم أجد فيه رسائل ...

أدركت أن طيور أشواقى أخطأت أعشاشها .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;ق�ĶĶĶĶĶ�رار

لأنى امرأة كاملة وناضجة

ولكنك أصدرت حكمك بأن تشطرنى نصفين

ترفض عقلى ...

وتهيم بجسدى ...

فإنى قررت أن أستأنف حكمك .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“إذا لم تكن متحركا ً من ذاتك ...

فلن تفلح كل قوى الأرض أن تحركك من مكانك .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;وص�ĶĶ�ف

أيها الحب تجرأت ... ورحت أصفك ...

ولكنى شعرت العجز ...

عفوا ً ما تجاوزت ملامحك .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;انفت�ĶĶĶ�اح

لا ينغلق على نفسه ...

إلا من كان ضعيفا ً .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;انتظ�Ķ�ار

قالوا : لماذا تعشق امرأة من الخيال ؟

قال : وحدها القادرة على أن تذيب آلام الواقع”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“ضاق بالنصح

داس على قلبه ...

واستبدله بحجر ...

وأسكنه بين ضلوعه ...

لأن قلبه كان دائم

التذكير له بأنه إنسان .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;اس�ĶĶ�معنى

ما جدوى أن تفتح بابك لى ...

وتغلق آذانك دونى ؟”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“الحب ... شجرة موروقة فى الربيع ...

لأننا نرويها ونرعاها ...

وجرداء فى الخريف ... لأننا نهملها وننساها ...

نحن وحدنا الذين نحدد مصير الحب .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“المشاعر ... ليست ملكى فأمنعها ... أو أمنحها ...

وليست ملكك ... فتهبينها ... أو تمنعيها ...

ولكنها ملك لمن خلقها .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“الحياة لا يصلح معها إلا أن نعيشها

خطوة ... خطوة ... مهما وجدنا الطريق ميسر ...

لا تنخدع ... سرها خطوة ... خطوة ... بتوازن ...

ستصل حتما ً يوما ً ما .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;ن�ĶĶĶĶ�دم

قد تقول يوما ً : مخطىء أنا ...

وقف عصفور الشوق على نافذتى ...

وطرقها بمنقارة ...

ولكنى أحكمت الغلق ... ورميت بالمفتاح .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;تس�ĶĶ�ويف

نقاط كثيرة فى ذاتى ... تحتاج مراجعتى ...

غير أنى لم أبدأ بعد ...

أخشى يا نفسى أن يتثاقل خطوى ...

وتهرب أوقاتى .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

&�����ܴ�;أعم�Ķ�اق

قالوا : ما سر عشقك للبحر وأمواجه ؟

قال : لأن لؤلؤته وعروسه تسكن أعماقى .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا

“أصـلـهـا ثـابــت

الكلمة الطيبة ...

جواز مرور متعدد التأشيرات

إلى كل القلوب .”
― محمد عبد الجواد, ونشتاق للبوح أحيانًا