ŷ

قبل الأختناق بدمعة Quotes

Rate this book
Clear rating
قبل الأختناق بدمعة قبل الأختناق بدمعة by ريتا عودة
7 ratings, 3.71 average rating, 2 reviews
قبل الأختناق بدمعة Quotes Showing 1-30 of 43
“إلى من لا يهمهم أمري:
( أنا أعشــَقــُهُ ! )”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“وَحدي.. لكنـَّكَ دومــًا معي”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
&ܴ;أحبّĶĶĶكَ
بكل ما أوتيتُ من أنوثـــة”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“لتعرفَ مَنْ أنــَا
عليكَ أنْ تكونَ
حيثُ أكونْ”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“أشتهي أن تظلَّ حلما
كي لا أفقدك
ولا أدري لمَ كلَّما
لمحتُ عاشـِقـَيـْن ِ
إفتقدتك&ܴ;
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“في القلب أكثر من دمعة ..
وأنا عاجزةٌ عن السير عكس اتجاه القلب !”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“صديقي .. لا مفرّ
حبيبي .. لا مفرّ
ستظلّ ترحل
منــّي .. إليّ
منــّكَ .. إليّ”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“زهرة عباد الشمس أنا.. وهو شمسي!
له وحده تشرئـِب ُّ بتلاتي وذاتي ..
فهو الذي يمدّ أنوثتي بكلوروفيل الكبرياء!”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“اكتمال الرجولة هو ..
اكتمالُ الأنوثة أنا ..
يُشبهني ..
كأنّه يملك النصف الآخر من خيالي..
أشبĹ
كأنـّي نوافذ أحلامه .. حروف حنانه..
نزق مزاجيته .. هسهسة رغباته ...”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“مرّ بقلبي..
كما التاجر الأنيق.. فاشترى كل منتوجات كياني.. من حنان وحنين
غيرة ً وحيرة ً ، جنونًا وظنونْ..
وحينَ منحته وسام الترقيـة..
تاهَ في سوق الغُربة!”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
&ܴ;حبيبي
بعض من المطر
قد
يروي حقولا وحقولا
فكيفَ وقد
أتيتني مطرا لكل الفصول”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“الرّوح تهجر الجسد مرّة , وأنا هجرتني روحي ألف ألف مرّة منذ غيابه !
وحده .. كانَ قادرا أن يتمدّد ويتقلص
يثور وينحسر , كما البحر
داخل محارة حواسي!”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“أفتقدُكَ ويقهرُني غيابكَ
كما يقهر روتين الفروض المدرسيّة
التلاميذ َ”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“صوتـُكَ.. خـُبزي اليومـيّ”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“وها هو ..
يهددني بنزق طفوليّ بإجهاض جنين حبـّنا من رحم العاطفة..
وهو راغبٌ بلبــَن حنينــِي حتـّى الثمالة!
رجلُ البحر هو ..
يعيشُ المتناقضات داخله في حالة توازن خفيّ
تارةً يـُنعشنــِي بأمواج هادئة
وأخرى يـُغرقنــِي بثورة صاخبة!
معه تعلمت أن أقرأ نقاط الغيرة قبل حروف الحيرة!
فما بين اندلاع ثوراته الفُروسيّة وعودته الطفوليّة لحضن حنيني..
تضيقُ بي كلّ الآمال ..
فأحمل حلمي على كتفي وأسير حافية في صحارى قتلها العطش!
وكلـّما كسر لوحة من الوصايا العشر العالقة بين قلبينا..!
تناثرت الشظايا..
نزفت الذاكرة.. وانفرط عـِقدُ الثقة ..
فجأة عاد حالمـًا نادمــًا يستجدي مطر الغفران.!
مدَّ جذوره في تربتـي حتــّى آخر ذرّة دونما استئذان!”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“لمن تقرع الأجراس
إن لم تكن أنتَ حبيبـي؟”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“وحده يدرك كيف يُحاور لبؤة لم تــُحرّر ضفائر
أنوثتها بعد,
يُروّضُ عطرها..
يروي تــُربتها,
فتستكين راضية ً مرضيّة ً لنوتاتِهِ الغجريـّة.”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“إلى متى
تدفن شوقـَكَ في الرّمال
وتهرب من حنينـي
أما عَلمـْتَ بَعد
أنّ كلّ الطرق ستؤدي بكَ إليّ”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“على خط الارتواء التقينا,
واحترقنا مرّة ومرّة ,
وولدنا ألف مرّة ,
من أخمص ِ الشوق حتـّى
مَطْلَع ِ الآاااااااااااه..”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“اكتمالُ الرجولةِ أنتَ”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“وأنـّي أحبـّه .
كما هو أحبـّه .
يجلدني بسياط العتاب... وأحبــّه !!
يُجافيني في اليوم ثلاث مرّات وأكثر ..
وأحبّ!
يُجهضني فوق منفى الفراق.. وأحبّه !!
ويأتيني بعد كلّ نوبة جنون
يقول: أحبــُّكِ يا صغيرتي..!
وأحبّه !!”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“لو كنتَ
العين
أكون لكَ
الدّمعة&ܴ;
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
&ܴ;أفْتĶَقدكَ
وأجتهدُ أنْ
أمحوَ بصماتِكَ
عن خلايا شغفي بــِكَ
فتنبعثُ ذبذباتُ صوتِكَ
من حُضْنٍ ِ الماضي :
" أ ح ِ بُّ كِ "
لتĶĹبَعْثĶĶرَنĶĶĶي
" أحـِبـــُّــكِ "
وتُلَمْلِمُنـِي !”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“أحبـــّك بالثلاثــــة”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
&ܴ;وعشقتĶĶĶĹكَ
لكن هل أمـْلكُ أن
أستبقي حبـــَّكَ
إلى آخر الدَهـْر ؟!”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“ إنــّي أحبــُّهُ
كما الولادة والعبادة "
فقد اصطفيتـــُهُ
من فردوس العاشقين شمســًا
ستــُوقدُ حواسي”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“أسيرُ مُمتـَـلئــــَة ً ببوحـِكَ الشهيّ
بين مـئـَات ِ الوجوه المُـتــْعـَبـَة
المــُــثــقــَلة بقـــَـلق
المــُهرولة مساءً إلى
شجرة الميلاد ، وأنيـن ِ مـدْفـَأة
وأدركُ أنْ قلبَكَ وَحــْـدَه
وطنĶĶĶي&ܴ;
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“كنتُ قد أدركتُ أنْ ..
لا أحد يستحق مفاتيحَ حواسي
سوى رجل على مستوى أحلامي!
وجاءَ ..
بثقةِ فارس ٍ من العصر الإقطاعيّ,
ورقّةِ بُستانيّ يتقنُ لغةَ الورد !
دونما مقدمات جاءَ ..
كماالمطر ..
كما مخاض المرأة البـِكر ..
كاندلاع القصيدة ..
مُلقيـًا خلف خطواته جفافَ منفى
ووجوهًا أكل عليها الهـَمُّ وشرب!”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة
“كلّ الطرقات ِ التي كانت تُؤدّي إلى قلبي
نبذَتني!
وبقيتُ هنا.. وحدي ..”
ريتا عودة, قبل الأختناق بدمعة

« previous 1