ديوان قيس بن الملوح Quotes

1,139 ratings, 4.06 average rating, 188 reviews
ديوان قيس بن الملوح Quotes
Showing 1-30 of 37
“و لو أنني أستغفر الله كلما ... ذكرتك لم تكتب عليّ ذنوب”
― ديوان مجنون ليلى
― ديوان مجنون ليلى
“فبُعد ووجد و اشتياق و رجفة ... فلا أنت تُدنيني و لا أنا أقرب
كعصفورة في كف طفل يزمها ... تذوق حياض الموت و الطفل يلعب
فلا الطفل ذو عقل يرق لما بها ... و لا الطير ذو ريش يطير فيذهب”
― ديوان مجنون ليلى
كعصفورة في كف طفل يزمها ... تذوق حياض الموت و الطفل يلعب
فلا الطفل ذو عقل يرق لما بها ... و لا الطير ذو ريش يطير فيذهب”
― ديوان مجنون ليلى
“وقد يجمع الله الشتيتين بعدما ظنا أن لا تلاقيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“فلا النفس يسليها البعاد فتنثني ... و لا هي عما لا تنال تطيب”
― ديوان مجنون ليلى
― ديوان مجنون ليلى
“هيَ السِّحْـرُ إلا أنّ للسّحْرِ رُقْيةً
وإنِّيَ لا أَلقَـى لهَا الدّهْـرَ رَاقيَا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
وإنِّيَ لا أَلقَـى لهَا الدّهْـرَ رَاقيَا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا
وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا
أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا
وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا
أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا
أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا
وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا
أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“و قالوا لو تشاء سلوت عنها ... فقلت لهم فإني لا أشاء”
― ديوان مجنون ليلى
― ديوان مجنون ليلى
“وقالوا لو تشاء سلوت عنها
فقلتُ ئهمْ فانِّي لا أشَاءُ
وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبي
كما عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ
لها حب تنشأ في فؤادي
فليس له-وإنْ زُجِرَ- انتِهاءُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
فقلتُ ئهمْ فانِّي لا أشَاءُ
وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبي
كما عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ
لها حب تنشأ في فؤادي
فليس له-وإنْ زُجِرَ- انتِهاءُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“ما بال قلبك يا مجنون قد هلعا في حبِّ من لا تَرى في نَيْلِهِ طَمَعَا
الحبُّ والودُّ نِيطا بالفؤادِ لها فأصبحَا في فؤادِي ثابِتَيْنِ مَعا
طُوبَى لمن أنتِ في الدنيا قرينتُه لقد نفى الله عنه الهم والجزعا
بل ما قرأت كتاباً منك يبلغني إلاَّ ترقرقَ ماءُ العَيْن أو دمعَا
أدعو إلى هجرها قلبي فيتبعني حتى إذا قلت هذا صادق نزعا
لا أستطيع نزوعاً عن مودتها أو يصنع الحب بي فوق الذي صنعا
كَمْ من دَنِيٍّ لها قد كنتُ أتبَعُهُ ولو صحا القلب عنها كان لي تبعا
وزادني كَلَفاً في الحبِّ أن مُنِعَتْ أحبُّ شيءٍ إلى الإِنسان ما مُنِعا
إِقْرَ السلامَ على لِيْلَى وحقَّ لها مني التحية إن الموت قد نزعا
أمات أم هو حي في البلاد فقد قلَّ العّزَاءُ وأبدَى القلبُ ما جَزِعا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
الحبُّ والودُّ نِيطا بالفؤادِ لها فأصبحَا في فؤادِي ثابِتَيْنِ مَعا
طُوبَى لمن أنتِ في الدنيا قرينتُه لقد نفى الله عنه الهم والجزعا
بل ما قرأت كتاباً منك يبلغني إلاَّ ترقرقَ ماءُ العَيْن أو دمعَا
أدعو إلى هجرها قلبي فيتبعني حتى إذا قلت هذا صادق نزعا
لا أستطيع نزوعاً عن مودتها أو يصنع الحب بي فوق الذي صنعا
كَمْ من دَنِيٍّ لها قد كنتُ أتبَعُهُ ولو صحا القلب عنها كان لي تبعا
وزادني كَلَفاً في الحبِّ أن مُنِعَتْ أحبُّ شيءٍ إلى الإِنسان ما مُنِعا
إِقْرَ السلامَ على لِيْلَى وحقَّ لها مني التحية إن الموت قد نزعا
أمات أم هو حي في البلاد فقد قلَّ العّزَاءُ وأبدَى القلبُ ما جَزِعا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“وقد زعموا أن المحب إذا دنا يَملُّ وَأنَّ النَّأْيَ يَشْفِي مِنَ الْوَجْدِ
بَكُلٍّ تدَاوَيْنَا فلمْ يُشْفَ ما بِنَا على أنَّ قُرْبَ الدَّارِ خَيْرٌ مِنَ الْبُعْدِ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
بَكُلٍّ تدَاوَيْنَا فلمْ يُشْفَ ما بِنَا على أنَّ قُرْبَ الدَّارِ خَيْرٌ مِنَ الْبُعْدِ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“إذا نظرت نحوي تكلم طرفها ... و جاوبها طرفي و نحن سكوت
فواحدة منها تبشر باللقا ... و أُخري لها نفسي تكاد تموت”
― ديوان مجنون ليلى
فواحدة منها تبشر باللقا ... و أُخري لها نفسي تكاد تموت”
― ديوان مجنون ليلى
“ فما أُشــرِف ُ الأبقاع َ إلاّ صبابة َ ~~~ ولا أُنـشــِـدُ الأشعار إلاّ تداويــا
و قدْ يجمع ُ الله ُ الشــتــيــتـيْــن ِ بعدما ~~~ يظـُـنـّـان كُلّ الظن ِّ أن ْ لا تلاقــِــيـَا ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
و قدْ يجمع ُ الله ُ الشــتــيــتـيْــن ِ بعدما ~~~ يظـُـنـّـان كُلّ الظن ِّ أن ْ لا تلاقــِــيـَا ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“إذا ما رأوني أظهروا لي مودة ... و مثل سيوف الهند حين أغيب”
― ديوان مجنون ليلى
― ديوان مجنون ليلى
“فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها
فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا
وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا
وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ
أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا
أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ
وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا
وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني
أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا
أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها
بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا
وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها
وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا
أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها
أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا
وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا
وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ
أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا
أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ
وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا
وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني
أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا
أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها
بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا
وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها
وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا
أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها
أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“فَـيا رَبِّ إِذ صَيَّرتَ لَيلى هِيَ المُنى ......فَـزِنّـي بِـعَـينَيها كَما زِنتَها لِيا
وَإِلّا فَـبَـغِّـضـهـا إِلَيَّ وَأَهلَها ......فَـإِنّـي بِـلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
وَإِلّا فَـبَـغِّـضـهـا إِلَيَّ وَأَهلَها ......فَـإِنّـي بِـلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“فؤادي بين أضلاعي غريب.. يُنادي مَن يُحبُّ فلا يُجيبُ
أحاط به البلاء فكل يوم.. تقارعه الصبابة والنحيب
لقد جَلبَ البَلاءَ عليّ قلبي.. فقلبي مذ علمت له جلوب
فإنْ تَكنِ القُلوبُ مثالَ قلبي.. فلا كانَتْ إذاً تِلكَ القُلوبُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
أحاط به البلاء فكل يوم.. تقارعه الصبابة والنحيب
لقد جَلبَ البَلاءَ عليّ قلبي.. فقلبي مذ علمت له جلوب
فإنْ تَكنِ القُلوبُ مثالَ قلبي.. فلا كانَتْ إذاً تِلكَ القُلوبُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“إلى الله أشكو حبَّ ليلى كما شكا...
إلى الله فقدَ الوالدينِ يتيمُ
يتيمٌ جفاه الأقربون فعظمهُ...
كسيرٌ وفقد الوالدينِ عظيمُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
إلى الله فقدَ الوالدينِ يتيمُ
يتيمٌ جفاه الأقربون فعظمهُ...
كسيرٌ وفقد الوالدينِ عظيمُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“البين يؤلمني، و الشوق يجرحني ... و الدار نازحة و الشمل منشعب”
― ديوان مجنون ليلى
― ديوان مجنون ليلى
“وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
فلو كانت إذا احترقت تفانت
ولكن كلما احترقت تعود
كأهْل النَّار إذْ نضِجَتْ جُلُودٌ
أُعِيدَتْ-لِلشَّقَاءِ- لَهُمْ جُلُودُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
فلو كانت إذا احترقت تفانت
ولكن كلما احترقت تعود
كأهْل النَّار إذْ نضِجَتْ جُلُودٌ
أُعِيدَتْ-لِلشَّقَاءِ- لَهُمْ جُلُودُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“أنِيري مَكانَ البَدْرِ إنْ أفَلَ البَدْرُ
وَقومِي مَقَامَ الشَّمسِ ما اسْتَأخَرَ لفَجْرُ
ففيك من الشمس المنيرة ضوؤها
وَلَيْس لهَا مِنْكِ التّبَسُّمُ وَالثَّغْرُ
بلى لَكِ نُورُ الشَّمْسِ والبَدْرُ كُلُّهُ
ولا حملت عينيك شمس ولا بدر
لَك الشَّرْقَة ُ الَّلأْلاءُ والبَدْرُ طَالِع
وليس لها مِنْكِ التَّرَائِب والنَّحْرُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
وَقومِي مَقَامَ الشَّمسِ ما اسْتَأخَرَ لفَجْرُ
ففيك من الشمس المنيرة ضوؤها
وَلَيْس لهَا مِنْكِ التّبَسُّمُ وَالثَّغْرُ
بلى لَكِ نُورُ الشَّمْسِ والبَدْرُ كُلُّهُ
ولا حملت عينيك شمس ولا بدر
لَك الشَّرْقَة ُ الَّلأْلاءُ والبَدْرُ طَالِع
وليس لها مِنْكِ التَّرَائِب والنَّحْرُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“عن رجل من بنى عامر قال : لقيت المجنون عند قفوله عن البيت الحرام فقلت له ويحك ! استشعر الصبر , واستبق مودة الحبيب بكتمان الحب .
واعلم انك لا تصل الى الحبيب الا بالستر ونفيك الشُّنعة فإن التهتك يقطع مواد الغبطة وليس للمهتوك أُلفة والمستور طويل مدة الغبطة
فكان من جواب المجنون ان قال :
إن الغواني قتلت عشاقها ياليت من جهل الصبابة ذاقها
في صدغهن عقارب يلسعننا ما من لسعن بواجد ترياقها
إن الشقاء عناق كل خريدة كَالْخيْزُرَانة ِ لا نمَلُّ عِناقَهَا
بِيضٌ تُشبَّهُ بِالْحِقَاقِ ثُدِيُّهَا من عاجة حكت الثدي حقاقها
يدمي الحرير جلودهن وإنما يُكْسَيْنَ مِنْ حُللِ الْحرِيرِ رِقَاقَهَا
زَانَتْ رَوَادِفَهَا دِقاقُ خُصُورِهَا إ ني أحب من الخصور دقاقها
إنَّ الَّتِي طَرَقَ الرِّجَالَ خَيَالُهَا ما كنْتُ زائِرَهَا ولا طرَّاقَهَا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
واعلم انك لا تصل الى الحبيب الا بالستر ونفيك الشُّنعة فإن التهتك يقطع مواد الغبطة وليس للمهتوك أُلفة والمستور طويل مدة الغبطة
فكان من جواب المجنون ان قال :
إن الغواني قتلت عشاقها ياليت من جهل الصبابة ذاقها
في صدغهن عقارب يلسعننا ما من لسعن بواجد ترياقها
إن الشقاء عناق كل خريدة كَالْخيْزُرَانة ِ لا نمَلُّ عِناقَهَا
بِيضٌ تُشبَّهُ بِالْحِقَاقِ ثُدِيُّهَا من عاجة حكت الثدي حقاقها
يدمي الحرير جلودهن وإنما يُكْسَيْنَ مِنْ حُللِ الْحرِيرِ رِقَاقَهَا
زَانَتْ رَوَادِفَهَا دِقاقُ خُصُورِهَا إ ني أحب من الخصور دقاقها
إنَّ الَّتِي طَرَقَ الرِّجَالَ خَيَالُهَا ما كنْتُ زائِرَهَا ولا طرَّاقَهَا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“ فـَـيــَا رب ِّ ســَّــو ِّ الحبَّ بينى و بينها ~~~ يكون ُ كـَـفـَافـاً لا عـَلـَـى َّ ولا لـِـي َ
فما طلع َ النجم ُ الذى يـُهتدَى به ِ ~~~~ ولا الصبح ُ إلاّ هـَيـَّجا ذكرها لـِــى َ ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
فما طلع َ النجم ُ الذى يـُهتدَى به ِ ~~~~ ولا الصبح ُ إلاّ هـَيـَّجا ذكرها لـِــى َ ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“لو سيل أهل الهوى من بعد موتهم ... هل فرجت عنكم مذ متك الكرب
لقال صادقهم أن قد بلى جسدي ... لكن نار الهوى في القلب تلتهب
جفت مدامع عين الجسم حين بكى ... و إن بالدمع عين الروح تنسكب”
― ديوان مجنون ليلى
لقال صادقهم أن قد بلى جسدي ... لكن نار الهوى في القلب تلتهب
جفت مدامع عين الجسم حين بكى ... و إن بالدمع عين الروح تنسكب”
― ديوان مجنون ليلى
“احبك ي ليلى على غير ريبة و ما خير حب لا تعف ضمائره”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“ألا أيّها القلب اللجوج المعذّل
أفق عن طلاب البيض _إن كنت تعقل!
أفق؛ قد أفاق الوامقون وإنما
تماديك في ليلى ضلالٌ مضلّل
سلا كلّ ذي ودٍّ _عن الحبّ_ وارعوى
وأنت بليلى مستهام موكّل
فقال فؤادي: ما اجتررت ملامةً
إليك؛ ولكن أنت باللوم تعجل
فعينك لمها؛إن عينك حمّلت
فؤادك ما يعيا به المتحمّل!
لحا الله من باع الخليل بغيره
فقلت: نعم، حاشاك إن كنت تفعل
وقلت لها: _بالله ياليل_ إنني
أبرُّ، وأوفي بالعهود، وأوصل
هبي أنني أذنبت ذنباً علمته!
ولا ذنب لي ياليل؛ فالصّفح أجمل
فإن شئت هاتي نازعيني خصومةً
وإن شئت قتلاً إن حكمك أعدل
نهاري نهارٌ طال؛ حتى مللته
وليلى _إذا ما جنّني الليل_ أطول
وكنت "كذئب السوء" إذ قال مرّةً
لبهم: رعت _والذئب غرثان مرمل_:
ألست التي من غير شئٍ شتمتني؟!
فقالت: متى ذا؟! قال: ذا عام أوّل
فقالت: ولدت العام؛ بل رمت كذبةً
فهاك فكلني _لا يهينك مأكل!
وكنت "كذبّاح العصافير" دائباً
وعيناه _من وجدٍ عليهن_ تهمل
فلا تنظي ليلى إلى العين وانظري
إلى الكفّ؛ ماذا بالعصافير تفعل؟!”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
أفق عن طلاب البيض _إن كنت تعقل!
أفق؛ قد أفاق الوامقون وإنما
تماديك في ليلى ضلالٌ مضلّل
سلا كلّ ذي ودٍّ _عن الحبّ_ وارعوى
وأنت بليلى مستهام موكّل
فقال فؤادي: ما اجتررت ملامةً
إليك؛ ولكن أنت باللوم تعجل
فعينك لمها؛إن عينك حمّلت
فؤادك ما يعيا به المتحمّل!
لحا الله من باع الخليل بغيره
فقلت: نعم، حاشاك إن كنت تفعل
وقلت لها: _بالله ياليل_ إنني
أبرُّ، وأوفي بالعهود، وأوصل
هبي أنني أذنبت ذنباً علمته!
ولا ذنب لي ياليل؛ فالصّفح أجمل
فإن شئت هاتي نازعيني خصومةً
وإن شئت قتلاً إن حكمك أعدل
نهاري نهارٌ طال؛ حتى مللته
وليلى _إذا ما جنّني الليل_ أطول
وكنت "كذئب السوء" إذ قال مرّةً
لبهم: رعت _والذئب غرثان مرمل_:
ألست التي من غير شئٍ شتمتني؟!
فقالت: متى ذا؟! قال: ذا عام أوّل
فقالت: ولدت العام؛ بل رمت كذبةً
فهاك فكلني _لا يهينك مأكل!
وكنت "كذبّاح العصافير" دائباً
وعيناه _من وجدٍ عليهن_ تهمل
فلا تنظي ليلى إلى العين وانظري
إلى الكفّ؛ ماذا بالعصافير تفعل؟!”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“يَـقـولُ أُنـاسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍ ~~~~ يَـرومُ سُـلـوّاً قُـلتُ أَنّى لِما بِيا
بِـيَ الـيَـأسُ أَو داءُ الهُيامِ أَصابَني ~~~~ فَـإِيّـاكَ عَـنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا
إِذا مـا اِستَطالَ الدَهرُ يا أُمَّ مالِكٍ ~~~~ فَـشَـأنُ الـمَنايا القاضِياتِ وَشانِيا
إِذا اِكـتَحَلَت عَيني بِعَينِكِ لَم تَزَل ~~~~ بِـخَـيـرٍ وَجَلَّت غَمرَةً عَن فُؤادِيا
فَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَشقَيتِ عِيشَتي ~~~ وَأَنـتِ الَّـتي إِن شِئتِ أَنعَمتِ بالِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
بِـيَ الـيَـأسُ أَو داءُ الهُيامِ أَصابَني ~~~~ فَـإِيّـاكَ عَـنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا
إِذا مـا اِستَطالَ الدَهرُ يا أُمَّ مالِكٍ ~~~~ فَـشَـأنُ الـمَنايا القاضِياتِ وَشانِيا
إِذا اِكـتَحَلَت عَيني بِعَينِكِ لَم تَزَل ~~~~ بِـخَـيـرٍ وَجَلَّت غَمرَةً عَن فُؤادِيا
فَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَشقَيتِ عِيشَتي ~~~ وَأَنـتِ الَّـتي إِن شِئتِ أَنعَمتِ بالِيا”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“فلو تلتقي أرواحنا بعد موتنا ... و من دون رمسينا من الأرض منكب
لظل صدى رمسي و إن كنت رمة ... لصوت صدى ليلى يهش و يطرب”
― ديوان مجنون ليلى
لظل صدى رمسي و إن كنت رمة ... لصوت صدى ليلى يهش و يطرب”
― ديوان مجنون ليلى
“فيا حبَّذا الأحياءُ ما دمتِ فيهمِ.. ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر
وإني لتعروني لذكراك نفضة.. كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ
عسى إن حججنا واعتمرناوحرمت.. زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ
فما هو إلا أن أراه افجاءة.. فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ
..فلو أن ما بي بالحصا فلق الحصا وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر
ولو أن ما بي بالوحش لما رعت.. وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ
..ولو أن ما بي بالبحار لما جرى بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
وإني لتعروني لذكراك نفضة.. كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ
عسى إن حججنا واعتمرناوحرمت.. زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ
فما هو إلا أن أراه افجاءة.. فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ
..فلو أن ما بي بالحصا فلق الحصا وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر
ولو أن ما بي بالوحش لما رعت.. وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ
..ولو أن ما بي بالبحار لما جرى بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
“وقد زعموا أن المحب إذا دنا, يَملُّ وَأنَّ النَّأْيَ يَشْفِي مِنَ الْوَجْدِ
بَكُلٍّ تدَاوَيْنَا فلمْ يُشْفَ ما بِنَا, على أنَّ قُرْبَ الدَّارِ خَيْرٌ مِنَ الْبُعْدِ
على أَنَّ قُرْبَ الدَّارِ ليسَ بِنافِعٍ, إذا كان مَنْ تَهْواهُ ليس بِذي وُدِّ!”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى
بَكُلٍّ تدَاوَيْنَا فلمْ يُشْفَ ما بِنَا, على أنَّ قُرْبَ الدَّارِ خَيْرٌ مِنَ الْبُعْدِ
على أَنَّ قُرْبَ الدَّارِ ليسَ بِنافِعٍ, إذا كان مَنْ تَهْواهُ ليس بِذي وُدِّ!”
― ديوان قيس بن الملوح: مجنون ليلى