ŷ������

“زدني حزناً فوق الحزن"
قل لي شعراً يزرع حلماً في أوردتي
ينبت روجاً داخل روح
قل لي شعراً يحفر صوتك في ذاكرتي
يحمل سرب يمام يشرب من اعماقي
يفتح باب الفجر بصدري
"يهدي النور الي احداقي”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

“أتنسمُ الأخبارَ عنْه
كي أطمئنْ
كي أسكتَ المجنونَ في صدري
يئنْ
أختاهُ .. شئٌ بين أوصالي..
يح��نْ!&�����ܴ�;
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

&�����ܴ�;عامان
أرجو القلبَ يسلو من أُحبُّ
وماسلوتْ

عامان
أقطع فيكَ أميالَ الخطى
صبراً ..
ولكن مادنوتْ

ووقفتَ تلهو
وافتعالُ الزُهدِ ينبتُ
في ضلوعي
ألفَ موتْ!”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

“وتغرقُ في اشتهاءاتِ الحنين، لعمرٍ -قصيرٍ- بلون البنفسج .. لن تُدرِكَهْ!”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

“عدت كأى امرأة تهرب من اشباح الوحدة
ترتع فى جنبات الصمت .. تئن
تفزعها رنة أجراس/ صوت الهاتف
حين يرن

عدت أؤمل فيك عجوزا
يأخذ بين يدي يديه
حين نجاوز عتب السن

عدت أفتش عن أغنيه
حين يدور الصوت
نحن ..”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

“مايا تطمئنى وتمسح فوق ظهرى خمس مسحات خفيفات
أولى تعيد إلى الغريب الموطنا
وثانية ترد إلى أمسى حاضراً
وثالثة تطمئنى على مهل
ورابعة تباعدنى وتدنينى
وتقتلنى ، فتحينى
حتى أصير مبرءاً من كل شك
بانتهاء الخامسة”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

“لونٌ بطعمِ الشوقِ
روح الخوفِ
أو عنتِ البقاءْ

لونٌ ويختصرُ المسافةَ
بين إحساسِ السعادةِ باللقاءِ
وبين ألحانِ الفراقِ
ودندناتِ العودِ في زَمنِ الشقاءْ

لونٌ يُقهقرُ فيَّ خطوي
كل يومٍ للوراءْ
عبثٌ
يخالطهُ إنتقاءْ”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

“مايا هي الإنسان"
والأحزان
والألوان
والتفاصيل الصغيرة
في الحكايا والوعود
مايا تغادرني
"وأبدًا لن تعود”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي

“عدت لأزرع نبتة كذب أن تعشقني"
أروي الوهم بكل صباح
أتنفس حرقة أرملة
وأهدهد غضباً في صدري
وأكذب رؤيا بالعين
تطبع قبلة زور فوق جبين الصبح
وتعرج ليلاً
كي تنسج من ثوب العهر
عباءة طهر
"وتهذب سكر القدمين”
― عمرو صبحي, ذات الرداء القرمزي