لماذا تركت الحصان وحيدا Quotes

2,374 ratings, 4.02 average rating, 271 reviews
لماذا تركت الحصان وحيدا Quotes
Showing 1-30 of 39
“وتمضي في براري نفسها امرأتين لا تتصالحان:
هنالك امرأةٌ تعيد الماء للينبوع
وامرأةٌ تقود النّار في الغابات”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
هنالك امرأةٌ تعيد الماء للينبوع
وامرأةٌ تقود النّار في الغابات”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“ربما أتغيّر في اسمي , وأختار ألفاظ أمي وعاداتها مثلما ينبغي أن تكون : كأن تستطيع مداعبتي كلما مسّ ملحٌ دمي , وكأن تستطيع معالجتي كلما عضني بلبلٌ في فمي !”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“يقول لها: أي زهر تحبينه ؟ فتقول : أحب القرنفل ... الأسود
يقول : إلى أين تمضين بي , والقرنفل أسود ؟ تقول : إلى بؤرة الضوء في داخلي . وتقول : وأبعد .. وأبعد .. وأبعد ...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
يقول : إلى أين تمضين بي , والقرنفل أسود ؟ تقول : إلى بؤرة الضوء في داخلي . وتقول : وأبعد .. وأبعد .. وأبعد ...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“كان الحنين إلى أشياء غامضة
ينأى ويدنو،
فلا النسيان يقصيني،
ولا التذكر يدنيني
من إمرأة إن مسّها قمرُ
صاحت: أنا القمر.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
ينأى ويدنو،
فلا النسيان يقصيني،
ولا التذكر يدنيني
من إمرأة إن مسّها قمرُ
صاحت: أنا القمر.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“لنا حُلُمٌ واحدٌ: أَن يمرَّ الهواءْ صديقاً،
وينشُرَ رائحةَ القهوةِ العربيّةِ
فوق التلال المحيطة بالصيف والغرباءْ.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
وينشُرَ رائحةَ القهوةِ العربيّةِ
فوق التلال المحيطة بالصيف والغرباءْ.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“- لماذا تركتَ الحصان وحيداً؟
- لكي يُؤْنسَ البيتَ، يا ولدي،
- فالبيوتُ تموتُ إذ غاب سُكَّانُها...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
- لكي يُؤْنسَ البيتَ، يا ولدي،
- فالبيوتُ تموتُ إذ غاب سُكَّانُها...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ، فيبكي ويركض في نفسه خائفًا من سعادته: كم أحبكِ، كم أنتِ أنتِ! ومن روحه خائفًا: لا أنا الآن إلا هي الآن فيّ. ولا هي إلا أنا في هشاشتها. كم أخاف على حلمي أن يرى حلمًا غيرها في نهاية هذا الغناء ...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“I look out on my language, two days later
A short absence is enough
for Aeschylus to open the door to peace
a short speech is enough
for Antonio to incite war
A hand of a woman in my hand
is enough
to embrace my freedom
and for the ebb and flow to begin anew in my body
(I See my Ghost Coming from a Distance)”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
A short absence is enough
for Aeschylus to open the door to peace
a short speech is enough
for Antonio to incite war
A hand of a woman in my hand
is enough
to embrace my freedom
and for the ebb and flow to begin anew in my body
(I See my Ghost Coming from a Distance)”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“ويقولُ الغريبُ لهيلين:
ينقصُني نرجسٌ كي أحدّقُ في الماء, مائُكِ .. في جسدي
حدقّي أنتِ هيلين, في ماءِ أحلامنا ..
تجدي الميتين على ضفتيّكِ يغنّون لأسمكِ:
هيلين هيلين!
لا تتركينا وحيدين مثل القمر
- يالهُ من مطر”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
ينقصُني نرجسٌ كي أحدّقُ في الماء, مائُكِ .. في جسدي
حدقّي أنتِ هيلين, في ماءِ أحلامنا ..
تجدي الميتين على ضفتيّكِ يغنّون لأسمكِ:
هيلين هيلين!
لا تتركينا وحيدين مثل القمر
- يالهُ من مطر”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“أنا والحَبيبةُ نَشربُ
ماءَ المسّرةِ
من غيمةٍ واحدة
..
ونهبطُ في جرّةٍ واحدة !”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
ماءَ المسّرةِ
من غيمةٍ واحدة
..
ونهبطُ في جرّةٍ واحدة !”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“كان الحنينُ إلى أشياء غامضةٍ
يَنْأَى ويَدْنُو،
فلا النسيانُ يُقْصِيني،
ولا التذكُّرُ يدنيني
من امرأة
إن مَسَّها قمرٌ
صاحَتْ: أَنا القَمَرُ”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
يَنْأَى ويَدْنُو،
فلا النسيانُ يُقْصِيني،
ولا التذكُّرُ يدنيني
من امرأة
إن مَسَّها قمرٌ
صاحَتْ: أَنا القَمَرُ”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“لعلَّ الكلام
يشفُّ فنبصر فيه النوافذَ مفتوحةً،
لعلَّ الزمان يحثُّ الخطى معنا
حاملاً غَدَنَا في حقائبِهِ...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
يشفُّ فنبصر فيه النوافذَ مفتوحةً،
لعلَّ الزمان يحثُّ الخطى معنا
حاملاً غَدَنَا في حقائبِهِ...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“الفراشة تنسج من إبرة الضوء
زينة ملهاتها
الفراشة تولدُ من ذاتها
والفراشة ترقص في نار مأساتها نصفُ عنقاء
ما مسّها مسنّا
شبهُ داكنٌ بين ضوءٍ ونار
وبين طريقين!
لا .. ليس طيشًا ولا حكمةً حُبنّا
هكذا دائمًا, هكذا .. هكذا!
من سماءٍ إلى أُختها يعبرُ الحالمون.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
زينة ملهاتها
الفراشة تولدُ من ذاتها
والفراشة ترقص في نار مأساتها نصفُ عنقاء
ما مسّها مسنّا
شبهُ داكنٌ بين ضوءٍ ونار
وبين طريقين!
لا .. ليس طيشًا ولا حكمةً حُبنّا
هكذا دائمًا, هكذا .. هكذا!
من سماءٍ إلى أُختها يعبرُ الحالمون.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“لك خلوة في وحشة الخروب , يا جرس الغروب الداكن الأصوات ! ماذا يطلبون الآن منك ؟”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“لماذا تركتَ الحصان وحيداً؟
لكي يؤنس البيت، يا ولدي
فالبيوت تموت إذا غاب سكانها”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
لكي يؤنس البيت، يا ولدي
فالبيوت تموت إذا غاب سكانها”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“نحن أيضا لنا صرخة في الهبوط إلي حافة
الأرض. لكننا لا نخزن أصواتنا
في الجرار العتيقة. لا نشنق الوعل
فوق الجدار, ولا ندعي ملكوت الغبار,
وأحلامنا لا تطل عل عنب الآخرين,
ولا تكسر القاعدة!”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
الأرض. لكننا لا نخزن أصواتنا
في الجرار العتيقة. لا نشنق الوعل
فوق الجدار, ولا ندعي ملكوت الغبار,
وأحلامنا لا تطل عل عنب الآخرين,
ولا تكسر القاعدة!”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“أُطلُّ على موكب الأنبياء القُدامى
وهم يَصْعَدُون حُفَاةً إلى أُورشليم
وأَسْأَلُ: هَلْ من نَبيٍّ جديدٍ
لهذا الزمان الجديدْ؟”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
وهم يَصْعَدُون حُفَاةً إلى أُورشليم
وأَسْأَلُ: هَلْ من نَبيٍّ جديدٍ
لهذا الزمان الجديدْ؟”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“وكان غَدٌ طائشٌ يمضغُ الريح
خلفهما في ليالي الشتاء الطويلةْ
وكان جنودُ يُهُوشُعَ بن نونِ يبنون قَلْعَتَمْ من حجارة بيتهما
وهما يلهثان على درب "قانا" : هنا
مرَّ سيَّدُنا ذاتَ يومٍ . هنا
جَعَلَ الماءَ خمراً. وقال كلاماً
كثيراً عن الحبّ، يا ابني وتذكّر
غداً .. وتذكّرْ قلاعاً صليبيَّةً
قَضَمَتْها حشائش نيسان بعد رحيل الجنود ...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
خلفهما في ليالي الشتاء الطويلةْ
وكان جنودُ يُهُوشُعَ بن نونِ يبنون قَلْعَتَمْ من حجارة بيتهما
وهما يلهثان على درب "قانا" : هنا
مرَّ سيَّدُنا ذاتَ يومٍ . هنا
جَعَلَ الماءَ خمراً. وقال كلاماً
كثيراً عن الحبّ، يا ابني وتذكّر
غداً .. وتذكّرْ قلاعاً صليبيَّةً
قَضَمَتْها حشائش نيسان بعد رحيل الجنود ...”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“وانطلِقْ كالمُهْرِ في الدنيا”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“There is no desert in the memory I have of you
And no enemies from now on for the rose
That bursts forth from the ruins of your house!”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
And no enemies from now on for the rose
That bursts forth from the ruins of your house!”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“What would happen if I were to become
A child again? And I returned to you� and you returned to me.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
A child again? And I returned to you� and you returned to me.”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“اِلتقَيْتُ بهيلينَ ، يَوْمَ الثلاثاءِ
في الساعة الثالثةْ
، ساعةِ الضَجَر اللانهائيِّ
لكنَّ صَوْتَ المَطَرْ
مَعَ أُنثى كهيلينَ
ترنيمةٌ للسَفَرْ”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
في الساعة الثالثةْ
، ساعةِ الضَجَر اللانهائيِّ
لكنَّ صَوْتَ المَطَرْ
مَعَ أُنثى كهيلينَ
ترنيمةٌ للسَفَرْ”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“وقلتُ: لَم أتعلَّم الكلماتِ بَعدُ
فقال لي: اُكتُبْ لتعرفَها
وتعرفَ أين كنتَ، وأين أنتَ
وكيف جئتَ، ومَن تكونُ غدا”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
فقال لي: اُكتُبْ لتعرفَها
وتعرفَ أين كنتَ، وأين أنتَ
وكيف جئتَ، ومَن تكونُ غدا”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“الفراشةُ ماءٌ يحِنُّ إلي الطيرانِ. ويُفلِتُ
من عَرَقِ الفتياتِ، ويَنبُتُ في غيمةِ
الذكريات. الفراشةُ ما لا تقولُ القصيدةُ،
من فَرطِ خفتها تكسِرُ الكلماتِ، كما
يكسِرُ الحُلُمُ الحالمين”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
من عَرَقِ الفتياتِ، ويَنبُتُ في غيمةِ
الذكريات. الفراشةُ ما لا تقولُ القصيدةُ،
من فَرطِ خفتها تكسِرُ الكلماتِ، كما
يكسِرُ الحُلُمُ الحالمين”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
“الفراشةُ تنسِجُ من إبرةِ الضوءِ
زينةَ مَلهاتها
الفراشةُ تولَدُ من ذاتها
والفراشةُ ترقصُ في نارِ مأساتها”
― لماذا تركت الحصان وحيدا
زينةَ مَلهاتها
الفراشةُ تولَدُ من ذاتها
والفراشةُ ترقصُ في نارِ مأساتها”
― لماذا تركت الحصان وحيدا