ŷ������

“ سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .”
― محمود درويش, جدارية

“��"�� أنت السجين ، سجين نفسك والحنين ”
― محمود درويش, جدارية

“هذا البحر لي
هذا الهواء الرطب لي
واسمي وان أخطأت لفظ اسمي على التابوت - لي ..
أما أنا - وقد امتلات بكل أسباب الرحييل
فلست لي .
أنا لست لي”
― محمود درويش, جدارية

“ساحلم لا لاصلح اي معنى خارجي
بل كي ارمم داخلي المهجور
من اثر الجفاف العاطفي ،،
حفظت قلبي كله عن ظهر قلب ،،
لم يعد متطفلا ومدللا
تكفيه حبة(اسبرين)كي يلين ويستكين”
― محمود درويش, جدارية

“أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَنني

أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّما

ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ

ما أُريدُ ��

سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
― محمود درويش, جدارية

“لستُ أَعمى
لأُبْصِرَ ما تبصرونْ ،
فإنَّ البصيرةَ نورٌ يؤدِّي
إلى عَدَمٍ ��. أَو جُنُونْ”
― محمود درويش, جدارية

“وأَنا الغريب بكُلِّ ما أُوتيتُ من
لُغَتي . ولو أخضعتُ عاطفتي بحرف
الضاد ، تخضعني بحرف الياء عاطفتي ،
وللكلمات وَهيَ بعيدةٌ أَرضٌ تُجاوِرُ
كوكباً أَعلى . وللكلمات وَهيَ قريبةٌ
منفى . ولا يكفي الكتابُ لكي أَقول :
وجدتُ نفسي حاضراً مِلْءَ الغياب .
وكُلَّما فَتَّشْتُ عن نفسي وجدتُ
الآخرين . وكُلَّما فتَّشْتُ عَنْهُمْ لم
أَجد فيهم سوى نَفسي الغريبةِ ،
هل أَنا الفَرْدُ الحُشُودُ ؟”
― محمود درويش, جدارية

“وأَنا أُريدُ ، أُريد أَن أَحيا ، وأَن

أَنساك ��. أَن أَنسى علاقتنا الطويلة

لا لشيءٍ ، بل لأَقرأ ما تُدَوِّنُهُ

السماواتُ البعيدةُ من رسائلَ”
― محمود درويش, جدارية

“كأن شيئاً لم يكن , و كأن شيئاً لم يكن .....
جـرحٌ طـفيفٌ في ذراع الحاضر العبثي ..
والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطاله يلقي عليهم نظرة .. و يمـر”
― محمود درويش, جدارية

“ولم نزل نحيا كأنَّ الموتَ يُخطئنا ،”
― محمود درويش, جدارية

“أَنا لستُ مني إن أَتيتُ ولم أَصِلْ

أَنا لستُ منِّي إن نَطَقْتُ ولم أَقُلْ

أَنا مَنْ تَقُولُ له الحُروفُ الغامضاتُ :

اكتُبْ تَكُنْ !

واقرأْ تَجِدْ !”
― محمود درويش, جدارية

“وأَنا المُسَافِرُ داخلي

وأَنا المُحَاصَرُ بالثنائياتِ ،

لكنَّ الحياة جديرَةٌ بغموضها

وبطائرِ الدوريِّ ��

لم أُولَدْ لأَعرفَ أَنني سأموتُ ، بل لأُحبَّ محتوياتِ ظلِّ

الل����

يأخُذُني الجمالُ إلى الجميلِ

وأُحبُّ حُبَّك ، هكذا متحرراً من ذاتِهِ وصفاتِهِ”
― محمود درويش, جدارية

“من أصغر الأشياء تولد أكبر الأفكار”
― محمود درويش, جدارية

“أَنـا حَبَّةُ القمحِ التي مَاتت لكي تَخْضَـرَّ ثانيةً، وفِي مَوتي حَياةٌ مَا.”
― محمود درويش, جدارية

“أنا الغريب بكل ما أوتيت من
لغتي.. ولو أخضعت عاطفتي بحرف
الضاد، تخضعني بحرف الياء عاطفتي
وللكلمات وهي بعيدة أرض تجاوِر
كوكبا أعلي.. وللكلمات وهي قريبة
منفي.. ولا يكفي الكتاب لكي أقول:
وجدت نفسي حاضرا ملء الغياب..
وكلما فتشت عن نفسي وجدت
الآخرين.. وكلما فتشت عنهم لم
أجد فيهم سوي نفسي الغريبة
هل أنا الفرد الحشود؟”
― محمود درويش, جدارية

“باطلٌ ، باطلُ الأباطيل �� باطلْ

كُلُّ شيء على البسيطة زائلْ”
― محمود درويش, جدارية

“لم أُغيِّر غيرَ إيقاعي لأَسمع صوتَ قلبي واضحاً”
― محمود درويش, جدارية

“أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي .
ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ
طُفُولَةٍ أَخرى . ولم أَحلُمْ بأني
كنتُ أَحلُمُ . كُلُّ شيءٍ واقعيٌّ . كُنْتُ
أَعلَمُ أَنني أُلْقي بنفسي جانباً��
وأَطيرُ . سوف أكونُ ما سأَصيرُ في
الفَلَك الأَخيرِ .”
― محمود درويش, جدارية

“لم تكن تبكي على أحد، ولكن من مفاتنها بكت:
هل كل هذا السحر لي وحدي
أما من شاعر عندي
يقاسمني فراغ التخت في مجدي؟
ويقطف من سياج أنوثتي ما فاض من وردي؟
أما من شاعر يغوي حليب الليل في نهدي؟
أنا الأولى
أنا الأخرى
وحدي زاد عن حدي
وبعدي تركض الغزلان في الكلمات
لا قبلي... ولا بعدي”
― محمود درويش, جدارية

&�����ܴ�;ولا

تَضَعُوا على قبري البنفسجَ ، فَهْوَ

زَهْرُ المُحْبَطين يُذَكِّرُ الموتى بموت

الحُبِّ قبل أَوانِهِ . وَضَعُوا على

التابوتِ سَبْعَ سنابلٍ خضراءَ إنْ

وُجِدَتْ ، وبَعْضَ شقائقِ النُعْمانِ إنْ

و��ج��دَتْ&�����ܴ�;
― محمود درويش, جدارية

“هل أؤدي جيدا دوري من الفصل الاخير؟
و هل قرأت المسرحية قبل هذا العرض
أم فرضت علي؟
وهل أنا هو من يؤدي الدور
ام ان الضحية غيرت أقوالها
لتعيش ما بعد الحداثة , بعدما
انحرف المؤلف عن سياق النص
وانصرف الممثل والشهود”
― محمود درويش, جدارية

“لم يَمُتْ أَحَدٌ تماماً ، تلك أَرواحٌ تغيِّر شَكْلَها ومُقَامَها.”
― محمود درويش, جدارية

“قولي ما اسمُ جُرْحِكِ أَعرفِ

الطُرُقَ التي سنضيع فيها مَرّتيْنِ !

وكُلُّ نَبْضٍ فيكِ يُوجعُني ، ويُرْجِعُني

إلى زَمَنٍ خرافيّ . ويوجعني دمي

والملحُ يوجعني �� ويوجعني الوريدُ”
― محمود درويش, جدارية

“يااسمي : سوف تكبَرُ حين أَكبَرُ

سوف تحمِلُني وأَحملُكَ

الغريبُ أَخُ الغريب”
― محمود درويش, جدارية

“أَنتِ حقيقتي ، وأَنا سؤالُكِ

لم نَرِثْ شيئاً سوى اسْميْنَا

وأَنتِ حديقتي ، وأَنا ظلالُكِ

عند مفترق النشيد الملحميِّ ��”
― محمود درويش, جدارية

“لم أولد لأعرف أني سأموت”
― محمود درويش, جدارية

“خُذِ الجهةَ التي أَهديتني

الجهةَ التي انكَسَرتْ ،

وهاتِ أُنوثتي ،

لم يَبْقَ لي إلاّ التَأمُّلُ في

تجاعيد البُحَيْرَة . خُذْ غدي عنِّي

وهاتِ الأمس ، واتركنا معاً

لا شيءَ ، بعدَكَ ، سوف يرحَلُ

أَو يَعُودُ”
― محمود درويش, جدارية

“وإذا أردْتَ القَوْلَ فافعلْ ، يَتَّحِدْ

ضدَّاكَ في المعنى ��

وباطِنُكَ الشفيفُ هُوَ القصيدُ”
― محمود درويش, جدارية

“ضاق بي جَسَدي

ضاق بي أَبدي

وغدي

جالسٌ مثل تاج الغبار

على مقعدي

..

باطلٌ ، باطلُ الأباطيل �� باطلْ

كُلُّ شيء على البسيطة زائلْ”
― محمود درويش, جدارية

“كم من الوقت
انقضي منذ اكتشفنا التوأمين: الوقت
والموت الطبيعيٌ المرادِف للحياة؟
!ولم نزل نحيا كأنٌ الموت يخطئنا”
― محمود درويش, جدارية