ŷ

مالك الحزين Quotes

Rate this book
Clear rating
مالك الحزين مالك الحزين by إبراهيم أصلان
2,663 ratings, 3.52 average rating, 390 reviews
مالك الحزين Quotes Showing 1-3 of 3
“أخرج الشيخ حسنى ساعة الجيب الخاصة بوالده الحاج محمد موسى وملاها , ثم جلس إلى جوار أمه على الكنبة وقال : � أنتِ شايفة الساعة دى � ؟ دى الساعة بتاعة أبويا , الساعة الفضة . أنا دلوقت عاوزك تخلى بالك معايا , لأن حاعلمك عليها , علشان لما أقولك الساعة كام دلوقت؟ تعرفى تشوفيها وتقوليلى.
أنت سمعانى؟ طيب.
شايفة الزرار الكبير اللى أنا ماسكه ده؟ اللى فى نص الساعة بالظبط . أيوه ده. شايفه العقربين السود اللى جوه الساعة؟
حتلاقى واحد طويل اللى هو بتاع الدقايق؟ وواحد قصير اللى هو بتاع الساعات.
أنا حاشد الزرار الكبيثر لفوق أهه.
وادور العقربين كدهه, شايفاهم؟بيتحركوا, مش كده؟
أنا عاوزك لما العقربين الاتنين يبقوا فوق بعض تحت الزرار بالظبط تقوليلى. هه؟ فوق بعض كده؟ بالظبط أهى الساعة دلوقت تبقى اتنشر�!!
بصى بقى على يمينك شوية هتلاقى علامات صغيرة أوى , بتاعة الدقايق, وبعدين علامة تقيلة شوية عاملة كده زى الواحد. هى واحد فعلا بس بالانجليزى, شايفاها؟

أنا حدور الزرار بالراحة, حتلاقى العقرب الطويل سبق القصير , أول ما يوصل للعلامة اللى زى الواحد قوليلى, هيه عندها كده؟ بالظبط بالظبط؟ أهى الساعة دلوقت تبقى اتنشر وخمسة, عند العلامة دى اتناشر وعشرة, وربع ولتل ونص إلا خمسة, وكده بقى تبقى ونص بالظبط
شوفى العقرب الصغير تلاقيه يا دوب قطع نص المسافة اللى تحت الزرار صح؟
كل ما الطويل يلف الساعة كلها مرة. يكون القصير مشى علامة واحدة. اهوه اتناشر ونص وخمسة, وهنا بقى واحدة إلا تلت ايوه إلا ربع ألا عشرة إلا خمسة وبعيدن رجع تانى عند الاتناشر شوفى بقى القصير مش قد ايه؟ علامة واحدة كده بقى الساعة واحدة بالظبط. عليكى نور, واحدة وخمسة,
الله يرحممك يا أمه”
إبراهيم أصلان, مالك الحزين
“لأنهم زعموا أنك تقعد بالقرب

من مياه الجداول والغدران فإذا

جفت أو غاضت استولى

عليك الأسى وبقيت

صامتا هكذا

وحĶĶĶĶĶزيĶĶنĶĶĶĶĶĶĶا&ܴ;
إبراهيم أصلان, مالك الحزين
“و عندما اخبرك عبدالقادر ان الذين يفتعلون هذا النقاش هم رجال المباحث لكي يوهموا الناس انهم المواطنون العاقلون الذين يرفضون الفوضى..و أن الطلبة على خطأ ولا يقدرون المسئولية..صدقته على الفور..عبدالقادر عرف ذلك دون ان يرى ذلك او يبارح المقهى..و اما انت..فلم تعرف..و لم تصدق..الا عندما رأيت”
إبراهيم أصلان, مالك الحزين