ŷ������

“أحس أنه فى حاجة إلى أن يحكى لأحد. هى لحظة غريبة تلك التى تداهم الإنسان فيجد نفسه فى حاجة إلى أن يكشف عما اجتهد فى اخفائه وقتاً طويلاً و لا يستطيع الإنسان أبداً أن يهرب من هذه اللحظة حين تداهمه. يمتلئ صدره بشجن ثقيل يصعد إلى عينيه حزناً نبيلاً، و يبدأ فى الحاكية و إفشاء السر الثقيل.”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“و لم يجد مجد الدين مناصا من أن يحكي الحكاية من أولها. أحس أنه في حاجة إلي أن يحكي لأحد. هي لحظة غريبة تلك التي تداهم الأنسان فيجد نفسه في حاجة إلي أن يكشف عما أجتهد في إخفائه وقتاً طويلاً و لا يستطيع الأنسان أبداً أن يهرب من هذة اللحظة حين تداهمه. يمتلئ صدره بشجن ثقيل يصعد إلي عينيه حزناً نبيلاً، و يبدأ في الحكاية و إفشاء السر الثقيل.”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام فى الاسكندرية

“الوقت لا يتوقف من أجل أحد”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“قلوب العاشقين لها عيون ترى ما لا يراه الناظرون”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“وقال لي: إذا رأيت النار فقع فيها فإنك إن وقعت فيها انطفأت، وإن هربت منها طلبتك وأحرقتك”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“تعرف أيش يغلب النساء؟ --
الرجال --
ضحكت طويلا وقالت --
لا . النسا يغلبهن الموت يا دميان”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“جنس البشر، ومهما كثرت أعداد الناس، من منهم يعرف شيئاً عن نفسه؟”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“الموتي محظوظون فقد انتهى كل شئ بالنسبه لهم”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“ليس للاحتفاء بمارجرجس خارج الكنيسه طقوس تختلف عنها خارج المرسي ابو العباس !”
― إبراهيم عبد المجيد , لا أحد ينام في الإسكندرية

“يامجلس اسكندريه طال عليك صبري""
اكلمك بالروميكا ولا بالعبري
تاخد فلوس الناس تبعتر فيها على الكوبري
بدل ماتاخد فلوس الناس تعالى خد .....”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية

“الاهم ان الجزمة تدوب, ويضطر الانسان لشراء اخرى. الحافى مرتاح;كل شهر يطلع له جلد جديد فى قدميه, يعنى جزمة جديدة.
لولا الملامة كان الواحد يبيع منها! طبعا.اثنتا عشرة جزمة فى السنة مجانا نعمة من الله.الواحد لا يستطيع ان يشترى جزمة واحدة بعشرين قرشاً”
― إبراهيم عبد المجيد, لا أحد ينام في الإسكندرية