الإله الغائب Quotes

11 ratings, 3.09 average rating, 6 reviews
الإله الغائب Quotes
Showing 1-30 of 67
“السماء الصافية تظهر مجد الله و الريح الهادئ و شروق الشمس يذكروننا برحمة الله. و ثورة الطبيعة توضح دينونة الله. فإذا أوضح شروق الشمس جمال السماء فإن الإعصار يوضح آلام الجحيم”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“إنه هو يسوع الذي بقى بعيداً لعدة أيام إلى أن مات لعازر هو نفسه يسوع الذي أقامه من الأموات”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“نحن على صواب عندما نقول أن الكوارث الطبيعية عقوبة و إدانة، و نحن على خطأ عندما نذهب لأبعد من هذا و نقول إنها تستهدف فقط ديناً بعينه أو عرقاً بعينه أو حتى نوعاً معيناً من الخطاة”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“كوارث الطبيعة واحدة من طرق كثيرة يعلن بها الله نفسه و يترجى أن نعود عن طرقنا الرديئة و نستعد لعالم أفضل”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“الوجود البشري على الأرض لم يُقصد منه أن يكون دائماً. قصد الخالق بالحياة على الأرض أن تعمل كفترة فاصلة مؤقتة... فيها أُعطى الناس الفرصة ليعدّوا حالاتهم الروحية بما يتناسب مع إرادة الله للأحياء”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“تذكر الكوارث الأحياء ان الغد غير مؤكد و لذا يجب أن نعد للأبدية من الآن.. إن أسوأ كارثة طبيعية في كل العصور مازالت مستقبلية. كل ما يمكن أن يتزلزل سوف يتزلزل حتى لا يبقى سوى الثابت”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“يجب أن نعترف أن الله ليس مديناً لنا بشيء و قبل أن نتهم الله أنه لا يهتم ، يجب أن نشكره على الأوقات التي كانت فيها عنايته واضحة. نحن دائماً مُحاطين ببركات لا نستحقها، حتى في صمته يباركنا”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“كلنا نتذكر صورة اللاجئين في نيو أورليانز بعد إعصار كاترينا .. فهؤلاء يمثلون حياتنا. فنحن أيضاً نبحث عن بداية جديدة بلا ماء ولا طعام. كلنا نشق طريقنا بقدر إمكاننا في طريقنا إلى مصيرنا النهائي. ما نحتاجه هو ملجأ. أي مكان يكون آمناً.. أي مكان يضمن لنا مستقبلاً مع الله في السماء”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“لا يفرق كثيراً إذا كنا أحياء عندما يأتي المسيح أم كنا قد متنا.. فبشكل أو بآخر سوف نشارك في سيناريو الأيام الأخيرة. إن الحضور في الدينونة النهائية إجباري. إذا كنت حكيماً فسوف تستعد للزلزال الكبير”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“إن الكوارث الطبيعية لا تزلزل الأرض فقط بل أيضاً يقيننا أن الأرض سوف تستمر إلى الأبد و أن مكاننا في العالم دائم و في قبضة قوتنا. طوبى لمن يدرك أن عدم يقينات هذه الحياة هي تذكرة ليقينات الحياة القادمة”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“عندما تأتي الكارثة فالله ليس في إمتحان بل نحن”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“إن الكوارث الطبيعية تجبرنا لنقرر كيف سنتفاعل مع الله. يمكن أن نغضب أو نقف موقف المدين لله القدير. يمكن أن نتهمه أو نعبده. و لكن من المستحيل إتخاذ موقف محايد”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“نفس الأشخاص الذين يتسائلون إن كان الله يراقب الكارثة يرفضون غير شاكرين أن يعبدوا الله في سنوات السلام و الهدوء. هم لا يقدّرون الله في الأوقات الجيدة و لكن يفكرون أنه مُجبر على تقديم المساعدة عندما تأتي أوقات الضيق. هم يؤمنون أن الله الذي لا يكرمونه أصحاء يجب أن يشفيهم عندما يكونوا مرضى. الله الذي تجاهلوه عندما كانوا أغنياء يجب أن ينقذهم من الفقر الذي يهددهم. و الله الذي رفضوا أن يعبدوه عندما كانت الأرض ساكنة يجب أن ينقذهم عندما تهتز”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“علينا أن نكون ممتنين عندما تكون السماء صافية و عندما لا تهب الإعصار و عندما لا تأتي الفيضانات... إن الحياة هبة الله و له الحق أن يمنحها وأن يأخذها. نحن لا نستطيع أن نقترب من هذا السؤال بتوجه أننا نستحقها. يمكننا أن نسعى لهذه الأشياء و لكن بسبب خطايانا و آباءنا السابقين لا يلزم الله أن يعطينا البركات. هو في كرمه إختار أن يمهد طريقنا”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“قبل أن نسأل لماذا يموت الكثيرون في الكوارث الطبيعية علينا أن نسأل سؤالاً مختلفاً: "لماذا كثيرون مازالوا أحياء بما فيهم نحن؟”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“يجب أن تذكرنا الكوارث الطبيعية بكل البركات التي نعتبرها أمراً مفروغ منه. يجب أن تقودنا إلى إمتنان عميق و متواصل”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“يجب أن نتذكر أن الكوارث الطبيعية هي تجسيم لما يحدث كل يوم في عالمنا، فالناس تموت من الجوع و العواصف و الأمراض. و كون أننا أحياء هو تذكرة على صلاح الله. نحن نعيش على الأرض الملعونة و الموت سيأخذنا جميعاً في وقت أو آخر. و بسبب الخطية فإن هذا الكوكب ليس مكاناً آمناً”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“إن الدموع لا تذهب هباء بل تقود للعمل. دُعيت الكنيسة لتتألم و تموت مع العالم ولا يوجد مكان أكثر أهمية من المكان الذي تضرب فيه المآسي... عندما تقع الكارثة فالكنيسة يجب أن تكون كنيسة
قالت إحدى من أصابهم إعصار كاترينا و تم عمل إصلاحات في منزلها:"إن لم يكن هناك مؤمنين فإننا لم يكن لنا أي رجاء في الخليج الساحلي، نحن إحتاجنا لهم و كانوا موجودين" أية شهادة أفضل من هذا للناس المصابين في العالم إلا خدمة إحتياجاتهم الجسدية أولاً؟ الله يريد منا أن نخفف قبضتنا على أموالنا و إمكانياتنا و أنانيتنا. عندما تأتي الكارثة علينا أن نكون في المقدمة للتجاوب بتضحية و كرم. نبدأ بالحزن ثم نسعى للفهم”
― الإله الغائب
قالت إحدى من أصابهم إعصار كاترينا و تم عمل إصلاحات في منزلها:"إن لم يكن هناك مؤمنين فإننا لم يكن لنا أي رجاء في الخليج الساحلي، نحن إحتاجنا لهم و كانوا موجودين" أية شهادة أفضل من هذا للناس المصابين في العالم إلا خدمة إحتياجاتهم الجسدية أولاً؟ الله يريد منا أن نخفف قبضتنا على أموالنا و إمكانياتنا و أنانيتنا. عندما تأتي الكارثة علينا أن نكون في المقدمة للتجاوب بتضحية و كرم. نبدأ بالحزن ثم نسعى للفهم”
― الإله الغائب
“إن الدموع لا تذهب هباء بل تقود للعمل. دُعيت الكنيسة لتتألم و تموت مع العالم ولا يوجد مكان أكثر أهمية من المكان الذي تضرب فيه المآسي... عندما تقع الكارثة فالكنيسة يجب أن تكون كنيسة”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“الكوارث الطبيعية تجعلنا نتوقف و نسأل أسئلة صعبة و إن كنا مشغولين بأمور العالم ستجعلنا نذرف الدموع. هل في إمكان أي شخص يرى تسونامي ولا يبكي؟ لابد أن قلب البشرية يتحد بالخسارة و بالمعاناة وفقدان الرجاء لدى البشر الذين هم منهم. لا يجب أن نتعامل مع الكوارث بأصابع الإتهام أو بموقف متباعد. القلوب الحزينة تلمسها فقط قلوب حزينة أخرى فتشارك الألم و تسكب الدموع. إن أية إجابة يجب أن تبدأ بتعاطف شخصي و قلب مُثقل”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“يجب علينا قبل أن نبدأ مناقشة أية مأساة أن نحزن على من يتألمون”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“طوبى لمن يفهم أننا يجب أن نثق في قلب الله عندما لا نفهم ما تعمله يده، طوبى لمن يعرف أننا يجب أن نقف في خشوع في حضور غموض قصد الله. طوبى لمن يدع الله يكون الله”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“من خلال التجسد فإن يسوع شريك في معاناتنا و ليس ملاحظاً عن بعد، الله ليس بعيداً عنا، و غير مهتم، و غير معتن، و غير مرتبط بنا. لدينا ثقة أن الله سوف يصلح خليقته الساقطة في النهاية”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“الأسئلة بشأن الشر لن تتم الإجابة عليها هنا في الحياة لكن في الحياة الأبدية. إن الله عنده الأبدية بكاملها ليشرح لنا غموض طرقه (إذا كانت هذه رغبته)، و لذا لا ننهار رغم إننا في الظاهر نخور، لكننا في الداخل تتم إعادة بناءنا يوماً فيوم”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“لماذا لا يعتني بنا الآب السماوي كما يتجاوب معنا الآب الأرضي مع طلباتنا و يحمينا من ضربات هذا العالم الساقط؟ الإجابة هي أن الآب السماوي يحبنا أكثر من الآب الأرضي لكن عنده نظام مختلف من الأولويات. نحن نقدّر الصحة و أيضاً أبونا السماوي يقدّرها، لكن هو يقدّر الإيمان أكثر عندما نثق به حتى إن كنا جوعى نتضور حتى الموت. و هو يُسر عندما نثق به و إن بدا أنه غائب عندما نحتاجه أكثر”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“نعم سوف تعتمد قوة إيماننا على من نأتي إليه لنثق فيه، و نستطيع مواجهة الشك و تجارب الحياة بتفاؤل مقدّمين المساعدة للآخرين طوال الطريق”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“كلما عرفنا الله أفضل إحتفظنا بإيماننا أكثر حتى عندما تبدو تصرفاته مشوّشة و توضح أنه ليس في جانبنا”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“سوف تفسر الأبدية ما حدث في هذا الزمان. و إلى الآن نحن نعيش بالوعود و ليس الشروح”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“بعد عدة سنوات من دراسة مشكلة تصالح معاناة هذا العالم مع رحمة الله، إنتهيت إلى أن ليس هناك حل يقنع عقولنا بالكامل، فما بال الشكّاك. إن طرق الله خارج التحديد، هو إختار ألا يكشف كل أجزاء اللغز. الله أكثر غموضاً مما نهتم أن نقر به”
― الإله الغائب
― الإله الغائب
“الإلحاد هو عكس العقلانية و يتحدى أعمق إشتياقات النفس البشرية. و الإلحاد ليس بإستطاعته الصمود لوقت طويل في القلب البشري المنتبه”
― الإله الغائب
― الإله الغائب