ŷ������

“المشاعر لا تموت ولا تولد من العدم، بل تتحول من شكلٍ إلى آخر، ومن حبٍ إلى آخر، الفراق في بعض الأحيان ليس إلا انتقالاً جسدياً، والنسيان ليس إلا انتقالاً فكرياً، لا تغير هذه الانتقالات والتحولات شيئاً في عالم الروح الأسمى”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“أريد أن أتألم، أن أبكي لفراقك كثيراً، لا أريد أن ينتهي كل شيء ببرود، لا أريد أن تأكلني الوحشة، أن تنهش عظامي ببرود كما تنهش الديدان جيفةً ميتة.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“حبي لك يشبه ساعة الرمل، تنتقل ذراته من زجاجةٍ إلى أخرى، ولا ينتهي!”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“ماذا كانت الحياة ستخسر لو أنها لم تفرّقنا؟”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“من أين يأتي كل هذا الحزن الكامن في الناي؟
من أين ينساب هذا النحيب الذي يتفجر كلما نفخ أحدهم الهواء بداخله، من أين يأتي وإلى أين يذهب؟
كيف يمكن للنحيب أن يستقر داخل قطعة جماد، يستقر زمناً غير معلوم حتى يأتي من ينفخ فيه الروح، ثم يمضي إلى الملتفين حوله ليحرقهم بشذاه؟ كيف يمكن للجماد أن يبعث الحياة؟”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“من يتقن الصمت يتقن العبودية!”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“كم أنا محظوظة لأني حيّة الآن، أنا هنا الآن، في هذه الفترة القصيرة من عمر الزمن وهي فرصة لن تتكرر أبداً، لا يمكنني إلا أن أستغل ذلك!”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“في مدينة الإسمنت تموت كل الحكايات الجميلة، وتشنق كل محاولات التمرد على جدرانها البغيضة.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“النوم أجمل هروب من الدنيا.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“تائهٌ أنا في دروب الحياة، كسيرٌ كمشرّد، يائسٌ كعجوز، ضعيفٌ كطفل.
لا أملك شيئاً، محروم أنا من كل شيء. وجهك، صوتك، كلماتك، كلها أشياء لا أملكها. كل ما أملكه حروف أكتب بها عنا، عن قصتنا المنسية.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“لقد كان شوقي إليك جريمة عاقبني عليها النسيان بسنواتٍ من الرحيل”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“الابتسامات الباردة قبل الرحيل تشبه فوّهة البركان الباردة، ستظل تغلي من الداخل، ثم ما تلبث أن تنفجر متى تفتقت فيها الذكريات”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“ما ضرّ الحياة لو أننا لم نفترق؟”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“النهايات الباردة أسوأ النهايات، أنصاف النهايات”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“أيّ فرحٍ لم يأفل؟ أية أيامٍ لم تمضِ؟
اللحظات تهرب كالشلال، السعادة تفرّ كجاموسٍ مُطارَد، والأشخاص يُنسون بعد حين. لم نكن لبعضنا إلا كضحكة طويلة بدأت تفتر بعد نصف دقيقة ثم عاد الفم للعبوس.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“قبل الرحيل تصبح اللقاءات الباردة تشبه الأحاديث الهامشية في المصاعد، والضحكات كالوجوه العابرة التي نلتقيها في محطات السفر ثم لا نتذكرها”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“كل تلك اللحظات المفرطة من السعادة! لم يكن ذلك صائباً. الحلاوة الزائدة للأيام مضرة تماماً ككل الأشياء الأخرى، مثل جرعة السكر المفرطة في فنجان شاي، مثل الطعم الشديد الحلاوة في قطعة بسكويت، لم يكن ذلك صائباً قط.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“أنا هنا يا كون، أنا ذلك الذي عاش آلاف السنين وتحدّى كل شيء، تحدى الزمن والحروب والكوارث والمآسي حتى يجيء اليوم ويقف على ركبته ملتقطاً يد فتاته، يقبّلها وهو يقول: «أنتِ خلودي ومماتي يا رفيقة العمر».”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“لو وعدوني بألف جنة، لن أختار إلا هذه الحياة!”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“الاحتمالات الصغيرة هي التي تشكّل الكون”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“إذا فكرّت أن سؤال امرأة لك عن شيء ما هو سؤال عفوي، فكر مرة أخرى!”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“في هذا العالم الذي زادت فيه العقول وقلّت المشاعر، من أنا؟”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“إن حياتنا تاريخ، وتاريخنا حياة.
حياتنا هي تلك النقاط الصغيرة المضيئة في قماش التاريخ، هي الوخزات البسيطة في جدار ضخم لا ندري هل أحس بطرقنا له أم لا.
وتاريخنا الذي مضى هو حياةٌ بأكملها، حياةٌ نعوم في ذكرياتها كل يوم لكي نمدّ أنفسنا بالأمل، بالمشاعر، بالوهج.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“حبنا لوحة سريالية لم يرسمها دالي، مسرحية عنيفة لم يحك فصولها لوركا، قصيدة رمزية لم يكتبها نيرودا، معقّدٌ حبنا يا سيدتي، معقّدٌ إلى الحد الذي يجعلني قد أقضي عمري كله لفك ألغازه ولا يكفيني عمرٌ واحد.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“إذا تبخر الأمل في روحٍ، أمطر في أخرى”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“الحياة رقصة لذيذة.
ارقصي، ارقصي مثل نحلة، مثل أغصان يلفحها الهواء، تحرري من كل شيء، أضيئي زر التشغيل وتحرري، من الناس ومن المكان والزمان ومن المشاعر، اقفزي في الفضاء قدر استطاعتك ولا تستمعي لمن يحاول أن يعيدك إلى الأرض. ألقي جانباً بكل شيء فهذه اللحظات يتوقف فيها الوقت، في هذه اللحظات تملكين العالم كله ولا يملكك شيء.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“الكلمات تقتلنا مثلما تصنعنا، كن ذكياً واصمت”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“لا يهمني من أنت، يهمني ما تقول.
لا يهمني ماذا تدرس، يهمني ماذا تُنتج.
لا يهمني ما تقرأ، يهمني ما تكتب.”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“الأشخاص الذين يعبرون حياتنا بسرعة، هم من يسيرون دائماً ببطء شديد في ذاكرتنا”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة

“إن قلباً لا يستفزه الحب هو قلب فاسد!”
― عادل المالكي, شبابيك في بلاد حزينة