ŷ

قالت ضحى Quotes

Rate this book
Clear rating
قالت ضحى قالت ضحى by بهاء طاهر
3,298 ratings, 3.61 average rating, 504 reviews
قالت ضحى Quotes Showing 1-30 of 68
“آلاف من الناس يُصفعون كل يوم ولكن قليلاً منهم من يشعر بالإهانة أو الغضب”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“لا أعرف أسماء الزهور ولكني أحبها
لا أفهمك تماماً ... ولكني أحـــبـــك”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“قالت ضحى: وماذا تقصد أنت بالشر؟
لم أفكر فى هذا من قبل الآن.. ولكن أظن أننى طول عمرى أكره القهر. قهر الإنسان بالفقر وقهره بالخوف، وأهم من ذلك قهره بالجهل. أن يعيش الإنسان ويموت دون أن يعرف أن فى الدنيا علماً فاته وجمالاً فاته وحياة لم يعشها أبداً.”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“الظلم.. لا يبيد.. ما الحل؟
-أن تحدث ثورة على الظلم؟
نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف..”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“سأصارحك بشئ يا ضحى.. أنـا لا أعرف حقيقة ما أريـد !سأصـارحك بشئٍ آخر.. أنا لا أرغب في أيّ شئ بحماس حقيقيّ أحيـانًا أمتلئ بالغضب على نفسي وعلى حياتي، أحيانًا تجتاحني أشواقٌ لا أعرف ما هي بالضبط. !نعم، في داخلي أشيـاء، ولكني لا أستطيع أن أسمِّيهـا”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“و لكن في تلك الأيام لم يكن هناك ما نشكو منه, في تلك الأيام كنا نحب”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“لا أحد يحترمك إن كنت لا تحب بلدك وتدافع عنها”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“لا تتباه بهمومك...لا احب من يتباهى بهمومه”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“عندما تقرر الانتحار تكون وقتها قد مت بالفعل .. ما ينقذونه بعد ذلك لا يكون هو أنت ولكن جثتك”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“ماذا تمنيت ؟
لا شيء و كل شيء”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“لا يضيع الدنيا الذين مع أو الذين ضد .. لكن يضيعها المتفرجون”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“إذن فما أقل حبك . ما الحب إن كنت لا تستطيع أن تحميني من نفسي”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“جربت من قبل في حياتي خيبة الأمل في الحب ، أحببت فتاة لم تبادلني الحب وعرفت آخريين تعثرت علاقتي بهما في منتصف الطريق . عرفت ذلك الألم ، أن يشعر الإنسان أنه مرفوض ومهان وضئيل أمام نفسه ولكنه لا يملك إلا أن يجد سبب ذلك كله . لا يملك ألا ان يراوده الأمل في أنه ربما بطريقة ما ، بمعجزة ما ستورق من جديد تلك الشجرة التي سقطت في الأرض وماتت . ستصل رسالة ما .. مكالمة ما ز.. سيلتقي الوجه الذي هجره فجأة في الطريق فتستبتم العيون وتتعانق الأيدي ويرجع كل شيء . ستتحقق في الصباح أحلام الليل . ولكن مع الزمن وإذ تظل الأحلام أحلاما ، لا أقول أن الجرح يشفي ، ولكني كنت أتعلم كيف أعيش مع تلك الحربة المرشوقة في داخلي كأنها جزء مني إلي أن يأتي حب جديد .. وألم جديد”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“هذة الدنيا نغم لا عراك ..عشق لا تمرد ..فسلم لا تفكــر”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“أنا أعرف يا حاتم أن طلب العدل مرض .. ولكنه المرض الوحيد الذي لا يصيب الحيوانات”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“ولما نهضت من الفراش بعد يومين كنت مبتورا وكنت ناقصا ولكن ما بقي مني كان يشبهني ولم يلاحظ أحد شيئا”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“قالت و هى ترفع إلى عينيها الواسعتين : هل أغضبتك حقا ؟
- نعم .
- كثيرا جدا ؟
- نعم .
تقدمت منى و كان وجهها شديد الشحوب ثم قالت : إذن فما أقل حبك ! ما الحب إن كنت لا تستطيع أن تحمينى من نفسى ?”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“لا يضيّع الدنيا الذين مع أو الذين ضد و لكن يضيّعها المتفرّجون.”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“ولكنى اكتشفت أن الظلم لا يبيد.. ما الحل؟.. أن تحدث ثورة على الظلم.. نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبى. ويبدءون كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نورى السعيد فان جسم الحية, على عكس الشائع, لا يموت, يظل هناك, تحت الأرض, يتخفى.. يلد عشرين رأساً بدلا من الرأس الواحد الذى ضاع, ثم يطلع من جديد واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من اعدائها. وسواء كان اسم هذا الرأس روبسير أو بيريا فهو لا يقضى, بالضبط, إلا على أصدقاء الثورة. ورأس اَخر اسمه الاستقرار, وباسم الاستقرار يجب أن يعود كل شىء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. وسواء كان اسم هذا الرمز يزيد بن معاوية أو نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد, الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. وفى هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد.. يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب حسب الظروف..”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“أشعر بالغيرة حين أسمع الإيطاليين يبدون إعجابهم بجمال ضحى وبأناقتها
ولكني أشعر أيضا بالفرح ... وأقول لنفسي ولكنها تحبني أنا”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“آلاف الناس يصفعون كل يوم ولكن قليلا منهم من يشعر بالإهانة أو الغضب . قليل منهم يا سيد من يصيبهم ذلك المرض الذي أصاب أباك والذي يصيبك أنت الآن . مرض العدل”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“قد لا ينقذ من يطلب العدل العالم,و لكنه ينقذ نفسه.”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“نعم فى داخلى اشياء ولكنى لا استطيع ان اسميها”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“ولكن ماهو بالضبط ذلك المرض ؟؟ ذلك الذي لا يشفيه كل النسيان وكل الشطرنج وكل دوران الساعات وكل إمراة غيرك وكل دكتور وكل حاتم وكل سيد .. وكل كلام في السياسة وكل كلام في الفساد وكل كلام في الماضي وكل كلام في المستقبل ؟؟”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“لا أقول : إن الجرح يُشفى, ولكني كنت أتعلم كيف أعيش مع تلك الحربة المرشوقة في داخلي كأنها جزء مني إلى أن يأتي حب جديد وألم جديد.”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“لا يضيّع الدنيا الذين مع أو الذين ضد ولكن يضيّعها المتفرجون”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“يعتقد الرجال أنهم وحدهم هم الذين يتمنون امتلاك أكثر من واحدة. الحقيقة أيضاً يا صاحبى أن كل امرأة تتمنى لو امتلكت كل الرجال, لولا أنه يمنعها من ذلك أشياء”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“-من أين جاءتك هذة الثورية ؟
- فقالت بهدوء : لا غرابة فى أن أحب بلدى ، لا أحد يخترمك إن لم تحب بلدك و تدافع عنه .”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“عندما تقرران تنتحر تكون وقتها قد متبالفعل. ما ينقذونه بعد ذلك لا يكون هو انت ولكن جثتك”
بهاء طاهر, قالت ضحى
“ليتنى اعرفك بقدر ما احبك”
بهاء طاهر, قالت ضحى

« previous 1 3