ŷ������

“في الشباب نخجل من الاستغراق في الذكريات ,لأن الحاضر و المستقبل أهم وأضخم ,لكننا مع تقدم السنين يقل فينا الخجل .”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“لماذا نريد دائماً أن نبرهن على جهلنا؟”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“مسكينة القيم كلها حين لا تصدر ألا عن هزيمة حياه”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“يفوت الأوان دائما ..نصل متأخرين ..حيث لا يفيدنا طيران ولا أجنحة ...ويغزونا الغربان”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“الفن يشير إلى تحرر الإنسان في ساعات إبداعه ليعطي مذاق الحرية للآخرين إلى الأبد.”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“تمنيت لو أن للذاكرة أكسيراً يعيد إليها كل ما حدث في تسلسله الزمني ,واقعة واقعة,ويجسدها ألفاظاً تنهال على الورق”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“رغم المصاعب والآلام والأزمات، لعلني من النوع الذي يصر على التفاؤل، ولو اني أعتقد أن التفاؤل في معظم الاحوال حماقة وقصر نظر، في الايام الأخيرة ضعف اصراري، أشعر ان زحف الظلام جولي، عليّ، يشتد يوما بعد يوم.”
― جبرا ابراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“لماذا يسخط المجتمع على فكرة الحب ؟ لأن الحب يحفز فى المحبين كل الدوافع التى يخافها المجتمع ، و لا يبقى لرداع قيمة . الروادع ، بالنسبة إلى المجتمع ، مهمة للحفاظ على هيكل العلاقات السليمة بين الناس . و لكن الحب يتجاهلها كلها و كأن المحبين فى مجابهة مستمرة لامكانية القتل أو الموت . و هذه المجابهة بالطبع تزيد من اللوعة و المتعسة ، فيزيد التصميم عليها ، و هكذا يدور المحبون فى حلقة مفرغة لا تنتهى .”
― جبرا ابراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“نحن ألعوبة ذكرياتنا مهما قاومنا. خلاصاتها وضحاياها معاً. تسيطر علينا تحلّي المرارة ، تراوغنا، تذهب انفسنا حسرات ، عن حق أو غير حق.”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“تسليط الأرهاب او التهادن مع من يسلطه دليل على عدم إيمانك بالانسان مهما أدعيت العكس”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“يبدأ الحب ...وتتكرر البداية والنهاية في الأفق البعيد ...حيث السماء تنطبق على الأرض في الأيام الصاحية ..والشمس كنار منهمرة وانا أبحث عن الظل”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“التوازن. كيف؟ علي اية نقطة من نقاط الخط المتعرج الرجراج يقيمه، وعالمه زلق، مقلقل، في صعود وهبوط مستمرين يتخطيان العقل والمنطق؟”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“في عالم من الرعب والقتل والجوع والكراهيه كيف تجد توازنك الذهني أو النفسي أو الجسدي او الاجتماعي -سمه ما شئت- دون أن تشعر بأنك تقف من الإنسانية على طرف بعيد ؟ كيف تكون إنسانياً وتتخطى المشاكل الإنسانية؟ التوازن بالطبع كان سراباً يغري ولكنه لا يخدع طويلا”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“الرعب الأكبر هو الوحشة ، كما لأونامونو ، حين أفقد الصلة مع الأنت ، كما للإنسان البدائى ، الذى يحب أن يخاطب الأنت . الحوار مع الله ، مع الحبيب ، مع الوهم - هو الهواء و الماء . ماذا أنا؟ مبتورة ، ناقصة ، أبحث عن مكملى فى الأنت . لا أنسى صداعى إلا على صوتك . كيف يكون الصوت موسيقى و رعداً و ريحاً و فحيحاً و جنة و غابات و ادغالاً ، أرى بأذنى و شفتى و احشائى و اطفو على بحار عميقة ساكنة فسيحة و تطلع الشمس حمراء و صفراء ، ينزف دماً على التلال و ذهباً على الأنهار و جسدى ماء و لهيب بصوتك و لذتك و شهوتك . ما أرعب الوحشة إذا انفطع الحوار - معك ، مع الله ، مع الوهم . لا أريد ذلك . و لكن لا أستطيع التنفس بدونه ، قفص ، زنزانة ، و عصفورة لا تغنى إلا اذا أحاطت بها جدرانك العالية الصماء ، و جسدى صراخ كالغناء ، كالموت كالرعب كالتيارات الجارفة . أسمع ضحكاً فى داخلى و لا أستطيع أن أضحك . سأفتح النافذة و أصيح للغيوم الراكضة .”
― جبرا ابراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“عندما رأيت لأول مرة ، وكنت في أول الشباب، جماعة من الناس يتحدثون، ثم يلتفتون حولهم مذعورين ويسألون: هل سمعنا احد؟ أصابني الهلع. أهكذا نخاف أن يعرف الاخرون ماذا نقول؟ ومع السنين تكرر التلفت المذعور، والسؤال القلق، الي أن أصبح أمراً عادياً. واصبح الرعب جزاءً من حياتنا، نعايشه، ونتحايل عليه، كيفما اتفق، اصبح الجزء الأكبر من تفكيرنا تفكير المتآمر، تفكير الخائف، تفكير المتقي شر الناس. تحت تأثير هذا الضرب من التفكير يكتبونه إليك أن شيء كيف تمام التفرق اصبح الجزء الأكبر من تفكيرنا كثير اللي متآمر التفكير الخائف التفكير المنطقي شر الناس تحت تأثير هذا الضرب من التفكير يطلبون إليك أن تبدع، أن تلقي بلآلي الاصالة لتبهر أعين اللذين عشيت أعينهم من زمان.”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“التكنولوجيا هي معالجة الطبيعة بأقصى عقلانية، مع ابداعية خاصة. و إذا كان لنا أن نصدق أصحاب المقترب التقني في ما يذهبون إليه فماهو الهدف النهائي لذلك كله؟ هل هو تهيئة الرفاه المادي للجميع؟ أوَ لن يكون ذريعة لتمرير أهداف خاصة لفئات تعطي الخبز للفم بيد و تسلط المقرعة على العقل باليد الأخرى.”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“أنتم تناطحون أرباب الجهل، وقد يحرقون يوما كتبكم، ولعلهم يحرقونكم أنتم أيضا على أكوام منها. أما أنا فأراوغهم. أنا أعمل فقط. أعمل باستمرار. وأرتب علاقات عمل. أبني عمارات. أقيم مباني حكم، مباني برلمانات - زائفة أو غير زائفة، لا يهمني. أخطط مزارع لتفريخ الدجاج، أو تناسل الأبقار. أقيم بالمئات مباني المدارس التي قد تتباهى يوما بأنها ترفض كتب الحضارة لأنها لم تكتبها هي. وفي هذه الأثناء: تتدفق النقود عليّ من كل ناحية. وبهذه النقود أتمتع كما تشاء لي ثقافتي، ولتكن حصيلة ثقافات الشياطين كلها - دون أن أتحدث عنها لأحد، على طريقتي الباطنية! ولن يتعرض لي ناقد، لأن النقاد مشغولين عني بكم، أنتم أهل القلم والكلمة”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“كم مرة في لندن مشيت مع المتظاهرين، وأنا لا يهمني بالضبط ما يتظاهرون بشأنه. إنهم ضد شيء ما قائم، وأنا ضد كل شيء قائم.”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“والناس هم هؤلاء الذين يتراكضون، ويتصايحون، ويقررون اليوم وينسون غدا، ويرفضون أن يتغيروا - إلا بالقوة. وإذا تغيروا بالقوة قليلا، عادوا مرة أخرى يتراكضون، ويتصايحون، يقررون وينسون، ويبحثون عمن يسلمون له رقابهم لكي يضع عليها نيرا جديدا، من هذا النوع أو ذاك.”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود

“أنت ترى الغريق يخبط الماء فتقف على رأسه خطيبا إلى أن يغرق.”
― جبرا إبراهيم جبرا, البحث عن وليد مسعود