ŷ������

“قاتل الله العادة فهى التى تقتل روح العجب والإعجاب فينا.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“لا أستطيع أن أقول إنك خيبت ظنى لأنى لم أحسن الظن بك قط ولكنها أخطاء نرتكبها كارهين ونحن أدرى بعواقبها.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“الناس ينسون الخير بسرعة ولو كانوا من صنائعه، فالشئ الوحيد الذى يخلد ذكرك هو الشر.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“إن كل عذاب نصاب به فى هذه الدنيا حق وعدل لأننا نتفانى فى حبها على حين أنها لا تستحق إلا المقت.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ألا ما أعجب العوالم التى تنطوى عليها النفوس.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“كان شهراً كالحلم، ولكن الأحلام لا تدوم.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ما أكثر الذين جاءوا هذه الدنيا فى أعقاب الحماقات.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“يا لها من ذكريات خليقة بأن تفقد الحياة كل قيمة.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“إذا لم يكن من الكارثة بد فمن الرحمة أن تقع سريعا.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ما البيت ببناء وعمارة وهندسة، ولكنه برج ثابت فى الزمان يأوى إليه حمام الذكريات، الساجع بالحنين إلى ما انقضى من أعمارنا.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ليس كالتجارب كاشف عن مطاوى النفوس.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ونصيحتى لك إذا شئت أن تتقبلهاأن تعرف لرجلك قبل الخطو موضعها.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“وليس أشق على النفس من تغيير عادة”
― Naguib Mahfouz, السراب

“من الخير لهذا البلد أن تحكمه حكومة فاسدة، ذلك أن الحكومة الصالحة لا تستطيع أن تفعل شيئاً ذا بال في حدود الأوضاع القائمة، فالخير أن تستبد الحكومة الفاسدة حتى تعجل بالنهاية ... النهاية المحتومة!”
― نجيب محفوظ, السراب

“هناك أدركت أنها سرورى وفرحى وأنها روحى وحياتى، وأن الدنيا من غير طلعة محياها لا تساوى ذرة من رماد.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“إنى أحبك يا حياتى، أحبك حباً هو من أعاجيب الكون كدوران الأفلاك سواء بسواء، ولشد ما أتمنى أن أقول لك (أحبك) فى يقظتى ولكنى لا أستطيع، إن الخجل أبكم يا حياتى، والفقر سجن شاهق الجدران، ولا حق لامرئ لا يملك من مرتبه إلا جنيهاً ونصف أن يبوح بحبه لملاك كريم مثلك، ولكنى أحبك بالرغم من هذا كله، ولا أطيق أن تعرضى عن حبى، وأكاد أجن حين أرى تطلع الرجلين الثقيلين إليك، فشجعينى يا حياتى، أشيرى إلى، ابتسمى فى وجهى، ما فى ذلك من بأس ما دمت محباً صادقاً كما لابد تعلمين، وما دمت عاجزاً ميئوساً منه كما لابد تدركين .. آه ..”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ما كان اليأس إلا ليزيدنى هياما وولعا، ويشب فى قلبى أشواقا وأحزانا. ما أسرع أن ينقلب الحب اليائس ثورة على الحياة. أليس من الهزء بنا أن نخلق لحياة ثم يحال بيننا وبينها ؟”
― Naguib Mahfouz, السراب

“وكأنى أنتبه إلى قلبى لأول مرة، فأحس به عضواً حياً مثل بقية الأعضاء، يجوع جوع المعدة، ويرق رقة النفس، ويتشوف تشوف الروح، فتمنيت أن أكرس حياتى لسعادته، وإن استسلم لحنان المتعة التى تتفجر عنها ينابيعه.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“لا توجد ثمة حركة بين الرجال إلا ووراؤها إمرأة !
المرأة تلعب في حياتنا الدور الذي تلعبه قوة الجاذبية بين الأجرام والنجوم”
― Naguib Mahfouz, السراب

“لماذا لم يخلق الله الحياة نشوة خالصة تدوم جيلاً فجيلاً ؟ لماذا لا نفوز بالسعادة بلا عناء ولا قنوط ؟ لماذا يختنق الحب فى قلوبنا، والحبيب يغدو ويروح على مرمى قبلة منا ؟!”
― Naguib Mahfouz, السراب

“الحب ونشوة الخمر من عصير واحد يقطر فى صميم الروح، وهل الحب الموفق إلا سكرة طويلة ؟! فإن فاتنى الحب بين يديك فلن يفوتنى فى الخمر !”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ما أرانى إلا مقضياً على بالهيام الصامت المنفرد وحبيبتى على قيد خطوات منى !”
― Naguib Mahfouz, السراب

“وعشت العمر بلا صديق.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ فما ذلك إلا لأني عزاً جاهلاً أعمى. و ما من بأس أن يتمتع الأعمى بسعادة وهمية على شرط أن يواصل عماه، أما إذا رد إليه البصر و رأى سعادته سراباً فهل يجني من ذكريات سعادته إلا حسرة مضاعفة و هماً مقيماً”
― نجيب محفوظ, السراب

“ليس أشقى من أن يقرعك الندم و أنت ذو إيمان”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ما من مرة خلوت بإنسان قط إلا وافترقنا خصمين، وهم يقولون عادة أنى مخطئ، وأنا أقول إنهم لمخطئون، غالله يفصل بيننا يوم القيامة.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“أروم بعثا جديدا حقا، ويومذاك تصبح آلامى لا شئ يطويها الفناء إلى الأبد، فيمكننى لقاء أحبائى بقلب صاف ونفس نقية طاهرة.”
― Naguib Mahfouz, السراب

“يبدو لى أن للقلب بصرا إذا اشتد تفرسه غطى على بصر الأعين فينقلب الإنسان أعمى و هو بصير”
― Naguib Mahfouz, السراب

“انتهى عهد التعاسة والحرمان، وانقشعت ظلمة النفس، ولاحت طلعو حبيبتى بعد اختفاء طويل معذب، وصرنا أصدقاء نتبادل الابتسام ! يا لها من حقيقة لا تصدق !”
― Naguib Mahfouz, السراب

“ألسنا نشذب الأشجار فنبتر ما اعوج من أغصانها وفروعها ؟ فلماذا نبقى على من لا يصلحون للحياة من أفراد الناس ؟! لماذا نتسامح بل نهمل فنفرضهم على الحياة فرضا أو نفرض الحياة عليهم كرها ؟. لهذا يسعون في الأرض غرباء مذعورين، وقد بلغ الذعر منهم أحيانا أن يخبطوا على وجوههم كالمحمومين فيدوسوا بأقدامهم المتعثرة ضحايا أبرياء.”
― Naguib Mahfouz, السراب