ŷ

في الحب والحياة Quotes

Rate this book
Clear rating
في الحب والحياة في الحب والحياة by مصطفى محمود
9,113 ratings, 3.75 average rating, 948 reviews
في الحب والحياة Quotes Showing 31-60 of 74
“انها حبيبتى ، حياتى ، اننا شخص واحد ، عيوبها أصبحت كعيوبى أحتضنها و أبحث لها عن عذر ، و رغباتى تعبر هى عنها قبل أن أنطق بها”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“وتغرب شمس الانسان دون أن يسأل نفسه سؤالا واحدا بسيطا .. لماذا أنا هنا”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“لا أؤمن بالحتمية.. فالله حينما يسوقنا إلى قدر .. هو في الحقيقة يسوقنا إلى نفوسنا .”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“وهؤلاء النساء الذكيات النموذجيات سوف يعرفن كيف يقصصن عقولهن علي الموضة وكيف يقصصن أرواحهن علي الباترون ١٩٨٠ لآخر مبتكرات الفكر والفن والحب والجمال .. وكيف تكون الواحدة منهن حلوة في تقاطيعها .. حلوة في لبسها .. حلوة في سجاياها .. كيف تقص فستانها ديكولتيه .. وعقلها ديكولتيه .. كيف تكون مشتهاة وبعيدة المنال.. وكيف تكون ذات كبرياء وبسيطة .. وكيف تكون عاقلة وطفلة .. وكيف تكون لطيفة ومهابة .. وكيف تكون ست بيت وقارئة ذواقة .. وكيف تكون صديقة وعاشقة ..”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“بالحب يحل الإنسجام والنظام فى الجسد والروح..وما الصحة إلا حالة الإنسجام التام والنظام فى الجسد..وإذا كان الحب لم يشف أحداً إلى الآن!..فلأننا لم نتعلم بعد كيف نحب!!”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“ليس من صالح المجتمع أن يذيب أفراده في داخله وأن يحولهم إلى أصفار وإلى تشكيلات من النمل .. وإنما عليه أن يختفظ لكل فرد نطاقاً من الحرية يتنفس فيه وبهذا يكتسب مرونة وقوةوقدرة على البقاء .. ويصبح كالخزف الثمين الذي لا يقبل الكسر”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“نحن مصنعون من الفناء .. ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها ..
نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا..
ونشعر بصحتنا حينما نخسرها .. ونشعر بحبنا حينما نفقده
فإذ دام شيء في يدنا فإننا نفقد الاحساس به”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“إن القليل الذي تحبه يسعدك أكثر من الكثير الذي لا تحبه”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“إن الدوام قاتل الشعور..لأن أعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الإحساس بالمنبهات التى تدوم..نحن مصنعون من الفناء ولا ندرك الأشياء إلا فى لحظة فنائها..نشعر بثروتنا حين تفر من يدنا..ونشعر بصحتنا حين نخسرها..ونشعر بحبنا حينما نفقده..فإذا دام شىء فى يدنا فإننا نفقد الإحساس به!!”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“يموت الشبعان ليشبع اكثر وليجوع الجائع اكثر

وينتهي العمر دون جدوى.. ينتهي بجريمة

وتغرب شمس الانسان دون ان يسأل سؤالا واحدا بسيطا لماذا انا هنا”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“إذا قرأت أن الحب يشفى و ان المسيح كان يشفى بالحب ..فتأكد انك تقرأ حقيقة علمية”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“نحن مصنوعون من الفناء.. ولا ندرك الأشياء الا في لحظة فنائها
نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا
ونشعر بصحتنا حينما نخسرها
ونشعر بحبنا عندما نفقده
فإذا دام شئ في يدنا فاننا نفقدالاحساس به”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“كل منهما يشعر أنه كان يعرف الآخر منذ زمن و انه ليس غريبا عليه .. كل منهما يتعرف على الآخر كأنما يتعرف على شخص قديم حميم
وحدة غامضة لم يجد لها العلم اسما
الوحدة الروحية”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“أنا وحيد بل أنا الوحدة نفسها”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“عندك دوافع معناها عندك روح .. معناها عندك أمل .. طموح .. حب .. شغف .. شهية .. رغبة .. كل وسائل السعادة ..”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“والكراهية تُكلف أكثر من الحب لأنها إحساس غير طبيعي .. إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض تحتاج إلى قوة إضافية وتستهلك وقوداً أكثر”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“والعمل تشحيم ضروري للعقل والقلب والمفاصل .. وبدون العمل تصدأ المفاصل ويتعفن القلب وينطفئ العقل وينخر سوس الفراغ والبطالة في المخ . فتبدأ سلسلة من الأوجاع يعرفها أفراد الطبقة الراقية ويعرفها أطباء الطبقة الراقية”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“العذاب كله فى هذة الكلمة
أنا&ܴ;
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“إن إرادة المجموع هى التى تملأ الفرد بالقوة حينما تنصب فيه .. وهى التى تعطيه القدرة التى يغير بها التاريخ . إنها كاليد في القفاز ..”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“الحب يحتوى على وحدة أصيلة كالقدر و الضرورة و المصير ، تجمع الأثنين عبر كل حدود الممكن و الواقع ، و رغم حوائل الزمان و المكان ........وحدة لا يجدى فيها فراق و لا تبترها قطيعة ..فهى تبدو أحياناً كوحدة تاريخية قديمة...إذا كان يمكن أن يكون لكل نفس من هذة النفوس تاريخ قديم قبل أن تولد ...فكل منهما يشعر أنة كان يعرف الآخر منذ زمن و أنه ليس غريباً عليه..كل منهما يتعرف على الآخر كأنما يتعرف على شخص قديم حميم.
وحدة غامضة لم يجد العلم لها أسماً..زو لا مانع ان تستعير لها التسمية القديمة " الوحدة الروحية”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“نحن الوارثون لكل هذه المعارف لكي نضيف إليها.. ويضيف الذين يأتون بعدنا في سعي متصل .. لا يعني فيه الموت شيئاً .. ولا يؤدي إلى أي انقطاع .. وكأنما الإنسانية كلها .. والحياة كلها مخلوق واحد”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“والحب الحقيقي لا يطفئه
حرمان ولا يقتله فراق ولا تقضي عليه أية محاولة للهرب
منه ... لان الطرف الآخر يظل شاخصا في الوجدان .انه لون من ألوان
الاتحاد كما تتحد العناصر في الطبيعة فينشا عنها مركبات لا يمكن
تفريقها إلى عناصرها إلا بالنار والكهرباء ... أو كما يذوب السكر في
الماء فلا يمكن فصله إلا بالحرارة والتبخير ... أحيانا يكون الاتحاد
وثيقا وعميقا مثل اتحاد مكونات الذرة ..إذا تيسرت القوة الكافية
لتفريقها انفجرت وأدت إلى قنبلة ذريه ... والحب بالمثل اتحاد شديد
العمق يؤدي التفريق فيه إلى سلسلة من انفجارات العذاب والألم قد
تستمر حتى الموت ... وقد تنتهي بتغير الشخصية تماما وتحولها ...”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“لم تكن فى أى يوم فاهما لنفسك”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“أنا لا أصدق أبدا خرافة المصير المحتوم والظروف التي تضرب على الناس الذلة والمسكنة .. فلا يبقى لهم إلا الشكوى والسباب .. والجريمة”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“نحن القدر و المقدور .. و ما يحدث لنا هو بصماتنا .. بصمان نفوسنا”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“الكراهية نمو إلى تحت .. وليست نمواً إلى فوق .. إنها نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه والحب الذي ينقلب بسرعة من غرام ملتهب إلى كراهية ملتهبة .. هو الحب الشهواني الأناني الصغير الضيق الأفق الذي لا يحالفه الفهم والعقل.”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“أشق الحروب هى حرب الإنسان مع نفسه”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“فقدنا الاتصال بالناس .. و اكتفينا بأنفسنا .. هى لى .. و أنا لها .. أنا أكتب لها .. و أسهر لها .. و أشرب لها .. أنا هو أنا .. لأن هناك فى الدنيا امرأة اسمها كذا .. جعلت منى الرجل الذى تراه أمامك”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“والزوجة التي تبحث عن حرية ... ولا تبحث عن عمل لهذه الحرية.. لا تفهم معنى الحرية .. ولا تستحق ان نعطيها هذه الحرية ابدا ..”
مصطفى محمود, في الحب والحياة
“ان نفوسنا المسكينة محاصرة بالواجبات و الالتزامات
التزامات العائلة .. التزامات المدرسة .. التزامات الوظيفة
و التزامات الطبقة الاجتماعية التي ننتمي اليها
و التزامات الدين .. و الخلق .. و الصداقة .. و المجاملة
و في وسط هذه المطاردات التي يطاردنا فيها الاخرون نبحث لنا عن لحظة تكون ملكنا نبث فيها مكنونات قلبنا و ذات نفوسنا و اشواقنا ..
و هذه اللحظة هي مزاجنا”
مصطفى محمود, في الحب والحياة