في الحب والحياة Quotes

9,113 ratings, 3.75 average rating, 948 reviews
في الحب والحياة Quotes
Showing 61-90 of 74
“الحرية تطالب بدينها باستمرار ... تطالب بالمسؤولي تطالب بعبء تحمله و ان لم تجد عبئاً تتحول هي نفسها الى عبء لا يحتمل ولا يطاق”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“عندك دوافع معناها عندك روح .. معناها عندك أمل ، طموح ، حب ، شغف ، شهية ، رغبة ، كل وسائل السعادة”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“والكراهية تكلف اكثر من الحب .. لانها احساس غير طبيعي .. إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض .. تحتاج إلى قوة إضافية وتستهلك وقودا أكثر”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“المرض فى هذا العالم فريضة .. و العذاب ضريبة واجبة لهذه القلوب التى تطفح بالكراهية ..لابد أن نمرض لأن العالم مريض و علاقاته مريضة”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“العمل تشحيم ضرورى للعقل و القلب و المفاصل .. و بدون العمل تصدأ المفاصل و يتعفن القلب و ينطفئ العقل .. و ينخر سوس الفراغ و البطالة فى المخ .. فتبدأ سلسلة من الأوجاع”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“القليل يحرك الشهية، بينما الكثير يميتها”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“أشق الحروب هى حرب الإنسان على نفسه”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“الحرية تطالب بدينها باستمرار تطالب بالمسؤولي تطالب بعبء تحملهوان لم تجد عبئاً تتحول هي نفسها الى عبء لا يحتمل ولا يطاق”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“الحرية تطالب بدينها باستمرار.. تطالب بالمسؤولية”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“الجندي البسيط إذا جاءته ليلة القدر.. وقالت له اذهب.. أنت مارشال.. أنت قائد حر التصرف في الجيش كله.. من الآن أنت مطلق من كل قيد ومن كل أمر, من الآن كلمتك أنت هي الأمر.. لا أحد يقرر لك مصيرك, لا أحد له الحق في أن يصدر إليك تعليمات.. أنت منذ اللحظة مصدر كل التعليمات.. ومقرر لكل المصائر..
لو حدث هذا للجندي البسيط.. فإنه سوق يضاب بالذهول.. ثم يصاب بالذهول.. ثم يصاب بالخوف.. ثم يرتعد من هول الموقف..
إن جسامة المسئولية تشل عقله من الخوف.. وهو سوف يرفض هذه الحرية.. ويرفض هذه الهبة التي تمنحها له ليلة القدر.. ويقدم استقالته ويطالب بالعودة إلى منصبه الصغير كجندي بسيط يتلقى أمرا بالزحف فينفذه بلا تصرف وبلا تفكير ويتقدم تحت وابل النيران ليموت ببساطة.. فهذا أهون ألف مرة من حرية تضعه في مفترق الطرق.. ليقرر.. ويتحمل مسؤولية جيش بأسره ويواجه مشكلة الاختيار.. والتصرف.. والتردد.. والحيرة.. في كل لحظة..
إن الحرية بالنسبة لهذا الجندي البسيط هي حالة من التوتر والانزعاج والقلق.. لا تحتمل.. لأنه ليس مسلحا بالأدوات التي تمكنه من الإفادة من هذه الحرية.. ليست لديه القدرة على حمل المسؤولية.. وليست لديه الكفاءة التي يوظف بها إمكانياته.. ولا الأهداف التي يخطط من أجلها.. ولا يعرف ماذا يريد.. ولا كيف يتصرف بحريته..
إن الحرية عنده بلبلة.. وضيق.. وخوف.. وعبء ثقيل يتمنى الخلاص منه..”
― في الحب والحياة
لو حدث هذا للجندي البسيط.. فإنه سوق يضاب بالذهول.. ثم يصاب بالذهول.. ثم يصاب بالخوف.. ثم يرتعد من هول الموقف..
إن جسامة المسئولية تشل عقله من الخوف.. وهو سوف يرفض هذه الحرية.. ويرفض هذه الهبة التي تمنحها له ليلة القدر.. ويقدم استقالته ويطالب بالعودة إلى منصبه الصغير كجندي بسيط يتلقى أمرا بالزحف فينفذه بلا تصرف وبلا تفكير ويتقدم تحت وابل النيران ليموت ببساطة.. فهذا أهون ألف مرة من حرية تضعه في مفترق الطرق.. ليقرر.. ويتحمل مسؤولية جيش بأسره ويواجه مشكلة الاختيار.. والتصرف.. والتردد.. والحيرة.. في كل لحظة..
إن الحرية بالنسبة لهذا الجندي البسيط هي حالة من التوتر والانزعاج والقلق.. لا تحتمل.. لأنه ليس مسلحا بالأدوات التي تمكنه من الإفادة من هذه الحرية.. ليست لديه القدرة على حمل المسؤولية.. وليست لديه الكفاءة التي يوظف بها إمكانياته.. ولا الأهداف التي يخطط من أجلها.. ولا يعرف ماذا يريد.. ولا كيف يتصرف بحريته..
إن الحرية عنده بلبلة.. وضيق.. وخوف.. وعبء ثقيل يتمنى الخلاص منه..”
― في الحب والحياة
“اللذات الجنسية تموت...كما تموت بعض الحشرات ساعة التلقيح ...وتحمل بذور فنائها فيها”
― في الحب والحياة
― في الحب والحياة
“و هذه هى مشكلة الحرية...انها مادة ثمينة جداً ولكنها خطرة مثل الراديوم أغلي من الذهب والبلاتين ولكنها خطرة مدمرة محرقة..تشع إشعاعات قاتلة..
وهي تستطيع أن تشفي من السرطان.. ولكنها يمكن أن تسبب السرطان.. إذا لم يعرف الطبيب كيف يستعملها ..
الحرية من دون أهداف وبدون برامج و بدون غاية تبذل من أجلها.. عبء ثقيل..”
― في الحب والحياة
وهي تستطيع أن تشفي من السرطان.. ولكنها يمكن أن تسبب السرطان.. إذا لم يعرف الطبيب كيف يستعملها ..
الحرية من دون أهداف وبدون برامج و بدون غاية تبذل من أجلها.. عبء ثقيل..”
― في الحب والحياة
“ومع هذا فالحرية وحدها لا تسعد الإنسان أبدا.. الحرية والفراغ والشباب والإمكانيات إذا توفرت لإنسان ولم يكن معها هدف تنشغل بتحقيقه.. تتحول إلى محنة وعذاب وملل وتلف عصبي..
الحرية تطالب بدينها باستمرار.. تطالب بالمسؤلية.. تطالب بعبء تحمله.. وإن لم تجد عبئا تتحول هي نفسها إلى عبء لا يحتمل ولا يطاق..”
― في الحب والحياة
الحرية تطالب بدينها باستمرار.. تطالب بالمسؤلية.. تطالب بعبء تحمله.. وإن لم تجد عبئا تتحول هي نفسها إلى عبء لا يحتمل ولا يطاق..”
― في الحب والحياة
“من كتب الدكتور مصطفي محمود ــ رحمه الله كتابه “ف� الحب والحياة� ..
مصطفى محمود من أكثر الأدباء نفاذاً للبصيرة ومعرفة بالنفس البشرية . هذا الكتاب
بكل بساطة سيأخذك لفهم تطور العلاقات بين المرأة والرجل .. الزواج والحب .
..أيام زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا.. يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير . ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..خرجت المرأة من البيت إلى الشارع والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه.. لم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار.. والمزاح بحكم الزمالة وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة .. وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر .. إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة .. وخالقة لجيل جديد تربيه وترعاه .. وزوجة لحبيب تؤنسه .. ويؤنسها .. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه ..
كيف تصل المرأة إلى هذه الغاية .. في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس . إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج .. والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها .. أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم ..”
― في الحب والحياة
مصطفى محمود من أكثر الأدباء نفاذاً للبصيرة ومعرفة بالنفس البشرية . هذا الكتاب
بكل بساطة سيأخذك لفهم تطور العلاقات بين المرأة والرجل .. الزواج والحب .
..أيام زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا.. يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير . ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..خرجت المرأة من البيت إلى الشارع والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه.. لم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار.. والمزاح بحكم الزمالة وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة .. وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر .. إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة .. وخالقة لجيل جديد تربيه وترعاه .. وزوجة لحبيب تؤنسه .. ويؤنسها .. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه ..
كيف تصل المرأة إلى هذه الغاية .. في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس . إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج .. والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها .. أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم ..”
― في الحب والحياة