ŷ������

“كل ما حلمت به خذلنى
و كأن قدمى الصغيرتين مخلوقتان للانزلاق”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“لم يعد فى القسوة ما يدهش”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“إنني الآن على الجانب الآخر
عبرت حياتى حيث لا شي , لا أحد , سوى هذا الفراغ الأسود .”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“أرجح الاحتمالات الطيبة لكل السوء الذى حدث .
المحبة خدعة
و الحنان مشبوه
لكننى �� رغم حدة الالم �� سأستمر فى تصديق ما لا أراه .”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“لم يعد في القسوة ما يدهش”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“لن تدركني
في هذا المكانِ القديمِ
.شمسُ الأصدقاء”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“نحن الان أكثر قدرة على استيعاب قسوتهم
وعلى افتعال الحنان
دون نفور
كلما احتك جلدهم بيتمنا
وكلما عبرتنا أحضانهم
مسرعة
كأنها تهاب ظلالنا
تذكرنا الحانة التي احتوتنا
وليلا كان يربت على أكتافنا المتكلسة
كلما أحنينا على الخشب ظهورنا
مثقلين بهم
أجنحة دون وظيفة”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“نحنُ الصناديقُ والموتى بداخلها”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“ما من أحد مغلق .”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“لم نَكْبُرْ
إنَّما المدرسةُ هي التي صَغُرَتْ”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“كلما قطعته التأم
الشريان الذى يصل خياناتهم بدمى”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“سنذهب وحيدين إذاً
ترافقنا الأجساد لحين
ثم تنسل ببطء خيوطاً لا تلحظها الستائر
تماماً كالأرواح التى غادرتنا”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“لأبواب أغلقناها على خلافاتهم
سندير ظهورنا المقوسة ونمضي
وحيدين صوب اختلافنا
كشجر غادر غابته
سنقطع كل الجذور التي تصل ترابهم بقلوبنا
كأن الذين يسكنون الصراخ
ليسوا اباءنا
كأننا قادرون على النمو والضحك
بضوء قليل
دون��م.&�����ܴ�;
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“.لكنَّني -رغمَ حِدَّةِ الألم- سأستمرُّ في تصديقِ ما لا أراه”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“كل ما حلمتُ به
خذلنى
وكأنَّ قدمى الصغيرتينِ
مخلوقتانِ للاانزلاق”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

&�����ܴ�;نزحنا
من وهمٍ إلى آخر”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“كجذع هجرته العصافير أقف وحدى أكسر حدة الفراغ بقامة ضئيلة و أصد الرياح المنهكة عن ظل يتطاير و لايلامس أطراف المطر”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“ليس الأزرقُ لوناً أو سماءً أو بحراً
الأزرقٌ لوحةُ طفولتى
الأزرقٌ عصفورُ بلا شجرة
أسماكٌ فى العينين، فى الرئتين، فى العروق.”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

&�����ܴ�;��
من أينَ نبدأ
في مثلِ هذا الخواءِ الشاسعِ؟
و إلى أيِّ هاويةٍ
سيقودُنا الأسفُ؟”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“كُلُّ ما حلمتُ به خذلني، وكأنَّ قدميَّ الصغيرتينِ مخلوقتانِ للانزلاقِ.”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

&�����ܴ�;��
.إنَّني الآن على الجانب الآخر
.عبرتُ حياتي حيثُ لا شيء، لا أحد، سوى هذا الفراغ الأسود
��

.ما من أحدٍ مغلق”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“.أطفالي نائمونَ في الورق”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“.كارثةً لا تعني أحدًا سوانا”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“كانَ على أصابعِنا ألاَّ ترتعشْ

وعلى الوقتِ

أن يمهلْنا قليلاً

كي نمنحَ اللحظةَ ألوانَ لوحةٍ أخرى

غيرَ البغيضةِ

.غيرَ قتامةِ ملابسِنا”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“كانَ الحنانُ أوّلَ من سقطَ منَّا
.كانَ الليلُ أطولَ من أذرعتِنا في العناقِ”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

&�����ܴ�;��
كانَ علينا أن نكونَ أكثرَ صلابةً وبياضًا
كأنَّنا الحوائطُ التي تُكَوِّنُ الزوايا
.وتسندُ السقفَ والظلال”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“رغمَ هندسةِ الحنانِ في مُكَعَّباتِ السُكَّرْ
أتفكَّك��&�����ܴ�;
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“ما الغرابةُ
أيُّها الأصدقاء
في عصفورٍ
يعبرُ غيمةً
في سقفِ الحانةِ
ويصطدمُ بشبيهٍ
في لمعانِ المرآة؟”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“أرجحٌ الاحتمالاتِ الطيبةَ لكل السّوءِ الذى حدث.
المحبةٌ خدعة
والحنانُ مشبوه
لكننى - رغمِ حدّةِ الألم - سأستمرُ فى تصديقِ ما لا أراهٌ”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“كُلُّ ما حَلمتُ بهِ خَذلَني
وكأَنَّ قَدميَّ الصَغيرتين
مَخلوقتانِ لِلإِنزلاق”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة