ŷ������

“لا أقصد بأحد شرا، لكنني لا أبالي بأحد؛ هذا هو شري الصغير الذي يكبر أبدًا.”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“يختفي فجأة، ويظهر فجأة..ويتركني وحيداً أعاني إستمرار الحياة”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“لم يكن الصمت معه أبداً مزعجاً”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“أدور في شعور حارق دائم بعدم الإنتماء لشيء”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“يدفعون الأبواب خلفنا..يرفضون حتي أن يرموا لنا رائحتنا من الشرفات”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“تعذبني فكرة الطهارة. أن أغتسل وأغتسل من الخارج ومن الداخل حتي أذوب، أن أهجر، أن أسافر، أن أتوحد وأعتزل إلي الأبد.”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“الفضيلة الوحيدةةالتي أظن أنني أمتلكها الأن هي فضيلة الصبر”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“وبعد كوب من الشاي تجده قادراً علي أن يسمع أي خرافات تحملها علي قلبك”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“معك رأيت العالم في ضوء لم أكن أعرف أنه موجود”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“عندما يحضر صديقي تنتابني تجاهه مشاعر مختلطة. أكون فعلاً مشتاقاً إليه، ولكن شيئاً في وجوده يضايقني، كأنه يعطلني عن عمل مهم، أو لعلني أدعي ذلك.”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“حزن صامت، معقم، عازل”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“هناك شروخ أو كسور لا تجبر ولا تلتئم أبداً. تظل دائماً تجرح الأصابع والروح”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“حضور وغياب. لا أعرف ما هو المكان الحقيقي. ولاالشيء الذي لن أراه بعد ذلك أبداً”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“الكل يتدافع ويكذب ولا يمكن توقع حركتهم التالية. معه وجدت حقائق بسيطة وبديهيات تستحق أن تعاش”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“الديموقراطية نسبية والعدل نسبي , وان المشاركة في الفعل هي التي تعطي حق النقد أو الاعتراض”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“معك سمعت المعني والصدي الحقيقي للكلمات”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“في القطار يهدأ الإرهاق والخوف والقلق قليلاً. أسلم نفسي لسرعة منتظمة ومكان بعيد عابر.”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“من أي مادة صنعت أيامنا الطيبة معاً حتي تحولت هكذا إلي صمت طيني”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“قالت ووجها مدفون في المخدات إنها حاولت وإنها لم تعد تستطيع. قالت في حياد بعد أن هدأت إن ما سيحدث بيننا بعد الأن بغيض، إن لم نعرف أن نصنع بحياتنا معاً ما نريد، فلنعرف علي الأقل متي ننسحب”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“كيف لم أسمع ساعتها ما تقول؟ ليته كان عراكاً أو شجاراً. كان خموداً بارداً قاسياً”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“أمسكت وجهي بين يديها، وحدقت في برجاء وإبتهال. هل كانت تريد أن توقظ شيئاً مستحيلاً؟ ما أثقل اللحظات الماضية والكلمات عندما تعرف أنها ستظل معلقة فوق رؤوسنا إلي الأبد!”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“يستطيع الإنسان أن يبرر لنفسه كل شيء..وهو قادر علي أن يري فقط ما يحب أن يراه”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“كراهية الكون والوجود والذوق واللون والقمصان والحركات والإشارات والمعاني، والكلمات وخاصة الكلمات إحتفظت بها كلها له. وجوده كان يجعل جراحي تنزف ورأسي ينفجر”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“لمياء..اللإنتحار هو الحل.”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“الأن تأكل نفسها ووقتها وتدفن نفسها في النوادي والمحلات والسيارات المكيفة التي تنقلها إلي لامكان.”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“حركتي في الدنيا إلي الخارج. أما هي فقد كانت تتحرك صوب عالم سري غامض في داخلها.”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“وأناأدور في دوائري الجهنمية نفسها: المقهي والشوارع، والأصدقاء. أقف علي أعتاب العمل ولا أقدم”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“عندما أمضي معها ساعتين وحدنا، ألاحظ كم أصبحت تكره جسدها الرقيق الذابل مذعورة تقذف بأشيائها القريبة ولاتكف عن التدخين”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“سحبها إبن الباجوري إلي الجحيم الجديد المكيف الهواء”
― علاء الديب, عيون البنفسج

“جسدي الأن لا حدود له،لا خطوط خارجية تفصل بيني وبين الناس، لا ملامح ولا هوية. في أية لحظة قد أتراكم أشلاء بشرية إلي جوار حائط.”
― علاء الديب, عيون البنفسج