أول الجسد آخر البحر Quotes

372 ratings, 3.55 average rating, 45 reviews
أول الجسد آخر البحر Quotes
Showing 1-7 of 7
“حارت حيرتي فيكِ”
― أول الجسد آخر البحر
― أول الجسد آخر البحر
&ܴ;ربّما،
ليس في الأرض حبٌّ
غيرُ هذا الذي نتخيّلُ أنّا
سنحظى بهِ، ذات يومٍ.
لا تَقِفْ
تابع الرَّقصَ يا أَيُّها الحبُّ، يا أيُّها الشِّعر،
حَتَّى وَلو كان مَوْتاً.”
― أول الجسد آخر البحر
ليس في الأرض حبٌّ
غيرُ هذا الذي نتخيّلُ أنّا
سنحظى بهِ، ذات يومٍ.
لا تَقِفْ
تابع الرَّقصَ يا أَيُّها الحبُّ، يا أيُّها الشِّعر،
حَتَّى وَلو كان مَوْتاً.”
― أول الجسد آخر البحر
“عندما نتلاقى .. أينما جمعتنا خُطانا .. في المدائن ، أو في الحقول ؛
دَع الصّمت يدخل الى جُرحه ؛ تكلّم
أتُريد لحبّي وجهاً يضيء الفضاء ؟ إذاً .. خلّ عينيك بيتاً لوجهي .. خُذني ؛ تكلّم ..”
― أول الجسد آخر البحر
دَع الصّمت يدخل الى جُرحه ؛ تكلّم
أتُريد لحبّي وجهاً يضيء الفضاء ؟ إذاً .. خلّ عينيك بيتاً لوجهي .. خُذني ؛ تكلّم ..”
― أول الجسد آخر البحر
“تركتِ في جسدي ورداً، تركتِ ندىً
تركـتِ غـابـةَ ألوانٍ، تُـراهُ غدي
يُضيئها؟ أم ترى أمسي يُضيِّعها؟
أفي عروقيَ ورْدٌ آخرٌ؟ شهقتْ
إلى ترابكِ أعضائي - نمازجه
نفيضُ فيه، ونستقصي، ونبتكرُ
دمٌ هَوىً لهبٌ ماءٌ مدىً - أبدٌ
لا بالحياة ولا بالموت يُختَصَرُ.”
― أول الجسد آخر البحر
تركـتِ غـابـةَ ألوانٍ، تُـراهُ غدي
يُضيئها؟ أم ترى أمسي يُضيِّعها؟
أفي عروقيَ ورْدٌ آخرٌ؟ شهقتْ
إلى ترابكِ أعضائي - نمازجه
نفيضُ فيه، ونستقصي، ونبتكرُ
دمٌ هَوىً لهبٌ ماءٌ مدىً - أبدٌ
لا بالحياة ولا بالموت يُختَصَرُ.”
― أول الجسد آخر البحر
“كيف لي أن أسمّيَ ما بيننا ماضياً؟
"ليس ما بيننا قصةً،
ليس تُفَّاحَ إنسٍ وجِنِّ
أو دليلاً إلى موسمٍ،
أو مكانْ
ليس شيئاً يؤرَّخُ": هذا
ما تقول تصاريفُ أحشائنا.
كيف لي أن أقول، إذاً، حبُّنا
أخذته إليها تجاعيدُ هذا الزمان؟”
― أول الجسد آخر البحر
"ليس ما بيننا قصةً،
ليس تُفَّاحَ إنسٍ وجِنِّ
أو دليلاً إلى موسمٍ،
أو مكانْ
ليس شيئاً يؤرَّخُ": هذا
ما تقول تصاريفُ أحشائنا.
كيف لي أن أقول، إذاً، حبُّنا
أخذته إليها تجاعيدُ هذا الزمان؟”
― أول الجسد آخر البحر
“لا أحبُّ الرسائلَ، كلاَّ
لا أريدُ لحبّيَ هذا الأرقْ
لا أريدُ له أن يُجَرْجَرَ في كلماتٍ.
لا أحبُّ الرسائل، كلاَّ
لا أريد لأعضائنا
أن تسافرَ في مركبٍ من ورقْ.”
― أول الجسد آخر البحر
لا أريدُ لحبّيَ هذا الأرقْ
لا أريدُ له أن يُجَرْجَرَ في كلماتٍ.
لا أحبُّ الرسائل، كلاَّ
لا أريد لأعضائنا
أن تسافرَ في مركبٍ من ورقْ.”
― أول الجسد آخر البحر