قبسات من الرسول Quotes

516 ratings, 4.16 average rating, 83 reviews
قبسات من الرسول Quotes
Showing 1-7 of 7
“ليس هناك طريق للآخرة اسمه العبادة. وطريق للدنيا اسمه العمل!
وإنما هو طريق واحد أوله في الدنيا وآخره في الآخرة. وهو طريق لا يفترق فيه العمل عن العبادة ولا العبادة عن العمل. كلاهما شيء واحد في نظر الإسلام. وكلاهما يسير جنباً إلى جنب في هذا الطريق الواحد الذي لا طريق سواه!”
― قبسات من الرسول
وإنما هو طريق واحد أوله في الدنيا وآخره في الآخرة. وهو طريق لا يفترق فيه العمل عن العبادة ولا العبادة عن العمل. كلاهما شيء واحد في نظر الإسلام. وكلاهما يسير جنباً إلى جنب في هذا الطريق الواحد الذي لا طريق سواه!”
― قبسات من الرسول
“إن الأشياء لا تقاس بوجودها أو عدم وجودها في عالم الحس. وإنما تقاس بمقدار ما توجد في عالم النفس، وبالمساحة التي تشغلها من المشاعر والأفكار والسلوك.”
― قبسات من الرسول
― قبسات من الرسول
“إن المشاعر المرفرفة، والوجدان المشرق، والأفكار الجميلة، لا قيمة لها إذا لم تتحول إلى قوة بانية في عالم الواقع، إذا لم تتحول إلى حقيقة ظاهرة ملموسة يحس بها الناس.”
― قبسات من الرسول
― قبسات من الرسول
“العمل في الأرض لا ينبغي أن ينقطع لحظة واحدة بسبب اليأس من النتيجة
فحتى عندما تكون القيامة بعد لحظة
حين تنقطع الحياة الدنيا كلها
حين لا تكون هناك ثمرة من العمل
حتى عندئذ لا يكف الناس عن العمل وعن التطلع للمستقبل
ومن كان في يده فسيلة فليغرسا”
― قبسات من الرسول
فحتى عندما تكون القيامة بعد لحظة
حين تنقطع الحياة الدنيا كلها
حين لا تكون هناك ثمرة من العمل
حتى عندئذ لا يكف الناس عن العمل وعن التطلع للمستقبل
ومن كان في يده فسيلة فليغرسا”
― قبسات من الرسول
“إنه يقول لهم: ليس عليكم ثمرة الجهد
ولكن عليكم الجهد وحده
ابذلوه بإيمان كامل أن هذا واجبكم وهذه مهمتكم وأن واجبكم ومهمتكم ينتهيان بكم هناك عند غرس الفسيلة في الأرض لا في إلتقاط الثمار!”
― قبسات من الرسول
ولكن عليكم الجهد وحده
ابذلوه بإيمان كامل أن هذا واجبكم وهذه مهمتكم وأن واجبكم ومهمتكم ينتهيان بكم هناك عند غرس الفسيلة في الأرض لا في إلتقاط الثمار!”
― قبسات من الرسول
“يُغفل المجتمع تلك الضوابط الخفية التي أنشأها في أعماق نفسه الجيل السابق المتحفظ، والتي لن يخلفها هو للجيل المقبل لأنه غير مؤمن بها، يظنها تشدداً بلا ضرورة ولا لزوم!
ثم يتراجع هذا الجيل ويجيء جيل جديد يربيه الأب والأم الذان ذاقا شيئاً من "المتعة" ولم يسقطا السقوط الكامل ولن ينظرا إلى التقاليد "المتزمتة" بعين الاحترام.
ومن ثم ينشأ الجيل الجديد وقد ضعف الشخص الواقف في داخل النفس بالمرصاد، ولانت العصا لم تعد تترك أثراً في الضمير،ـ وتفككت التقاليد فلم تعد تمنع المحظور.
ويأتي جيل يرى أمةً قد تعرت، من شيء من الثياب وشيء مماثل من الفضيلة.
الولد الذي يرى أمه عارية لا تثور في نفسه نخوة الرجولة والحرص على الأعراض، فقد زالت في نفسه حرمة الجسد، وصار نهباً يباح للعيون وبعد ذلك لما هو أكثر من العيون.”
― قبسات من الرسول
ثم يتراجع هذا الجيل ويجيء جيل جديد يربيه الأب والأم الذان ذاقا شيئاً من "المتعة" ولم يسقطا السقوط الكامل ولن ينظرا إلى التقاليد "المتزمتة" بعين الاحترام.
ومن ثم ينشأ الجيل الجديد وقد ضعف الشخص الواقف في داخل النفس بالمرصاد، ولانت العصا لم تعد تترك أثراً في الضمير،ـ وتفككت التقاليد فلم تعد تمنع المحظور.
ويأتي جيل يرى أمةً قد تعرت، من شيء من الثياب وشيء مماثل من الفضيلة.
الولد الذي يرى أمه عارية لا تثور في نفسه نخوة الرجولة والحرص على الأعراض، فقد زالت في نفسه حرمة الجسد، وصار نهباً يباح للعيون وبعد ذلك لما هو أكثر من العيون.”
― قبسات من الرسول
“والرسول يحارب في سبيل الله ويسالم في سبيل الله
ويدعو الناس إلى سبيل الله
ويأكل باسم الله ويتزوج على سنة الله
ويهدم ويبني ويحطم ويُنشئ ويهاجر ويتوطن كل ذلك في سبيل الله واليوم الآخر يوم يلقى الله
فكل عمل إذن عبادة يتوجه بها إلى الله
والطريق أمامه طريق واحد هو الطريق إلى الله
إلى آخر لحظة من حياته صلى الله عليه وسلم كان يسير في الطريق كان يعمل في الدنيا وهو يبغي الآخرة
ويعمل للآخرة بالعمل في الأرض”
― قبسات من الرسول
ويدعو الناس إلى سبيل الله
ويأكل باسم الله ويتزوج على سنة الله
ويهدم ويبني ويحطم ويُنشئ ويهاجر ويتوطن كل ذلك في سبيل الله واليوم الآخر يوم يلقى الله
فكل عمل إذن عبادة يتوجه بها إلى الله
والطريق أمامه طريق واحد هو الطريق إلى الله
إلى آخر لحظة من حياته صلى الله عليه وسلم كان يسير في الطريق كان يعمل في الدنيا وهو يبغي الآخرة
ويعمل للآخرة بالعمل في الأرض”
― قبسات من الرسول