معاوية بن أبى سفيان Quotes

674 ratings, 3.73 average rating, 122 reviews
معاوية بن أبى سفيان Quotes
Showing 1-30 of 43
“تميزت لبني أمية في الجاهلية وصدر الإسلام خلائق عامة يوشك أن تسمى � لعمومها بينهم � خلائق أموية، وهي تقابل ما نسميه في عصرنا بالخلائق الدنيوية أو النفعية، ويراد بها أن المرء يؤثر لنفسه ولذويه، ولا يؤثر عليها وعليهم في مواطن الإيثار.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“وكل ما فعله معاوية من نصرة عثمان قبل مقتله وبعده، فهو ثابت النفع لمعاوية غير ثابت النفع لعثمان،”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“الفضيلة لا تقوم على عجز أو امتناع، ولكنها تقوم على إرادة تملك الاختيار بين الخطتين”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“� لقد تمهدت لمعاوية أسباب لم تتمهد في عصره لأحد غيره من قبل الإسلام، وفي صدر الإسلام، إلى أيام عثمان.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“فيوصي خليفته بعزل والٍ في كل يوم ولا يوصيه بالنظر فيما وراء ذلك من سخط على الحاكم، وعجز عن إرضاء المحكوم � وصية رجل قدير، قدير غاية القدرة في الشوط القصير.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“وإني لست أخاف من قريش إلا ثلاثة: الحسين بن علي، وعبد الله بن الزبير، وعبد الله بن عمر.»”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“كان يكف يده عن البطش والنكاية في معاملتهم جميعًا على اختلاف النسب والمقام؛ لأنه كان يغري بعضهم ببعض فيستغني بالوقيعة بينهم عن الإيقاع بهم،”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“كانت خطة معاوية في الأمن والتأمين قائمة على فكرة واحدة هي التفرقة بين الجميع، وسيان بعد ذلك سكنوا عن رضا منهم بالحال، أو سكنوا عجزًا منهم عن السخط والاعتراض، وكان سكونهم سكون أيام أو كان سكون الأعمار والأعوام.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“فلما بنى قصر الخضراء بلغ من إعجابه بالبناء أن سأل أبا ذرٍّ داعية الزهد والكفاف من الرزق: كيف ترى هذا؟ فسمع منه جوابًا كان خليقًا أن يترقبه لو لم يكن لزهوه بما ابتناه لا يصدق أن أحدًا يراه بغير ما رآه، قال أبو ذر إمام «الاشتراكيين» في ذلك الزمان: «إن كنت بنيته من مال الله فأنت من الخائنين، وإن كنت بنيته من مالك فأنت من المسرفين …�”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“إن معاوية لم يضيع عملًا حاضرًا في سبيل متعة حاضرة، ولكنه أوشك أن يضيع الغد كله في سبيل اليوم الذي يشهده، أو في سبيل العمر الذي يحياه.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“واختلاف طبائع الناس في الدين على غير وعي منهم لا معنى له إلا أنهم يتدينون على حسب طبائعهم، وليس معناه أنهم يناقضون الدين ولا ينطوون في بواطنهم عليه.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“ومعاوية بعد إسلامه لم تثبت عليه كلمة ولا فعلة تنقض تصديقه بدينه ورعايته لفروضه وشعائره: كان يصلي ويصوم، ويزكي ويحج، ويقرأ القرآن ويستمع إليه، وكانت كل لفظة فاه بها وأحصيت عليه في مرض الوفاة تدل على الإيمان بلقاء الله، وعلى الإيمان بالجزاء في العالم الآخر،”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“إنما شيبني حذر الخطأ في الجواب.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“«إن السلطان يغضب غضب الصبي، ويبطش بطش الأسد.»”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“«لو كان بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت، أرخيها إذا شدوها، وأشدها إذا أرخوها.»”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“فإذا كان معاوية قد طلب ولاية الدم بعد مقتل عثمان؛ فقد طلب ولاية العهد وفارقه وهو يعلم أنه مقتول.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“لم يتغير موقف معاوية في جميع هذه الروايات، وهو موقف الرجل الذي لا يبالي بعد أمانه على ولايته أن تنجم الفتنة حيث نجمت، وأن يبتلى بها الخليفة بنجوة منه.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“عمل معاوية لنفسه في كل مطلب طلبه من عثمان، وكل نصيحة أسداها إليه، وكل مشورة أشار بها عليه، فليس في هذه المطالب والنصائح أو المشورات شيء قط تجرد من منفعة ينظر إليها معاوية في حاضره أو مصيره،”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“وليس من أخبار بني أمية في الجاهلية وصدر الإسلام خبر واحد ينفي عنهم هذه الخليقة الغالبة عليهم جميعًا من الأثرة، والكلف بالمناعم الدنيوية، وتقديمها على غيرها من مناقب الإيثار والمثل العليا. وبهذه الخليقة يُفسَّر كل عمل من أعمال معاوية”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“«إن أبا بكر سلم من الدنيا وسلمت منه، وعمر عالجها وعالجته، وعثمان نال منها ونالت منه، أما أنا فقد تضجعتها ظهرًا لبطن وانقطعت إليها فانقطعت لي …�”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“ولا بد من التفرقة هنا بين الحلم إيثارًا للنفع القومي، وبين الحلم إيثارًا للسلامة وعملًا بطبيعة «الأنانية» وحب الذات.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“ثم حذر ابنه قائلًا: ليس يجب القتل في هذا ولكننا نكفه بالصلة”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“وتكاد القصص مع بني هاشم في مجلس معاوية تجري كلها على وتيرة واحدة: رجل من آل البيت يدعى إلى المجلس، أو يأتي إليه في أمر من أموره، فيغرى به جليس من الحاشية يتحرش به ويستثيره فيجاب بما هو أهله، ويتغاضب معاوية على الجليس فيلومه إذا بلغ الجدال والمحال١٨ فصل المقال، وما نرى أن الملهاة كلها كانت مدبرة؛ لكي تنتهي إلى خاتمة أخطر من هذه الخاتمة، وماذا عليهم إذا استطال الموتورون بالمقال وهم يستطيلون بالسلطان؟”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“ودعواه فيها أنه هو صاحب الرأي والحلم والحزم، وأن عليًّا صاحب الشجاعة والصلاح، وقد شاعت الموازنة بينهما بهذا المعنى على ألسنة الدعاة من حزب معاوية، وكاد أن يقبلها الناقدون لعلي من حزبه لاشتداده في الحق الذي لا مثنوية فيه، وأمسك معاوية على كل لجاجة في أمر التقوى والصلاح؛ ليقول كلما نافس عليًّا وابنه الحسن: إن لم أكن خيركم فأنا خيركم لدنياكم.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“وحد الحلم عنده ألا يكون في العدوان والتطاول مساس بملكه وسلطانه، أغلظ له رجل فأكثر، فقيل له: أتحلم عن هذا؟ فقال: «إني لا أحول بين الناس وبين ألسنتهم ما لم يحولوا بيننا وبين ملكنا.»”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“فكل حيلة «غير صريحة» فهي دهاء على سواء”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“فالدهاء عندهم كان مزية، وضرورة، وعزاء، وغطاء للخوف والجبن، ودعوى سهلة لمن يدَّعيها بغير برهان � أما الشجاعة فبرهانها حاضر لا سبيل للمغالطة فيه”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“وتتلخص قدرة معاوية في خلائق مشهورة مترادفة، أشهرها: الدهاء والحلم وعلو الهمة أو الطموح.”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“وقد كانت العصبية العربية قوة للدولة الأموية في نشأتها، وكان اختلاط الموالي ضعفًا للدولة القائمة في الجزيرة؛ لأنهم أشتات متفرقون لم يكن منهم أحد يقبض على زمام من أزمَّتها”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�
“كان الناس مع علي ينظرون إلى سنة النبي، وسنة الصديق، والفاروق من بعده، وكان الناس مع معاوية ينظرون إلى هرقل وكسرى، ولا يسومونه٢ أن يحكم كما حكم النبي، أو كما حكم من بعده الخليفتان الأولان”
― معاوي� بن أبي سفيان�
― معاوي� بن أبي سفيان�