ŷ

يوم غائم في البر الغربي Quotes

Rate this book
Clear rating
يوم غائم في البر الغربي يوم غائم في البر الغربي by محمد المنسي قنديل
6,370 ratings, 3.77 average rating, 910 reviews
يوم غائم في البر الغربي Quotes Showing 31-60 of 65
“أدرك أخناتون _ وهو يختلط بكل اللذين مر بهم، من الفلاحين والرعاة والبنائين والنجارين وحتى الغجر وقطاع الطرق _ أنه مصنوع مثلهم من مادة الفخار، وليس من ضياء "أوزوريس" كما كانوا يخادعونه قديما.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“حتى آلهة السلام يا مولاى تحتاج إلى القوة..”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“ربما لا يمكنك الانتقام من الرجل الذى فعل بك هذا.. ولكنك ستنتقمين من كل صنف الرجال”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“الزمن لا يكتمل , والحلم لا يدوم , وها أنا ذا أقف _يا اميرتى _ على حافة الضياع , غريب دون مكان امن , ضاع منى فردوسي القاحل , ولم أعرف مكان الحية المترصدة خلف صخوره .”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“الزمن لا يكتمل والحلم لا يدوم وها أنا ذا أقف -يا أميرتي-على حافة الضياع غريب دون مكان آمن ، ضاع مني فردوسي القاحل ، كان فردوسي أو هكذا أعتقدت”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“أنتِ الشخص نفسه مهما تغيرت الأسماء، أما الدين فهو في القلب يا بنتي، مهما كان المكان الذي أنتِ فيه، فسوف تعبدين نفس الإله.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“عرفت أن لحظات الفرح قليلة، وأيام الحسرة ممتدة”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“هكذا دأب أولاد الحرام .. لا يغادرون مكمنهم إلا بطلوع الروح”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“كان العرابيون حلما عابرا،برهة قصيرة من زمنٍ شاسع،استطاع فيها الفلاحون أن يخترقوا جدار عزلتهم، وأن يجدوا الصوت الذي أصابه الخرس، كانوا محاصرين في واديهم الضيق خلف جدران من الطوب اللبن ومتاهة الترع والمصارف،يعانون لعنة من الصمت تواصلت على مدى آلاف من الأعوام، نسوا مفردات الشكوى ونبرات الاحتجاج، استكانوا لدرجة المهانة تحت سطوة أجناس الأرض”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
tags: مصر
“نظر كل منهما إلى الآخر، ودّ لو يحتضنها، ولكنه لم يجرؤ على ذلك.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“من الجنون أن نُحاول ركوب النهر وهو بهذا الغضب.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“كان مصير الدولة الواسعة يتقرر فى هذه اللحظة، أى قوة يعتمد عليها: ضوء الشمس أم البريق المنبعث من نصل السيف؟!”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“من يزيح أقنعة الزمن، وينزع لفائف الكتان عن غموض الحقيقة؟
من يمتلك الحكمة ليعرف سر الموت وشهقة البعث وأبدية الخلود؟”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“كل بنات الهوى فى كل الدنيا لهن الرائحة نفسها، وألوان الزينة نفسها، وحتى طريقة الكلام مهما اختلفت اللغات”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“يا لها من بلد لا تهدأ الا حين تقطع أوصال آلهتها”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“الرجال سرعان ما ينسون.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“لم أعرف رجلا قبله، ولم يقترب هو من امرأة، كنا بريئين كما يجب أن يكون الأمر، وفعلنا ذلك دون إحساس بالخطيئة أو الدنس، كما يجب أن يكون الأمر، بدا كأننا نسبح وسط نهر لا يكف عن التدفق، أو نرقص رقصة لا تنتهي، أدركت لحظتها أن الأمر لا يُمكن أن يكون خاطئا، كما يجب أن يكون الأمر.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“أحست بالشبع يملأ روحها.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“إنه أنا ولست أنا، أنا أشد بؤسا من هذه الصورة بكثير، هذه الألوان فيها من الحياة أكثر مما في جسدي”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“وجاء رد "حورمحب" قويا وموجزا: الفرعون لا يرحل من على عرشه.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“الليل فى مصر هو الأشد ظلمة من أى مكان اخر , خصوصا عندما يغيب القمر الشاحب , فالظلمة دائمة والضوء طارئ , تراكمت ذراته الداكنة على ضفاف الوادى عبر الاف السنين .”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“الزمن لا يكتمل، والحلم لا يدوم.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“يا لهذه الأرض، مصر، الجميع مروا من هنا!”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“هبطت على الرصيف فهالني الزحام والأصوات العالية التي يتكلم بها الجميع، أحاطت بي وجوه سمر متشابهة، يصرخون في وجوه بعضهم البعض ويُلوحون بأيديهم ويمضون في كل اتجاه، كانت ملابسهم أشبه بالأسمال، يُحيط بهم الذباب والغبار، هل يُمكن أن يكون هؤلاء الناس هم الذين صنعوا الأشياء الجميلة المحفوظة في قاعة اللورد؟ ظللت واقفا حائرا، لا أدري إلى أين أذهب، عبر من أمامي حمال عجوز، محني الظهر يحمل صندوقا من خشب، رأيت وجهه في لمحة سريعة، عيناه واسعتان وأنفه كبير وعظام وجنتيه بارزة، كان واحدا منهم، من الوجوه المنقوشة على لوح الخشب المتهرئ في قاعة اللورد "أمهرست"، سرت ببطء شديد وسط زحامهم واكتشفت أنهم مازالوا هم، نزلوا من على جدران المعابد، وخرجوا من نقوش المقابر، أكثر بؤسا وأقل مهابة، يتحركون جميعا تحت هذه الشمس الحامية في عشوائية وحيرة، كأنهم يعيشون في زمن غير زمنهم، توقفت مدهوشا وعاجزا عن الحركة.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“تحول الحلم الذي عشقته وجئت من أجله إلى هذا المكان الموحش إلى كابوس.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“ما يوجد هناك يفوق كل خيال، عشرات من المعابد ومئات من التماثيل والمسلات وجدران المقابر المزدانة بالرسوم، لا تُحاول أن تنظر حولك، الأشياء التي هنا لا شئ بالمقارنة بما يوجد في مصر، ومن المُدهش أن الفلاحين الذين يعيشون بين هذه الأشياء الرائعة لا يعرفون قيمتها.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“كان كل شئ مشوها ومحطما، ولكنه كان يحمل آثار عظمة آفلة.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“في نجعنا النائي لا توجد أي أوراق، نحن نولد ونموت دون أن يدري أحد بوجودنا.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“وادى الملوك قد أجهد تماما من كثرة] الحفر]، هكذا قال "بللزونى" منذ حوالى مائة عام ومع ذلك أعيد اكتشاف نصف الوادى على الأقل، كان هذا الأفاق الإيطالى هو المستفيد الأول من هذا الوادى، أخذ إذنا بالتنقيب من الباشا الكبير محمد على، ولكنه كان لصا حقيقيا سلب الوادى البكر من كل ما عثر عليه، شحن عشرات الأطنان من الآثار إلى أوربا، وكان الباشا الكبير يعتقد أنها مجرد أحجار لا قيمة لها، وكانت أسواق أوربا جائعة لالتهام هذه النفائس بينما كان الباشا مفتونا بأطباق الإسباجتى و الغلايين الذهبية التى كان "بللزونى" يقدمها له.”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي
“كان المنزل هو الذى يقوم بتوجيهها، يفتح شرايينه أمامها ثم يغلقها فى الوقت المناسب”
محمد المنسي قنديل, يوم غائم في البر الغربي