لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟ Quotes

1,434 ratings, 3.65 average rating, 274 reviews
لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟ Quotes
Showing 1-15 of 15
“لقد أصبح الفساد الى حد أن أكبر أعداء المسلمين هم المسلمون وان المسلم اذا اراد ان يخدم ملته او وطنه وقد يخشى ان يبوح بالسر من ذلك لأخيه. إذ يحتمل ان يذهب هذا الى الاجانب المحتلين فيقدم لهم بحق أخيه الوشاية التي يرجو بها بعض الزلفى. وقد يكون أمله بها فارغا.”
― لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟
― لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟
“ومن أعظم أسباب تأخر المسلمين العلم الناقص، الذي هو أشد خطرًا من الجهل البسيط؛ لأن الجاهل إذا قيض الله له مرشدًا عالمًا أطاعه ولم يتفلسف عليه، فأما صحاب العلم الناقص فهو لا يدري ولا يقتنع بأنه لا يدري، وكما قيل: ابتلاؤكم بمجنون خير من ابتلائكم بنصف مجنون، أقول: ابتلاؤكم بجاهل خير من ابتلائكم بشبه عالم.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“ولكن الأمم الإسلامية تريد حفظ استقلالها بدون مفاداة ولا تضحية، ولا بيع أنفس ولا مسابقة إلى الموت، ولا مجاهدة بالمال، وتطالب الله بالنصر على غير الشرط الذي اشترطه في النصر٦ فإن الله � سبحانه � يقول: وَلَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ،٧ ويقول: إِن تَنصُرُوا اللهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ.٨”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“وهكذا أصبح المسلمون في الأعصر الأخيرة يعتقدون أنه ما من صراع بين المسلم والأوروبي إلا سينتهي بمصرع المسلم ولو طال كفاحه، وقر ذلك في نفوسهم، وتخمَّر في رءوسهم، لا سيما هذه الطبقة التي تزعم أنها الطبقة المفكرة العاقلة المولعة بالحقائق، الصادفة عن الخيالات � بزعمها � فإنها صارت تقرر هذه القاعدة المشئومة في كل نادٍ، وتجعل التشاؤم المستمر والنعاب الدائم من دلائل العقل وسعة الإدراك، وتحسب اليأس من صلاح حال المسلمين من مقتضيات العلم والحكمة وما زالت تنفخ في بوق التثبيط، وتبث في سواد الأمة دعاية العجز؛ إلى أن صار الاستخذاء ديدن الجميع إلا من رحم بك، وكانت روحه من أصل فطرتها قوية عزيزة.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“ثم إننا بحصر كل مجهوداتنا في هذه العلوم الدينية والمحاضرات الأخروية جعلنا أنفسنا بمركز ضعيف بإزاء سائر الأمم التي توجهت إلى الأرض، وهؤلاء لم يزالوا يعلون في الأرض ونحن ننحط في الأرض، إلى أن صار الأمر كله في يدهم، وصاروا يقدرون أن يأفكونا عن نفس ديننا فضلًا عن أن يملكوا علينا دنيانا، ومن ليست له دنيا فليس له دين، وليس هذا هو الذي يريده الله بنا وهو الذي قال: وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ الآية.٢ وقال: هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا.٣ وقال: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ۚ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ.٤ وقال فيما حكاه وأقره: وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“والجامد هو سبب الفقر الذي ابتلى به المسلمون؛ لأنه جعل الإسلام دين آخرة فقط، والحال أن الإسلام هو دين دنيا وآخرة، وإن هذه مزية له على سائر الأديان، فلا حصر كسب الإنسان فيما يعود للحياة التي وراء هذه كما هي ديانات أهل الهند والصين، ولا زهده في مال الدنيا وملكها ومجدها كتعاليم الإنجيل، ولا حصر سعيه في أمور هذه المعيشة الدنيوية كما هي مدنية أوروبة الحاضرة.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“الأمور إنما هي فروع لا أصول، وإنها نتائج لا مقدمات، وإن (التضحية) أو الجهاد بالمال والنفس هو العلم الأعلى الذي يهتف بالعلوم كلها، فإذا تعلمت الأمة هذا العلم وعملت به دانت لها سائر العلوم والمعارف، ودنت منها جميع القطوف والمجاني.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“ما أخشى على المسلمين إلا من المسلمين، ما أخشى من الأجانب كما أخشى من المسلمين.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“لماذا سادت الأمة الإنكليزية هذه السيادة كلها في العالم؟ نجيبهم: إنها سادت بالأخلاق والمبادئ الوطنية العالية،”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“ومنهم من اعتمد على الدعاء والابتهال لرب العزة؛ لأنه يجده أيسر عليه من القتل والبذل، ولو كان مجرد الدعاء يغني عن الجهاد لاستغنى به النبي � وصحابته، وسلف هذه الأمة”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“إن إدخال الأديان في هذا المعترك وجعلها هي وحدها معيار الترقّي والتردّي ليس من النصفة في شيء، أما الإسلام فلا جدال في كونه هو سبب نهضة العرب وفتوحاتهم المدهشة مما أجمع على الإعتراف به المؤرخون شرقاً وغرباً، ولكنه لم يكن سبب انحطاطهم كما يزعم المفترون الذين لا غرض لهم سوى نشر الثقافة الأوروبية بين المسلمين دون ثقافة الإسلام، بل كان سبب تردّي المسلمين هو أنهم اكتفوا في آخر الأمر من الإسلام بمجرد الإسم، والحال أن الإسلام إسم وفعل.
-----------------------------------------------------
"الحقيقة أن العرب لم يستقلّوا استقلالًا حقيقيًا واسعًا إلا بالإسلام، ولم تعرفهم الأمم البعيدة، وتخنع لهم الممالك العظام، والقياصرة والأكاسرة، ويتحدث بصولتهم الناس، ولم يقعدوا من التاريخ المقعد الذي أحلّهم في الصفّ الأول من الأمم الفاتحة إلا بمحمدٍ � "
-----------------------------------------------------
"ولو أيَّدَ � مخلوقًا بدونِ عملٍ: لأيَّدَ من دون عملٍ محمدًا رسول � � ولم يُخرِجهُ إلى القتال والنّزال والنّضال واتّباعِ سُنن الكونِ الطبيعيّة للوصولِ إلى الغاية”
― لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟
-----------------------------------------------------
"الحقيقة أن العرب لم يستقلّوا استقلالًا حقيقيًا واسعًا إلا بالإسلام، ولم تعرفهم الأمم البعيدة، وتخنع لهم الممالك العظام، والقياصرة والأكاسرة، ويتحدث بصولتهم الناس، ولم يقعدوا من التاريخ المقعد الذي أحلّهم في الصفّ الأول من الأمم الفاتحة إلا بمحمدٍ � "
-----------------------------------------------------
"ولو أيَّدَ � مخلوقًا بدونِ عملٍ: لأيَّدَ من دون عملٍ محمدًا رسول � � ولم يُخرِجهُ إلى القتال والنّزال والنّضال واتّباعِ سُنن الكونِ الطبيعيّة للوصولِ إلى الغاية”
― لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟
“والجامد هو الذي شهر الحرب على العلوم الطبيعية والرياضية والفلسفية وفنونها وصناعاتها بحجة أنها من علوم الكفار، فحرم الإسلام ثمرات هذه العلوم، وأورث أبناءه الفقر الذي هم فيه، وقص أجنحتهم،”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“فإنهم اكتفوا من الإسلام بالركوع والسجود، والأوراد والأذكار، وإطالة السبحة والتلوم في السجدة، وظنوا أن هذا هو الإسلام، ولو كان هذا كافيًا في إسلام المرء وفوزه في الدنيا والآخرة لما كان القرآن ملآن بالتحريض على الجهاد، والإيثار على النفس، والصدق والصبر، ونجدة المؤمن لأخيه، والعدل والإحسان، وجميع مكارم الأخلاق، ولو كان هذا كافيًا لأجل التحقق بالإسلام لما قال الله تعالى: قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“وإذا سألت هؤلاء المسلمين الممالئين للعدو على إخوانهم: كيف تفعلون مثل هذا وأنتم تعلمون أنه مخالف للدين وللشرف وللفتوة وللمروءة وللمصلحة وللسياسة؟ أجابوك: كيف نصنع فإن الأجانب انتدبونا، ولو لم نفعل لبطشوا بنا، فاضطررنا إلى القتال في صفوفهم؛ خوفًا منهم، ونسوا قوله تعالى: أَتَخْشَوْنَهُمْ ۚ فَاللهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ.”
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
― لماذ� تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟�
“Navodi Ebu-Davud u svom Sunenu i Bejheki u djelu Delail en-nubuvve, preko Sevbana,
od samog Resulullaha, ovako: "Uskoro će na vas napasti narodi, kao što gladni napadnu na čanak."
Neko je primijetio: "Je li to zbog toga što će nas biti malo?" On odgovori: "Ne, nego će vas tada biti mnogo,
ali ćete biti kao naplavak bujice i Allah će, zasigurno, izvaditi iz srca vašeg neprijatelja strah od vas,
a bacit će u vaše srce slabost (vehn)." Neko reče: "AllahovPoslaniče, šta je to vehn?
On reče: "Ljubav prema imetku i zaziranje od smrti.”
― لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟
od samog Resulullaha, ovako: "Uskoro će na vas napasti narodi, kao što gladni napadnu na čanak."
Neko je primijetio: "Je li to zbog toga što će nas biti malo?" On odgovori: "Ne, nego će vas tada biti mnogo,
ali ćete biti kao naplavak bujice i Allah će, zasigurno, izvaditi iz srca vašeg neprijatelja strah od vas,
a bacit će u vaše srce slabost (vehn)." Neko reče: "AllahovPoslaniče, šta je to vehn?
On reče: "Ljubav prema imetku i zaziranje od smrti.”
― لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟