آخر الفرسان Quotes

1,461 ratings, 4.20 average rating, 318 reviews
آخر الفرسان Quotes
Showing 1-30 of 33
“إن الدولة العثمانية حبلى بدولة أروبية، وسوف تلدها يوما ما ..! و إن أروبا حبلى بالإسلام وسوف تلده يوما ما ..!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“إنما تحتاج لبعض الصفاء لترى.. ! فما كان لفاقد النور أن يبصر شيئًا!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“فاتخذ هذه القاعدة دستورا لك : (( خذ ما صفا دع ما كدر ! ))
وانظر بِحُسن يكن فكرك حسنا ، وظن ظنا حسنا تجد الحياة لذيذة حسنة .
وإن الأمل المندرج فى حسن الظن ينفخ الحياة فى الحياة !
بينما الياس المخبوء فى سوء الظن ينخر السعادة ويقتل الحياة !”
― آخر الفرسان
وانظر بِحُسن يكن فكرك حسنا ، وظن ظنا حسنا تجد الحياة لذيذة حسنة .
وإن الأمل المندرج فى حسن الظن ينفخ الحياة فى الحياة !
بينما الياس المخبوء فى سوء الظن ينخر السعادة ويقتل الحياة !”
― آخر الفرسان
“لقد سحقتني آلام أمتي البئيسة .. فقد أحرق العدو كلّ حقولها ! وإنما أنا الآن أحرث و أزرع من جديد. ذلك هو واجب الوقت يا ولدي فتعلم ..!
:قلت
زدني-
قال:
والحقول التي لا تُروى بالدموع لا تثمر- سنابلُها أبداً ..!”
― آخر الفرسان
:قلت
زدني-
قال:
والحقول التي لا تُروى بالدموع لا تثمر- سنابلُها أبداً ..!”
― آخر الفرسان
“إنّ رقي أمتنا إنما يكون على قدر تمسكها بالدين ، وإنّ تدنيها إنما هو بمقدار إهمالها له! وذلك بخلاف الأديان الأخرى..! هذه حقيقة تاريخية قد تنوسيت !”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“كانت السجون مدارس يوسفية لتربية طلاب النور ، تصفيةً لِخُلَّص الرجال وخلوات ربانيّة لتأليف رسائل النور .. كما كانت المنافي منازل لكل ذلك جميعاً ، ومحاريب لتجلي حكمة النور ، و التقاط لآلئه المرجانية وأسراره الخفية ..”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“و خرجت من عنده أحمل في قلبي بساتين الزيتون و البرتقال و ربيعا لا تذبل أزهاره أبدا.. و أحدق بعينين ثابتتين في شمس لا تغرب أضواؤها عن سماء روحي سرمدا..”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“إن خطأ "تركيا الفتاة " نابع من عدم معرفتهم أن الدين أساس الحياة ! فظنوا أن الأمة شيء والإسلام شيء آخر،أو أنهما أمران متمايزان !ذلك لأن المدنية الغربية أوحت بذلك واستولت على الأفكار بقولها :(إن السعادة هي بالحياة نفسها !) .. إلا أن الزمان أظهر الآن أنّ نظام المدنية فاسدو مضر .. والتجارب القاطعة أظهرت لنا :أنّ الدين هو حياة الحياة ، وهو نورها وأساسها . وأن إحياء الدين هو إحياء لهذه الأمة .والإسلام هو الذي حقق هذا .إنّ رقي أمتنا إنما يكون على قدر تمسكها بالدين، وإنّ تدنيها إنما هو بمقدار إهمالها له! وذلك بخلاف الأديان الأخرى..! هذه حقيقة تاريخية قد تنوسيت !”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“لو أن هذا الجسد آلمته قرحة في أصبع صغرى من يده أو قدمه؛ لتداعى لها سائره بالسهر والحمى..فكيف إذا كان الوجع بالرأس شجَّةً غار جرحها نحو الدماغ؟ .. يتململ العلماء في كل الأمصار، ويتضورون حزنًا، فلا يجدون غير اسطنبول بثقلها التاريخي، وأريجها الإيماني؛ مفزعًا عند الملمات الكبرى.. ! وتظنون الآن يا أبناء هذا الزمن الجديد أن لا فائدة منها! وأنها صارت مجرد ذكريات في متحف التاريخ!.. كلا! كلا! فلا بد من اسطنبول مهما طال السفر.. ! وإن غدًا لناظره قريب!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“ما أرضغتني قط إلا على وضوء! ولا حملتني على ذراعها إلا بذكر وقرآن.. ولا أرقدتني إلا بدعاء، فإن فارقتني بليل فإلى تبتل وقيام..! كانت أشبه ما تكون بأم موسى”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“كانت الطفولة تستغيث ربها . . !
وتجأر إليه فزعا من الموت الرهيب . . !
هذا النور الصغير الصافى المتدفق مثل جدول البستان ، من عيون لا يد لها ولا رجل فى إيقاد أوزار الحرب وفتنتها . .
كيف تكون هى أول من يصطلى بنارها وكلها أمل فى الحياة . . !؟
أى شيطان هذا الذى أملى على الإنسان اغتيال الجمال المشرق فى هذه الوجوه اللطيفة . .؟”
― آخر الفرسان
وتجأر إليه فزعا من الموت الرهيب . . !
هذا النور الصغير الصافى المتدفق مثل جدول البستان ، من عيون لا يد لها ولا رجل فى إيقاد أوزار الحرب وفتنتها . .
كيف تكون هى أول من يصطلى بنارها وكلها أمل فى الحياة . . !؟
أى شيطان هذا الذى أملى على الإنسان اغتيال الجمال المشرق فى هذه الوجوه اللطيفة . .؟”
― آخر الفرسان
“أنشد قصيدة الأمل جهرا.”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“أقبلت على القرآن تلاوة لا تنقطع، وتدبرا لا يمل ولا يكل! فلم أزل به معتصما، أستمد منه حقائق الإيمان، وأقرأ به أحوال الزمان والمكان، وأرقب من خلاله مشاهد صيرورة الكون والحياة والإنسان!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“الثورة تأكل - أول ما تأكل- أبناءها !”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“رأى الشر ينهزم فى معركة الدنيا قبل حساب الآخرة !
ورأى أن الحصون التى يبنونها لها أجل قريب لا يطول !
وأن اﻷم� اﻹسلامي� ستلتهم أعداءها بعد خمسين مقاما من مقامات الظلام والتيه !
ورأى أن جيل القرآن هو ينبت الآن ، وليس بينا وبينه إلا أن يخضر الربيع !
ورأى ، ورأى . . ثم رأى " أ� لا غالب إلا الله� ”
― آخر الفرسان
ورأى أن الحصون التى يبنونها لها أجل قريب لا يطول !
وأن اﻷم� اﻹسلامي� ستلتهم أعداءها بعد خمسين مقاما من مقامات الظلام والتيه !
ورأى أن جيل القرآن هو ينبت الآن ، وليس بينا وبينه إلا أن يخضر الربيع !
ورأى ، ورأى . . ثم رأى " أ� لا غالب إلا الله� ”
― آخر الفرسان
“�"فيضان الأنهار الصحراوية رهيب..! يغيض ماؤها سنين.. ثم تأتي فجأة بما لا عين رأت, ولا أذن سمعت, ولا خطر على قلب بشر..! فتُكَبكِب بسيلها الهدام الانسان والحيوان والجماد! وكذلك الثورة تأكل -أول ما تأكل- أبناءها!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“إنّني أستطيع أن أتحمّل كلّ آلامي الشخصيّة، ولكن آلام الأمّة الإسلاميّة سحقتني!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“لا تحسبن أن ما أكتبه شئ مضغته الأفكار والعقول.. كلا ! بل هو فيض! فاض على روح مجروح وقلب مقروح، شلال نور تلقته مواجدي الحرى من القرآن الكريم رأسا! فلا تظنه حالا تتذوقه القلوب حينا ثم يزول..كلا! بل هو مقام أنوار متوهجة أبدا، وحقائق إيمان ثابتة سرمدا.
إنها ليست لي... فأنا لست بمدع! وإنما هي شمس القرآن انعكست على عقل عليل، وقاب مريض، ونفس حيرى! فانبعث من رماد "سعيد القديم" "سعيد الجديد" يبشر العالم بالنور”
― آخر الفرسان
إنها ليست لي... فأنا لست بمدع! وإنما هي شمس القرآن انعكست على عقل عليل، وقاب مريض، ونفس حيرى! فانبعث من رماد "سعيد القديم" "سعيد الجديد" يبشر العالم بالنور”
― آخر الفرسان
“إن لهذا العصر مرضا داهما، ألا وهو الأنانية وحب النفس! وإن أول درس نوري تلقيته من القرآن الكريم، هو التخلص من الأنانية، فلا يتم إنقاذ الإيمان إلا بالإخلاص الحقيقي..وما دام الإخلاص التام هو مسلكنا فلابد من التضحية والفداء لبس بالأنانية فحسب، بل حتى لو منح لكم ملك الدنيا كلها وجب عليكم تفضيل حقيقة إيمانية واحدة على ذلك الملك.”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“إنها الحياة ما تزال تولد من جديد! وأما ما شاهدته من عمرا ولى، ومن حياة غابت وفنيت، وما خلفت من بكاء ونحيب، إنما هو بسبب الغفلة عن مشاهدة مالكها الحقيقي! وبسبب هذا التوهم القاتل الظان أن الإنسان هو المالك لها! وإنما هو حقيقة مجرد ضيف على هذه الأرض! إنه عابر سبيل ليس إلا!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“والحقول التي لا تروى بالدموع لا تثمر سنابلها أبدا.”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“وعند بدء الخير يتحرك الشيطان بقوة”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“ظن ظنا حسنا تجد الحياة لذيذة حسنة، إن الأمل المندرج في حسن الظن ينفخ الحياة في الحياة! بينما اليأس المخبوء في سوء الظن بنخر السعادة ويقتل الحياة! بينما اليأس المخبوء في سوء الظن ينخر السعادة ويقتل الحياة! لقد كنت إذا ما دخلت بستانا لا أجني منه إلاأجود الثمرات. وإذا ما وقع بصري على فاكهة فاسدة أعرضت عنها، آخذ بالقاعدة:"خذ ما صفا دع ما كدر".”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“الجسم الرم لا تبرأ له علة حتى تسيقظ فيه علة! إلى أن يوضع على شفير القبر..!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“ويلك إنه زمن الخسف و الكسف فمن لم يجعل الله له نورا فما له من نور”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“انطلق الأذان مكبراً يخرق الآفاق من البوسفور إلى مرمرة ... و انطلقت الشمس تشرق من جديد على مدينة الأحزان! ثم انفتحت الأبواب على مصاريعها الكبرى ... و سقط في أيدي أشباح الظلام! نعم يا ولدي..! ما كان لإسطنبول أن تُغلق أبوابها دون عباد الله إذا حضروا. قلت: إذا حضروا..! أتصغى؟ فإذا نادى مناديهم فيا خيل الله اركبي..!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“أن وظيفتنا هي العمل الإيجابي البناء وليس العمل السلبي الهدام..
إننا مكلفون بالتجمل بالصلر، والتقلد بالشكر، تجاه كل ضيق ومشقة تواجهنا...وذلك بالقيام بالخدمة الإيمانية البناءة التي تثمر الأمن والاستقرار الداخليين. نعم، إن في مسلكنا قوة، إلا أننا لم نقم باستعمالها إلا في ضمان الأمن الداخلي، أو في مواجهة الهجمات الخارجية.
أن أعظم شروط الجهاد المعنوي هو عدم التدخل في شؤون الربوبية، أي فيما هو موكول إلى الله.”
― آخر الفرسان
إننا مكلفون بالتجمل بالصلر، والتقلد بالشكر، تجاه كل ضيق ومشقة تواجهنا...وذلك بالقيام بالخدمة الإيمانية البناءة التي تثمر الأمن والاستقرار الداخليين. نعم، إن في مسلكنا قوة، إلا أننا لم نقم باستعمالها إلا في ضمان الأمن الداخلي، أو في مواجهة الهجمات الخارجية.
أن أعظم شروط الجهاد المعنوي هو عدم التدخل في شؤون الربوبية، أي فيما هو موكول إلى الله.”
― آخر الفرسان
“صحيح أن الأربعين هي لحظة القوة والشدة من عمر الإنسان، ولكن أليست هي لحظة البدء أيضا لخطوة الانكسار من مخطط عمره المحدود؟ ألبست هي بدء العد العكسي في اتجاه النهاية؟”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“الولادة الثانية فسوف تكون إن شاء الله بأن تظهر في الشرق والغرب دولة إسلامية كبرى..! ويكون في العرب زرع جنينها..!”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان
“و إنما أنا الآن أحرث و أزرع من جديد.. ذلك هو واجب الوقت يا ولدي، فتعلم !”
― آخر الفرسان
― آخر الفرسان