لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي Quotes

3,010 ratings, 4.15 average rating, 391 reviews
لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي Quotes
Showing 1-30 of 71
“لا شيء يرشدني إلي نفسي سوي حدسي”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“ولنا أحلامنا الصغرى, كأن
نصحو من النوم معافين من الخيبة
لم نحلم بأشياء عصية
نحن أحياء وباقون ... وللحلم بقيةْ”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
نصحو من النوم معافين من الخيبة
لم نحلم بأشياء عصية
نحن أحياء وباقون ... وللحلم بقيةْ”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“من سوء حظي أَني نجوت مرارًا
من الموت حبًا
ومن حسن حظي أني ما زلت هشًا
لأدخل في التجربةْ!
يقول المحب المجرب في سره:
هو الحب كذبتنا الصادقةْ
فتسمعه العاشقةْ
وتقول : هو الحب، يأتي ويذهب
كالبرق والصاعقة”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
من الموت حبًا
ومن حسن حظي أني ما زلت هشًا
لأدخل في التجربةْ!
يقول المحب المجرب في سره:
هو الحب كذبتنا الصادقةْ
فتسمعه العاشقةْ
وتقول : هو الحب، يأتي ويذهب
كالبرق والصاعقة”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“الآن, أنت اثنان, أنت ثلاثة, عشرون, ألف!؟
كيف تعرف في زحامك من تكون؟”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
كيف تعرف في زحامك من تكون؟”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“يأتي ويذهب
يأتي حين أنفصل
عن الظلال وأنسى موعدي معه
لا نلتقي ابدا
في وقتنا خلل..
ولا يلوح عن بعد ...لأتبعه
كأنه الشعر..
او ما يترك الحجل
من الخيال ويغويني لأُرجعه
ما الشيء هذا الذي
يأتي ولا يصل
الا غيابا ،فأخشى أن اضيعه
لا شيء، أحلم احيانا
وأرتجل
حلما يعانق حلما كي نوسعه
فلا أكون سوى حلمي..
ولي جبل
ملقى على الغيم ، يدعوني لأرفعه
أعلى من الغيم إشراقا
وبي امل
يأتي ويذهب..
لكن لن اودعه..”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
يأتي حين أنفصل
عن الظلال وأنسى موعدي معه
لا نلتقي ابدا
في وقتنا خلل..
ولا يلوح عن بعد ...لأتبعه
كأنه الشعر..
او ما يترك الحجل
من الخيال ويغويني لأُرجعه
ما الشيء هذا الذي
يأتي ولا يصل
الا غيابا ،فأخشى أن اضيعه
لا شيء، أحلم احيانا
وأرتجل
حلما يعانق حلما كي نوسعه
فلا أكون سوى حلمي..
ولي جبل
ملقى على الغيم ، يدعوني لأرفعه
أعلى من الغيم إشراقا
وبي امل
يأتي ويذهب..
لكن لن اودعه..”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“لو ولدت من امرأة أسترالية
وأ ب أرمني
ومسقط رأسك كان فرنسا
ماذا تكون هويتك اليوم؟
-طبعًا ثلاثية
وجنسيتي
فرنسية
وحقوقي فرنسية
وإلى آخره ...
-وإن كانت الأم مصرية
وجدتك من حلب
ومكان الولادة في يثر ب
وأما أبوك فمن غزة
فماذا تكون هويتك اليوم؟
-طبعًا رباعية مثل ألوان رايتنا العربية
سوداء، خضراء، حمراء، بيضاء
ولكن جنسيتي تتخمر في المختبر
وأما جواز السفر
فما زال مثل فلسطين مسألة كان فيها نظر
ومازال فيها نظر! وإلى آخره...”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
وأ ب أرمني
ومسقط رأسك كان فرنسا
ماذا تكون هويتك اليوم؟
-طبعًا ثلاثية
وجنسيتي
فرنسية
وحقوقي فرنسية
وإلى آخره ...
-وإن كانت الأم مصرية
وجدتك من حلب
ومكان الولادة في يثر ب
وأما أبوك فمن غزة
فماذا تكون هويتك اليوم؟
-طبعًا رباعية مثل ألوان رايتنا العربية
سوداء، خضراء، حمراء، بيضاء
ولكن جنسيتي تتخمر في المختبر
وأما جواز السفر
فما زال مثل فلسطين مسألة كان فيها نظر
ومازال فيها نظر! وإلى آخره...”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“أنا القويُّ، وموتي لا أُكرّرهُ
إلا مجازاً، كأن الموت تسليتي
أُحبّ سيرة أجدادي، وأسأمها
لكي أطير خفيفاً فوق هاويتي
حُرَاً كما يشتهيني الضوء، من صفتي
خُلقتُ حرّاً، ومن ذاتي ومن لغتي
كان الوراءُ أمامي واقفاً، وأنا
أمشي أمامي على إيقاعِ أُغنيتي
أقول: لستُ أنا منْ غابَ وليس هُنا
هناك. إن سمائي كُلّها جهتي
أمشي وأعلمُ أن الريح سيّدتي
وأنّني سيّدٌ في حضن سيدتي
وكُلُّ ما يتمنّى المرء يُدركُهُ
إذا أراد وإني ربُّ أُمنيتي”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
إلا مجازاً، كأن الموت تسليتي
أُحبّ سيرة أجدادي، وأسأمها
لكي أطير خفيفاً فوق هاويتي
حُرَاً كما يشتهيني الضوء، من صفتي
خُلقتُ حرّاً، ومن ذاتي ومن لغتي
كان الوراءُ أمامي واقفاً، وأنا
أمشي أمامي على إيقاعِ أُغنيتي
أقول: لستُ أنا منْ غابَ وليس هُنا
هناك. إن سمائي كُلّها جهتي
أمشي وأعلمُ أن الريح سيّدتي
وأنّني سيّدٌ في حضن سيدتي
وكُلُّ ما يتمنّى المرء يُدركُهُ
إذا أراد وإني ربُّ أُمنيتي”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“كبرنا. كم كبرنا، والطريق إلي السماء طويلةٌ”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“ضيفاَ على نفسي أحلُ”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“أنا ضيفٌ على نفسي”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“في وسعنا أن نُحبّ،
وفي وسعنا أن نتخيّل أنّا نُحبُّ
لكي نُرجئ الانتحار،إذا كان لا بدَّ منه،
إلى موعد آخر”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
وفي وسعنا أن نتخيّل أنّا نُحبُّ
لكي نُرجئ الانتحار،إذا كان لا بدَّ منه،
إلى موعد آخر”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“ليس المكانُ هو الفخ
ما دمتِ تبتسمين ولا تأبهين
بطول الطريق... خذيني كما تشتهين
يداً بيدٍ، او صدىً للصدى، او سدى.
لا أريدُ لهذي القصيدة ان تنتهي ابداً
...لا أريد لها هدفاً واضحاً
لا أريد لها ان تكون خريطةَ منفى
ولا بلداً
لا أريد لهذي القصيدة ان تنتهي
بالختام السعيد، ولا بالردى
أريدُ لها ان تكون كما تشتهي ان
تكون:
قصيدةَ غيري. قصيدةَ ضدي. قصيدةَ
ندّي...
!”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
ما دمتِ تبتسمين ولا تأبهين
بطول الطريق... خذيني كما تشتهين
يداً بيدٍ، او صدىً للصدى، او سدى.
لا أريدُ لهذي القصيدة ان تنتهي ابداً
...لا أريد لها هدفاً واضحاً
لا أريد لها ان تكون خريطةَ منفى
ولا بلداً
لا أريد لهذي القصيدة ان تنتهي
بالختام السعيد، ولا بالردى
أريدُ لها ان تكون كما تشتهي ان
تكون:
قصيدةَ غيري. قصيدةَ ضدي. قصيدةَ
ندّي...
!”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“و مصادفة, عاش بعض الرواة وقالوا
لو انتصر الآخرون على الآخرين
لكان لتاريخنا البشري عناوينُ أخرى”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
لو انتصر الآخرون على الآخرين
لكان لتاريخنا البشري عناوينُ أخرى”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“و من حسن حظي أني أنام وحيداً
فأصغي إلى جسدي
و أصدّق موهبتي في اكتشاف الألم
فأنادي الطبيب، قبيل الوفاة، بعشر دقائق
عشر دقائق تكفي لأحيا مصادفة
و أخيّب ظنّ العدم
مَنْ أنا لأخيّب ظنّ العدم؟”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
فأصغي إلى جسدي
و أصدّق موهبتي في اكتشاف الألم
فأنادي الطبيب، قبيل الوفاة، بعشر دقائق
عشر دقائق تكفي لأحيا مصادفة
و أخيّب ظنّ العدم
مَنْ أنا لأخيّب ظنّ العدم؟”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“لا دور لي في حياتي
سوي أَنني ،
عندما عَـلَّمتني تراتيلها ،
قلتُ : هل من مزيد ؟
وأَوقدتُ قنديلها
ثم حاولتُ تعديلها ...”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
سوي أَنني ،
عندما عَـلَّمتني تراتيلها ،
قلتُ : هل من مزيد ؟
وأَوقدتُ قنديلها
ثم حاولتُ تعديلها ...”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“سمائي فكرةٌ والأرض منفا ي المَفضل
.
وكلُّ ما في الأمر أَني لا أصدق غير حدسي”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
.
وكلُّ ما في الأمر أَني لا أصدق غير حدسي”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“كم كنا ملائكة وحمقي حين
صدقنا البيارق والخيول، وحين آمّنا بأن جناح
نسر سوف يرفعنا إلى الأعلى!”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
صدقنا البيارق والخيول، وحين آمّنا بأن جناح
نسر سوف يرفعنا إلى الأعلى!”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“ومصادفة صارت الأرض أرضاً مقدسة
لا لأن بحيراتها ورباها وأشجارها
نسخة عن فراديس عُلويةٍ
بل لأن نبياً تمشى هناك
وصلى على صخرة فبكتْ
وهوى التلُ من خشية الله
مغمى عليه.”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
لا لأن بحيراتها ورباها وأشجارها
نسخة عن فراديس عُلويةٍ
بل لأن نبياً تمشى هناك
وصلى على صخرة فبكتْ
وهوى التلُ من خشية الله
مغمى عليه.”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“كن قويًا، كثور، إذا ما غضبت
ضعيفًا كنوار لوز إذا ما عشقت،
ولا شيء لا شيء
حين تسامر نفسك في غرفة مغلقةْ”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
ضعيفًا كنوار لوز إذا ما عشقت،
ولا شيء لا شيء
حين تسامر نفسك في غرفة مغلقةْ”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“ومن حسن حظِّي أَني أنام وحيدًا
فأصغي إلى جسدي
وأُصدق موهبتي في اكتشاف الألم”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
فأصغي إلى جسدي
وأُصدق موهبتي في اكتشاف الألم”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“من أنا لأقول لكم
ما أَقول لكم؟
كان يمكن أَلاَّ أكون أَنا من أَنا
كان يمكن أَلاَّ أكون هنا...”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
ما أَقول لكم؟
كان يمكن أَلاَّ أكون أَنا من أَنا
كان يمكن أَلاَّ أكون هنا...”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“ومشي الخوفُ بي ومشيت بهِ
حافياً ، ناسياً ذكرياتي الصغيرة عما أُريدُ
من الغد - لا وقت للغد -”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
حافياً ، ناسياً ذكرياتي الصغيرة عما أُريدُ
من الغد - لا وقت للغد -”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
“(ضيفاً علي نفسي أحلُّ )
هناك موتي يوقدون النار حول قبورهم.
وهناك احياءٌ يُعِدّون العشاء لضيفهم.
وهناك ما يكفي من الكلمات كي يعلو المجاز
علي الوقائع. كلما اغتمَّ المكانُ أضاءه
قمر نُحاسيٌّ وَوَسَّعَهُ. انا ضيف علي نفسي.
ستحرجني ضيافتها وتبهجني فأشرق بالكلام
وتشرق الكلمات بالدمع العصيّ. ويشرب الموتي
مع الأحياء نعناع الخلود، ولا يطيلون
الحديث عن القيامة”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
هناك موتي يوقدون النار حول قبورهم.
وهناك احياءٌ يُعِدّون العشاء لضيفهم.
وهناك ما يكفي من الكلمات كي يعلو المجاز
علي الوقائع. كلما اغتمَّ المكانُ أضاءه
قمر نُحاسيٌّ وَوَسَّعَهُ. انا ضيف علي نفسي.
ستحرجني ضيافتها وتبهجني فأشرق بالكلام
وتشرق الكلمات بالدمع العصيّ. ويشرب الموتي
مع الأحياء نعناع الخلود، ولا يطيلون
الحديث عن القيامة”
― لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي