وجو Quotes

506 ratings, 3.18 average rating, 71 reviews
وجو Quotes
Showing 1-21 of 21
“المرء ليس دائما هو كيف انتهى وليس كيف بدأ؛ فقد ينتهي بما بدأ أو لم يبدأ بما انتهى. إننا ما نصير إليه”
― وجو
― وجو
“كان مُحرجاً جداً اذ لايستطيع مصارحته بأنه يريد ان يكون وحيدا او ينام او حتى يقرأ او يتأمل اواذا ما أراد سماع موسيقى وحده دون مشاركة احد”
― وجو
― وجو
“الليل ليس دائماً مقدساً : إنه التأمل الذي أرَّق نيتشه وجعله يحز أصابعه بموسى أويحرقها على لهيب شمعة ليتحدى قلقه وألمه, إنه الهذيان الذي أنهك لوتريامون بعد أن يكون قد شرب عشرين فنجاناً من القهوة الكثيفة ولا أحد كان يستطيع إيقافه راكضاً في شوارع باريس, إنه الجنوان الإنساني الذي عجّل موت فان غوغ... الليل هو الطهر أو الدنس, الحلم أو الكابوس, المسالمة أو الجريمة. الليل لا يشفق على أحد. عليك أن تشفق على نفسك فيه وتعرف ما تريد أن تكون فيه.”
― وجو
― وجو
“إنه يؤمن بآرائي دون أي تبصّر منه فيما أقوله ، لا أحبّ منه هذا الإعجاب المفرط في عماه. إنه يقززني، لكن كيف أتخلص من صداقتي له؟”
― وجو
― وجو
“الكتب والكتابة هما المنبعان اللذان لا ينبضان منذ انبثاقهما في حياتي. إنهما يقهران الزمن العادي لخلق زمن تعميق الإبداع. إنهما يوجّهان أحلامي وهواجسي المنبجسة. يخلّصانني من الرؤية ويقودانني نحو الرؤيا, نحو الغربة الجوّانية.”
― وجو
― وجو
“إنه مهووس بجميع أخبار الموتى والمحتضرين والمرضى والمقعدين إلاّ انه يولي أكبر حماسه لنشر خبر موت احد أغنياءالمدينة المحدثين وأعيانها *”
― وجو
― وجو
“ظنت أنه سينجب منها ولدين أو ثلاثة ليطمئنها ويرتاح لكن ارنبته فرّخت له خمسة عشر ذكراً وأنثى والسادس عشر مات بعد حوالي ساعة من ولادته”
― وجو
― وجو
“إعتاد الرواد الدائمون على حركاته الغير إرادية فلم يعد احد منهم يسخر منه. كان الإشفاق عليه أكثر من الضحك”
― وجو
― وجو
“إذا كان المغيظون لا يتركوننا ننمو طبيعيا؛لأنهم أوغاد يسرقون لنا طفولتنا،شبابنا وكل حياتنا،فعزاؤنا هو في أن نقهر بإبداعنا الزمن المتردي الذي يخلقونه لنا في كل طو وعصر”
― وجو
― وجو
“برود مشاعري ليسَ هو مثل بذرة ولدت معي فنَمَت حتّى صارت لها جذور عميقة مُتشعّبة. إن ما اكتسبته عبر تجاربي وصدماتي وشتلات مغروسة هنا وهناك, في حقل حياتي, استجذرت من منبته. برود مشاعري لا يكون إلّا كآبة مرحلية.”
― وجو
― وجو
“إنّنا نظلم دائمًا (كانَ) ونقسو عليها في حاضرنا. إنها مثل الجدّة التي ننعتها بالخَرَف وننسى تبرعُم خيالنا الذي شكلّته مُناغيات حكاياتها. إن (كانَ) هي الجدّة اللغوية وليسَ (الآن) إلّا حفيدها”
― وجو
― وجو