أنا Quotes

0 ratings, 0.00 average rating, 0 reviews
أنا Quotes
Showing 1-15 of 15
“نعم, أبادل شجرة التوت الحب و الصداقة, أكثر مما أبادل بعض البشر.. أرى في ظلّها أماناً, لم يمنحني إياه أحد.. أراها أبداً ثابتة, مهما أثقلَتها ذراعاي.. و إلى الآن لم أجد من ينافسها إلاكِ صديقتي..”
― أنا
― أنا
“بإسم الحب.. أفرد جدولتي شعرك لأصنع سلما نحو السماء.. بعدها، و أيضا بإسم الحب، أمزق نجوم الكون لأضيء مصباحا في كوخك الحزين.. و سأبقى العمر معك جنبا إلى جنب، و إن أنت غبت يوما، أؤكد لك ستحضرين من خلالي يا شقية، و إن انا غبت يوما فكوني على يقين أن روحي تراقبك أينما وطأت قدماك..”
― أنا
― أنا
“بل ما عليهم تغييره -معتقداتهم.. عليهم أن يستفيقوا ليكون الغد أفضل من الحاضر، ليصرخوا "كفا"، ينتظرون الأزل كما الحمقى، لعل الذي سرق رغيف الخبز من أياديهم يعيده -يوما ما- كاملا"..”
― أنا
― أنا
“كلما دندن أغنية -فرحا و قلبه يقفز من السعادة، شعر أن غيوم الأرض و تلالها أجمع تردد الكلمات خلفه.. بصوته البهيج و السعيد يتعلق الصدى، لكنه و بكل تواضع يتلاشى عند نبرة الحزن الشاردة و الساهدة، و بكل تواضع بعد تنهد الشقاء يعود صوته ضائعا في الخلاء الأخضر..”
― أنا
― أنا
“(...) بعد توقف قلبك يا ماريتا، سامحا لروحك بالصعود إلى السماء، عرفت أن الوقت قد توقف أيضا.. فمنك أيتها الدافئة، صنعت يداي خرائط الزمن، و حاكت من نظراتك فصول حياتي.. هل يلمع أخرى برق الصدفة و أحظى بصديقة تشبهك، أم سيبقى عمري خريفا إلى الأبد؟.. هل ينتصر القدر، أم حبي لك؟.. (...)”
― أنا
― أنا
“الأشخاص الذين اختارهم ليكونوا أصدقائي , أملي . هم وحدهم القادرين على صناعة بعض الأحلام الجديدة , و تحقيق بعضها الآخر . و أنا على ثقة تامة بهم جميعا”
― أنا
― أنا
“ها هي أحلامي تتناسب مع لون سريرك, فلما قد أنام بعيداً و وحيداً ؟..
دعينا نحيا معاً كزهرتَي لوتس بين مدن الصفيح المجلّدة.. دعينا نتعانق كأقلام تلوين في قبضة طفلٍ صغير.. دعينا نعود عشاقاً من جديد, أَضبط تبدّل فصولي وفق تفتّح شفتيك و تورّد خدَّيك, أَضبط ساعتي على رَمشِ أهدابك, أضبط التاريخ و المستقبل على على رعشة أناملي داخل كفّكِ الدافئ..”
― أنا
دعينا نحيا معاً كزهرتَي لوتس بين مدن الصفيح المجلّدة.. دعينا نتعانق كأقلام تلوين في قبضة طفلٍ صغير.. دعينا نعود عشاقاً من جديد, أَضبط تبدّل فصولي وفق تفتّح شفتيك و تورّد خدَّيك, أَضبط ساعتي على رَمشِ أهدابك, أضبط التاريخ و المستقبل على على رعشة أناملي داخل كفّكِ الدافئ..”
― أنا
“و كأنني منبوذ على نجم بارد, أعاين أرض التراب الدافئ حيث الجميع.. أنزلوني.. فقط أرى نفسي, لا يشاركني الفضاء سوى وحدتي, و لا شيء سواها.. أنزلوني.. غير قادر على فقدان نفسي في شخصية جديدة أو موقف آخر.. أنزلوني.. أشعر هنا و كأنني محاطٌ بجدار من زجاج.. حطِّموه و أنزلوني.. لقد تعبتُ من وحدتي..”
― أنا
― أنا
“الرجال ربما هم من اكتشفوا في بدايات التاريخ البشري, النار.. ربما.. لكنني على يقين أن المرأة هي التي اكتشفت كيفية اللعب بها.. المرأة هي الوحيدة القادرة بعينيها أن تشعل روح الرجل.. المرأة هي الوحيدة القادرة بضفائر شعرها -كالمخالب- أن تحفر خندقاً في ذاكرة الرجل لا يُـغلق إلا بموتهِ.. المرأة هي الوحيدة القادرة على صنع سُـلّمٍ من كلماتها, ترسل الرجل بها إلى خارج الكون, و لها الاختيار أن تعيده أو تبقيه منفياً..”
― أنا
― أنا
“أنا مجرد روح مسكينة مقيّدة في جسد -بشكل رهيب و محزن.. أريد أن اكون كل شيء.. أن أحرّك كل المشاعر, أن أتغيّر كما تغيّر صديقتي ثيابها, أن أكون الفيلسوف و الطبيب و الكاتب و المسرحي الكوميدي, حتى الملحن المجنون... ليس فقط أنا..
للأسف, انتهى بي الحال أن أكون مجرد دودة قز مرمية على حصيرة من زهور.. لم أعد أرغب بشيء.. إلا أن ينتهي كل شيء و أبقى مستلقياً الى الأبد..”
― أنا
للأسف, انتهى بي الحال أن أكون مجرد دودة قز مرمية على حصيرة من زهور.. لم أعد أرغب بشيء.. إلا أن ينتهي كل شيء و أبقى مستلقياً الى الأبد..”
― أنا
“أفضّلُ أن أركض و إياكِ نحو عين الإعصار.. أفضّل أن أكون معكِ متجهَين نحو الهلاك, على أكون شارداً ها هنا, مرتاحاً..”
― أنا
― أنا