ŷ������

“الأشباح تبقى مخيفة حتى لو كانت لأشخاص نحبهم”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“معظم تلك القصائد
خضت�ĶĹ���ا
بدلاً من خوض الحياة
أنا مدين إذن
للكسل
بمعظم ما يكوّن تاريخي الحقيقي


لأكن صريحًا
أنا مدين للتردد
لكنني أكثر كسلاً
من خوض أي نقاش حول ذلك

الكسل والموسيقى
والوحدة طبعًا
تركيبة مجربة
لإحاطة الآلام التافهة
بغلاف من النبل
و تجهيز قصائد
لايمكن حفظها
ل��ذا
سأقوم متأخرًا
كعادتي
سأكون آخر المغادرين
دون أدنى شعور بالقلق
فالمستقبل
يعرف كيف يعتني بنفسه
سيجد منفذه إلينا
عاجلاً أو آجلاً
سيصل إلى هنا
و يجلس منقطع الأنفاس
من كل هذا الركض في الاتجاه العكسي
سيتلفت حوله
متأكدًا من غيابنا جميعًا
قبل أن ينغمس
وحد��
في إصلاح كل تلك الأخطاء !”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“إلى حيث تنتمين
ذهبنا معـًا
ثم عدت وحدي
هذا - بلا شك - أفضل لي كثيرا
ف��كذا
لم أتورط
في ارتكاب الوداع
على أرض تخصني
أو بين جدران
تراقبني كل يوم
وهكذا أتمكن من خداع السرير
والتلفاز والشرفة
فأقنع��م
أن غيابك مسألة مؤقتة”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“الشوارع ُ
التي لا تطيقُ الحبَّ
طردتنا
إلى البيوتِ”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“في ظلامي الخاص
أجلسُ مستريحًا
لكنّني
كلما لمستُ دفئكِ
أرتجف&�����ܴ�;
― محمد خير, هدايا الوحدة

&�����ܴ�;الشبابيك��
تلمعُ في الواجهات
كدموعٍ معلَّقة”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“يؤجّلون حياتهم
في سبيلِ الحذر”
― محمد خير, هدايا الوحدة

&�����ܴ�;الحذر��
ليس إلّا حيلةً رخيصةً
لخداعِ الأرق”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“المزاليج ..
لا تحمي الأبواب حقًّا
لا تمنع اللصوص
فقط ..
تحرس الطمأنينة”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“في لحظةٍ خرقاء
استندنا سويًّا
إلى سورِ حديقة
لم يكن الطلاءُ قد جفّ بعد”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“لأكن صريحًا
أنا مدين للتردّد
لكني أكثر كسلًا
من خوضِ أيّ نقاشٍ حول ذلك”
― محمد خير, هدايا الوحدة

“معظم تلك القصائد
خضت����ا
بدلًا من خوض الحياة
أنا مدينٌ إذَن
للكسل
بمعظم ما يكوِّن تاريخي الحقيقيّ”
― محمد خير, هدايا الوحدة