ŷ helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following سيد قطب.
Showing 1-30 of 44
“إن الذي يعيش لنفسه قد يعيش مستريحا، ولكنه يعيش صغيرا ويموت صغيرا.”
―
―
“ولكن هذا القرآن يعطيك بمقدار ما تعطيه؛ ويفتح عليك في كل مرة بإشعاعات وإشراقات وإحاءات وإيقاعات بقدر ما تفتح له نفسك”
― في ظلال القرآن #4
― في ظلال القرآن #4
“إن العظمة الحقيقية أن نخالط هؤلاء الناس مشبّعين بروح السماحة والعطف على ضعفهم ونقصهم وخطئهم ،وروح الرغبة الحقيقية فى تطهيرهم وتثقيفهم ورفعهم إلى مستوانا بقدر ما نستطيع!:)”
―
―
“فمن كانت قوة الله معه فلا خوف عليه، ولو كان مجردا من كل مظاهر القوة، ومن كانت قوة الله عليه فلا أمن له ولا طمأنينة ولو ساندته جميع القوى”
―
―
“ھنالك في ضمیري أشواكاً سأضع علیھا یدك ، وأترك
لك التصرف فیھا كما ترید”
―
لك التصرف فیھا كما ترید”
―
“إن الأفراد "المسلمين نظريا" سيظلون يقومون "فعلا" بتقوية المجتمع الجاهلي الذين يعملون "نظريا" لإزالته و سيظلون خلايا حية في كيانه تمده بعناصر البقاء و الإمتداد و سيعطونه كفاياتهم و خبراتهم و نشاطهم ليحيا بها و يقوي و ذلك بدلا من ان تكون حركتهم في اتجاه تقويض هذا المجتمع الجاهلي”
―
―
“الناس لا يوجه حياتهم ولا يغيرها أن (يعلموا) ولكن يوجه حياتهم ويغيرها أن (يعتقدوا)”
―
―
“لا حاكمية الا الله و لا شريعة الا من الله ولا سلطان لأحد علي أحد لأن السلطان كله لله و لأن "الجنسية" التي يريدها الإسلام هي جنسية العقيدة التي يتساوي فيها العربي و الروماني و الفارسي و سائر الأجناس و الألوان تحت راية الله”
―
―
“إن الإيمان بالحياة الآخرة نعمة. نعمة يفيضها الإيمان على القلب. نعمة يهبها الله للفرد الفاني العاني المحدود الأجل الواسع الأمل و ما يُغلق أحد على نفسه هذا المنفذ إلى الخلود إلا و حقيقة الحياة في روحه ناقصة أو مطموسة. فالإيمان بالآخرة - فوق أنه إيمان بعدل الله المطلق و جزائه الأوفى- هو ذاته دلالة على فيض النفس بالحيوية و على امتلاء بالحياة لا يقف عند حدود الأرض، إنما يتجاوزها إلى البقاء الطليق الذي لا يعلم إلا الله مداه و إلى المرتقى السامي الذي يتجه صعداً إلى جوار الله”
― في ظلال القرآن #1
― في ظلال القرآن #1
“إن بلادة الراحة لتغلق المنافذ والمشاعر ، وتطبع على القلوب والعقول”
― في ظلال القرآن
― في ظلال القرآن
“والموت غيب لا يدري إنسان متى يدركه. فمن أراد ألا يموت إلا مُسلماً فسبيله أن يكون منذ اللحظة مسلماً. و أن يكون في كل لحظة مسلماً”
― في ظلال القرآن #1
― في ظلال القرآن #1
“والفن والدين صنوان في أعماق النفس وقرارة الحس. وإدراك الجمال الفني دليل استعداد لتلقي التأثير الديني، حين يرتفع الفن إلى هذا المستوى الرفيع، وحين تصفو النفس لتلقى رسالة الجمال.”
― التصوير الفني في القرآن
― التصوير الفني في القرآن
“وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ �
الذين جاهدوا في الله ليصلوا إليه ويتصلوا به، الذين احتملوا في الطريق إليه ما احتملوا فلم ينكصوا ولم ييأسوا، الذين صبروا على فتنة النفس وعلى فتنة الناس، الذين حملوا أعباءهم وساروا في ذلك الطريق الطويل الشاق الغريب
أولئك لن يتركهم الله وحدهم ولن يضيع إيمانهم، ولن ينسى جهادهم. إنه سينظر إليهم من عليائه فيرضيهم، وسينظر إلى جهادهم إليه فيهديهم، وسينظر إلى محاولتهم الوصول فيأخذ بأيديهم، وسينظر إلى صبرهم وإحسانهم فيجازيهم خير الجزاء”
― في ظلال القرآن
الذين جاهدوا في الله ليصلوا إليه ويتصلوا به، الذين احتملوا في الطريق إليه ما احتملوا فلم ينكصوا ولم ييأسوا، الذين صبروا على فتنة النفس وعلى فتنة الناس، الذين حملوا أعباءهم وساروا في ذلك الطريق الطويل الشاق الغريب
أولئك لن يتركهم الله وحدهم ولن يضيع إيمانهم، ولن ينسى جهادهم. إنه سينظر إليهم من عليائه فيرضيهم، وسينظر إلى جهادهم إليه فيهديهم، وسينظر إلى محاولتهم الوصول فيأخذ بأيديهم، وسينظر إلى صبرهم وإحسانهم فيجازيهم خير الجزاء”
― في ظلال القرآن
“ومن واجب أصحاب الدعوة الإسلامية ألا يستجيبوا للمناورة ! من واجبهم أن يرفضوا إملاء منهج غريب على حركنهم وعلى دينهم ! من واجبهم ألا يستخفهم الذين لا يوقنون ! ..
و من واجبهم أن يكشفوا مناورة الإحراج و وأن يستعلوا عليها , وأن يرفضوا السخرية الهازلة في ما يُسمى "تطوير الفقه الإسلامي" في مجتمع لا يعلن عن خضوعه لشريعة الله و رفضه لكل شريعةٍ سواها. من واجبهم أن يرفضوا هذه التلهية عن العمل الجاد .. التلهية باستنبات البذور في الهواء .. وأن يرفضوا هذه الخدعة الخبيثة !
ومن واجبهم أن يتحركوا وفق منهج هذا الدين في الحركة . فهذا من أسرار قوته وهذا هو مصدر قوتهم كذلك .”
―
و من واجبهم أن يكشفوا مناورة الإحراج و وأن يستعلوا عليها , وأن يرفضوا السخرية الهازلة في ما يُسمى "تطوير الفقه الإسلامي" في مجتمع لا يعلن عن خضوعه لشريعة الله و رفضه لكل شريعةٍ سواها. من واجبهم أن يرفضوا هذه التلهية عن العمل الجاد .. التلهية باستنبات البذور في الهواء .. وأن يرفضوا هذه الخدعة الخبيثة !
ومن واجبهم أن يتحركوا وفق منهج هذا الدين في الحركة . فهذا من أسرار قوته وهذا هو مصدر قوتهم كذلك .”
―
“إنه لابد للفرد الفاني الضعيف المحدود أن يتصل بالقوة الكبرى، يستمد منها العون حين يتجاوز الجهد قواه المحدودة. حينما تواجهه قوى الشر الباطنة و الظاهرة. حينما يثقل عليه جهد الإستقامة على الطريق بين دفع الشهوات و إغراء المطامع، و حينما تثقل عليه مجاهدة الطغيان و الفساد و هي عنيفة. حينما يطول به الطريق و تبعد به الشُقة في عمره المحدود، ثم ينظر فإذا هو لم يبلغ شيئاً و قد أوشك على المغيب، و لم ينل شيئاً و شمس العمر تميل للغروب. حينما يجد الشر نافشاً و الخير ضاوياً، و لا شعاع في الأفق و لا معلم في الطريق..
هنا تبدو قيمة الطلاة.. إنها الصلة المباشرة بين الإنسان الفاني و القوة الباقية. إنها الموعد المختار لالتقاء القطرة المنعزلة بالنبع الذي لا يغيض. إنها مفتاح الكنز الذي يغني و يقني و يفيض. إنها الإنطلاقة من حدود الواقع الأرضي الصغير إلى مجال الواقع الكوني الكبير. إنها الروح و الندى و الظلال في الهاجرة، إنها اللمسة الحانية للقلب المتعب المكدود.. و من هنا كان رسول الله � إذا كان في الشدة قال: "أرحنا بها يا بلال".. و يكثر من الصلاة إذا حزبه أمر ليكثر من اللقاء بالله”
― في ظلال القرآن #1
هنا تبدو قيمة الطلاة.. إنها الصلة المباشرة بين الإنسان الفاني و القوة الباقية. إنها الموعد المختار لالتقاء القطرة المنعزلة بالنبع الذي لا يغيض. إنها مفتاح الكنز الذي يغني و يقني و يفيض. إنها الإنطلاقة من حدود الواقع الأرضي الصغير إلى مجال الواقع الكوني الكبير. إنها الروح و الندى و الظلال في الهاجرة، إنها اللمسة الحانية للقلب المتعب المكدود.. و من هنا كان رسول الله � إذا كان في الشدة قال: "أرحنا بها يا بلال".. و يكثر من الصلاة إذا حزبه أمر ليكثر من اللقاء بالله”
― في ظلال القرآن #1
“لا مُرتجى يُرجَى، ولا أسفٌ على......ماضٍ يضيعُ كأنّه لم يُوجَدِ”
― ديوان الشاطئ المجهول
― ديوان الشاطئ المجهول
“اتقوا الله - كما يحق له أن يُتَّقى - و هي هكذا بدون تحديد تدع القلب مجتهداً في بلوغها كما يتصورها و كما يطيقها. و كلما أوغل القلب في هذا الطريق تكشَّفت له آفاق، و جدّت له أشواق. و كلما اقترب بتقواه من الله، تيقظ شوقه إلى مقام أرفع مما بلغ، و إلى مرتبة وراء ما ارتقى. و تطلع إلى المقام الذي يستيقظ فيه قلبه فلا ينام !”
― في ظلال القرآن #1
― في ظلال القرآن #1
“الذين يظنون أن أخلاقية الإسلام تجعل منه عبئا ثقيلا على البشرية، تحول دون تحقيقه في حياتهم، إنما يستمدون هذا الشعور مما يعانيه الفرد المسلم حين يعيش في مجتمع لا يهيمن عليه الإسلام؛ وحين يكون الأمر كذلك يكون الإسلام بأخلاقيته عبئا ثقيلا فادحا بالفعل، يقسم ظهور الأفراد الذين يعيشون بإسلامهم النظيف في المجتمع الجاهلي القذر، ويكاد يسحقهم سَحقا؛ لكن هذا ليس الوضع الطبيعي الذي يفترضه الإسلام وهو يفرض أخلاقيته الرفيعة النظيفة السامقة على الناس؛ إن الإسلام نظام واقعي، ومن ثم فإنه يفترض أن الناس الذين يعيشون بمنهجه يعيشون في مجتمع يهمين عليه الإسلام، وفي هذا المجتمع يكون الخير والفضيلة والنظافة هي المعروف الذي يعرفه ويصونه كل القائمين على هذا المجتمع، ويكون الشر والرذيلة والقذارة هي المنكر الذي تطارده كل القوى المهيمنة على هذا المجتمع أيضا.”
― هذا الدين
― هذا الدين
“الشمس تطلع، والشمس تغرب، والأرض من حولها تدور، والحيا تنبثق من هنا ومن هناك ...”
― أفراح الروح
― أفراح الروح
“الأمة التي يكون من الرعيل الأول فيها أبو بكر العربي، وبلال الحبشي، وصهيب الرومي، وسلمان الفارسي، وإخوانهم الكرام، والتي تتوالى أجيالها على هذا النسق الرائع... الجنسية فيها العقيدة، والوطن فيها هو دار الإسلام، والحاكم فيها هو الله، والدستور فيها هو القرآن.”
― معالم في الطريق
― معالم في الطريق
“وكانت لها هذه الجاذبية العجيبة حقاً، الجاذبية التي تكاد تتجرد عن الجنس. لأن الكل يشتركون فيها: الشيخ والشاب، والرجال والنساء، حتى الأطفال!”
― أشواك
― أشواك
“عندما تنمو في نفوسنا بذور الحب والعطف والخير نعفي أنفسنا من أعباء ومشقات كثيرة.. إننا لن نكون في حاجة إلى أن نتملق الآخرين لأننا سنكون يومئذ صادقين مخلصين إذ نزجي إليهم الثناء.. إننا سنكشف في نفوسهم عن كنوز من الخير وسنجد لهم مزايا طيبة نثني عليها حين نثني ونحن صادقون؛ ولن يعدم إنسان ناحية خيرة أو مزية حسنة تؤهله لكلمة طيبة، ولكننا لا نطلع عليها ولا نراها إلا حين تنمو في نفوسنا بذرة الحب! كذلك لن نكون في حاجة لأن نحمل أنفسنا مؤونة التضايق منهم ولا حتى مؤونة الصبر على أخطائهم وحماقاتهم؛ لأننا سنعطف على مواضع الضعف والنقص ولن نفتش عليها لنراها يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب! وبطبيعة الحال لن نجشم أنفسنا عناء الحقد عليهم أو عبء الحذر منهم، فإنما نحقد على الآخرين لأن بذرة الخير لم تنم في نفوسنا نموا كافيا ونتخوف منهم لأن عنصر الثقة في الخير ينقصنا! كم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والراحة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا وثقتنا، يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب والعطف والخير!”
― افراح الروح
― افراح الروح
“أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ
لا يكفي أن يجاهد المؤمنون إنما هو الصبر على التكاليف ، التكاليف المستمرة المتنوعة التي لا تقف عند الجهاد إنما هنالك المعاناة اليومية التي لا تنتهي : معاناة الإستقامة على أفق الإيمان والإستقرار على مقتضياته في الشعور والسلوك ، والصبر في أثناء ذلك على الضعف الإنساني في النفس وفي الغير والصبر على طول الطريق وبعد الشقة وكثرة العقبات والصبر على وسوسة الراحة وهفوة النفس لها في زحمة الجهد والكرب والصبر على أشياء كثيرة في الطريق المحفوف بالمكاره طريق الجنة التي لا تنال بالأماني وبكلمات اللسان ..”
― في ظلال القرآن | المجلد الأول
لا يكفي أن يجاهد المؤمنون إنما هو الصبر على التكاليف ، التكاليف المستمرة المتنوعة التي لا تقف عند الجهاد إنما هنالك المعاناة اليومية التي لا تنتهي : معاناة الإستقامة على أفق الإيمان والإستقرار على مقتضياته في الشعور والسلوك ، والصبر في أثناء ذلك على الضعف الإنساني في النفس وفي الغير والصبر على طول الطريق وبعد الشقة وكثرة العقبات والصبر على وسوسة الراحة وهفوة النفس لها في زحمة الجهد والكرب والصبر على أشياء كثيرة في الطريق المحفوف بالمكاره طريق الجنة التي لا تنال بالأماني وبكلمات اللسان ..”
― في ظلال القرآن | المجلد الأول
“إن القلوب يجب أن تُخلص لله أولاً , و تعلن عبوديتها له وحده بقبول شرعه وحده , ورفض كل شرعٍ آخر غيره .. من ناحية المبدأ .. قبل أن تُخاطَب بأي تفصيلٍ عن ذلك الشرع يُرغبها فيه !”
―
―
“{قُلۡ هَلۡ تَرَبَّصُونَ بِنَآ إِلَّآ إِحۡدَى ٱلۡحُسۡنَيَيۡنِۖ وَنَحۡنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمۡ أَن يُصِيبَكُمُ ٱللَّهُ بِعَذَابٖ مِّنۡ عِندِهِۦٓ أَوۡ بِأَيۡدِينَاۖ فَتَرَبَّصُوٓاْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ}
- التوبة-
فماذا يتربص المنافقون بالمؤمنين ؟ إنها الحسنى على كل حال .. النصر الذي تعلو به كلمة اللّه ، فهو جزاؤهم في هذه الأرض .. أو الشهادة في سبيل الحق وعليا الدرجات عند اللّه ..
وماذا يتربص المؤمنون بالمنافقين ؟ إنه عذاب اللّه يأخذهم كما أخذ من قبلهم من المكذبين ؛ أو ببطش المؤمنين بهم كما وقع من قبل للمشركين . .
( فتربصوا إنا معكم متربصون ) والعاقبة معروفة للمؤمنين .”
― في ظلال القرآن
- التوبة-
فماذا يتربص المنافقون بالمؤمنين ؟ إنها الحسنى على كل حال .. النصر الذي تعلو به كلمة اللّه ، فهو جزاؤهم في هذه الأرض .. أو الشهادة في سبيل الحق وعليا الدرجات عند اللّه ..
وماذا يتربص المؤمنون بالمنافقين ؟ إنه عذاب اللّه يأخذهم كما أخذ من قبلهم من المكذبين ؛ أو ببطش المؤمنين بهم كما وقع من قبل للمشركين . .
( فتربصوا إنا معكم متربصون ) والعاقبة معروفة للمؤمنين .”
― في ظلال القرآن
“إن التعبير القرآني يتناول القصة بريشة التصوير المبدعة التي يتناول بها جميع المشاهد والمناظر التي يعرضها، فتستحيل القصة حادثاً يقع ومشهداً يجري، لا قصةً تروى ولا حادثاً قد مضى.”
― التصوير الفني في القرآن
― التصوير الفني في القرآن
“وجعلنا نومكم سباتاً"
في النوم أسرار غير تلبية حاجة الجسد والأعصاب .. إنه هدنة الروح من صراع الحياة العنيف ، هدنة تلم بالفرد فيلقي سلاحه وجنته ويستسلم لفترة من السلام الآمن، السلام الذي يحتاجه الفرد حاجته إلى الطعام والشراب. ويقع ما يشبه المعجزات حيث يلم النعاس بالأجفان ، والروح مثقل ، والأعصاب مكدودة ، والنفس منزعجة ، والقلب مروع . فكأنما هذا النعاس انقلاب تام في كيان هذا الفرد وتجديد كامل لا لقواه بل له هو ذاته وكأنما هو كائن حين يصحو جديد ..”
― في ظلال القرآن #6
في النوم أسرار غير تلبية حاجة الجسد والأعصاب .. إنه هدنة الروح من صراع الحياة العنيف ، هدنة تلم بالفرد فيلقي سلاحه وجنته ويستسلم لفترة من السلام الآمن، السلام الذي يحتاجه الفرد حاجته إلى الطعام والشراب. ويقع ما يشبه المعجزات حيث يلم النعاس بالأجفان ، والروح مثقل ، والأعصاب مكدودة ، والنفس منزعجة ، والقلب مروع . فكأنما هذا النعاس انقلاب تام في كيان هذا الفرد وتجديد كامل لا لقواه بل له هو ذاته وكأنما هو كائن حين يصحو جديد ..”
― في ظلال القرآن #6
“ذلك توفيق لم أكن أتطلع إليه حتى التقيت به”
― التصوير الفني في القرآن
― التصوير الفني في القرآن
“كانت قصة موسى- عليه السّلام- تبدأ في غالب السور من حلقة الرسالة- لا من حلقة الميلاد-
إلا في سورة القصص أخبر الله بقصته من الميلاد
* بتصرف”
―
إلا في سورة القصص أخبر الله بقصته من الميلاد
* بتصرف”
―