ŷ helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following سعاد الصباح.
Showing 1-30 of 124
“ليست الديمقراطية أن يقول الرجل رأيه في السياسة دون أن يعترضه أحد ..
الديمقراطية أن تقول المرأة رأيها في الحب... دون أن يقتلها أحد”
― في البدء كانت الأنثى
الديمقراطية أن تقول المرأة رأيها في الحب... دون أن يقتلها أحد”
― في البدء كانت الأنثى
“لا تنتقد خجلي الشديد فإنني
بسيطة جداً.. وأنت خبير
يا سيد الكلمات هب لي فرصةً
حتى يذاكر درسه العصفور
خذني بكل بساطتي وطفولتي
أنا لم أزل أحبو وأنت قدير
من أين تأتي بالفصاحة كلها
وأنا يتوه على فمي التعبير؟
أنا في الهوى لا حول لي أو قوة
إن المحب بطبعه مكسور”
―
بسيطة جداً.. وأنت خبير
يا سيد الكلمات هب لي فرصةً
حتى يذاكر درسه العصفور
خذني بكل بساطتي وطفولتي
أنا لم أزل أحبو وأنت قدير
من أين تأتي بالفصاحة كلها
وأنا يتوه على فمي التعبير؟
أنا في الهوى لا حول لي أو قوة
إن المحب بطبعه مكسور”
―
“تتصارعُ في أعماقي رغبتانْ
رغبتي في أن أكون حبيبتكْ..
وخوفي من أن أصبح سجينتكْ..”
―
رغبتي في أن أكون حبيبتكْ..
وخوفي من أن أصبح سجينتكْ..”
―
“كن صديقي.
كن صديقي.
كم جميل لو بقينا أصدقاء
إن كل امرأة تحتاج أحياناً إلى كف صديق..
وكلام طيب تسمعه..
وإلى خيمة دفء صنعت من كلمات
لا إلى عاصفة من قبلات
فلماذا يا صديقي؟.
لست تهتم بأشيائي الصغيرة
ولماذا... لست تهتم بما يرضي النساء؟..
****
كن صديقي.
كن صديقي.
إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..
وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
وأنا � كامرأة- يسعدني أن أسمعك..
فلماذا –أيه� الشرقي- تهتم بشكلي؟..
ولماذا تبصرالكحل بعيني..
ولا تبصر عقلي؟.
إنني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار.
فلماذا لا ترى في معصمي إلا السوار ؟.
ولماذا فيك شيء من بقايا شهريار؟.
كن صديقي.
كن صديقي.
ليس في الأمر انتقاص للرجولة
غير أن الرجل الشرقي لايرضى بدورٍ
غير أدوار البطولة..
فلماذا تخلط الأشياء خلطاً ساذجاً؟.
ولماذا تدعي العشق وما أنت العشيق..
إن كل امرأةٍ في الأرض تحتاج إلى صوت ذكيٍ..
وعميق.
وإلى النوم على صدر بيانو أو كتاب..
فلماذا تهمل البعد الثقافي..
وتعنى بتفاصيل الثياب؟.
كن صديقي.
كن صديقي.
أنا لا أطلب أن تعشقني العشق الكبيرا..
لا ولا أطلب أن تبتاع لي يختاً..
وتهديني قصورا..
لا ولا أطلب أن تمطرني عطراً فرنسياً ..
وتعطيني القمر
هذه الأشياء لا تسعدني ..
فاهتماماتي صغيرة
وهواياتي صغيرة
وطموحي .. هو أن أمشي ساعاتٍ.. وساعاتٍ معكْ.
تحت موسيقى المطر..
وطموحي، هو أن أسمع في الهاتف صوتكْ..
عندما يسكنني الحزن ...
ويبكيني الضجر..
***
كن صديقي.
كن صديقي.
فأنا محتاجة جداً لميناء سلام
وأنا متعبة من قصص العشق، وأخبار الغرام
وأنا متعبة من ذلك العصرالذي
يعتبر المرأة تمثال رخام.
فتكلم حين تلقاني ...
لماذا الرجل الشرقي ينسى،
حين يلقى المرأة، نصف الكلام؟.
ولماذا لا يرى فيها سوى قطعة حلوى..
وزغاليل حمام..
ولماذا يقطف التفاح من أشجارها؟..
ثم ينام..”
―
كن صديقي.
كم جميل لو بقينا أصدقاء
إن كل امرأة تحتاج أحياناً إلى كف صديق..
وكلام طيب تسمعه..
وإلى خيمة دفء صنعت من كلمات
لا إلى عاصفة من قبلات
فلماذا يا صديقي؟.
لست تهتم بأشيائي الصغيرة
ولماذا... لست تهتم بما يرضي النساء؟..
****
كن صديقي.
كن صديقي.
إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..
وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
وأنا � كامرأة- يسعدني أن أسمعك..
فلماذا –أيه� الشرقي- تهتم بشكلي؟..
ولماذا تبصرالكحل بعيني..
ولا تبصر عقلي؟.
إنني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار.
فلماذا لا ترى في معصمي إلا السوار ؟.
ولماذا فيك شيء من بقايا شهريار؟.
كن صديقي.
كن صديقي.
ليس في الأمر انتقاص للرجولة
غير أن الرجل الشرقي لايرضى بدورٍ
غير أدوار البطولة..
فلماذا تخلط الأشياء خلطاً ساذجاً؟.
ولماذا تدعي العشق وما أنت العشيق..
إن كل امرأةٍ في الأرض تحتاج إلى صوت ذكيٍ..
وعميق.
وإلى النوم على صدر بيانو أو كتاب..
فلماذا تهمل البعد الثقافي..
وتعنى بتفاصيل الثياب؟.
كن صديقي.
كن صديقي.
أنا لا أطلب أن تعشقني العشق الكبيرا..
لا ولا أطلب أن تبتاع لي يختاً..
وتهديني قصورا..
لا ولا أطلب أن تمطرني عطراً فرنسياً ..
وتعطيني القمر
هذه الأشياء لا تسعدني ..
فاهتماماتي صغيرة
وهواياتي صغيرة
وطموحي .. هو أن أمشي ساعاتٍ.. وساعاتٍ معكْ.
تحت موسيقى المطر..
وطموحي، هو أن أسمع في الهاتف صوتكْ..
عندما يسكنني الحزن ...
ويبكيني الضجر..
***
كن صديقي.
كن صديقي.
فأنا محتاجة جداً لميناء سلام
وأنا متعبة من قصص العشق، وأخبار الغرام
وأنا متعبة من ذلك العصرالذي
يعتبر المرأة تمثال رخام.
فتكلم حين تلقاني ...
لماذا الرجل الشرقي ينسى،
حين يلقى المرأة، نصف الكلام؟.
ولماذا لا يرى فيها سوى قطعة حلوى..
وزغاليل حمام..
ولماذا يقطف التفاح من أشجارها؟..
ثم ينام..”
―
“قد كان بوسعي أن أتجمّل..
أن أتكحّل
أن أتدلّل..
أن أتحمّص تحت الشمس
وأرقُص فوق الموج ككلّ الحوريّاتْ
قد كان بوسعي
أن أتشكّل بالفيروز، وبالياقوت،
وأن أتثنّى كالملكات
قد كان بوسعي أن لا أفعل شيئاً
أن لا أقرأ شيئاً
أن لا أكتب شيئاً
أن أتفرّغ للأضواء.. وللأزياء.. وللرّحلاتْ..
لكنّي خنتُ قوانين الأنثى
واخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ”
―
أن أتكحّل
أن أتدلّل..
أن أتحمّص تحت الشمس
وأرقُص فوق الموج ككلّ الحوريّاتْ
قد كان بوسعي
أن أتشكّل بالفيروز، وبالياقوت،
وأن أتثنّى كالملكات
قد كان بوسعي أن لا أفعل شيئاً
أن لا أقرأ شيئاً
أن لا أكتب شيئاً
أن أتفرّغ للأضواء.. وللأزياء.. وللرّحلاتْ..
لكنّي خنتُ قوانين الأنثى
واخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ”
―
“أنا لست أنثاك ،ياسيِّدي
ففتِّشْ عن امرأةٍ ثاِنَيةْ..
تشابه أيَّةَ سجَّادةٍ
في بلاط الرَّشيدْ...
أنا امرأةٌ مِنْ فضاءٍ بعيدٍ
ونجمٍ ٍ بعيدْ..
فلا بالوعودِ ألينُ..
ولا بالوعيدْ..”
―
ففتِّشْ عن امرأةٍ ثاِنَيةْ..
تشابه أيَّةَ سجَّادةٍ
في بلاط الرَّشيدْ...
أنا امرأةٌ مِنْ فضاءٍ بعيدٍ
ونجمٍ ٍ بعيدْ..
فلا بالوعودِ ألينُ..
ولا بالوعيدْ..”
―
“كُن صديقي، ليس في الأمر انتقاصٌ للرجولة..
غير أن الشرقيّ لا يرضى بدورٍ غير أدوار البطولة.”
―
غير أن الشرقيّ لا يرضى بدورٍ غير أدوار البطولة.”
―
“إنني مجنونةٌ جداً...
وأنتمْ عقلاءْ
وأنا هاربةٌ من جنةِ العقلِ،
وأنتمْ حكماءْ
أشهرُ الصيفِ لكمْ
فاتركوا لي إنقلاباتِ الشتاءْ..”
―
وأنتمْ عقلاءْ
وأنا هاربةٌ من جنةِ العقلِ،
وأنتمْ حكماءْ
أشهرُ الصيفِ لكمْ
فاتركوا لي إنقلاباتِ الشتاءْ..”
―
&ܴ;يقولونَ:
إنَّ الكلامَ إمتيازُ الرجالِ...
فلا تنطقي!!
وإنَّ التغزلَ فنُّ الرجالِ...
فلا تعشقي!!
وإنَّ الكتابةَ بحرٌ عميقُ المياهِ
فلا تغرقي...
وها أنذا قد عشقتُ كثيراً...
وها انذا قد سبحتُ كثيراً...
وقاومتُ كلَّ البحارِ ولم أغرقِ...”
―
إنَّ الكلامَ إمتيازُ الرجالِ...
فلا تنطقي!!
وإنَّ التغزلَ فنُّ الرجالِ...
فلا تعشقي!!
وإنَّ الكتابةَ بحرٌ عميقُ المياهِ
فلا تغرقي...
وها أنذا قد عشقتُ كثيراً...
وها انذا قد سبحتُ كثيراً...
وقاومتُ كلَّ البحارِ ولم أغرقِ...”
―
&ܴ;أسميك
- حتى أعيظ النساء -
حبيبي
- وحتى أغيظ عقول الصفيح -
حبيبي
وأعلم أن القبيلة تطلب رأسي
وأن الذكور سيفخرون بذبحي
وأن النساء ..
سيرقصن تحت صليبي ..”
― في البدء كانت الأنثى
- حتى أعيظ النساء -
حبيبي
- وحتى أغيظ عقول الصفيح -
حبيبي
وأعلم أن القبيلة تطلب رأسي
وأن الذكور سيفخرون بذبحي
وأن النساء ..
سيرقصن تحت صليبي ..”
― في البدء كانت الأنثى
“كل ُّ شيءٍ قابل للمحوْ ، ياسيَّدي
إلا بصماتِكَ المطبوعةَ على أنوثتي...”
―
إلا بصماتِكَ المطبوعةَ على أنوثتي...”
―
“فرقٌ كبيرٌبيننا، ياسيِّدي
فأنا محافظةٌ..وأنت جَسُورُ
وأنا مقيدةٌ..وأنت تطيرُ..
وأنا محجَّبةٌ..وأنت بصيرُ..
وأنا..أنا..مجهولةٌ جدّاً..
وأنتَ شهيرُ..”
―
فأنا محافظةٌ..وأنت جَسُورُ
وأنا مقيدةٌ..وأنت تطيرُ..
وأنا محجَّبةٌ..وأنت بصيرُ..
وأنا..أنا..مجهولةٌ جدّاً..
وأنتَ شهيرُ..”
―
“إذا ماافتَرضْنَا..
بانك لستَ حبيبي
فماذا أكونُ؟
وماذا تكونْ؟
وكيفَ أقول بأنَّيَ أنثىَ؟
إذا لم أخبِّك تحتَ الجُفُونْ”
―
بانك لستَ حبيبي
فماذا أكونُ؟
وماذا تكونْ؟
وكيفَ أقول بأنَّيَ أنثىَ؟
إذا لم أخبِّك تحتَ الجُفُونْ”
―
“أنا محتاجة جداً لميناء سلام”
―
―
“أمطريني... أمطريني يا سماء
وانظريني.. نحن في الدمع سواء
وإذا شئت, فكفي واتركي
لفؤادي.. ولعيني البكاء..”
―
وانظريني.. نحن في الدمع سواء
وإذا شئت, فكفي واتركي
لفؤادي.. ولعيني البكاء..”
―
“أنا امرأةٌ
تنفرُ من أفعالِ النَهْيِ
وتنفُرُ من أفعال الأمرْ”
―
تنفرُ من أفعالِ النَهْيِ
وتنفُرُ من أفعال الأمرْ”
―
“مادُمْتَ موجوداً معي..
فالعامُ أسْعَدُ مِنْ سعيد...”
―
فالعامُ أسْعَدُ مِنْ سعيد...”
―
“فإنما الحب من الإيمان إن تطهرا
يبارك الله به الأرض, ويهدي البشرا”
―
يبارك الله به الأرض, ويهدي البشرا”
―
“حين أكون بحالة عشق..
أشعر أن العالم أضحى وطني
وبإمكاني أن أجتاز البحر
وأعبر آلاف الأنهار
وبإمكاني..
أن أتنقل دون جواز
كالكلمات.. وكالأفكار..
حتى تكون حبيبي
يذهب خوفي..
يذهب ضعفي..
أشعر أني بين نساء الأرض الأقوى”
― في البدء كانت الأنثى
أشعر أن العالم أضحى وطني
وبإمكاني أن أجتاز البحر
وأعبر آلاف الأنهار
وبإمكاني..
أن أتنقل دون جواز
كالكلمات.. وكالأفكار..
حتى تكون حبيبي
يذهب خوفي..
يذهب ضعفي..
أشعر أني بين نساء الأرض الأقوى”
― في البدء كانت الأنثى
“ايها السيد..
إنى كنت فى بحر بلادى لؤلؤة
ثم القانى الهوى بين يديك
فأنا الآن فتافيت امرأة”
―
إنى كنت فى بحر بلادى لؤلؤة
ثم القانى الهوى بين يديك
فأنا الآن فتافيت امرأة”
―
“يا سيدي:
إن كنتَ نعنبرُ الأنوثةَ وصمةً
فوقَ الجبينِ،
فما الذي أبقيتَ للمتحجرينْ؟
يا أيها الرجلُ الذي احتكرَ الذكاءْ
يا أيها القمرُ الأنانيُّ
الذي اغتصبَ السيادةَ في السماءْ
يا منْ تعقدكَ انتصاراتي...
وتكرهُ أن ترى حولي،
ألوفَ المعجبينْ..
يا منْ تخافُ تفوقي..
وتألقي...
وتخافُ عطرَ الياسمينْ
هل ممكنٌ..
أن يكرهَ الإنسانُ عطرَ الياسمين؟”
―
إن كنتَ نعنبرُ الأنوثةَ وصمةً
فوقَ الجبينِ،
فما الذي أبقيتَ للمتحجرينْ؟
يا أيها الرجلُ الذي احتكرَ الذكاءْ
يا أيها القمرُ الأنانيُّ
الذي اغتصبَ السيادةَ في السماءْ
يا منْ تعقدكَ انتصاراتي...
وتكرهُ أن ترى حولي،
ألوفَ المعجبينْ..
يا منْ تخافُ تفوقي..
وتألقي...
وتخافُ عطرَ الياسمينْ
هل ممكنٌ..
أن يكرهَ الإنسانُ عطرَ الياسمين؟”
―
“أخشى جداً ان يتحول هذا الحب الى عادات”
― في البدء كانت الأنثى
― في البدء كانت الأنثى
“لو كنتَ تعرفُ كم أحبكَ..
ما قمعتَ..
ولا بطشتَ
ولا لجأتَ لحدِّ سيفكَ..
مثلَ كلِ الحاكمينْ...”
―
ما قمعتَ..
ولا بطشتَ
ولا لجأتَ لحدِّ سيفكَ..
مثلَ كلِ الحاكمينْ...”
―
“لم أعُدْ قادرةً على الحُبِّ... ولا على الكراهيَهْ
ولا على الصَمْتِ, ولا على الصُرَاخْ
ولا على النِسْيان, ولا على التَذَكُّرْ
لم أعُدْ قادرةً على مُمَارسة أُنوثتي...
فأشواقي ذهبتْ في إجازةٍ طويلَهْ
وقلبي... عُلْبَةُ سردينٍ
انتهت مُدَّةُ استعمالها...”
―
ولا على الصَمْتِ, ولا على الصُرَاخْ
ولا على النِسْيان, ولا على التَذَكُّرْ
لم أعُدْ قادرةً على مُمَارسة أُنوثتي...
فأشواقي ذهبتْ في إجازةٍ طويلَهْ
وقلبي... عُلْبَةُ سردينٍ
انتهت مُدَّةُ استعمالها...”
―
“سيظلُّون ورائي..
بالإشاعاتِ ورائي
والأكاذيبِ ورائي
غير أنّي
ما تعوَّدتُ بأنْ أنظر يوماً للوراء
فلقد علَّمني الشَّعرُ بأن أمشي
ورأسي في السَّماء..”
―
بالإشاعاتِ ورائي
والأكاذيبِ ورائي
غير أنّي
ما تعوَّدتُ بأنْ أنظر يوماً للوراء
فلقد علَّمني الشَّعرُ بأن أمشي
ورأسي في السَّماء..”
―
“لا تدع طيفك عني يتوارى
لا تدعني أسأل الغيب مرارا
وأنا أعتصر الدمع اعتصارا
أنا كم أفنى وكم أحيا انتظارا”
―
لا تدعني أسأل الغيب مرارا
وأنا أعتصر الدمع اعتصارا
أنا كم أفنى وكم أحيا انتظارا”
―
“أريد أن أكُتبْ..
لأ تحررَ من ألوف الدّوائر والُمر بّعاتْ
التي رسموها حولَ عقلي ..
وأخرجَ من حزام التلوُّث
الذي سمَّمَ كل َّالأنهارْ
وكلَّ الأفكار ْ..”
―
لأ تحررَ من ألوف الدّوائر والُمر بّعاتْ
التي رسموها حولَ عقلي ..
وأخرجَ من حزام التلوُّث
الذي سمَّمَ كل َّالأنهارْ
وكلَّ الأفكار ْ..”
―
“يا أميري, إن حبي لك طفلٌ في الصغر
كلما أشبعته وصلاً ترى الطفل كبر..”
―
كلما أشبعته وصلاً ترى الطفل كبر..”
―
“قل لي لغة ...
لم تسمعها امرأة غيري ...”
―
لم تسمعها امرأة غيري ...”
―
“أتورَّطُ معكْ
حتى نقطةِ اللارُجوعْ
وأمشي معك بلامظلَّةْ
تحت أمطارِ الفضيحةْ..
أذهب معكْ
إلى آخر نقطةٍ في اللَّغَةْ
وآخر ِ نقطةٍ في دمي..
حتى أستحقَّ أن أكونَ حبيبتَكْ...”
―
حتى نقطةِ اللارُجوعْ
وأمشي معك بلامظلَّةْ
تحت أمطارِ الفضيحةْ..
أذهب معكْ
إلى آخر نقطةٍ في اللَّغَةْ
وآخر ِ نقطةٍ في دمي..
حتى أستحقَّ أن أكونَ حبيبتَكْ...”
―