محمد موافي
![]() |
حكاية فخراني
|
|
![]() |
يونس ومريم
|
|
![]() |
آيات عاشق
|
|
![]() |
سفر الشتات
—
published
2015
|
|
![]() |
أخلاق للبيع
by |
|
![]() |
سف� الشتات�
|
|
“ما كتبه الروائي المصري محمد موافي عن صلاة القلق:
في ليالي الكابوس يغني عبد الحليم ويخترع (الشيخ أيوب) صلاة قلقٍ بلا ركوع وتستغرقها سجدتان. لا حل إلا انتظار مُخَلِّص في زمن لا يحمل بارقة أمل. والأمل الوحيد أو الوهم، هو حفر نفق طويل تحت حقل الألغام المحيط.. وصعبٌ أن تلخص عملًا متميزًا، والأكثر صعوبة نسيان حكاية (نجع المناسي).. المنسي على الخريطة تمامًا، لا علاقة له بالعالم الخارجي غير ذكريات أبنائه أو من خلال (خليل الخوجة) الذي يمثل السلطة أو هو وسيلة الاتصال بالسلطة، المسئول عن التموين والخطابات والإعانات، وهو صاحب الصوت الوحيد الذي يحمل أخبار الحرب في جريدته (صوت الحرب).. هو كل شيء تقريبًا.
الرواية يحكيها شخوصها، متوجعين من مصير النجع والكتابات المسيئة المنتشرة على الجدران
(صلاة القلق) -الصادرة عن دار ميسكلياني-رواية أساطير زاحمت الواقع، وسقطت حكايات أبطالها رموزًا كالأحجار على الرءوس..
يثبت محمد سمير ندا، أنه يسير بلا ضجيج ويكتب بعيدًا منفردًا، لا يحب أن يشبه أحدًا، أو يزاحم أحدًا في مساحات الكتابة المأهولة بالأقلام والسُكّان، معتنيًا بخياله قدر اعتنائه باللغة والأسلوب.
26.09.2024”
―
في ليالي الكابوس يغني عبد الحليم ويخترع (الشيخ أيوب) صلاة قلقٍ بلا ركوع وتستغرقها سجدتان. لا حل إلا انتظار مُخَلِّص في زمن لا يحمل بارقة أمل. والأمل الوحيد أو الوهم، هو حفر نفق طويل تحت حقل الألغام المحيط.. وصعبٌ أن تلخص عملًا متميزًا، والأكثر صعوبة نسيان حكاية (نجع المناسي).. المنسي على الخريطة تمامًا، لا علاقة له بالعالم الخارجي غير ذكريات أبنائه أو من خلال (خليل الخوجة) الذي يمثل السلطة أو هو وسيلة الاتصال بالسلطة، المسئول عن التموين والخطابات والإعانات، وهو صاحب الصوت الوحيد الذي يحمل أخبار الحرب في جريدته (صوت الحرب).. هو كل شيء تقريبًا.
الرواية يحكيها شخوصها، متوجعين من مصير النجع والكتابات المسيئة المنتشرة على الجدران
(صلاة القلق) -الصادرة عن دار ميسكلياني-رواية أساطير زاحمت الواقع، وسقطت حكايات أبطالها رموزًا كالأحجار على الرءوس..
يثبت محمد سمير ندا، أنه يسير بلا ضجيج ويكتب بعيدًا منفردًا، لا يحب أن يشبه أحدًا، أو يزاحم أحدًا في مساحات الكتابة المأهولة بالأقلام والسُكّان، معتنيًا بخياله قدر اعتنائه باللغة والأسلوب.
26.09.2024”
―
“ث عن الكلمة الأولى, أحب أن أبدأ بـ)أحب(، وأحب الحياة, على الرغم من كل ما سأدَّعيه من التطلع لفراقها, وأحب أن أكون الرجل الذي قررت في فتوتي الأولى أن أكونه, وأحب النيل والسير بين يديه, والغروب مع كل ما يحمله من شجن, وأحب الشجن, مع كل ما يجرُّه من ذكريات في عمومها مُحزنة, وأحب الحزن؛ لأنه يُذكِّرني بيوم قررتُ ألَّا أربطَ من أحبُّ بمصيري المجهول”
―
―
Is this you? Let us know. If not, help out and invite محمد to ŷ.