كريم الصياد
ŷ Author
Born
in Cairo, Egypt
Website
Genre
Influences
Edgar Allan Poe, Beethoven, R. Wagner, Schubert,H.P. Lovecraft, Hans C
...more
Member Since
October 2010
![]() |
-الرجال
—
published
2010
|
|
![]() |
ن = � ف
—
published
2010
|
|
![]() |
نادي الانتحار
|
|
![]() |
منهج تربوي مقترح لفاوست
—
published
2009
|
|
![]() |
صدام الحفريات
—
published
2012
|
|
![]() |
الأَمْر
—
published
2007
|
|
![]() |
اثنتا عشرة عينًا على مشهد التسلط
by
—
published
2008
|
|
![]() |
آلهةُ الغسَق
—
published
2015
|
|
![]() |
نظرية الحق، دراسة في أسس فلسفة القانون والحق الإسلامية
—
published
2015
|
|
![]() |
مرايا الأنا ونافذة الآخَر
|
|
كريم’s Recent Updates
كريم الصياد
is now friends with
وليد ثابت
![]() |
|
“تمارين صوتية
-أريدا
(أعلى قليلاً)
-أريدا
(بوحشيّة)
-أاأأريدا
(بعاطفية)
-أرييييدا
(بفخامة)
-أريداااا
(بسخرية)
-أرّرّرّريدا
(بموت)
-أريددددا
(شكرًا شكرًا- تصفيق)”
― صدام الحفريات
-أريدا
(أعلى قليلاً)
-أريدا
(بوحشيّة)
-أاأأريدا
(بعاطفية)
-أرييييدا
(بفخامة)
-أريداااا
(بسخرية)
-أرّرّرّريدا
(بموت)
-أريددددا
(شكرًا شكرًا- تصفيق)”
― صدام الحفريات
“لا تنس العربية لأنها العجين الذي يربط أحجار مسجدي السيدة والحسين. لا تنس الإنجليزية لأنها لغة من لا لسان له. لا تنس الألمانية لأنها لغة الشيطان. لا تنس الفرنسية لأنها تصبغ الشفاهَ بلون الأحبّة المفضّل. لا تنس الإيطالية لأنها لغة النجوم ومدوَّنات الموسيقى الكلاسيكية. لا تنس اللاتينية لأنها محفورة في كبد كل حجر من أحجار كنائس العصور الوسطى المقدسة. لا تنس اليونانية لأنها لغة آلهة الإغريق التي كانت أذكى من أن تعيد خلق من خلقوهم ليخلقوهم. لا تنس الفارسية لأنها لغة ملائكة الموت الذين قد تحتاج للتفاوض معهم. ولا تنس القشعريرة لأنها أصل اللغات، وبها تستطيع التفاهم في المؤتمرات الكونية، وورش العمل السماوية.”
― صدام الحفريات
― صدام الحفريات
“نساءُ الأراضي شربن المياهَ المُسالَهْ
حلبنَ الغمامْ
وبعدَ الفطامْ
ربا في ثرىٰ الصوبة الرحميّةِ جذعُ السلالَهْ
* * *
نساءُ البحار دلقنَ نخاعَ العظامْ
وأرسلنَ بحرًا ليمسحن في الكون حجرةَ نومٍ وصالَهْ
لتلعَبَ كلُّ الأجنّةِ في الماء حتى جفون الظلامْ
وحين يعودون للنوم تطفو العظامُ بأجسامهمْ
كحطام السفين إذا ما طفا
وتعاشَقَ في هيكلٍ
ورسا مُنهِيًا في الوجود ارتحالَهْ.!
* * *
نساءُ الصحارىٰ يفتّقن فوق الصدور الثيابْ
ويعصرن واحتهنَّ الظليلةَ فوق حريق الترابْ
فأطفأْن شمسًا تجرّعتِ العِرْقَ حتى الثمالَهْ
وجمّعنَ حول المنابعِ كلَّ الصغارِ،
يُشقِّقْنَ مجرَىٰ الحياةِ بجوف الرقابْ
ويروينَ لحمًا يُنبّتُ أعضاءهُ،
ثم يرقص حين يقيم بنشوته في الخلايا احتفالَهْ
* * *
نساءُ السماء دلقن جِرارَ السحابْ
رقصن على الوحلِ،
غنَّيْنَ: "يا مطرًا لا يَرُخّْ
رُخِّ فوق المسامِ، أفضْ كلَّ شرخْ
سيَحبَل بالكائنات بدون حسابْ
سيَحبَل كلُّ الوجود بما سيفوق احتمالَهْ
وترسم كلُّ الشموس مشاهد (إكسِX) الجنينِ لتشهدنا خلقَهُ،
واكتمالَْ
سنرضعه، سوف نحلب حتى السرابْ
وحتى عروقَ الرجال التي قلعتْ كلَّ جذعٍ،
وعَظم،
وقاتلنَ في الكون نِسْوَتَهُ،
ورجالَْ
وسوف يصير إلهٰـًا ويقفز من كل آلَهْ
ونحن نعود عذارَىٰ،
فينطق في المهد عَنّا،
ويذكُرنا في الكتابْ .!"
* * *
كان يبصرهن يراقصن بعضًا
ويرمقن
دون أي اهتمامْ
فأثرنَ انفعالهْ
"أيُّ خلقٍ جديدٍ أرىٰ..؟
ما رأيتُ مِثالَهْ
هل سيعرفن أنيَ ما زلتُ طفلاً،
ويأخذن كفي إذا اشتدَّ عُودُ الزحامْ؟"
سألَ الفتياتِ،
سمعنَ سؤالَهْ
ثم عُدنَ،
أعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
... ... ... ..!”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
حلبنَ الغمامْ
وبعدَ الفطامْ
ربا في ثرىٰ الصوبة الرحميّةِ جذعُ السلالَهْ
* * *
نساءُ البحار دلقنَ نخاعَ العظامْ
وأرسلنَ بحرًا ليمسحن في الكون حجرةَ نومٍ وصالَهْ
لتلعَبَ كلُّ الأجنّةِ في الماء حتى جفون الظلامْ
وحين يعودون للنوم تطفو العظامُ بأجسامهمْ
كحطام السفين إذا ما طفا
وتعاشَقَ في هيكلٍ
ورسا مُنهِيًا في الوجود ارتحالَهْ.!
* * *
نساءُ الصحارىٰ يفتّقن فوق الصدور الثيابْ
ويعصرن واحتهنَّ الظليلةَ فوق حريق الترابْ
فأطفأْن شمسًا تجرّعتِ العِرْقَ حتى الثمالَهْ
وجمّعنَ حول المنابعِ كلَّ الصغارِ،
يُشقِّقْنَ مجرَىٰ الحياةِ بجوف الرقابْ
ويروينَ لحمًا يُنبّتُ أعضاءهُ،
ثم يرقص حين يقيم بنشوته في الخلايا احتفالَهْ
* * *
نساءُ السماء دلقن جِرارَ السحابْ
رقصن على الوحلِ،
غنَّيْنَ: "يا مطرًا لا يَرُخّْ
رُخِّ فوق المسامِ، أفضْ كلَّ شرخْ
سيَحبَل بالكائنات بدون حسابْ
سيَحبَل كلُّ الوجود بما سيفوق احتمالَهْ
وترسم كلُّ الشموس مشاهد (إكسِX) الجنينِ لتشهدنا خلقَهُ،
واكتمالَْ
سنرضعه، سوف نحلب حتى السرابْ
وحتى عروقَ الرجال التي قلعتْ كلَّ جذعٍ،
وعَظم،
وقاتلنَ في الكون نِسْوَتَهُ،
ورجالَْ
وسوف يصير إلهٰـًا ويقفز من كل آلَهْ
ونحن نعود عذارَىٰ،
فينطق في المهد عَنّا،
ويذكُرنا في الكتابْ .!"
* * *
كان يبصرهن يراقصن بعضًا
ويرمقن
دون أي اهتمامْ
فأثرنَ انفعالهْ
"أيُّ خلقٍ جديدٍ أرىٰ..؟
ما رأيتُ مِثالَهْ
هل سيعرفن أنيَ ما زلتُ طفلاً،
ويأخذن كفي إذا اشتدَّ عُودُ الزحامْ؟"
سألَ الفتياتِ،
سمعنَ سؤالَهْ
ثم عُدنَ،
أعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
... ... ... ..!”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
“عن جميع الناس أنّي لن أرَىٰ اللهْ
لن أراهُ أبدًا
حتى إذا قامَ الجبلْ
وإذا شقتْهُ آبادُ المللْ
وإذا ما نثرتْهُ الريحُ يومًا في المُقلْ
وإذا ظل قرونًا يكتملْ
وإذا قيلَ له: كنْ، فامتثَلْ
لن أراهُ،
لن أراهُ أبدًا في أيّ مرآهْ !!”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
لن أراهُ أبدًا
حتى إذا قامَ الجبلْ
وإذا شقتْهُ آبادُ المللْ
وإذا ما نثرتْهُ الريحُ يومًا في المُقلْ
وإذا ظل قرونًا يكتملْ
وإذا قيلَ له: كنْ، فامتثَلْ
لن أراهُ،
لن أراهُ أبدًا في أيّ مرآهْ !!”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
“أعطني المرآةَ، أَعرفْ..
أنني لستُ بربّْ
وثماري ليس تُقطَفْ
وعبادي دون ذنبْ !”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
أنني لستُ بربّْ
وثماري ليس تُقطَفْ
وعبادي دون ذنبْ !”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
“أتعهّد أنْ أتجسّدَ للمتقلّب في الظلمات كظلٍّ يفارقه مثلَ روحٍ، كروحٍ تفارقه لو يموتُ، كموتٍ يفارقه لو هوَىٰ في جحيمي، كمِثليَ حين أفارقه في العذابِ، كجسمٍ وثوبٍ يفارقه في احتراقاته وانعكاساته في عيون الملائكة العاكسَهْ.
أتعهّد ألا أفارقه في الحياةِ، وأن أتخشّبَ لو سال طوفان نوحٍ، وأن أتمعطفَ في البردِ، أن أتثلّج في الحرِّ، أن أترقرقَ في اليابسَهْ.
أتعهد أن ينمحي في القيامة ما سيُشار إليه بسهمٍ إذا بشِمالٍ أتَىٰ أَطْلَسَهْ.
أتعهد أن ألمسَهْ.”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
أتعهّد ألا أفارقه في الحياةِ، وأن أتخشّبَ لو سال طوفان نوحٍ، وأن أتمعطفَ في البردِ، أن أتثلّج في الحرِّ، أن أترقرقَ في اليابسَهْ.
أتعهد أن ينمحي في القيامة ما سيُشار إليه بسهمٍ إذا بشِمالٍ أتَىٰ أَطْلَسَهْ.
أتعهد أن ألمسَهْ.”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
“نساءُ الأراضي شربن المياهَ المُسالَهْ
حلبنَ الغمامْ
وبعدَ الفطامْ
ربا في ثرىٰ الصوبة الرحميّةِ جذعُ السلالَهْ
* * *
نساءُ البحار دلقنَ نخاعَ العظامْ
وأرسلنَ بحرًا ليمسحن في الكون حجرةَ نومٍ وصالَهْ
لتلعَبَ كلُّ الأجنّةِ في الماء حتى جفون الظلامْ
وحين يعودون للنوم تطفو العظامُ بأجسامهمْ
كحطام السفين إذا ما طفا
وتعاشَقَ في هيكلٍ
ورسا مُنهِيًا في الوجود ارتحالَهْ.!
* * *
نساءُ الصحارىٰ يفتّقن فوق الصدور الثيابْ
ويعصرن واحتهنَّ الظليلةَ فوق حريق الترابْ
فأطفأْن شمسًا تجرّعتِ العِرْقَ حتى الثمالَهْ
وجمّعنَ حول المنابعِ كلَّ الصغارِ،
يُشقِّقْنَ مجرَىٰ الحياةِ بجوف الرقابْ
ويروينَ لحمًا يُنبّتُ أعضاءهُ،
ثم يرقص حين يقيم بنشوته في الخلايا احتفالَهْ
* * *
نساءُ السماء دلقن جِرارَ السحابْ
رقصن على الوحلِ،
غنَّيْنَ: "يا مطرًا لا يَرُخّْ
رُخِّ فوق المسامِ، أفضْ كلَّ شرخْ
سيَحبَل بالكائنات بدون حسابْ
سيَحبَل كلُّ الوجود بما سيفوق احتمالَهْ
وترسم كلُّ الشموس مشاهد (إكسِX) الجنينِ لتشهدنا خلقَهُ،
واكتمالَْ
سنرضعه، سوف نحلب حتى السرابْ
وحتى عروقَ الرجال التي قلعتْ كلَّ جذعٍ،
وعَظم،
وقاتلنَ في الكون نِسْوَتَهُ،
ورجالَْ
وسوف يصير إلهٰـًا ويقفز من كل آلَهْ
ونحن نعود عذارَىٰ،
فينطق في المهد عَنّا،
ويذكُرنا في الكتابْ .!"
* * *
كان يبصرهن يراقصن بعضًا
ويرمقن
دون أي اهتمامْ
فأثرنَ انفعالهْ
"أيُّ خلقٍ جديدٍ أرىٰ..؟
ما رأيتُ مِثالَهْ
هل سيعرفن أنيَ ما زلتُ طفلاً،
ويأخذن كفي إذا اشتدَّ عُودُ الزحامْ؟"
سألَ الفتياتِ،
سمعنَ سؤالَهْ
ثم عُدنَ،
أعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
... ... ... ..!”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
حلبنَ الغمامْ
وبعدَ الفطامْ
ربا في ثرىٰ الصوبة الرحميّةِ جذعُ السلالَهْ
* * *
نساءُ البحار دلقنَ نخاعَ العظامْ
وأرسلنَ بحرًا ليمسحن في الكون حجرةَ نومٍ وصالَهْ
لتلعَبَ كلُّ الأجنّةِ في الماء حتى جفون الظلامْ
وحين يعودون للنوم تطفو العظامُ بأجسامهمْ
كحطام السفين إذا ما طفا
وتعاشَقَ في هيكلٍ
ورسا مُنهِيًا في الوجود ارتحالَهْ.!
* * *
نساءُ الصحارىٰ يفتّقن فوق الصدور الثيابْ
ويعصرن واحتهنَّ الظليلةَ فوق حريق الترابْ
فأطفأْن شمسًا تجرّعتِ العِرْقَ حتى الثمالَهْ
وجمّعنَ حول المنابعِ كلَّ الصغارِ،
يُشقِّقْنَ مجرَىٰ الحياةِ بجوف الرقابْ
ويروينَ لحمًا يُنبّتُ أعضاءهُ،
ثم يرقص حين يقيم بنشوته في الخلايا احتفالَهْ
* * *
نساءُ السماء دلقن جِرارَ السحابْ
رقصن على الوحلِ،
غنَّيْنَ: "يا مطرًا لا يَرُخّْ
رُخِّ فوق المسامِ، أفضْ كلَّ شرخْ
سيَحبَل بالكائنات بدون حسابْ
سيَحبَل كلُّ الوجود بما سيفوق احتمالَهْ
وترسم كلُّ الشموس مشاهد (إكسِX) الجنينِ لتشهدنا خلقَهُ،
واكتمالَْ
سنرضعه، سوف نحلب حتى السرابْ
وحتى عروقَ الرجال التي قلعتْ كلَّ جذعٍ،
وعَظم،
وقاتلنَ في الكون نِسْوَتَهُ،
ورجالَْ
وسوف يصير إلهٰـًا ويقفز من كل آلَهْ
ونحن نعود عذارَىٰ،
فينطق في المهد عَنّا،
ويذكُرنا في الكتابْ .!"
* * *
كان يبصرهن يراقصن بعضًا
ويرمقن
دون أي اهتمامْ
فأثرنَ انفعالهْ
"أيُّ خلقٍ جديدٍ أرىٰ..؟
ما رأيتُ مِثالَهْ
هل سيعرفن أنيَ ما زلتُ طفلاً،
ويأخذن كفي إذا اشتدَّ عُودُ الزحامْ؟"
سألَ الفتياتِ،
سمعنَ سؤالَهْ
ثم عُدنَ،
أعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
وأعاد الكلامْ
... ... ... ..!”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
“وامشُ دونَ متون
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ
1) انظرْ هنا وهناكْ
انظر كثيرا
فأنا نثرتُ على الخُطَىٰ الأشواكْ
2) إيّاكَ أن تغفو هنا، إيّاكْ
مَن يغفُ يسلُ بجسمهِ ألمًا بصيرا
وينمْ بلا إنهاكْ
3) لا تغمضِ العينَ التي دارت مع الأفلاكْ
لا تغلق الشُّباكْ
لا تُسكنِ الأجرامَ رأسًا مستديرا
4) اقرأْ سطورا
واكتبْ سطورا
واكتبْكَ أنتَ سواكْ
5) كنْ أولاً تغدُ العصورا
كنْ أولاً لأراكْ
كنْ أولاً تغدُ الأخيرا”
― منهج تربوي مقترح لفاوست
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ
1) انظرْ هنا وهناكْ
انظر كثيرا
فأنا نثرتُ على الخُطَىٰ الأشواكْ
2) إيّاكَ أن تغفو هنا، إيّاكْ
مَن يغفُ يسلُ بجسمهِ ألمًا بصيرا
وينمْ بلا إنهاكْ
3) لا تغمضِ العينَ التي دارت مع الأفلاكْ
لا تغلق الشُّباكْ
لا تُسكنِ الأجرامَ رأسًا مستديرا
4) اقرأْ سطورا
واكتبْ سطورا
واكتبْكَ أنتَ سواكْ
5) كنْ أولاً تغدُ العصورا
كنْ أولاً لأراكْ
كنْ أولاً تغدُ الأخيرا”
― منهج تربوي مقترح لفاوست

تعتبر دار الشروق من أهم وأكبر دور النشر العربية التي ارتبط اسمها بحرية الفكر والإبداع والجودة والإتقان والتقدم في صناعة الكتاب وآليات تسويقه وهي الدار ...more