آلاء عبد الرحمن
ŷ Author
Born
in fakous, Egypt
Genre
Member Since
October 2011
![]() |
حروف
by
—
published
2014
|
|
* Note: these are all the books on ŷ for this author. To add more, click here.

مصطفى صادق الرافعى ~ وحى القلم
ما أعجب سر الحياة ! كل شجرة فى الربيع جمال هندسى مستقل ، ومهما قطعت منه ...more "

“الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا
للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”
― الأسود يليق بك
للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”
― الأسود يليق بك

“إنّ الفقير ثري بدهشته ، أما الغنيّ ففقير لفرط اعتياده على ما يصنع دهشة الآخرين .”
― الأسود يليق بك
― الأسود يليق بك

“بأموالك بإمكانك أن تشتري ملايين الأمتار من الأراضي ، لكنّك في النهاية لن تستقرّ بجسدك إلا داخل متر ونصف من قشرة كلّ هذه الأمتار .”
― الأسود يليق بك
― الأسود يليق بك

“عشقتها حتى النخاع .... عشقى لها ليس ككل العشق ... عشقى لها من نوع خاص .... نوع من صنع مشاعرى وحدى ...
عشقك عَلا وارتفع بى إلى مرتبة ""الجنون"" ... أصبحت مجنونك ... لم أعد أحلم أو أرى أو أسمع غيرك ... لا أتنفس سوى هواك ....
لازلت ياحبيبتى تسكنينى ، و ستظلين ..
عشقى لك فوق أى قانون للحب أو للعاشقين ... عشقى أنا كالبركان ، كالإعصار، لا يستكين ، لا زلت يا حبيبتى أهيم عشقا بك .”
―
عشقك عَلا وارتفع بى إلى مرتبة ""الجنون"" ... أصبحت مجنونك ... لم أعد أحلم أو أرى أو أسمع غيرك ... لا أتنفس سوى هواك ....
لازلت ياحبيبتى تسكنينى ، و ستظلين ..
عشقى لك فوق أى قانون للحب أو للعاشقين ... عشقى أنا كالبركان ، كالإعصار، لا يستكين ، لا زلت يا حبيبتى أهيم عشقا بك .”
―

“الليلة رأيتها فى أحلامـــــــــــــــــــــــــــى
جاءت إلى تهزنى وتقول لى أنا فتاتك يا فتى
قمت إليها مهرولا قلت أين أنتِ
قـــــالـــت أنــــا هــــــنــــــا معـــــــــــك فأطــــــــمـــــــئـــــــن
صارت تبتعد والصــــــــوت لازال
قلت إلى أين تذهبين قالت أناهنا فأطمئن
قلت لماذا تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبعدين
قـــــالت أنــــــا لـــــــــك فـــــــــــــــــكن مطــــــــــــــــــــمئـــــــــن
قلت لها ومتــــــــــــــى يكون اللقاء
قـــــــــالت قـــــــــريباً ســـــــيكون اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقاء
فاصبر قليلا واحتــــــــــــــــــــــــــــسب
فإنا على شــــــــــرع الله ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنلــــــــــتقى
قلت أطمئن قلبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
قالت ألم أقل لك أطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمئن”
―
جاءت إلى تهزنى وتقول لى أنا فتاتك يا فتى
قمت إليها مهرولا قلت أين أنتِ
قـــــالـــت أنــــا هــــــنــــــا معـــــــــــك فأطــــــــمـــــــئـــــــن
صارت تبتعد والصــــــــوت لازال
قلت إلى أين تذهبين قالت أناهنا فأطمئن
قلت لماذا تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبعدين
قـــــالت أنــــــا لـــــــــك فـــــــــــــــــكن مطــــــــــــــــــــمئـــــــــن
قلت لها ومتــــــــــــــى يكون اللقاء
قـــــــــالت قـــــــــريباً ســـــــيكون اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقاء
فاصبر قليلا واحتــــــــــــــــــــــــــــسب
فإنا على شــــــــــرع الله ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنلــــــــــتقى
قلت أطمئن قلبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
قالت ألم أقل لك أطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمئن”
―

فى الجروب ده, هنطلع القاص اللى جواك:) كل واحد يكتب قصته وكل واحد هيقرا قصص التانى

أسهل واسرع طريقة لشراء الكتب في مصر
Comments (showing 1-4)
post a comment »
date
newest »


فإقرأني للمرة الأخيرة.... ولاتعاود المرور من هنا !
فمنذ ان أحببتك وأنا....أغلق عيني..وأذني ...وحاستي السادسة...
وإحساس الانثى بي... كي أحتفظ بك !
شهر زاد الخليج

وعندما كنت أقف على بابك لاأملك من أمر قلبي شيئا ...كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أرحل وأعود ..أعود وارحل ..ارحل واعود..كنت أود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أبتلع خناجر غيابك واعذارك الواهنة ... كنت اود الاحتفاظ بك !
وعندما كنت اتجاهل اهانة فراقك..واساءة رحيلك...كنت اود الاحتفاظ بك !
وعندما كنت اناديك بصوت هده البكاء عليك ...كنت اود الاحتفاظ بك !
وعندما كنت أبحر إليك خيالا ...لاشىء معي سوى حنيني اليك...كنت أود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أزينك واجمل صورتك لقلبي ..كي تبقى الأجمل والأنقى..كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت ابرر قسوتك لعقلي خوفا.... علي ..مني ..كنت أود الاحتفاظ بك !!
وعندما كنت أغمض عيني بقوة ...كي لاتسقط من عيني..كنت أحاول الاحتفاظ بك
وعندما كنت أغض بصري عن عيوبك ..كي تبقي بعيني جميلا ..كنت أود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أسير على أشواك ظروفك حافية القدمين ...متجاهلة ألمي..كنت أود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أخفي عنك ألمي ....وأمارس خديعة الفرح ....كنت أود الاحتفاظ بك
وعندما كنت احاول ان لاانظر إلى اسفل كي لااراك ضئيلا..أصغر من أحلامي...كنت اود الاحتفاظ بك!!
وعندما كنت أتعمد الانحناء بجانبك كي لاألمح فرق القامة بيننا ..كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أدرب أجنحتي على الهبوط من عليائى إلى قاعك ..كي أكون قريبة منك...كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت لااطيل النظر فى المرآة ..كي لااستكثرني عليك...كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت احشو فم عقلي بتراب الحلم كل ليلة كي لايسيء الظن بك...كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت افتعل السذاجة ..وأنا اشم عطرهن بك وحولك...كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أتظاهر بالغباء وانا أُعلل احمر الشفاة على قميصك بدم الذئب كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت افسر هروبك رجولة...وغيابك موقف..وخذلانك تضحيه ...كنت اود الاحتفاظ بك
وعندما كنت اتحاشى السؤال عن مغامراتك وعلاقاتك وكبواتك وسقطاتك معهن..كنت أود الاحتفاظ بك
وعندما كنت أتسلق جبال الحزن في ليالي فراقك على اطرف قلبي العليل....كنت أود الاحتفاظ بك
وعندماكنت أرتجف كالريشة...وأقاوم اصطكاك أسناني.. فرحا بصوتك ...كنت أود الاحتفاظ بك
وحين كنت أوصيك ان لاتعبث بغيرتي..كي لاتحرقني وتحترق بي..كنت أود الاحتفاظ بك !!
وحين كنت أرجوك ...ان لاأكرهك....كنت أود الاحتفاظ بك
وحين كنت أرجوك ...ان لاأكرهك....كنت أود الاحتفاظ بك
وحين كنت أرجوك ...ان لاأكرهك....كنت أود الاحتفاظ بك
شهرزاد الخليج

كانت تحبه وكانت في منتصف العقد الثاني من عمرها .. كانت فتاة صغيرة جميلة الملامح.. عرفته بإحدى الطرق كان يحبها جعلها تتعلق به دون أن تدرى .. كان لها الأخ والصديق والحبيب ,, وهى كذلك , لكنها في الحقيقة لم تبدو له سوى وسيلة للرفاهية عن شبابه الردئ
كانا يتقابلان في النادي بعد تدريب كل منهما .. يقضيان وقت من الزمن ربما للاستراحة وربما للحب ! وتعثرت ذات مرة بصديقة لها وله ,, لتحكى لها عن قصة الحب التي بينها وبين هذا الفتى " حبيبها " ولا تدرى أنها من قائمة مخدوعية !! ولا تدرك أيضاً أن صديقتها تتقدم هذه القائمة .. إنه يوهم الفتاتين بهذا الحب الخارق البشع الذي لا يمت للحب بأي صلة سوى كلمات معسولة مزيفة كاذبة خادعة
كل فتاة تعتقد أن الأخرى تدبر مكيدة لها , كلاهما في بئر الخديعة .. ظلا يتكاتمان السر ويستعجلان الوقت لتمضى كل منهما في طريقها إلى خدعة جديدة !
وها هي تذهب لتواجه لينكر وينكر وينكر .. وعندما لا يتبقى شئ يستحق إنكاره يعترف لها بالحقيقة وهى حبه لفتاه أخرى .. لا هي ولا صديقاتها الاثنتين على خطأ وهو لم يقصد إنه برئ براءة الملائكة ! لا يدرى ماذا سبب لتلك القلوب البريئة .. كان سعيداً بذلك .. سعيداً بالخيانة بالغدر بالحب المزيف بالكلام الذي لا منطق له .. وكأن الفوز من تخّدع أكثر والجائزة لمن تتألم أكثر !!
وذهبت هذه الفتاة لا تدرى أي شئ حولها سوى ضباب سحاب منتشر أمام عيناها وكأن السماء أوشكت على السقوط وكأن رمال الأرض كلها تتطاير أمام وجهها وتبدو عروضاً أمامها إضافةً إلى عوادم السيارات التي تتسابق لتخنق أنفاسها فتتنقل هذه الفتاة من شارع إلى شارع وتنقذها العناية الإلهية من حوادث مؤكدة وغير مؤكدة
وتصل إلى منزلها لتجرى على غرفتها وتنطلق دموعها وصيحاتها التي لا تنتهي وتذهب لنافذة غرفتها لتفتحها بكل قواها الجسدية لترى نوراّ جديداّ لشمسها وتتنفس هواءً نقياً من خيانات البشر وإذا بها تفقد وعيها لتسقط في الشارع ويتجمع الناس من هنا وهناك وتنظر في كل الوجوه باحثة عنه .. وكأنها تبحث عن خيانة جديدة .. هناك البعض ينكر الحقيقة مهما كانت واضحة أمامه تماماً كقرص الشمس لا نستطيع النظر له من شدة وضوحه .. هكذا قلب الأنثى مهما تبقى منه فهو قابل لجرح جديد وألم جديد وندم جديد وحب جديد !!
قلب الأنثى يُجرح ليتألم ليتعذب حتى لا يبقى فيه سوى بقايا وكأنه كوب زجاجي مكسور تلملم منه الأجزاء الكبيرة وتبقى الأجزاء الصغيرة لتجرحك دون أن تدرى .. وهذه هي المرأة لا تقسو إلا في آخر لحظات حياتها .. تقسو عندما يصبح الحنان فقيدها .. تقسو حينما تتجرع كأساً من القسوة كل يوم ممن حولها ..
آلاء عبد الرحمن
14/1/2012
من الصعب جداً أن تتمنى الكلام فلا تستطيع الكلام ولا تعرف بأى الكلمات تبدأ ..وأيضاً لن تستطيع الكلام لأن هذا الكلام لن يقتصر عليك وحدك ..وأيضاً لاتجد من تتحدث معه .فالكثير مشغول بنفسه دائماً ومن يدعى انه بجوارك سيأتي يوم ويذهب فالناس كالشمس والقمر يدخلوا حياتنا ليضيئوا أجزاء منها فقط ثم ينهوا دورهم بإرادتهم ..أما الشمس والقمر فينتهى دورهم كعادة الطبيعة
مؤلم جداً هذا الإحساس أن تجد الأشخاص يتسربون من بين يدك واحد يلو الآخر ..لماذا ؟؟ ..لا ادري !! وعندما حاولت أن اعرف السبب وجدت رد فعل جعلني لا ارغب في معرفة هذا السبب
يا إلهي ... كم من إحساس مؤلم عندما تتمنى الكلام فتجد أن اقرب شخص لنفسك هو (نفسك ) لا اعرف ماذا اكتب ..ولا أدرك ماذا أقول ..فتمر بنا أوقات تتمنى أن تُقرأ كلماتك دون أن تكتبها ..وكأنها قصة كتبها القدر .. وتشتاق لمعرفة كيف ستنتهي هذه القصة ..فنحن كبشر حينما نكتب القصص الخيالية نكتبها ونًنهيها بأقلامنا ..لكن حينما نكتب قصصنا الحقيقية ..دائماً نترك النهاية مفتوحة ليُنهيها القدر ..لذلك دائما علامات الاستفهام ملازمة لكتابتنا الواقعية
حقاً ..لقد حان الوقت الذي لا أستطيع فيه ترتيب كلماتي ولا أستطيع رصدها بشكل متتابع جميل اننى في الحقيقة هذه المرة لا أستطيع أن ابهركوا بكلماتي ..فقط قلبي هو الذي يتحدث هذه المرة فهناك الكثير والكثير من الحوارات التي تتم بين قلبي وعقلي ..ربما اكتب البعض للاحتفاظ بها .. وربما أمحو البعض لأنه يؤلمني .. وربما أضع البعض في مذكراتي لأرى من سينتصر في النهاية .. هل إحساسى الذي ينصفني دائماً.. أم عقلي الذي يربكني دائماً !!
مؤلم جداً عندما يتناقض دائماً العقل مع القلب والمؤلم أكثر أن يتحقق لك كل ما يستشعره قلبك ..البعض لم يقتنع بذلك ويرى أن العقل منتصر دائماً ..لكن حينما ينتصر شعورك دائما على عقلك ماذا تفعل ..ماذا تفعل حينما يدلك قلبك على شئ سيحدث غداًوبالفعل يحدث .. ماذا تستطيع أن تفعل سوى أن تكون مجبوراً على تصديق قلبك
هذا ربما يبدو جميلاً للبعض وربما يبدو بشعاً للبعض الآخر ..فحينما يناقضك كل العالم ويصح قلبك في النهاية .. ماذا تفعل .. ؟؟ كلها مشاعر متناقضة لن يشعر بها سوى من مر بها
قد رصدت إليكم بعض الكلمات .. حقاً لقد عجز قلمي عن الكتابة ..يوجد أوقات كثيرة نشعر بها بعجز القلم عن الكتابة ..وعجز العين عن البكاء .. وعجز القلب عن البوح بما داخله .. لكن لأول مرة اشعر بعجز نفسي عن فهم ( نفسي ) !!! هل الدنيا هي التي أصبحت غريبة وتناقضنا دائماً ..لكن كيف ذلك ونحن الذين نحيا هذه الدنيا .. أم أنها فترة استسلام وستمر .. فكيف أيضاً يكون هذا مجرد استسلام وأنا بداخلي هذا الكم من التحدي لنفسي ولقبلي ولعقلي وللدنيا ..!!
في النهاية لا امتلك سوى الصبر على الأيام وارى من سينتصر .. العقل أم القلب .. وهل لابد من انتصار احدهما على الآخر وان يجنى احدهم على فرحة الآخر .. أم ربما يتعادلان ويتفقان ؟؟؟
آلاء عبد الرحمن
19/9/2011