Abdolkarim Soroush
ŷ Author
Born
in Tehran, Iran
Website
Genre
Member Since
April 2008
![]() |
قمار عاشقانه
by
2 editions
—
published
2000
—
|
|
![]() |
قبض و بسط تئوریک شریعت
by
4 editions
—
published
1991
—
|
|
![]() |
الصراطات المستقيمة
by
2 editions
—
published
1999
—
|
|
![]() |
علم چیست، فلسفه چیست؟
by
2 editions
—
published
1978
—
|
|
![]() |
بسط التجربة النبوية
by
—
published
1999
|
|
![]() |
حدیث بندگی و دلبردگی
by
—
published
1988
|
|
![]() |
اوصاف پارسایان
by
2 editions
—
published
1992
—
|
|
![]() |
اخلاق خدايان
by
2 editions
—
published
2001
—
|
|
![]() |
نهاد ناآرام� جهان�
by
—
published
1978
|
|
![]() |
فربهت� از ایدئولوژی
by
—
published
1992
|
|
“إن العبور من بين أكوام الحق والباطل والصواب والخطأ، وأحيانًا تمزيق قشور الذهن بأشواك الباطل والوصول إلى ساحة الحقائق الواسعة أفضل من الجلوس بأمل حصول حالة الشهود والكشف وإشراق بارقة الحق بدون أن يعيش الإنسان العطش والتحرق والحركة في طلب الحقيقة.”
― العقل و الحرية
― العقل و الحرية
“إن عمل الأنبياء يتخلص في إيقاظ النائمين الذين يتصورون أنهم مستيقظين، ولكنهم في الواقع يجب أن يستيقظوا وينتبهوا أولا ثم يؤمنوا ويصدقوا بأن اليقظة شيء جيد، ولكن الأقوام السالفة لم تكن مستيقظة قبل ذلك ولم تذق طعم اليقظة.”
― العقل و الحرية
― العقل و الحرية
“أركان نظرية الدكتور سروش في المعرفة الدينية:
1- إن الدين والمعرفة الدينية أمران متغايران (مختلفان وليسا متضادين ومتخاصمين)
2- الدين ثابت، والمعرفة الدينية معرفة بشرية، والمعارف البشرية متغيرة
3- إن الفقه علم دنيوي ومن عرضيات الدين
4- الشريعة صامتة، وقدرة خطابها وأجوبتها هي بقدر أسئلتنا واستنطاقنا لها
5- الوحي والرسالة تابعان لشخصية النبي والمحيط والثقافة التي كان يعيشها
6- خاتمية النبوة لا تستوجب ختم حضور النبي في ميدان التدين وانقطاع الوحي، بل تؤكد ضرورة هذا الحضور لتأمين التجارب الدينية المفيدة
7- شخصية النبي بشرية، سواء في التشريع أو في التجربة الدينية
8- المعرفة الدينية متحولة ومتكاملة كسائر المعارف البشرية، إذًا، إذا كانت المعارف والعلوم كافة تتعرض للقبض والبسط والزيادة والنقيصة فإن المعرفة الدينية لا بد أن تكون كذلك
9- تنقيح فهم الدين يحتاج إلى الاطلاع ما أمكن على المعارف خارج الدين
10- أول واضع لبذور التعددية في العالم هو الله، وذلك حين أرسل أنبياء متعددين فتجلى لكل واحد منهم وبعثه إلى مجتمع معين، وجعل في ذهن وعلى لسان كل واحد منهم تفسيرًا خاصًا به لفهم الشريعة وتطبيقها”
― العقل و الحرية
1- إن الدين والمعرفة الدينية أمران متغايران (مختلفان وليسا متضادين ومتخاصمين)
2- الدين ثابت، والمعرفة الدينية معرفة بشرية، والمعارف البشرية متغيرة
3- إن الفقه علم دنيوي ومن عرضيات الدين
4- الشريعة صامتة، وقدرة خطابها وأجوبتها هي بقدر أسئلتنا واستنطاقنا لها
5- الوحي والرسالة تابعان لشخصية النبي والمحيط والثقافة التي كان يعيشها
6- خاتمية النبوة لا تستوجب ختم حضور النبي في ميدان التدين وانقطاع الوحي، بل تؤكد ضرورة هذا الحضور لتأمين التجارب الدينية المفيدة
7- شخصية النبي بشرية، سواء في التشريع أو في التجربة الدينية
8- المعرفة الدينية متحولة ومتكاملة كسائر المعارف البشرية، إذًا، إذا كانت المعارف والعلوم كافة تتعرض للقبض والبسط والزيادة والنقيصة فإن المعرفة الدينية لا بد أن تكون كذلك
9- تنقيح فهم الدين يحتاج إلى الاطلاع ما أمكن على المعارف خارج الدين
10- أول واضع لبذور التعددية في العالم هو الله، وذلك حين أرسل أنبياء متعددين فتجلى لكل واحد منهم وبعثه إلى مجتمع معين، وجعل في ذهن وعلى لسان كل واحد منهم تفسيرًا خاصًا به لفهم الشريعة وتطبيقها”
― العقل و الحرية