ŷ������

“كل يوم نموت خوفًا من الموت نفسه.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“أنت تتشبه بهم الآن. تجرب أن تكون منهم, و من يرتدي تاجًا, و لوعلى سبيل التجربة, سيبحث لاحقًا عن مملكة.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“يجب أن لا تثير الكآبة في نفوس من ينظرون اليك. كن إيجابيًا دائمًا. كن طاقة إيجابية تنجو .
احلق لحيتك وبدّل قميصك وسرّح شعرك جيدًا. انتهز كل فرصة لتنظر الى نفسك في المرآة, اي مرآة كانت, حتى لو في نوافذ سيارة واقفة.
نافس النساء في هذه القضية, لا تكن شرقيًا جدًا.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“ظل جالسًا هناك حتى حل الظلام، وهو مستغرق في التفكير بأن هناك العشرات من هذه العبوات الناسفة يتم تفجيرها أو ابطالها خلال اليوم. ولا يمر يوم من دون سيارة مفخخة واحدة على الأقل. فلماذا يرى الآخرين يموتون في نشرات الأخبار ويبقى هو حيًا. لابد أن يدخل إلى نشرة الأخبار ذات يوم. هذا هو قدره الذي يعرفه جيدًا”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“ليس هناك أبرياء أنقياء بشكل كامل، ولا مجرمين كاملين.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“أنتِ متعجلة يا إيليشوا . . قلت لكِ سيحقق لكِ الرب هدأة الروح أو نهاية العذاب، أو تسمعي خبرًا يبهجك. . ولكن لا أحد يفرض على الرب التوقيت المناسب.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“غالبا مانقوم بالخداع الجيد حين نكون صادقين في مانقول .”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“هي تفهم كلامه بكل تأكيد، ولكنها لا ترى ضيرًا من الاشتراط على الرب كما تفعل أم سليم وجاراتها المسلمات الأخريات، لأنها لا ترى الرب مثلما يراه الأب يوشيّا تمامًا. الرب ليس في الأعالي، لا تراه متسلطًا متجبرًا. إنه صديق قديم من الصعب التخلى عن صداقته.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“جميعنا أنا وهؤلاء نسير في واقع الحال في شبكة معقدة من الطُرق وكأنها متاهة نهارية تزداد تعقيدا خلال الليل ..
نتحاشى فيها قدر الإمكان الإلتقاء بالآخر ، رغم أننا نتحرك بحثا عن هذا الآخر !”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“لقد ضحك عليّ. ولكن ،ألسنا نفعل ذلك دائماً، نخدع بعضنا بعضاً، و غالباً ما نقوم بالخداع الجيد حين نكون صادقين في ما نقول، بينما أعماقنا تضحك على الخدعة المحكمة. اليوم هو خدعني، و غداً سأخدع أنا، بحسن نيّة أيضاً، شخصاً آخر، و هكذا.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“هو يؤمن أن العاطفة تغير في الذاكرة، وحين تفقد انفعالًا يرافق حدثًا معينًا فإنك تفقد جزءًا مهمًا من هذا الحدث.”
― أحمد سعداوي, فرانكشتاين في بغداد

“Anyone who puts on a crown, even if only as an
experiment, will end up looking for a kingdom.”
― Ahmed Saadawi, Frankenstein in Baghdad

“الجميع مسؤولين بطريقة أو بأخرى عن هذا الحادث ... ان كل الحوادث الأمنية والمآسي التي نمر بها لها مصدر واحد هو الخوف. الناس البسطاء على الجسر ماتوا بسبب خوفهم من الموت. كل يوم نموت خوفا من الموت نفسه. المناطق التي آوت القاعدة وقدمت لها الدعم فعلت ذلك بسبب الخوف من المكون الاخر ، والمكون الاخر هذا جنّد نفسه وصنع ميليشيات لحماية نفسه من القاعدة. صنع آلة موت مضادة بسبب الخوف من الاخر. وسنشهد موتاً اكثر واكثر بسبب الخوف. على الحكومة وقوات الاحتلال ان تقضي على الخوف. تلقي القبض عليه ، اذا ارادوا حقاً ان ينتهي مسلسل الموت هذا.
---
انها لا ترى الرب مثلما يراه الأب يوشيّا تمامًا. الرب ليس في الأعالي، لا تراه متسلطًا متجبرًا. إنه صديق قديم من الصعب التخلي عن صداقته.
---
هكذا كان يريد الجميع تذكر الرجل، والموت، كما يرون، يُضفي وقاره على الميت، ويدفع الأحياء للشعور بذنب يستدعي الغفران للموتى.
---
لا فائدة من العدالة لاحقاً، يجب أن تكون هنا أولاً، أما لاحقاً فسيكون الانتقام الرهيب؛ عذاب متصل من الرب العادل، عذاب لا نهاية له على الإطلاق، فهكذا يكون الانتقام. أما العدالة فيجب أن يحسم أمرها هنا على الأرض وتحت أنظار الشهود
---
كل الذين يموتون يومياً يأخذون حذرهم في الغالب”
― Ahmed Saadawi, Frankenstein in Baghdad

“لن تكون متدينا إلا بالعلم ...فالله لا يعبد بالجهل”
― مصطفى محمود, القرآن: محاولة لفهم عصري

“و كلما أمسكت بحالة من حالاتي و قلت هذا هو أنا .. ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي و تحل محلها حالة أخرى .. هي أنا .. أيضاً..”
― مصطفى محمود, لغز الموت

“الكراهية تكلف أكثر من الحب.. لأنها إحساس غير طبيعي.. إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض.. تحتاج إلى قوة إضافية وتستهلك وقوداً أكثر”
― مصطفى محمود, في الحب والحياة

“I didn’t know love could disperse
without making a single seed grow,
that longing after you in solitude
would become dearer to me
than being in your arms.”
― Tatjana Ostojic, Cacophony of My Soul: When Love Becomes Poetry

“The day you reached your pockets,
giving me broken shells that I cherished
as the most precious jewels,
I hoped that you, perhaps,
will find missing pieces of your broken heart in me.
I was wrong because you are still looking for them in someone else.”
― Tatjana Ostojic, Cacophony of My Soul: When Love Becomes Poetry

“The world stops existing in your arms,
leaving me speechless��
In love with love.”
― Tatjana Ostojic, Cacophony of My Soul: When Love Becomes Poetry

“There are no words
that could describe
how loving of beloved feels.
Nor the joy of opening
arms into a hug.”
― Tatjana Ostojic, Cacophony of My Soul: When Love Becomes Poetry

“To retreat in my aloneness,
my beautifully peaceful garden,
to find shade under my heart,
in the solitude of abundance,
without you in sight.”
― Tatjana Ostojic, Baghdad Nights

“Loving someone deeply makes us blind to the signs of emotional neglect.”
― Tatjana Ostojic

“ سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .”
― محمود درويش, جدارية

“��"�� أنت السجين ، سجين نفسك والحنين ”
― محمود درويش, جدارية

“هذا البحر لي
هذا الهواء الرطب لي
واسمي وان أخطأت لفظ اسمي على التابوت - لي ..
أما أنا - وقد امتلات بكل أسباب الرحييل
فلست لي .
أنا لست لي”
― محمود درويش, جدارية

“ساحلم لا لاصلح اي معنى خارجي
بل كي ارمم داخلي المهجور
من اثر الجفاف العاطفي ،،
حفظت قلبي كله عن ظهر قلب ،،
لم يعد متطفلا ومدللا
تكفيه حبة(اسبرين)كي يلين ويستكين”
― محمود درويش, جدارية

“أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَنني

أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّما

ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ

ما أُريدُ ��

سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
― محمود درويش, جدارية

“وأَنا الغريب بكُلِّ ما أُوتيتُ من
لُغَتي . ولو أخضعتُ عاطفتي بحرف
الضاد ، تخضعني بحرف الياء عاطفتي ،
وللكلمات وَهيَ بعيدةٌ أَرضٌ تُجاوِرُ
كوكباً أَعلى . وللكلمات وَهيَ قريبةٌ
منفى . ولا يكفي الكتابُ لكي أَقول :
وجدتُ نفسي حاضراً مِلْءَ الغياب .
وكُلَّما فَتَّشْتُ عن نفسي وجدتُ
الآخرين . وكُلَّما فتَّشْتُ عَنْهُمْ لم
أَجد فيهم سوى نَفسي الغريبةِ ،
هل أَنا الفَرْدُ الحُشُودُ ؟”
― محمود درويش, جدارية

“ولم نزل نحيا كأنَّ الموتَ يُخطئنا ،”
― محمود درويش, جدارية

“أَنا لستُ مني إن أَتيتُ ولم أَصِلْ

أَنا لستُ منِّي إن نَطَقْتُ ولم أَقُلْ

أَنا مَنْ تَقُولُ له الحُروفُ الغامضاتُ :

اكتُبْ تَكُنْ !

واقرأْ تَجِدْ !”
― محمود درويش, جدارية