“أنا أتألم يا أمي ولا يظهر ذلك في عيني
ولا أستفرغ شيئاً منه على طاولة حديثنا
أخشى أن أضمكِ فتلمسي هذا الخوف داخلي
أخشى أن أضمِك فتُفجعي بمقدار التعب
أن أكون ثقيلاً بين يديِك كصخرة كِلس
أنا مجهد و مرهق و منهك
وصوتِك يتخلل أوردتي فيمشطها من الحزن”
―
ماجد مقبل,
جلالة السيد غياب