ŷ������

“نص الكوباية فاضي .. والنص التاني مكسور :(”
― سارة درويش

“أكره "السكون " .. لأنه بعضٌ من الموت”
― سارة درويش

“ولو حطيتي في دماغك انك تقدري تبعدي هتقدري وهتبعدي
كل المشكلة .. إنك مش عايزة تقدري . .أو مش عارفة انك تقدري”
― سارة درويش

“قلبي أنا عطشان دفا :(”
― سارة درويش

“جوايا صبر وضحكتي للحزن قبر”
― سارة درويش

“معادلتي الصعبة : أحب السفر .. وأكره الرحيل”
― سارة درويش

“مِش مُهم تكون مثالي .. المُهم تكون حقيقي”
― سارة درويش

“إوعى تموت قبل ما تموت ;)”
― سارة درويش

“في الصورةِ المعلَّقةِ على الجدار
طفلةٌ تشبهني
ولولا أنَّها تبتسمُ
.لظننتُها صورتي”
― سوزان عليوان

“كل ما حلمت به خذلنى
و كأن قدمى الصغيرتين مخلوقتان للانزلاق”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“لم يعد فى القسوة ما يدهش”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“ثمّة أشياء
.لا نعتادها
نموت��
كلَّ ليلةٍ
مؤقتًا
لكنّ موتنا الأخير
يفجعنا
.دائمًا&�����ܴ�;
― سوزان عليوان

“كنتُ في أعماقي أبكي
دونَ أن يلحظَ انكساري أحدً
سوا��ا&�����ܴ�;
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

&�����ܴ�;الليل��
لا يتّسعُ
.لأرقي

البكاء��
لا يتّسعُ
.لدمعي

أصدقائي
لا يتّسعون
.لي

وحدهُ الموتُ
.يتّسع��&�����ܴ�;
― سوزان عليوان, لا أشبه أحدًا

“لم يعد يجدي أسف.
ما مضى
لن يستعاد
والقليل الذي تبقى
لا يستحق عناء الخطوات.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“ من بعثر ملامحي
دموعاً
على الرصيف ؟
من منا
خذل الآخر ؟ ”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“أخذوا ذكرياتي
ورحلوا
وبقيت وحدي
أنتظر��
أميرًا صغيرًا
يأتي من كوكبِهِ البعيدِ
ليأخذَ قلبي
قلبي الذي نسيَهُ الأصدقاءُ
حينما أخذوا الذكرياتِ
.ورحلوا&�����ܴ�;
― سوزان عليوان, مخبأ الملائكة

“سأفارق الذين أحبهم
إلى حجرة بعيدة
خاوية مني
تملؤها صورهم
و تذكاراتهم
حيث ينتظرني
موت أكيد .”
― سوزان عليوان, لا أشبه أحدًا

“ماذا أسمي الفراغ الذي
بين شاهد قبري
و شهادة ميلادي ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“مادام َ الماءُ حياةً
فلماذا لا يتحوَّلُ المطرُ
إلى بشرٍ وبيوتٍ وبلاد ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“هل تبكي الأسماكُ
مثلَنا
في الأعماقِ
حينَ تكونُ وحيدةً وحزينة؟".”
― سوزان عليوان, لنتخيل المشهد

“لست بالقساوة التى أُظهرها
الظل يبالغ”
― سوزان عليوان, كل الطرق تؤدي إلى صلاح سالم

“نسمةٌ واحدة
وتطيرُ صفحةُ وجهِنا.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“لأنَّها لم تكن يومًا أشيائي.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“لو كنت اعلم
إلى أى خرابٍ ستقودنا الطرق
لما قطعتها
لقطعت قبل أعناقِها شرايينى”
― سوزان عليوان, كل الطرق تؤدي إلى صلاح سالم

“معرفش ليه ...
تنحت للدنيا كده .. !
وفجأة لقيتني مسكون بالملل ...
لاعندي رغبة ف البكا ..
ولا في الكلام ...
ولا عايز أنام ...
ولا حتي بسأل إيه ده ليه ..
وآخرتها إيه ..
وإيه العمل .......
وأخاف أقول لأي حد ��.
أحسن يقوم يقلبها جد ��
حد صاحبي ينزعج ...
يمد إيده جوه قلبه من باب الكرم ..
عشان يشاركني الألم ...
أو يستلفلي من لئيم حبة أمل ..
حالة كده ....
معرفش إيه ...
ملهاش معاد ..
ساعات تزورني ف الربيع ..
ف الحر ...
وف عز الشتا ...
وتجيب حاجات ...
لا فيها روح ولا ميته...
حالة كده ....
لا معاها تنفع كلمتين ولا غنوتين ...
ولا لقطة من ألبوم صور ..
آلاقي قلبي ف الهوا ويا الكور ...
أخاف أقول لأي حد ....
أحسن يقوم يقلبها جد ..
حالة كده ..
معرفش إيه ..
لكني بطلع منها بعد السكات ..
فاهم شويه ف اللي فات ..
حاسس أوي بحضن الصحاب ...
محظوظ أنا ...
ساعات أشاور ...
ينفتحللي ألف باب��
لكني باغلط ف الحساب ..
ومعرفش ليه
تنحت للدنيا كده ...”
― علي سلامة

“ساعات بقلق بالليل
يعني بالليل شوية كده
قبل الفجر
حسب الظروف كده
بعد العصر

خايف يوم أصحي..
وأفتح الشباك..
مالاقيش مصر


ألاقيها لمت هدومها ومشيت
لمت هدومها
علي نيلها
علي هرمها
وطفشت
وحلفت ميت يمين ماهي قاعدلنا
ماهي زهقت..
تعبت..
إتخنقت
أصلنا زودناها..
أكننا استعمرناها..
ورثنا��ا


مصر البنوتةالحلوة
اللي زي القمر
بقت عجوزة وشايبة
وبان عليها الكبر


خايف يوم أصحي..
وأفتح الشباك..
مالاقيش مصر”
― علي سلامة

“عارف ؟
حلوة قوي ضحكتك
لكنها بتكشفك
وتقول إنك موجوع”
― علي سلامة

“والصمت يطلق ضحكته الساخرة”
― أمل دنقل

“دائما أنتِ في المنتصف!
أنتِ بيني وبين كتابي ..
بيني وبين فراشي ..
وبيني وبين هدوئي ..
وبيني وبين الكلام!
ذكرياتك سجني وصوتك يجلدني
وأنا بين الشوارع وحدي
وبين المصابيح وحدي!
أتصبب بالحزن بين قميصي وجلدي!
ودمي: قطرة -بين عينيكِ- ليست تجف!
فامنحيني السلام!
امنحيني السلام!”
― أمل دنقل