ŷ

محمود إبراهيم > محمود's Quotes

Showing 1-15 of 15
sort by

  • #1
    محمد الرطيان
    “إنها " مصر " :
    إذا غنّت ، رقص العرب
    واذا انجبت " عمرو دياب " ستجد له نسخة في كل عاصمة !
    واذا غنى " عبدالحليم " - خليّ السلاح صاحي � اخرج العرب
    كل بواريدهم العصملية من مخازنها !
    وصار رمي اليهود في البحر خيارا استراتيجيا لكل العرب .
    اما اذا جنحت للسلم فأعلم ان � حتى " مقديشو " � سيصبح
    السلام خيارها ( وبطيخها ) الاستراتيجي !

    انها " مصر " :
    اذا " تحجبت " سيصبح " الحجاب " اكثر الازياء رواجا
    واذا اطلقت لحيتها ، فسيقل عدد الحلاقين من طنجة الى ظفار
    واذا خرجت للشارع وهي تحمل بيدها قنبلة وساطورا
    فأعلم انك سترى هذه القنبلة � بعد سنة .. سنتين ... عشرا � في شوارع
    الجزائر والرياض والرباط والكويت ... وبقية الشوارع !

    و .. انها " مصر " .. البهيّة ، الولاّدة :
    تنام ، ولكنها لا تموت
    استعادت وجهها ، ودورها ، وقالت : " كفايه " ..
    وعندما تقول مصر " كفاية "
    يقولون في فلسطين " كفى "
    ويصرخون في اليمن " ارحلوا "
    وانتظروا � سنة .. سنتين ... عشرا � لتسمعوا
    " كفايه " بكل اللهجات !”
    محمد الرطيان

  • #2
    “كلما انطفأ حلمك خلق الله لك حلماً أجمل و كلما بهتت في قلبك ذكرى صنع الله لك ذكرى أروع”
    علي بن جابر الفيفي, لأنك الله: رحلة إلى السماء السابعة

  • #3
    “لا يستطيع العالم كله أن يمسّك بسوء لم يرده الله

    ولا يستطيع العالم كله أن يدفع عنك سوءًا قدّره الله”
    علي بن جابر الفيفي, لأنك الله: رحلة إلى السماء السابعة

  • #4
    “إذا التهبت نفسك، و إذا احترقت أحلامُك، إذا تصدِّع بنيان روحك فقل : يا الله.”
    علي بن جابر الفيفي, لأنك الله: رحلة إلى السماء السابعة

  • #5
    مصطفى صادق الرافعي
    “ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجال فيهم أرواح المدافع ، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب ..”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #6
    مصطفى صادق الرافعي
    “ان يوماً باقياً من العمر هو للمؤمن عُمرٌ ما ينبغي أن يُستهانَ به”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #7
    محمد جلال كشك
    “( الذين يريدون ثوره نقيه تماما "فلن يعيشوا حتي يرونها"! )”
    محمد جلال كشك, ودخلت الخيل الأزهر

  • #8
    أحمد ابن حنبل
    “إنما قدرهم من الإسلام على قدر حظهم من الصلاة ,ورغبتهم في الإسلام على قدر رغبتهم في الصلاة فاعرف نفسك ياعبداللهواحذر أن تلقى الله ولاقدر للإسلام عندك , فإن قدر الإسلام في قلبك كقدر الصلاة في قلبك”
    الإمام أحمد بن حنبل

  • #9
    أحمد ابن حنبل
    “إذا رأيت أحداً يذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بسوءٍ فاتهمه على الإسلام”
    أحمد بن حنبل

  • #10
    أحمد ابن حنبل
    “(10560) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ، فَتَكُونَ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَيَكُونَ الشَّهْرُ كَالْجُمُعَةِ ، وَتَكُونَ الْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ ، وَيَكُونَ الْيَوْمُ كَالسَّاعَةِ ، وَتَكُونَ السَّاعَةُ كَاحْتِرَاقِ السَّعَفَةِ”
    أحمد بن حنبل, المسند

  • #11
    أحمد خالد توفيق
    “لكن دعني أخبرك بشيء مهم ,لا تقض حياتك بإنتظار أن تنتهي الفترة كذا و الفترة كذا ..
    أن تنتهي فترة الدراسة .. أن تنتهي فترة التجنيد الإجباري .. أن تنتهي فترة انتدابك في كينيا .. إلخ
    لسوف تجد أن حياتك صارت مجموعة من الفترات يجب أن تنتهي و هوب! تكتشف أنك بلغت نهاية العمر ولما تنعم بحياتك يوما واحدا ..
    يجب أن تستمتع بكل فترة كأنها هي الصورة الوحيدة النهائية لحياتك ..”
    أحمد خالد توفيق

  • #12
    Mahmoud Darwish
    “أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!
    أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
    أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
    محمود درويش

  • #13
    Abu Hamid al-Ghazali
    “أيها الولد، العلم بلا عمل جنون، والعمل بغير علم لا يكون، وإذا لم تعمل اليوم، ولم تدارك الأيام الماضية، تقول غدا يوم القيامة، فارجعنا نعمل صالحا، فيقال: يا أحمق أنت من هناك تجيء.”
    أبو حامد الغزالي, أيها الولد

  • #14
    Abu Hamid al-Ghazali
    “(علامة إعراض الله تعالى عن العبد اشتغاله بما لا يعنيه، و إنّ امرأ ذهبت ساعة من عمره في غير ما خلق له من العبادة، لجدير ان تطول عليه حسرته، و من جاوز الأربعين و لم يغلب خيره على شرّه فيتجهّز إلى النّار).”
    Abu Hamid al-Ghazali, ‫أيه� الولد�

  • #15
    Abu Hamid al-Ghazali
    “النصيحةُ سهلٌ ، والمشكلُ قَبولُها ؛ لأَّنها في مَذاقِ متَّبِعي الهوى مرّّ ؛ إذِ المَناهي محبوبةٌ في قلوبِهِم
    على الخصوصِ مَنْ كان َطالبَ العلمِ الرسميِّ ،مشتغلَ فضلِ النفسِ ومناقبِ الدنيا ؛ فإنََّه يحسِبُ أنَّ العلمَ المجرَّد لهُ وسيلةٌ ، سيكون نجاتُهُ وخلاصُهُ فيهِ، وأنّٓهُ مستغنٍ عنِ العملِ، وهذا اعتقادُ الفلاسفةِ.”
    أبو حامد الغزالي, أيها الولد



Rss