ŷ������

“I regard anti-Semitism as ineradicable and as one element of the toxin with which religion has infected us. Perhaps partly for this reason, I have never been able to see Zionism as a cure for it. American and British and French Jews have told me with perfect sincerity that they are always prepared for the day when 'it happens again' and the Jew-baiters take over. (And I don't pretend not to know what they are talking about: I have actually seen the rabid phenomenon at work in modern and sunny Argentina and am unable to forget it.) So then, they seem to think, they will take refuge in the Law of Return, and in Haifa, or for all I know in Hebron. Never mind for now that if all of world Jewry did settle in Palestine, this would actually necessitate further Israeli expansion, expulsion, and colonization, and that their departure under these apocalyptic conditions would leave the new brownshirts and blackshirts in possession of the French and British and American nuclear arsenals. This is ghetto thinking, hardly even fractionally updated to take into account what has changed. The important but delayed realization will have to come: Israeli Jews are a part of the diaspora, not a group that has escaped from it. Why else does Israel daily beseech the often-flourishing Jews of other lands, urging them to help the most endangered Jews of all: the ones who rule Palestine by force of arms? Why else, having supposedly escaped from the need to rely on Gentile goodwill, has Israel come to depend more and more upon it? On this reckoning, Zionism must constitute one of the greatest potential non sequiturs in human history.”
― Christopher Hitchens, Hitch 22: A Memoir

“I went to interview some of these early Jewish colonial zealots—written off in those days as mere 'fringe' elements—and found that they called themselves Gush Emunim or—it sounded just as bad in English��'The Bloc of the Faithful.' Why not just say 'Party of God' and have done with it? At least they didn't have the nerve to say that they stole other people's land because their own home in Poland or Belarus had been taken from them. They said they took the land because god had given it to them from time immemorial. In the noisome town of Hebron, where all of life is focused on a supposedly sacred boneyard in a dank local cave, one of the world's less pretty sights is that of supposed yeshivah students toting submachine guns and humbling the Arab inhabitants. When I asked one of these charmers where he got his legal authority to be a squatter, he flung his hand, index finger outstretched, toward the sky.”
― Christopher Hitchens, Hitch 22: A Memoir

“قبل 5500 عام اطلق الكنعانيون و هم العرب لاول مرة اسم " قرية أرع" التي حرفها اليهود و اطلقوه على المستوطنة المشرفة على مدينة الخليل " كريات اربع"
ثم أطلق العرب الكنعانيون على المنطقة اسم " حبرون" و هو مشتق من اللغة الكنعانية و ليس كما يدعي اليهود بانه اسم عبري. و بعد ذلك أطلقوا اسم الخليل عليها تكريما للنبي ابراهيم الخليل الذي نزل في ضيافتهم و اكرموه.
و لقد اجمع المؤرخون على ان النبي ابراهيم الخليل جائها ضيفا و ليس محاربا او غازيا كما يزعمون في العام 1805 قبل الميلاد و كان اسمها حبرون, أي ان التسمية ليس لها علاقة باللغة العبرية ولا بالديانة اليهودية.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“اتفاقية نبيل شعث التي جردت الحرم الابراهيمي من صفة المسجد و أعطته صفة الكنيس اظهرت للدنيا بأن المصلين المسلمين هم الذين يعتدون و ان باروخ جولدشتاين الذي قتلهم اثناء عدوانهم يستحق ما يلقاه اليوم من تمجيد في اسرائيل و العالم لانه المخلص و المنقذ للكنيس الذي دنسوه المسلمون طويلا.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“الثابت تاريخيا أن أول من بنى الحرم الابراهيمي الشريف هو هيرودوس الذي ولد السيد المسيح اثناء حكمه, و بناء الحرام الابراهيمي يختلف عن أبنية المعابد من كنائس أو مساجد لأنه في الأصل بني على أساس أن يكون حصنا و قلعة و هو واضح من شكله و من حجارته الضخمة التي لا يوجد لها مثيل في أي بناء آخر في أرض فلسطين: اذ يبلغ طول الحجر الواحد حوالي ثمانية أمتار في عرض متر واحد, كما أنه لا توجد نوافذ في جدرانه الضخمة من جميع الجهات .و قد جرى بنائه بدون استعمال المواد اللاصقة مثل الطين أو غيره و مع ذلك فلا زالت حجارته متماسكة و متلاصقة و لا ينفذ منها الماء أو الهواء.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“العائلات التي أوكلت لها خدمة و حراسة الحرم في العصر الأيوبي هي : طهبوب و الحموري و بكري و الزرو و امام و زلوم و مسودة و عسيلة و القيمري.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“و لا شك أن نتيجة وجود مثل هذه القيادات الدينية على رأس التجمع اليهودي الديني الذي يقود مسيرة العدوان على الحق العربي و الاسلامي قد كان من الطبيعي ان تفرز جيلا من اليهود كان من بين ثماره الخبيثة هذا الذي قتل المسلمين المؤمنين و هم يؤدون صلاة الفجر في صبيحة يوم من أقدس الايام في شهر رمضان المبارك.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“دوافع الجريمة عند غولدشتاين هي دوافع دينية شوفينية عنصرية حاقدة تنبع من التعاليم الصهيونية التي حاولت تجنيد كل يهودي في العالم لتحويله الى قاتل من أجل استعادة الحكم الذي يحلمون به و هو حكم العالم عن طريق اعادة اليهودية دينا واحدا للبشرية بعد القضاء على المسيحية و الاسلام و الاستيلاء على ديارهم التي هي المقدسة في العالم على مدى العصور.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“جميع أرض الخليل هي وقف اسلامي اقتطعها الرسول محمد صلى الله عليه و سلم الى تميم بن أوس الداري كي تبقى حكرا على المسلمين لا ينازعهم في ملكيتها أحد.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“من الثابت أنه قد احتل الخليل بعد الكنعانيين العديد من الشعوب التي لم تترك أثرا لها مثل الفرس و اليهود و الرومان و لكن من الثابت ان اشد احتلال قسوة كان على المدينة و سكانها كان احتلال الفرس سنة 614 ق.م. فدمروها تدميرا مما دفع سكانها الى الهجرة و تركها خرابا و لم يعد احد يسكنها الا بعد الفتح الاسلامي.”
― عرفات حجازي, مدينة الخليل و حروب الحاخامات الدينية

“لقد أثبتت كل الدراسات و وقائع التاريخ أن سيدنا داوود لم يقم في الخليل غير سبع سنوات و نصف .”
― عرفات حجازي