"تفكر أنه ربما آن الأوان لتولد من جديد، طفلة نقية على الفطرة.. الطفولة لا تعرف الذكريات، ولا تعرف خيبات الأمل.. الطفولة لا تعترف بغضب مكتوم مدخر داخل "تفكر أنه ربما آن الأوان لتولد من جديد، طفلة نقية على الفطرة.. الطفولة لا تعرف الذكريات، ولا تعرف خيبات الأمل.. الطفولة لا تعترف بغضب مكتوم مدخر داخل الجسد.. أجساد الأطفال وقلوبهم نظيفة، هي شئ نقي يكمن بداخلنا، ينتظر أن يتحرر"
هي مجموعة قصصية خفيفة على القلب، تقرأها فتشعر بخفتها، يصطحبك أبطالها في رحلاتهم، بل تصطحبك الكاتبة نفسها عبر السطور في رشاقة، فتجد نفسك تتنقل من قصة لأخرى دون الشعور بالتفكك الذي يصيبك عادةً عند قراءة قصص قصيرة مختلفة.. هناك رابطٌ خفيّ بين تلك القصص جميعًا، لا أدري ما هو، لكنه موجود. :)
"التوب الأخضر" جميلة، مؤثرة، راقت لي. بالتوفيق في المجموعة القصصية الجديدة التي تحمل نفس الاسم. ^_^
"أيس كريم بالكراميل" غالبًا ما يرتفع سقف التوقعات حيال القصة التي تحمل اسم الكتاب.. النهاية كانت متوقعة.. هي جيدة إلى حدِ ما.. جُلّ جمالها يكمن في وصف مشاعر السِمان بهذه الروعة.
"ساعة صفا" يخرب بيت جمالها. :D
"بدون موعد" لمست وترًا بقلبي. :(
"عيد الربيع" عظيم الدرس! عظيمة فكرة توصيله. :) "لست مضطرة لإثبات أي شئ لأي شخص.. نحن المسؤولون عن سرقة أيامنا الجميلة، وليس هم"
"فتاة في العشرين" عنوان القصة ضيع فكرتها وحرق نهايتها.. كان ممكن البحث لها عن أي عنوان آخر تشويقي وفي نفس الوقت ميحرقهاش.
في المجمل، أحببت الكتاب، كان صديقًا خفيفًا بعد انقطاع عن القراءة دام طويلًا. بالتوفيق. ...more
بضعُ ساعاتٍ في يومٍ ما قرأتُها في بضعِ ساعاتٍ في يومٍ ما. :D
الرواية مسلية.. وبتشد، وبتجبرك تخلصها في وقت قياسي. تقريبًا نفس اللي عمله في (هيبتا) .. كذا بضعُ ساعاتٍ في يومٍ ما قرأتُها في بضعِ ساعاتٍ في يومٍ ما. :D
الرواية مسلية.. وبتشد، وبتجبرك تخلصها في وقت قياسي. تقريبًا نفس اللي عمله في (هيبتا) .. كذا شخصية بكذا قصة.. بتخلَّص حدَث في قصة فلان، تتنقل على طول على حدث تاني في قصة شخصية تانية.. حلو الأسلوب ده، ومبيخلِّيش فيه ملل. بس على الأقل في (هيبتا) كان فيه ربط في الآخر.. هنا مفيش! إنت ممكن تمسك قصة مثلًا (ياسين) و(سارة) وتقرأ كل أحداثهم من الأول للآخر، ومتبصش على باقي الشخصيات، ومش هتحس إن فيه حاجة ناقصة.. إذن هي مجموعة قصص قصيرة، وليست رواية.
أغلب القصص غير واقعية.. أو على الأقل فيه أحداث كتير غير منطقية، مبتحصلش في حياتنا العادية.
طوال فترة قراءتي بقرأ على أمل.. أمل إن يحصل حاجة جديدة.. ها؟ فين؟ جت آخر صفحة، وأمل ماتت. :D
النهاية مبتورة.. مبتورة لكل الشخصيات. حتى كان فيه نهايات كتير مفتوحة.. طب ليه؟!! لم تُرضِني أغلب النهايات.
عجبني كون الحوارات بالفُصحى.. لاحظت في مراجعات السادة الأفاضل إن كذا حد انتقد الحوار الفُصحى، مما دفع الكاتب إنه يكتب حوارات (هيبتا) عامية، وبالفعل سَمَّعت مع الناس أكتر. بس أنا شخصيًا بحب الحوارات الفصحى.. لكن اللغة هنا ضحلة.. مفيش تعبيرات تقف عندها كده وتقول يا سلام! الله! الله! .. اللغة هنا تدّيك إيحاء إن طالب في ثانوية عامة قرر إنه يختار القصة في موضوع التعبير وقاعد يفنن بقا. :D
فيه حس دعابة في بعض المواقع. عجبني موقف "الأستاذ بيسأل ساعتك بكام؟" وضحكني ردود فعلهم. :D
القصص غير مكتملة الأركان.. إحساسك وإنت بتقرأ إن فيه حاجة ناقصة!
لكن إجمالًا .. وبعد قراءة عملين للكاتب.. أعترف إنه موهوب.. وإن اللي كتب الروايتين دول، لو اشتغل أكتر شوية يطلع منه رواية أفضل. خصوصًا إن أفكاره في حد ذاتها حلوة وجديدة.. هي بتبقى عايزة تتوظَّف صح مش أكتر.
(ترانيم في ظل تمارا) ذاك الاسم الذي علمت مُصادفةً أثناء قراءتي للكتاب أن من اختاره هو نجيب محفوظ.. اسم موسيقيّ. حالة خاصة.. ستشعر أثناء قراءتك أنك تريد (ترانيم في ظل تمارا) ذاك الاسم الذي علمت مُصادفةً أثناء قراءتي للكتاب أن من اختاره هو نجيب محفوظ.. اسم موسيقيّ. حالة خاصة.. ستشعر أثناء قراءتك أنك تريد محادثة الشجر والدواب من حولك. كثيرًا ما أفعل ذلك فعلًا.
كنت أحادث النمل في صغري، وأحاول مساعدته في حمل الحبات الصغيرة، لكنه كان يفر فزِعًا هاربًا وكنت أعجب له وأتحدث إليه بأنني ما أردت إلا مساعدتك يا أحمق ! أنا كبيرة وأنت صغير، أستطيع حمل طعامك لك بسهولة للمكان الذي تريد ! ولكنه لم يكن يسمع لي قط ! فلم يكن مني إلا أن أسحقه عقابًا له على عناده؛ حتى يتعلم من خطئه ويذهب ليقابل وجه ربٍ كريم. :DD
أحببت (تمارا) ، (زهيرة) ، (ليفا) ، (رينا) و (ياسمينا)، (فيدو) ، (ضفدوع) ، (موني) و (الفراشة) ، حتى الجمادات قد أحببتها (الكرسي القش العتيق الأصفر) والآخر (الأخضر) و(الفوتية اللبني الذي كان أزرق) و(كوب الشاي الخزف البنيّ).
(أمينة) بخفة ظلها، بتعليقاتها الساخرة، باعتقاداتها الساذجة، هي أم بكل ما تحملة كلمة 'أمومة' من معانٍ.
حياتهما الهادئة، هما زوجان بلغا من العمر ما بلغا، يعيشان سويًا بعد ما فُقِد أحد أبنائهما في الحرب، وهاجر الآخر.
أُغلق الكتاب، نظرة سريعة للمستقبل البعيد، بعد حواليّ أربعين عامًا من اليوم، كيف ستكون حياتي يومها؟ من سيكون بجانبي ومن سيختفي؟ هل تُراني جالسة أغزل لابني المهاجر إلى بلدٍ لا أستطيع نطق اسمها بلوفر يقيه البرد؟ أم تُراني أُحادث الشجر والحيوانات؟ هل تُراني ما زلت على قيد الحياة؟ أم صعدت رُوحي لبارئها؟ أنفض عني خيالاتي، وأعود ثانيةً لمتابعة القراءة. "عساها تكون حياة هادئة وفقط، كتلك التي عاشاها سويًا في ذلك البيت ذي الحديقة الغنَّاء الباعث على الراحة والسكينة"
أثار إعجابي الجزء الأول من الكتاب وهو "الترانيم" أكثر من "المُختارات".
عرفت من هذا الكتاب: (كيف يُكتَب الأدب الساخر)، فمش هاخد على قفايا تاني وأعتبر أي هري بيتكتب أدب ساخر. :D
ستظل له مكانة خاصة بقلبي، فقد كان رفيق سفري في زيارتيَّ للمعرض الذي سأفتقده وسأفتقد صُحبته كثيرًا. :)
بدايةً كده أنا لما شوفته في المكتبة سحبته عشان اسم "مروة جمال الدين".
مروة أسلوبها جميل، بس الكتاب مش منظم وباعث على الملل. بدأت أستهجن فكرة (خواطر) مجمبدايةً كده أنا لما شوفته في المكتبة سحبته عشان اسم "مروة جمال الدين".
مروة أسلوبها جميل، بس الكتاب مش منظم وباعث على الملل. بدأت أستهجن فكرة (خواطر) مجمعة في كتاب أصلًا.
في الأول كان كويس.. بس بعد كده بقيت ماشية بقوة الدفع.. عايزة أخلصه عشان أنا لازم أخلصه وبس.
من الخواطر الغير مبررة: "في زمن "اللا زمن".. عاش "لا أحد".. عاش "شِبه" حياة.. كان يفعل "اللا أشياء".. ويشعر "اللا مشاعر".. ويتخيّل "الواقع".. كان يترقّب "اللا أحداث".. ويتمنّى "اللا تغيير".. رَفَضَ "اللا رفضْ".. وقَبلَ "اللا مقبول".. وحاول أن يسير في "اللا طريق".. ولم يَعُد للآن.." أيوة نعم يعني؟! =D
فيه أخطاء نحوية ولغوية كتير. والضمة على فكرة (Shift+ث) مش (Shift+ق) !!
آخر خاطرة بعنوان (خارج نطاق الكون) صالحِتني بيها شوية.. جميلة كفكرة وصياغة وإحساسها وصلني.. بدل الكآبة اللي مالية الكتاب دي. :D
من الاقتباسات اللي عجبتني..
"آهٍ منها بقايا الأمل.. تجعلنا نوهم بقرب النجاة ونحن في الأصل غرقى"
"هو ليس شخصًا سيئًا.. ولا هي كذلك.. ولكن.. كل منها مناسب لغير كل منهما"
"فمرآة الحب ليست عمياء.. إنما هي ترى كل ما في الحبيب من عيوب.. ولكن.. تتغلضى عنها.. وتتقبلها.. كما هي!.."
لأ عجبني فعلًا، وضحكني جدًا، مش مجرد ابتسامة عابرة.
اختيار اسم البنت (صفية) اختيار عبقري، الاسم معناه جميل جدًا وفيه أصالة ورُقيّ، أنا حبيت
لأ عجبني فعلًا، وضحكني جدًا، مش مجرد ابتسامة عابرة.
اختيار اسم البنت (صفية) اختيار عبقري، الاسم معناه جميل جدًا وفيه أصالة ورُقيّ، أنا حبيت صفية.
الفكرة جميلة، والمواقف دمها خفيف، واعتراف الكاتب في نهاية الكتاب إن الهدف منه التسلية ورسم البسمة فقط ده أجمل وأجمل.. هو ذكي محطش نفسه في موقف نقد وقال أنا لا أُصنف هذا العمل تحت بند الأدب. :D رغم إني شايفاه أدب، الفصحى بتاعة الكاتب كويسة جدًا.
بدايةً كده أعلن انحيازي التام لبنت مهنتي. :D وأعترف إن وجود أشياء مشتركة بيننا خلّاني أتعاطف مع الكتاب وأحبه أكتر.
جزء التربية العملي شد ثلاث نجوم ونصف.
بدايةً كده أعلن انحيازي التام لبنت مهنتي. :D وأعترف إن وجود أشياء مشتركة بيننا خلّاني أتعاطف مع الكتاب وأحبه أكتر.
جزء التربية العملي شدني جدًا.. وخلاني أغِير منك بصراحة. أنا ليه محصلِّيش رُبع اللي حصل لك ده؟ أنا ليه مدخلتش فصل لوحدي أصلًا! :D
فكرة "وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم" اللي إنتِ بتأكدي عليها في أول مقالة دي، صادف إني بقرأ لعبد الوهاب مطاوع في نفس الوقت وبردو فيه مقالة بتتكلم عن نفس الموضوع! أحسبها رسالة. :)
(طنط تفيدة عقبالك) جيتِ ع الجرح بصراحة. :D أنا فعليًا بقيت بكره كلمة (عقبالك) جدًا.
عجبني التشبيهات اللي في مقال (مج نسكافيه) ووصلتي لي إحساس إني بشرب نسكافيه فعلًا وأنا بقرأه! :D
الجزء اللي بيتكلم عن الثورة طبعًا مش هتكلم فيه. :D بس صدفة سعيدة جدًا إن ابنك يتولد يوم 25 يناير 2011. :)
المقال بتاع (شارعنا حمَّام عام) ده مثير للاشمئزاز بصراحة! مكانش له لزوم يعني.
(ربيعي الثاني والعشرون) .. إنتِ متجوزة صغيرة أوي. :D
بشكل عام الكتاب كان صديق خفيف، وحبيت أسلوبك سواء فصحى أو عامية، ورسالتك وصلت. :)
"أجمل الأنهار لم نرها بعد.. أجمل الكتب لم نقرأها بعد.. أجمل أيام حياتنا لم تأتِ بعد.."
أنا بحب الراجل ده جدًا، وعُمري ما هحس في يوم إني كبرت عليه أو "أجمل الأنهار لم نرها بعد.. أجمل الكتب لم نقرأها بعد.. أجمل أيام حياتنا لم تأتِ بعد.."
أنا بحب الراجل ده جدًا، وعُمري ما هحس في يوم إني كبرت عليه أو على قراءة كتبه.. الراجل ده موسوعة.. ازاي فيه شخص مثقف بالشكل ده! ثقافة أدبية وتاريخية ودينية وتنمية بشرية. :D
مقال (دموع.. لا يراها أحد) أكتر مقال معلق معايا. -مفيش (تالتة أول) أبدًا. :)) "لا السعداء سعداء بنفس القدر الذي قد نحسدهم عليه..ولا المحظوظون محظوظون بنفس الدرجة التي نتوهمها عنهم بل ولا التعساء تعساء حتى النهاية وبلا أي وجه من وجوه التعويض النفسي عما في حياتهم من مظاهر الشقاء.. وإنما هناك ذلك المزيج الكيميائي المتعادل غالبًا من كل هذه الأضداد في حياة الإنسان فلكل إنسان من سعادته ما يرضيه.. ومن تعاسته الخاصة ما يشقيه.."
حبيت عبد الوهاب من مقال (القيثارة).
آخر مقالين تقريبًا حسيت غالب عليهم طابع التنمية البشرية، وأنا مبحبهاش، حبيت القصص والمواقف الحقيقية أكتر.
في المجمل الكتاب صديق خفيف، لطيف، ومفيد في نفس الوقت. :)
دمه خفيف.. وضحكني كتير.. وجبة خفيفة ممكن تاخدها بعد وجبة دسمة تريح بيها وتصفي بيها ذهنك. الكتاب أدَّى الغرض ده بالنسبة لي، وهو المطلوب.
يبقى حلو جدًا ل دمه خفيف.. وضحكني كتير.. وجبة خفيفة ممكن تاخدها بعد وجبة دسمة تريح بيها وتصفي بيها ذهنك. الكتاب أدَّى الغرض ده بالنسبة لي، وهو المطلوب.
يبقى حلو جدًا لو اتعمل لها فقرة يومية أو حتى أسبوعية في جريدة أو مجلة، يبقى لها عمود بينزل بشكل منتظم.. هيفرفش القُرَّاء. :D
حبيته، رغم إنها عاملة دمج بين العامية والفصحى، والفصحى عندها بعافية شوية.. بس في المجمل كان صديق خفيف وحتى صغير فمكانش بيتقل لي الشنطة. :D
ترتيب القصص في الكتاب ظالمه. بدايةً كده محدش يحاول يقنعني إن الكتاب عدَّى على مصحح لغوي فعلًا ! :D الإهداء " إلى حبًا أصدق " ممكن ناس تتقبداية موفقة.. :)
ترتيب القصص في الكتاب ظالمه. بدايةً كده محدش يحاول يقنعني إن الكتاب عدَّى على مصحح لغوي فعلًا ! :D الإهداء " إلى حبًا أصدق " ممكن ناس تتقفل من الكتاب ومتكملوش بعد (حبًا) دي. والكتاب من جوة فيه أخطاء كتير وكانت أكتر في الأول لكن في الآخر حسيت الأسلوب أقوى والأخطاء أقل.
قصة مملة آه هي مملة فعلًا :D أنا مفهمتش أصلًا إيه ده؟ هو موّت المريض في الآخر يعني؟ ما علينا.
رسالة مفقودة حبيتها، وحبيت الفكرة.. وكنت بنزل أشوف التاريخ قبل ما أقرأ كل رسالة ;) جميلة.
علم فلسطين جميلة، قصيرة لكن مركزة.
ذهب غربًا أنا مش عارفة دي تندرج تحت بند (التاريخ) ولا إيه؟ وهل دي شخصية حقيقية فعلًا ولا شخصية مُتَخيَلة موضوعة في إطار قصة واقعية؟ لكن على كل حال هي جيدة.
وقالت أبي قصيرة زيادة عن اللزوم، وتصرف الطفلة غير مُبرَر.. المفروض تطلع عينه شوية لحد ما تقولهاله.
حب أول رائـعـة.. أسلوب السرد جميل جدًا.
بداية جيدة جدًا، وإن شاء الله في تقدم مستمر. ...more
عجبني أكتر من (شاب كُشك) كمان. توصيل الرسالة عن طريق قصص قصيرة أو أشباه قصص قصيرة كما سمَّاها أفضل في وجهة نظري من الكلام المُرسَل والمقالات الموجهة عجبني أكتر من (شاب كُشك) كمان. توصيل الرسالة عن طريق قصص قصيرة أو أشباه قصص قصيرة كما سمَّاها أفضل في وجهة نظري من الكلام المُرسَل والمقالات الموجهة للقارئ.
عجبني التنوع في اتجاهات الرسائل.
رسالة للريس و رسالة لسيادة المسؤول اتجاهاتهم سياسية.. شغَّالين بس التانية أفضل من الأولى.
رسالة للمكان حبيتها مع إني مش قاهرية.. حبيت حبه للقاهرة ولمصر. :)
رسالة إلى الدكتور النفسي بشعة..! فيه حد أصلًا بالبشاعة دي؟! .. عجبتني. بس مين شيرين عبد المولى ده؟ :D
رسالة للمرسيدس السمرا عجبتني.. واتفاجئت.. أنا كنت صدقته في نص الحكاية، واتأثرت أوي بكلامه لما عرف إن مراته حامل. ياما تحت السواهي.
رسالة لحلم اليوم وواقع يومًا ما أكتر رسالة عجبتني جدًاااا.. حسيتها مكتوبة لي. :)
رسالة من شخص آخر حلوة.. الحمد لله.
رسالة تحت المخدة فيه حد بيحب حد كده رغم كل اللي بيعمله فيه؟ بيحبها عشان شعرها.. واحسرتاه! :D
رسالة لن تٌقرأ موجعة..! ، حطيت نفسه مكاني أو بالأحرى مكان زوجته.. موقف صعب جدًا. :(
رسالة من وإلى نفس المرسِل معجبتنيش دي.
رسالة لجمهور البهلوان أطولهم وأكثرهم عُمقًا.. الشغل اللي فيها عالي.. عجبتني.
رسالة وداع الـعـفـو. :D
ملاحظة أخيرة: بما إن فيه مصحح لغوي واسمه مكتوب كمان.. ليه فيه بعض الأخطاء؟ وفي الكلام الفصحى مش العامِّي. أنا ممكن أشتغل مصححة لغوية للمصحح اللغوي طيب بنص التمن. :D
بس فيه بعض أخطاء لغوية دايقتني بصراحة. بس كـ أسلوب عجبني. :) وكاOpps !!! :O (view spoiler)[ يعني أصلًا مفيش رامي؟ :( (hide spoiler)] يا حــرام.. موجعة !!
بس فيه بعض أخطاء لغوية دايقتني بصراحة. بس كـ أسلوب عجبني. :) وكان نفسي أقرأ حاجة لداليا من زمان.. ومكنتش عارفة أبدأ بـ إيه. إن شاء الله لن يكون الأخير. ...more
قرأتها منذ شهرٍ مضى ولم أشأ تقييمها حينها، أردت إعطاء نفسي فرصةً أخرى للاستمتاع بها وتقييمها والإدلاء برأيي فيها لاحقًا..
وجاء اليوم، وتذأبكــتــنــي !
قرأتها منذ شهرٍ مضى ولم أشأ تقييمها حينها، أردت إعطاء نفسي فرصةً أخرى للاستمتاع بها وتقييمها والإدلاء برأيي فيها لاحقًا..
وجاء اليوم، وتذكرتها، وقررت معاودة قراءتها. لا أعلم لمَ انهمرت دموعي بهذا الشكل المبالَغ فيه؟ كل ما أستطيع قوله هو أنها "لمستني!".
أحببتا! أحببت تلك الفلسفة الغارقة فيها. أحببت الحوارات التي كانا يتذكرانها. أحببت أسلوب الكاتب، وعباراته الرصينة، وأسلوبه اللغوي الرائع-مع تحفظي على بعض النقاط التي كانت تحوي أخطاءًا لغوية- لكن لا بأس.. لم تُثِر اشمئزازي كالعادة، ولم تؤثر على تقييمي.
ربط الأشخاص بالأماكن ذكرني بـ "أحلام مستغانمي" في روايتها الوحيدة التي قرأتها لها ذاكرة الجسد "بعض البَشرِ مُدنٌ وبعض المدن متى تَغربنا عنها لا يكون لنا إليها حق عودة.."
عندما قرأت كلمة [تمت] أصابني الجزَع! لمَ لم تفتح الرسالة؟ هل من المفترض بها أصلًا أن تفتحها؟ وإذا فتحتها، ماذا عساها تجد محتواها؟ وهل سترد؟ أم تستكتفي بقراءتها فقط؟ والكثــيــر من التساؤلات التي ما زالت عالقة بذهني.. وبالمناسبة أقول للكاتب ( أنت ذكيٌّ ) لأنك تركت النهاية مفتوحة لأذهاننا أو ربما لقلوبنا نتخيلها كيفما نشاء .....more
بدايةً كده أنا مش مسامحة الكاتب والناشر في إنهم حاطين همزة تحت (اثنتا و امرأة) أنا ممكن أعدِّي الأخطاء اللي جوة الكتاب لكن اسم الكتاب..!
من أكثر القصص بدايةً كده أنا مش مسامحة الكاتب والناشر في إنهم حاطين همزة تحت (اثنتا و امرأة) أنا ممكن أعدِّي الأخطاء اللي جوة الكتاب لكن اسم الكتاب..!
من أكثر القصص القصيرة اللي حبيتها، بغض النظر عن إن أكتر من نص أبطال القصص ماتوا يعني. :D كتير منها واخد شكل رسائل بريد.. وأنا مولعة برسائل البريد وبحب الأدب الإنساني جدًا.
نجح يوسف السباعي في سرد صفات عديدة ومتباينة في النساء.. لكنه قطعًا ميقدرش يحصيهم كلهم. :D
أكتر قصة عجبتني (امرأة ثكلى). أغلب القصص نهاياتها غريبة وغير متوقعة. القصة الأخيرة عجبتني، بس معجبنيش التعميم اللي فيها وإنه جعلها قصة رمزية عن المرأة عامةً.
قريته من فترة فـ مش فاكرة حاجة بس فاكرة إني كنت مستمتعة وأنا بقرأه جداا أسلوب "يوسف السباعي" ملوش مثيلقريته من فترة فـ مش فاكرة حاجة بس فاكرة إني كنت مستمتعة وأنا بقرأه جداا أسلوب "يوسف السباعي" ملوش مثيل...more
أول ما قرأت لـ "عبد الوهاب مطاوع" ويمكن كان أول كتاب قرأته عموووما ومش فاكرة حاجه :D بس طالما "عبد الوهاب مطاوع" يبقى أكييييد رااائع ^_^أول ما قرأت لـ "عبد الوهاب مطاوع" ويمكن كان أول كتاب قرأته عموووما ومش فاكرة حاجه :D بس طالما "عبد الوهاب مطاوع" يبقى أكييييد رااائع ^_^...more