ŷ

Mohamed Walid's Reviews > الإسلاموطوبيا

الإسلاموطوبيا by عمرو عبدالعزيز
Rate this book
Clear rating

by
14497809
's review

it was amazing
bookshelves: مكتبتى

جداتعلمت من هذا الكتاب الكثير من ضمن ما أتعلمه دائما من كاتبه, الكتاب منقسم إلى ثمان فصول شارحة لسبع من مسارات الانحراف الفكرى (الأدلجة) لدى
التيارات الإسلامية, بعضها كنت أعرفه من متابعتى له و البعض لم أعرف سوى اسمه فقط فكنت أقرأه نهما لاهتمامى أن اعرف أكثر عنه ولانها كانت شيقة جدا (خصوصا فصل اللبرلة) و يبقى فصل النقدوية الذى لم أكن قد سمعت به و لم أفهمه كما فهمت ما سبقه و ما تلاه من فصول لكنى استعنت بالشبكة فى البحث قليلا و سألت بعض زملائى فى الكلية عن بعض المعانى فاقتربت من المعنى أكثر و إن ظل عالقا بعض الشئ
إلحاق الفصول بمقالات تخصه شارحة مبينة له أفاد الكتاب للغاية ووضع الفصول فى قلب أحداثها و زادها حركة وواقعية و إسقاطا على الواقع (ذكر المقالات يذكرنى بآخر مقالة بالفصل السابع لأنها علقت بذهنى كثيرا و عدت أقرأها ثانية) .
و لكن شعرت وأنا أقرأ الكتاب أنه يحتاج إلى من يثق فى الكاتب أصلا أو تستطيع القول أن الكتاب ليس موجه لكل القراء عموما و لكن للقراء من التيار خصوصا او المهتمين أصلا
و أعتقد أنه سيكون من الجميل لو وجه القارئ بعض الشئ قبل كل فصل او بعده أين يبحث فى أصل هذا الموضوع او ما يتعلق به, فالفصل قد لا يحتاج أحيانا إلى الالمام بما يحدث عالميا بعض الشئ خصوصا فيما يخص التيارات الاسلامية فقط ولكن الالمام بأصل الفكرة أو المبدأ الذى قام عليه الانحراف الفكرى المشروح فى الفصل و هذا ما أعاق فهمى لفصل النقدوية
لكن يمكن الالمام بفكرة الفصل و مفهومه ببعض الاستنباط من المكتوب المصاحب لمتابعة ما يكتبه الكاتب دوريا و لو أحيانا و هذا ما أعاننى على فهم الكثير مما قد يكون اشتكى منه بعض القراء (كالمصطلحات) ولو لم أكن ملمّا بالموضوع بنسبة كبيرة قبل القراءة
,,
الختام أثر بى كثيرا و لمس قلبى للغاية ولا أخص الختام إلا لقربه زمنيا فى القراءة لكنى شعرت بهذا فيما موضع و لعل هذا يعنى أنى أحب فى الكاتب ما يؤاخذه به البعض الآخر من تأثر كلماته بمشاعره فكأنك ترى السطور تصرخ فيك غضبا أو تحتقن فى حلقه حزنا و ضيقا وإنى والله لأفضلها على البرود المنتشر على الصفحات الورقية و الشبكية و أرى فيه واقعية هى أقرب إلى قلبى من غيرها خاصة وأنى لا أراها تؤثر على منطقه فى الكلام ولا حكمه على الأمور
1 like · flag

Sign into ŷ to see if any of your friends have read الإسلاموطوبيا.
Sign In »

Reading Progress

March 29, 2017 – Started Reading
March 29, 2017 – Shelved
March 29, 2017 – Shelved as: مكتبتى
March 31, 2017 –
page 70
19.34%
April 4, 2017 –
page 105
29.01%
April 4, 2017 –
page 105
29.01%
April 7, 2017 –
page 130
35.91%
April 21, 2017 –
page 219
60.5%
June 29, 2017 – Finished Reading

Comments Showing 1-4 of 4 (4 new)

dateDown arrow    newest »

message 1: by Eslam (new) - added it

Eslam Reda فيه لينك للكتاب ؟؟


Mohamed Walid على حد علمى لا ,, بس هو كان منزله على صفحته فى صورة حلقات ,, كل حلقة فصل لكن غير متبوع بالمقالات ,,


Mohamed Walid و قد أعيرك إياه لو شفتك ان شاء الله إن أحببت


message 4: by Eslam (new) - added it

Eslam Reda جزاك الله خيرا يا صديقي
لما تنقضى الإجازة يكون ربنا حلها


back to top