زينب جابر's Reviews > أبي الذي أكره
أبي الذي أكره
by
by

- وصلت حتى صفحة 200 ولم أكمل الكتاب
نبدأ بالعنوان ، لقد نجح العنوان فى إثارة فضولى و لكن سرعان ما تلاشت التوقعات ، العوان منافى للفطرة و المنطق و يشع بالجحود
- الكتب ليس به أى طابع دينى لكاتب مسلم ، يستخف بالدين و كأنه مجرد رمز أو عادة ، و هذا ليس هو الإسلام ابدًا، والاقتباسات من غير مسلمين ، فما هو المعيار لصحة كلامهم (هراءهم)
-ليس هناك مصادر لصحة الكلام ، و ليس هناك تنظيم للأفكار ، فالكتاب اتسم عموما بالهلامية و التضخيم
- ، الكتاب لا يعالج المشاكل التى يطرحها بل يدفعها ككرة النار الملتهبة واحدة تلو الأخرى ويزعم أن البوح هو الحل
- يزعم أيضا أننا دائما ضحية و عرضة للإعتداء ، أولسنا أحيانا الجناة
- السرد لأدبى يدفعك للملل و إن كان بعض الكلام واقعيا ولكن ما الحل يا سيدى ؟
- الابتلاء سنة الله فى هذه الحياة وهذا ما أخبرنا به الله ، وهذه هى عقيدتنا وبعد ذلك هناك جنة ، فلمَ نعترض على ذلك الحياة كلها صبر ، ولكن نعلم جيدًا أنصبر على أمر الله أم ذل الناس
نبدأ بالعنوان ، لقد نجح العنوان فى إثارة فضولى و لكن سرعان ما تلاشت التوقعات ، العوان منافى للفطرة و المنطق و يشع بالجحود
- الكتب ليس به أى طابع دينى لكاتب مسلم ، يستخف بالدين و كأنه مجرد رمز أو عادة ، و هذا ليس هو الإسلام ابدًا، والاقتباسات من غير مسلمين ، فما هو المعيار لصحة كلامهم (هراءهم)
-ليس هناك مصادر لصحة الكلام ، و ليس هناك تنظيم للأفكار ، فالكتاب اتسم عموما بالهلامية و التضخيم
- ، الكتاب لا يعالج المشاكل التى يطرحها بل يدفعها ككرة النار الملتهبة واحدة تلو الأخرى ويزعم أن البوح هو الحل
- يزعم أيضا أننا دائما ضحية و عرضة للإعتداء ، أولسنا أحيانا الجناة
- السرد لأدبى يدفعك للملل و إن كان بعض الكلام واقعيا ولكن ما الحل يا سيدى ؟
- الابتلاء سنة الله فى هذه الحياة وهذا ما أخبرنا به الله ، وهذه هى عقيدتنا وبعد ذلك هناك جنة ، فلمَ نعترض على ذلك الحياة كلها صبر ، ولكن نعلم جيدًا أنصبر على أمر الله أم ذل الناس
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
أبي الذي أكره.
Sign In »
Reading Progress
Comments Showing 1-5 of 5 (5 new)
date
newest »

message 1:
by
Fatma Ashraf
(new)
May 16, 2021 09:47PM

reply
|
flag

مستنية الريفيو بتاعك فى الاخر

ولا أنكر عدم تديين الكاتب وميله للكثير من الشخصيات الاسلامية المعطوبة ، وكذلك الملحدة ..ولكن الكتاب ليس اسلاميا بالمقام الأول ..ولا حتى نفسيا .. والكتاب ليس علميا ايضا.....ونعم الأمر يثير أشمأزازي.
اما قضية أن نحن لسنا ضحايا دائما ..فالكتب لم يقل هذا ، بل تكلم بشكل واضح عن سوء دور الضحية ، وتكلم في المقدمة أن الأساءة لا تعني الخطأ ، والكاتب -من معرفتي به عن طريق سلسلة التعافي وبودكاست ونس وبودكاست فنجان- يوضح انه ما كان بالامكان افضل مما كان بالنسبة للوالدين ، وبالمرحلة النهائية من التعافي عليك مسامحتهم بشكل كامل وحقيقي ، وكذلك من سلسلة التعافي من الادمان ،يوضح بشكل صريح انك كمدمن مخطأ وعليك تحمل مسؤولية خطأك.
وأما الابتلاء من الله تعالى فهو أمر حتمي لا شك به، وبالنسبة لطريقتك التي استخدمتي بها هذا الموضوع للهروب ..فهي حقيقة تثير في داخلي الكثير من الغضب ..وايضا د.عماد قال بشكل واضح عن ظاهرة رفض الواقع.. وهو الامر الذي تظهري ان د.عماد يشجع عليه.