ŷ

Salma's Reviews > الضوء الأزرق

الضوء الأزرق by حسين البرغوثي
Rate this book
Clear rating

by
2023961
's review

liked it

ألوان ما بعد الضوء الأزرق! 0
بالله عليكم كيف أتحدث عن كتاب يعج بأرانب لا يجمع بينها سوى ضوء أزرق! 0
و خاصة أني لا أدري إن كانت أرانب سمينة أم نحيفة! 0

"سألني أخي، فادي، و أنا أكتب هذا النص: ماذا سيربط أرنبا عند قارئة بخت شيعية، بأرنب في ذهن مصاب بعقدة العظمة في عمان، بأرنب في قصة لصوفي في سياتل، بنص عن الأرنب تكتبه الآن؟، قلت: يمكنك أن تسمي ما يربط كل هذه الأشياء معا بالضوء الأزرق." 0
ص173

كان حسين كسلمى يوما يتعبه عقله المتسع و يشعر بتيه و أنه خائف من الجنون في واقع مادي مريض مجنون لا تدري أسفله من أعلاه، حسين كسلمى التقى بشخص غريب جدا اسمه بري (و في رواية سلمى كان اسمه الأستاذ أبا بكر)، هذا الشخص ساعده على العثور على ذاته و جمع بقايا دماغه و تعليمه كيف يسيطر على هذه الآلة الجبارة التي يحملها فوق كتفيه... بحوارات قد تبدو فضائية و مجنونة و ظريفة لكن فيها الكثير من العمق و الدهاء... 0
رغم اختلاف قصة حسين عن سلمى، و تباين نصائح بري عن أبي بكر (رغم حبهما للهنود الحمر!)... فسلمى كانت أكثر انتباها من حسين و قدميها أكثر ثباتا، و أبو بكر كان أكثر حكمة و بصيرة من بري... و لكن هي القصة ذاتها... دميانك الذاتي (كما سماه أبو بكر نسبة لدميان هرمان هسه)... يرشدك لتعثر على الشخص داخلك الذي تاه... و رحلة ذاتية تعيد فيها اكتشاف ذاتك... 0
للأمانة ما كنت لأستمع لبري لو التقيت به و لا لأسميه أستاذا، فهو يتحدث بكثير من السخف و التيه و الهراء، و حتى لو أنه مخلوط بالحكمة... و لكن الحديث مع شخص كإياه سيكون مسليا جدا... لكن لحسن الحظ لم ألتق به لأنه لا يناسبني، و إنما التقيت بمن يفوقه... و نعم لم أستطع طوال القراءة ازاحة فكرة المقارنة بينهما... فرغم جمالهما و تفردهما، لكن شتان! 0
على كل ليس كل من تلتقيه قد يساعدك، لربما قد يغرقك و يزيدك رهقا... فحذار! ما يصير أن المرء يخلق حول نفسه قوقعة ليحمي ذاته من التشوه، فهي السبيل الوحيد لنجاته، و مع الوقت تصير هذه القوقعة سجنا خانقا، و هنا تبدأ المشكلة، فلا هو قادر على الخروج منها و لا البقاء فيها... و في هذه الحالة الهشة، قد يأتي أي شخص يملك بعض القدرات بالنفاذ لشخص متوحد، و هنا الخطورة، إذا أن المرء يكون غير منيع... فحين تمكث في غرفة مظلمة لفترة طويلة فإنه بمجرد فتح الباب و دخول النور القوي قد تفقد بصرك لفترة، و تضطر للارتكاء على اليد التي فتحته...و لكن ماذا لو كانت يدا مؤذية؟ هنا أذكر نصيحة لنيتشة يحذر فيها المتوحدين من اليد التي تمتد لهم و هم في عزلتهم، فليس كل يد تمتد هي يد خير...0
(الضوء الأزرق) يشبه سيرة ذاتية للشاعر الفلسطيني حسين البرغوثي و إعادة اكتشافه لذاته، حين سافر لسياتل و التقى ببري الصوفي الحكيم المسطول و بقية الشلة من المشردين الفنانين الفاقدي عقولهم، معجونة بكثير من الظرف و الفضائية و الدهاء و الحكمة و التفاهة و الضلال و الجنون و الأمراض النفسية... 0

بيد أني و بعد كل ما كتبته لا أدري ما أقول... فأنا التي كنت عاكفة على كتابة دستور للبهاليل، يفترض بي أن أكتب بمتعة و انبهار و دهشة عن كتاب كهذا و أعتبره أحد تلك الكتب التي أسميها "ذاك الكتاب"، و أنا التي أحلم بأن أترك من بعدي كتابين أحدهما سيرة ذاتية فضائية ظريفة كهذه، (والآخر كتاب رصين مثل كتاب دستور الأخلاق في القرآن لدراز)، و لكن تفاجأت من شعوري نحو الكتاب... فما حصل أنه قد أدخلني في حالة صراع فكرية رهيبة، و جعلني أماطل في قراءته لأشهر و أنا أفكر... و لا، لم تكن هي تلك الحالة التي باتت تلازمني حين قراءتي لشيء جميل بسؤالي عن جدوى الجمال في واقع قذر و قبيح... هذه المرة الصراع كان مختلفا! 0
لا أدري كيف أوصّف الأمر، إذ الفكرة ما زالت عائمة و مجردة و أول مرة تخطر لي، لكن أشعر بأن هذه الشخصية المرصودة في الكتاب و التي لطالما عشقت ملاحقتها في الروايات، الشخصية المتفردة اللامنتمية قد بدت عجوزا، و هذا النوع من التفرد و الذاتية بات باهتا و مستهلكا! و مرحلة زمنية تسير نحو ركنها في الأرشيف، و بوادر ولادة مرحلة أخرى في الأفق! لا أدري كيف أشرح الأمر... فلم يحدث أن تعثرت في الروايات على ما بعد اللامنتمي... و لا، حتى كولن ولسن في كتابه (ما بعد اللامنتمي) ما استطاع فعلا أن يقدم نموذجا مقنعا و حقيقيا للخروج من أزمة المجتمعات الحديثة في خلقها هؤلاء اللامنتمين... حين أعصر ذهني، لا أجد إلا في السيرة النبوية _مع فارق الشبه طبعا_ كيف ابتعد رسول الله عن مجتمعه يتعبد في الغار لأنه لم يعد قادرا على العيش ضمن معاييرهم، ثم ليؤتى الوحي فيؤسس بعد هذا أمة بأكملها غيرت وجه التاريخ و معاييره... يعني أن شخصية اللامنتمي هذه ليست هي الغاية و النهاية كما تظهرها المجتمعات الحديثة... بل ربما تكون البداية... 0
لذلك فإن سبب حيرتي ما يحدث في عالمنا العربي و خاصة في سوريا، فهو أمر غير عادي و لا مسبوق... هو يعيد ولادتنا وتشكيلنا من الداخل... أفكارنا معاييرنا نظرتنا لأنفسنا و للعالم كلها تزحزحت... أصنام المسلمات الفكرية التي عهدناها تهشمت... مرحلة زمنية مختلفة في كل شيء... تتجاوز كل النظريات و التجارب السابقة... و تفتح افقا لشيء جديد... أسأل الله أن نؤول لما هو خير و لا نرتد لما هو شر مكانا... 0
ما زلنا في طور الولادة و اعادة التشكل، و لذلك لا زالت أفكاري غائمة، و لا أدري إلى ما ستؤول إليه هذه الشخصية اللامنتمية... فهي باتت تشعر بالانتماء، و تقلصت الذاتية في مقابل اتساع العام، و لكنها في نفس الوقت ستبقى أبدا غريبة الأطوار حالمة لأن هذا جزء من طبيعتها و تكوينها الفطري... فكيف ستصير هذه التركيبة؟ في المرحلة الأسبق حيث كان الجو موبوؤا صارت بهلولا سقيما، و لكني لا أدري ما سينتج في عالم لم يعد الضوء الأزرق حتميا للمشهد، بل بدأت بوادر احتمالية انبجاس كل الألوان من هنا و هناك... 0
عاجزة عن اتمام الكلام، فما زالت الرؤية ضبابية و ما زال كل شيء في طور الولادة... يوما إن أحياني الله و ملكني الكلمات قد أكمل لكم الحكاية من حيث أنهاها حسين... فلم يعد أهم حدث في حياتي هو التقائي بأبي بكر _رغم فضله علي في عقلي و ديني_ بل بات هناك حدث أحق بأن يروى... 0

بأية حال الكتاب جميل و غريب و غير مسبوق في الأدب العربي و يستحق القراءة، و عبارة حسين البرغوثي مفرطة في الرقة و الظرف: 0
(وكان دان أنعم من دمعة). 0
(أنا كاتبة مشهورة غير معروفة).0
(ذهنك يشبه سعدانا ينطنط فوق أصابع بيانو).0


و هذه القصيدة الجميلة: 0
(تحلق في زرقة السماوات طيرا من تنك
لا شيء ضدك أو معك
ويشدك للأرض خيط حرير فقط
والأرنب البري يقضمه لتفقد موقعك.) 0


في النهاية أختم بقول أن هذا الكتاب ذكرني جوه بأغنية الأرنب الأبيض
(White Rabbit)
المجنونة... جميلة وفضائية، و لكنها تبدو بعيدة و عتيقة... و سقيمة...0



أيار 2013
28 likes · flag

Sign into ŷ to see if any of your friends have read الضوء الأزرق.
Sign In »

Reading Progress

November 21, 2012 – Started Reading
November 21, 2012 – Shelved
November 21, 2012 –
0.0% "شو هاد... ما هذا الجنون المذهل... يا إلهي... خير كتاب ليجعلك تغيب عن الواقع و تغرق في عالم لا تدري رأسه من قدميه"
Finished Reading
May 23, 2013 –
page 178
100.0%

Comments Showing 1-26 of 26 (26 new)

dateDown arrow    newest »

message 1: by Soplada (new)

Soplada ماقرأت الريفيو كلها
بس شفت الفيديو .. لك أكتر غنية معسقلة بالعالم :3
شو هاد ؟؟ :P
هي كانت ع زماناتهن شغلة ! ، بس لاحظتي التستر باللباس وهيك بكل بساطة واقفة عم تغني ..
يا سلام بدي اق{ا عاد الكتاب مشان يطلعلولي الأرانب واتعرف ع ذاتي :3


message 2: by Salma (last edited May 23, 2013 10:38PM) (new) - rated it 3 stars

Salma هاد يلي بقلولو خطف الكباية من راس الماعون
من أول الرفيقو حكي عالأرانب وهوب فورا لعند الغنية
ضاع كل الحكي بالنص يلي حكيتو
و يلي هو أهم من الأرانب فوق و من الغنية المعسقلة تحت
:\


Islam حلوة الغنيّة
بس شو يعنى معسقلة؟ :)


Salma مدري كيف بدي اشرحها
بس لنفترض إنك وضعت وردة بمزهرية فيها ماء
و لم تغير الماء لها كل يوم
بعد مدة من الزمن بيعسقل عرق الوردة الأخضر المغمور بهذا الماء


Islam ما فهمت :(


Salma -_-
طيب بترك الشرح لسوبلادا
يلي هي وصفت الغنية بالمعسقلة، و شو قصدت


Islam بحثت عنها وفهمت معسلق تعنى نحيف
بس كيف بيصير هاد الكلام ع الغنية
غنيّة نحيفة؟


message 8: by Salma (last edited May 23, 2013 11:59PM) (new) - rated it 3 stars

Salma معسلق ما بعرفها
الكلمة المذكورة هي معسقل
هي كلمة عامية "معسئل" 0
معسئل شي إلو علاقة بالقدم و طول مرور الزمن على شيء رطب و مبلل
مع الوقت يعسقل، بحيث تخرج منه رائحة كريهة
و هذه مرحلة قبل التعفن

فهي بتقصد على ما أظن
إنها غنية قديمة أكل الدهر عليها و شرب
و راحت موضتها و اندثرت

هيك فهمتها
اللهم إلا إن كانت هي بتعني فيها شي تاني


message 9: by Kinda (last edited May 24, 2013 03:16AM) (new)

Kinda يعني أن شخصية اللامنتمي هذه ليست هي الغاية و النهاية" كما تظهرها المجتمعات الحديثة... بل ربما تكون البداية... 0
لذلك فإن سبب حيرتي ما يحدث في عالمنا العربي و خاصة في سوريا، فهو أمر غير عادي و لا مسبوق... هو يعيد ولادتنا وتشكيلنا من الداخل... أفكارنا معاييرنا نظرتنا لأنفسنا و للعالم كلها تزحزحت... أصنام المسلمات الفكرية التي عهدناها تهشمت... مرحلة زمنية مختلفة في كل شيء... تتجاوز كل النظريات و التجارب السابقة... و تفتح افقا لشيء جديد... أسأل الله أن نؤول لما هو خير و لا نرتد لما هو شر مكانا... 0
ما زلنا في طور الولادة و اعادة التشكل، و لذلك لا زالت أفكاري غائمة، و لا أدري إلى ما ستؤول إليه هذه الشخصية اللامنتمية... فهي باتت تشعر بالانتماء، و تقلصت الذاتية في مقابل اتساع العام، و لكنها في نفس الوقت ستبقى أبدا غريبة الأطوار حالمة لأن هذا جزء من طبيعتها و تكوينها الفطري... فكيف ستصير هذه التركيبة؟ في المرحلة الأسبق حيث كان الجو موبوؤا صارت بهلولا سقيما، و لكني لا أدري ما سينتج في عالم لم يعد الضوء الأزرق حتميا للمشهد، بل بدأت بوادر احتمالية انبجاس كل الألوان من هنا و هناك... 0
عاجزة عن اتمام الكلام، فما زالت الرؤية ضبابية و ما زال كل شيء في طور الولادة... يوما إن أحياني الله و ملكني الكلمات قد أكمل لكم الحكاية من حيث أنهاها حسين... فلم يعد أهم حدث في حياتي هو التقائي بأبي بكر _رغم فضله علي في عقلي و ديني_ بل بات هناك حدث أحق بأن يروى... 0"))

حكيتي يا سلمى لب الحكاية هنا واصبتي شيئا" مما يدور داخلي بالفعل حياتنا اصبح لها مفصل ما قبل وما بعد
والان نحن على اعتاب شيء جديد شيء لم نستوعب كل ما فيه بعد لأن ما يحدث أسرع من استيعابنا او لنقل اكبر من استيعابنا


Salma أديش فاجأني إنو الكتاب صرت حسو بعيد عني، و أديش عيشني بصراع فكري
نحن عم نتغير من جوا
سبحان الله هالشي يلي عم يصير مو بس غربلة للبشر
و لكن كمان غربلة لكل الأفكار و النظريات و المسلمات
أسأل الله يكون تغيرنا من جوا للأحسن


message 11: by Kinda (new)

Kinda امين


message 12: by Soplada (last edited May 24, 2013 11:37AM) (new)

Soplada تمت معاينة الرفيو جيداً هذه المرة :)
تحليلك واقعي وجميل ..

صديقتي العسقلة هي كناية عن الشي يلي انتهي صلاحية صلاحيته :3
أتمنى أن يكون معنى "العسقلة " قد توضح وانقشع الغبار


Salma شكرا للشرح سوبلادا

---
أسماء
مو بالضرورة
لكل امرئ روايته الخاصة ليرويها يوما
سيكون ممللا لو أن كل روايات البشر فيها بري و أبو بكر
:)


Islam أخيرا فهمت معنى عسقلة، شكرا سلمى شكرا سوبلادا

لكنى لا أتفق معك أن برى كان يؤدى دور الأستاذ، انما هو مفجّر أسئلة لا أكثر وليس مرشدا روحيا، مثلك لم أحبب هذه الشخصية، ولكن هل لو انزوى حسين فى معتزله ولم يلتق بكل الأطياف..هل سيعرف ذاته، حتى نحن نتقف أن الذى يُعرّف يموت، كذلك الذات أو النفس حينما تُعرّف نتساءل وقتها ماذا سيبقى لنا وما هو مكاننا الآن تحديدا، وماذا سنصير بعد ذلك، معرفة الذات موجودة فى صيغة متغيّرة مع استمرار التعاقب المتنامى للزمن، لذلك لدينا الأمل المستمر فى العيش حتى لو تلّبسه الوهم، لكننا لم نصل بعد ووجودنا رحلة للوصول لن تنتهى حتى بالموت


Salma بنظري الأستاذ من يفجر الأسئلة و يستفز بها
من يجعلك ترجوه ليجيبك، و لكنه لن يفعل
أشك أنه يملك جوابا على أية حال
ربما لأن الجواب هو بعيش المرحلة و التفكير و بذل الجهد أكثر من كلمات تقال
--
أفكر في فكرة ما يعرّف يموت و أن ذاتنا متطورة... خطر لي أليس هذا نظرتنا للأمر لأننا لم نصل بعد للتعريف و لم نصل للحد الأقصى للتطور... ماذا لو تبين أن ما ظنناه موتا تبين أنه حياة من نوع آخر
ماذا لو أن هناك حد أقصى لكل نفس لا تتجاوزه
السؤال هنا هل سيصل المرء أم لا
و إن وصل فهل حقا سيشعر بالملل
أو أن ذهنه لأول مرة سيرى الحياة بطريقة مختلفة
لذلك من الصعب علي الجزم على فكرة محددة في هذا الخصوص
و لن أنشئ عبارة بمثل هذه الثقة
أنا حاليا في طور إعادة التشكل
كيف لي أن أعلم


message 16: by Salma (last edited May 24, 2013 11:30PM) (new) - rated it 3 stars

Salma بالمناسبة لا يفهمن من كلامي أني أشعر بالحيرة
أنا لست محتارة أبدا، على العكس

أنا فقط يعاد تشكلي من الداخل

--
على كل هذا أكثر ما أكرهه في الكتابة و التعبير عن الداخل
أنها توهم بأن لحظة سابقة، هي أنت الحالي
مع أنه لم يعد هناك نسبة بينكما، و كأن بينك و بينها بعد المشرقين


message 17: by [deleted user] (new)

يا الله..
استمتعت جدًا بالريفيو والنقاش
وانطبق الحديث علي جدًا في مواضع كثيرة منه..يكفي أني أيضًا في طور التشكل
أضف أني أن دميان هسه لي معه مواويل وهو صالح تماما كمجاز عند الحديث عن تجربتي وحياتي

أختي الروحية يا سلمى
هكذا أحسك..وأكرر اعترافي بالغبطة والبهجة للمودة التي استشعرها برؤية اسمك وحديثك..سلمك الله
ورعاك أثناء التشكل وبعده

سلامي للبهاليل العزيزين :)


message 18: by Salma (last edited May 25, 2013 09:04AM) (new) - rated it 3 stars

Salma الله يحفظك
و شكرا لكلامك
إن شاء الله نلتقي يوما


Salma الغريب أنهم وضعوا اقتباسا من الكتاب على أنه كلامي
:\


أسيل هههههههههههههه اضفتي لها كلمة الغريب


message 22: by Salma (last edited Dec 23, 2013 07:13AM) (new) - rated it 3 stars

Salma بالحقيقة كتبت بداية كلمة (المضحك) بدل الغريب
و لكن يعني محوتها و حاولت استخدام كلمة ألطف
و ذلك لأن أزمة اللطف مستفحلة عندي هذه الأيام
و بما أن اللطف مرض مزمن كريه يشتد أياما و يخف في أيام أخرى
فإنه للأسف هذه الأيام هجمة اللطف المتوحش قوية لدرجة تخنقني
-_-


Salma شكرا إسلام


message 25: by Mena (new) - rated it 5 stars

Mena Shawky عبارات افتتاحية المراجعة مدهشة جدا


Salma شكرا
ما كتب بخط عريض بين إشارتي التنصيص " ... " هو اقتباس من نهاية الكتاب


back to top