ŷ������

ينطبق وصف د أحمد خالد توفيق على الكاتب بالضبط : "يعبر تامر إبراهيم بسلاسة ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب". وذلك ياصديقي مالا استسيغه في روايات الرعب عامة. فأغلب أعمال الرعب تنقلب إلى عمل فانتازي أو تشويقي بل ويطغى عليها ذلك الطابع حتى تبحث عن الرعب في طياته فلا تجد منه إلا القليل. لا أنكر أنها مشوقة، وهي من الكتب القليلة التي حجزها اﻵخرو�� مني قبل فراغي منها. كما أنها قدمت أفكارا جيدة وبشرت بكاتب واعد.لكن في النهاية، لم أجد فيها ظالتي وأقول لتامر إبراهيم: حاول مرة أخرى.